
من المواقف التي تتكرر بشكل شهري أو ربما أسبوعي عندبعض الأسر ..هو الوليمة ..ونعني به ان يكون هناك عزيمة أو مناسبة ..أو (دورية) كما يحلو للبعض تسميتها ..وهي من المواقف الحساسة في حياة الزوجين .. لذلك كان لا بد من تخصيص وقت للحديث عنها ....
سوف اطرح عدة تساؤلات.. وأطلب من الأخوات الكريمات التفضل بما يرينه مناسباً للإجابة على هذه التساؤلات...
1 - هل تشكل الوليمة(العزيمة) هماً بالنسبة لكي عندما يقوم زوجك بدعوة أحد .. وهل يختلف الهم تبعاً لإختلاف العدد..؟؟
2 - من أكثر من يدعو..انتي أو زوجك ..؟
3 - هل هناك انواع من الأطعمة تضعينها دآآآئماً في الولائم..(أرز , قرصان , إدامآآآت..الرجاء ذكر بعض الأسماء) ؟
4 - ماهي في تصوركِ الوليمة الكاملة (وجبة رئيسيه + مقبلات + حلويات - مثلاً - ) ؟
5 - هل تفضلين الطعام من خارج البيت أو من صنع يديك ..الوجبة الرئيسية على الأقل ؟
6 - هل تقبلين نقد زوجكِ لكي بعد الوليمة ..ولو كان هذا النقد حآآآرً..وهل تلقين باللآئمة عليه او على نفسكي..
7 - هل ذكر انواع الأطعمة والمأكولات التي رايتماها.. من الأحاديث التي تستهويكي انتي وزوجك عندما تكونان مدعوان عند أحد ؟؟
8 - لو خاطبكِ زوجكي ..بعد صلاة الظهر أو بعد صلاة العشاء مباشرة ...وقال عندي 8 رجال على الغداء ..او على العشاء .. فماذا سيكون تصرفكِ ...
9 - هل هناك سؤال من الممكن أن يخطر على بالكِ ونستفيد منه ..لاتترددي في الكتابة
ودمتم hgulvd
اشكرك على هذا الموضوع وسأجيب على الاسئلة بكل صراحة
1. الحمدلله ان الوليمة لم تكن هم لي بقدر مااكون فرحة بإستضافة ضيوف ببيتنا
فأنا احب استقبال الضيوف في اي وقت شرط ان يكون عندي علم قبلها بيوم على اقل تقدير.
2. بحكم اني اسكن في مجمع سكني فأنا اكثر من يقيم الولائم.
3. اذا كانت الوليمة غدا يكون فيها صواني ومحاشي اما ان كان عشاء فأفضل ان يكون معجنات وورق عنب وكبة ومتبلات.
4. نعم.
5. ان كانت الوليمة لي (نساء) فأفضل ان تكون كلها من صنع يدي حتى الطبق الرئيسي وان كانت الوليمة لزوجي فأفضل ان يكون الطبق الرئيسي من مطعم ( الرجال لايستغنون عن المفطحات) .
6. نعم اقبله وهذا يساعدني على تلافي الاخطاء.
7. لا فزوجي لايحب هذه الاحاديث .
8. ان كان ولابد فأطلب منه العروج على مطبخ لكي يحضر الطبق الرئيسي وسيقتصر عملي على السلطات والحلى (ولكي اكون صريحة ففي مثل هذه المواقف اكلم بعض جارتي اللاتي اثق بهن واطلب مساعدتهن بإرسال بعض الاطباق السريعة) .
اخي الفاضل شكرا لك