
al7elwa
•
جزاك الله ألف خير

حبيبتي عذايب:
صدقت ...وأحسنت
ما أجمل أن ينطرح ابن آدم عند باب ربه عندما تمر به المصائب
ليس هناك حجز أو دفع مال أو انتظار في عيادة!!!
لا أحد يضجر من شكواك أو من سرد مشاكلك !!!
بل هناك الفرح بلقائك !!فالله جل وعلا يفرح بتوبة عبده ويحب ان يسأله كل ما في نفسه من غير حرج مهما كان هذا الأمر حقيرا ,,,فالله الله يا أخياتي فهو سبحانه أهلا للسؤال وللاجابه وهو الرحيم اللطيف القدير الخبير........
من اليوم لا نسأل غيره ولانتعلق الا به.
في آمان الله
صدقت ...وأحسنت
ما أجمل أن ينطرح ابن آدم عند باب ربه عندما تمر به المصائب
ليس هناك حجز أو دفع مال أو انتظار في عيادة!!!
لا أحد يضجر من شكواك أو من سرد مشاكلك !!!
بل هناك الفرح بلقائك !!فالله جل وعلا يفرح بتوبة عبده ويحب ان يسأله كل ما في نفسه من غير حرج مهما كان هذا الأمر حقيرا ,,,فالله الله يا أخياتي فهو سبحانه أهلا للسؤال وللاجابه وهو الرحيم اللطيف القدير الخبير........
من اليوم لا نسأل غيره ولانتعلق الا به.
في آمان الله


صدقت ياأختاه 000وهذه هدية مني للجميع00000000
0000000000000000000000000000000000
مهما تبسمت الحياة00000000000فلن تفر من الكدر
مهما دروبك أزهرت 000000000قد لايدوم بها الزهر
فإذا تكاتفت الهموم000000000وضاق صدرك وانفطر
وإذا تكاثفت الغيوم000000000000وزاد همك واعتمر
فالجأ إلى باري الوجود000000000فكل ذاك من القدر
والجأ إلى نبع الكتاب00000000تجد دواءك في السور
واصبر على مر القضا00000000نعم الثواب لمن صبر
وارفع يديك الى السماء0000000000فإن فيها المقتدر
إلجأ إليه وحينها000000000000تنسى همومك والكدر
0000000000000000000000000000000000
مهما تبسمت الحياة00000000000فلن تفر من الكدر
مهما دروبك أزهرت 000000000قد لايدوم بها الزهر
فإذا تكاتفت الهموم000000000وضاق صدرك وانفطر
وإذا تكاثفت الغيوم000000000000وزاد همك واعتمر
فالجأ إلى باري الوجود000000000فكل ذاك من القدر
والجأ إلى نبع الكتاب00000000تجد دواءك في السور
واصبر على مر القضا00000000نعم الثواب لمن صبر
وارفع يديك الى السماء0000000000فإن فيها المقتدر
إلجأ إليه وحينها000000000000تنسى همومك والكدر

الهديل
•
جزاك الله الف خير وصدقتى اذا ضاقت علينا الدنا وحزنا او تكدرنا ليس لنا سوى الله الذى لا الاه سواه وهو نعم المولى ونعم النصير وعلاج همومنا ومشاكلنا التوجه اليه بكل صدق واخلاص وله الحمد والشكر....
الصفحة الأخيرة