أثير الهمس
أثير الهمس
أنا معاك في هالشيء عزيزتي صمت الجنوب .. وأنا حسيت بهالشي بس ما صرحت لها .. أخاف أهدم بيتها
بس البنت بينهم عقد وبينهم حب ينهدم عشان فلوس .. حسب علمي أنها عطته رسالة وقالت له اخذها واقراها .. ورد علي بس اهم شي لا تتضايق ... والله يستر شنو راح يصير .. بس اتمنى انه يتأثر بالرسالة .. والرسالة محتواها انها اتحس بعطاءها اللا محدود له انها بنت رخيصة ومالها قيمة وعشان تتزوج لازم تسوي كذا كأنها بنت بايرة .. رغم جمالها وعلمها وأدبها وأخلاقها ودينها .. وأشياء تميزها عن البنات في منطقته .. يعني حتى المهر اللي حقها يبيه .. الله يهديه ان شاء الله ويصلح حال.. ويوفقها يارب
احب الكعبة
احب الكعبة
مااجمل المساعدة
ومااجمل البساطة

اذا كان الزوج اموره المالية صعبة وساعدته فهذا شيء جميل

"اذا لم ترغب في مساعدته فلا ترهقه بطلبات صعبة "
احدى الصحابيات كان مهرها
"لااله الا الله"


بالنسبه للمنزل ليضعوا فيه فقط الاساسيات ويتركوا الكماليات الى ان تتحسن الظروف

هل يمكن ان تكون الزوجة مع الزوج تشاركه في جميع مصاريف المنزل
وماالمانع في ذلك
"دينيا يجب على الرجل النفقه على زوجته "
ولكن المعونة والرفق شيء جميل
فالحياة اصبحت مرهقه وكثرت المتطلبات والغلا عم جميع الاشياء
وانا هنا لاادعوا الزوجة بأن يستغلها زوجها وانما ادعوها لمساعدته واحتساب الاجر عند الله
sosooo
sosooo
لاااا هي اكيد غلطانه من البددايه احس ان الزوج اذا مادفع
مهر ماتكون للمراءه قيمه بعينه
~Sweety~
~Sweety~
هههههههه والله الحالة صارت حالة
حتى المهر اللي ربي شرعه لكل إنسانة بتتزوج تقدير و تكريم لها وخلاه من حقها حتى أبوها مايقدر ياخذه
حتتتتى المهر
بتتنازلون عنه ؟؟؟ :11:
هذا تكريم لكم ياجدعان
هذا وانتم ماتدرون وش هالرجال وش خيره من شره ؟ لاتقولون لي مشاركة ما مشاركة
ترى مهر .. يعني مابعد تزوجوا :42: هههههههههههههه
وخلوها قاعدة
ترى عزيز النفس ولد الأصول مايطلب الفلوس من زوجته وحتى لو عطته يزعل منها
على الأقل في البداية يمكن إذا اصرت يقبل

وغيره ... ماأظن يستاهل المساعدة المادية ؟؟؟؟ :42:
خير النساء
خير النساء
وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَّرِيئاً
سورة النساء الاية 4

صدقاتهن ‏"‏ مهورهن"
‏"‏ نحلةً ‏"‏ من نحله كذا إذا أعطاه إياه ووهبه له عن طيبة من نفسه، النحلة والإيتاء بمعنى الإعطاء فكأنه قيل‏:‏ وانحلوا النساء صدقاتهن نحلة أي أعطوهن مهورهن عن طيبة أنفسكم أو على الحال من المخاطبين أي آتوهن صدقاتهن ناحلين

حديث أبي بكر رضي الله عنه‏:‏ إني كنت نحلتك جداد عشرين وسقاً بالعالية‏


فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَّرِيئاً
والمعنى ‏:‏ فإن وهبن لكم شيئاً من الصداق وتجافت عنه نفوسهن طيبات غير مخبئات بما

يضطرهن إلى الهبة من شكاسة أخلاقكم وسوء معاشرتكم ‏"‏ فكلوه ‏"‏ فأنفقوه‏.‏

قالوا‏:‏ فإن وهبت له ثم طلبت منه بعد الهبة علم أنها لم تطب منه نفساً
وعن الشعبي‏:‏ أن رجلاً أتى مع امرأته الى القاضي شريحاً في عطية أعطتها إياه وهي تطلب أن ترجع
فقال شريح‏:‏ رد عليها‏.‏ فقال الرجل‏:‏ أليس قد قال الله تعالى‏:‏ ‏"‏ فإن طبن لكم ‏"‏ قال‏:‏ لو طابت نفسها عنه لما رجعت فيه‏.‏ وعنه‏:‏ أقيلها فيما وهبت ولا أقيله لأنهن يخدعن‏.
‏ وحكى أن رجلاً من آل معيط أعطته امرأته ألف دينار صداقاً كان لها عليه فلبث شهراً ثم طلقها فخاصمته إلى عبد الملك بن مروان فقال الرجل‏:‏ أعطتني طيبة بها نفسها فقال عبد الملك‏:‏ فأين الآية التي بعدها فلا تأخذوا منه شيئاً اردد عليها‏.‏

وعن عمر رضي الله عنه أنه كتب إلى قضاته‏:‏ إن النساء يعطين رغبة ورهبة‏.‏ فأيما امرأة

أعطت ثم أرادت أن ترجع فذلك لها وعن ابن عباس‏:‏

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن هذه الآية فقال‏:‏ ‏"‏ إذا جادت لزوجها بالعطية

طائعة غير مكرهة لا يقضى به عليكم سلطان ولا يؤاخذكم الله به في الآخرة ‏"‏‏.‏ وروي‏:‏ أن أناساً كانوا يتأثمون أن يرجع أحد منهم في شيء مما ساق إلى امرأته فقال الله تعالى إن طابت نفس واحدة من غير إكراه ولا خديعة فكلوه سائغاً هنيئاً‏.‏ وفي الآية دليل على ضيق المسلك في ذلك ووجوب الاحتياط حيث بنى الشرط على طيب النفس فقيل‏:‏ فإن طبن ولم يقل‏:‏ فإن وهبن أو سمحن إعلاماً بأن المراعى هو تجافي نفسها عن الموهوب طيبة‏.‏ وقيل‏:‏ فإن طبن لكم عن شيء منه‏.‏ ولم يقل‏:‏ فإن طبن لكم عنها بعثاً لهن على تقليل الموهوب‏.‏ وعن الليث بن سعد‏:‏ لا يجوز تبرعها إلا باليسير‏.‏ وعن الأوزاعي‏:‏ لا يجوز تبرعها ما لم تلد أو تقم في بيت زوجها سنة‏.‏

والله اعلم
لكم تحياتي