كلماتك شفافة لامست شغاف القلب فألهبت لدينا
مشاعرالفقد...فجرت دموع الرحمة فياضةً على الخد
عشنا معك شعورالأم الثكلى.. وصفته ببالغ الدقة فلم نتخيل أنك تصفين مشاعرغيرك ..فهنيئاً لكِ هذه الهبة .
الإضافة الأخيرة جميلة ولكنها قطعت فينا الإحساس
بواقعية الأقصوصة ... فهي نقلة جديدة ولكنهاحولت الحقيقة إلى خيال

عزائي لصديقتك ولكل من فقدت حبيباً وأبشرها بالحديث
القدسي(( يقول الله عز وجلَ: مالعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيّه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة)) .
وماالمال والأهلون إلاودائع ** ولابد يوماً أن تُردالودائع
وليكن إيماننا بالقضاء والقدر سلاحاً ضد الجزع والتشاؤم فمالذي جنته هذه الأم المكلومة حتىتكره رؤية نفسها !!
أعلم أني أطلت عليكِ ولكني أحاول توخي الأمانة في رأيي المتواضع.
موهبتك إبداااع يستحق المتابعة

أسيرة حواء.. كلماتك أشعرتني بالفخر و الخجل معاً.. شكراً لك على تمعنك في الكلمات أولاً و على ردك الجميل ثانياً..
كلامك ينم عن احساس جميل و شعرت كأني أقرأ نقداً أدبياً من كاتب متخصص.. يشرفني نقدك لقصتي و أتمنى منك فعلاً متابعتي :)

أسعدني تقبلك التام لملاحظتيّ البسيطتين
وأشكرك على حسن ظنك وجميل ثنائك
وشعوركِ تجاه ردي ..وسامٌ على صدري وحرفي
تشرفني متابعتك رغم تواضع رأيي...كما أدعوكِ
لمتابعة أحرفي المتواضعة...سدد الله خطاك