أم غــلا

أم غــلا @am_ghla_7

محررة برونزية

عيد زواجي الاول

الأسرة والمجتمع

بصراحه انا محتاره مررررررررررررررررررررررررررره خاصة انه عيد زواجي الاول
الحيره من كذا ناحيه.......::
اولا نوع الهديه اللي بجيبها لزوجي وخاصة اني اهديته كل اللي يخطر على البال
ثانيا كيف احتفل بيه وخاصة اننا مسافرين لدبي وراح يكون يوم زواجنا واحنا هناك

كيف احتفل واخليه مميز ساعدوووووووووووووووووووووني :icon33:
9
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ريمــــــــاس
ياعمري مافي شي اسمه عيد زواج
احتفلي بأي يوم ثاني عشان ربي يبارك لك بزواجك..
الله يهنيك ويسعدكم ياااااااااااارب :27:
مهى
مهى
أختي نصيحة لا تعير اعتبارا لهذه الأيام :
يوم الخطبة ويوم الزواج ويوم الميلاد ويوم ........................... راح تتعبي وتعبي زوجك !!!!

احتفلي بكل يوم جمعة أو كل ما ختمت القرآن أو ...............................................
ماما البنات
ماما البنات
والله أعلم.
هوى الغالي
هوى الغالي
خلي حفلتك بسلامة الوصول
إذا رجعتي لبلدك إن شاءالله
وبلاشي من الاحتفالات السنوية سنة وثنين وبعدين مالها طعم
لكن احتفلي بأي شي يجد في حياتك
حملك الأول
ترقية زوجك في العمل
................. الخ

والله يسعدكم ويوفقكم للخير
وتروحين وترجعين بالسلامة
عيون سعد
عيون سعد
مرحبا كنت أريد ان أضع هذا الرد في الموضوع المثبت ففوجئت بأن مقفل ، لذلك أستاذنك أختي ان أضعه في موضوعك لكي تستفيدي منه و يستفيد غيرك الله يجزاك خير ....

( أعيادهم تغزونا في عقر دارنا..!!!

إلى وقت قريب جداً كان الاحتفال بالأعياد مقتصراً على عيدي الفطر والأضحى في مجتمعنا، ولكن مؤخراً صار البعض يحتفل بأعياد أخرى لا تمت لديننا الإسلامي بصلة، ومن أكثرها شهرة:

1- عيد الحب: وما أدراك ما عيد الحب·· شر عم وانتشر بشكل يثير العجب وإن كان محدوداً للغاية!!، ففي يوم 14 فبراير من كل عام تظهر معالم الاحتفال بهذا العيد المتمثلة في سيطرة اللون الأحمر على اللباس والزينة وحمل الورود الحمراء وتبادل الهدايا المغلفة بالورق والشريط الأحمر مع ترديد عبارات التهاني..!!! ويكثر الاحتفال فيه بين أوساط الفتيات بالذات وعلى الرغم من الجهود المبذولة من بعض المدارس والكليات لمحاربة مظاهر ذلك إلا أن رواجه في ازدياد..!!! ففي حين تتساهل بعض المؤسسات التعليمية مع الطالبات بشأنها ولا تعطي للموضوع شيئاً يذكر من الاهتمام، حالها في ذلك حال بعض الأسر التي لا ترى مانعاً من الاحتفال به وربما تهيئة الجو المناسب لذلك لبناتهن..!!

2-عيد الميلاد: في نفس تاريخ الميلاد من كل عام يقيم الشخص حفلة خاصة ذات نمط معين تتلخص في جلب تورتة وكتابة عبارة تهنئة عليها وأحياناً تطبع صورة صاحب العيد وتوضع فوقها شموع مضيئة بعدد سنوات العمر، وتردد أغنية خاصة بالمناسبة ثم يتم اطفاء الشموع وسط التصفيق والتصفير..!! ويلزم المدعوون جلب هدايا للداعي..!!! وينتشر هذا العيد بين الأطفال الصغار والفتيات!!!

عيد الزواج: يحتفل بعض الأزواج بما يسمى "عيد الزواج" وذلك في نفس تاريخ الزواج من كل عام..!! وغالباً ما يكون الاحتفال مقتصراً على الزوجين، ولذلك مظاهر متعددة منها أن يلبس كلا الزوجين لباسه نفسه في يوم الزواج، فترتدي الزوجة ثوب عرسها وما يلحق به، ويرتدي الزوج ثوبه وشماغه وبشته وربما عملا زفة وقاما بتصويرها...!! ومنها تبادل الهدايا الخاصة وجلب حلوى خاصة ويتم ذلك وسط الشموع والورود ونغمات الموسيقى، ومنها استئجار نفس غرفة الفندق الذي قضيا فيه تلك الليلة..!!! وربما شاركهم الأهل الاحتفال عبر إرسال هدية أو عبارة تهنئة خاصة..!!

عيد رأس السنة: يدعى البعض من الشباب إلى أعياد يقيمها الأجانب بمناسبة رأس السنة، فيلبون الدعوة، كما أن بعضهم يقيم احتفالات خاصة بهذه المناسبة..!!! وصرن نسمع عن بعض الفتيات اللواتي يحتفلن بهذا العيد..!!

عيد الأم: في21 مارس من كل عام يحتفل النصارى بعيد الأم، فترى الأبناء الهاجرين أمهاتهم والعاقين لهن يشترون هدية بثمن بخس ويرفقون معها بطاقة تحمل عبارات مختصرة مكررة ويقدمونها للأم وربما أرسلوها حتى دون تكليف أنفسهم عناء الذهاب لتقديمها..!!! والآن صار بعض الأبناء لدينا يحتفلون بهذا العيد، فيا عجباً لقوم استبدلوا الذي هو أدنى بالذي هو خير..!!

الشيخ آل عبداللطيف: قوادح عقدية وانحرافات سلوكية

إن ظاهرة إقامة حفلات وأفراح بمناسبة عيد الميلاد أو الحب أو الزواج ونحوها من أشد الظواهر المرضية وأشنع الانحرافات في مجتمعات المسلمين، بهذا بدأ الشيخ د·عبدالعزيز بن عبدالله آل عبداللطيف حديثه عندما سألناه عن هذه الأعياد وأكمل حديثه قائلاً:

انخدع الكثير من المسلمين والمسلمات ببريق الألفاظ وخداع المصطلحات، فتراهم يسمون تلك الأعياد المحرمة بالاحتفالات، أو الذكريات، أو المهرجانات، مع أن العبرة بالحقائق والمعاني لا بالألفاظ والمباني، وقد عرّف العلماء المحققون - كابن تيمية وغيره - العيد وضبطوه بأن العيد اسم لما يعود من الاجتماع على وجه معتاد، إما بعود السنة أو الشهر أو الأسبوع أو نحو ذلك، فالعيد يجمع أموراً منها: يوم عائد، ومنها الاجتماع في ذلك اليوم، ومنها أعمال في ذلك اليوم من عبادات وعادات.

والناظر إلى تلك المناسبات المذكورة يجد أنها قد اجتمعت فيها الأمور السابقة، فعيد الميلاد أو الزواج مثلاً لهما يوم محدد مقصود، ويحصل معه لقاءات واجتماعات، كما تجري فيه أعمال وممارسات.

وقد حذّر علماء الأمة من تلك الأعياد، وشددوا النكير فيها، فبيّنوا ما تؤول إليه تلك الأعياد من انحرافات سلوكية وقوادح عقدية.

فهذا شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في غاية الحزم والصرامة تجاه تلك الأعياد، مع ما اشتهر عنه من رحابة صدر ويسر فقه(1) حيث قرر أن مشابهة الكفار في شيء من تلك الأعياد ذريعة إلى شرور متلاحقة ومفاسد متتابعة حتى توقع في الكفر والخروج عن الملّة، فقال:

"إنه إذا سوّغ فعل القليل من ذلك أدى إلى فعل الكثير، ثم إذا اشتهر الشيء دخل فيه عوام الناس، وتناسوا أصله حتى يصير عادة للناس، بل عيد حتى يضاهى بعيد الله، بل قد يزاد عليه حتى يكاد أن يفضي إلى موت الإسلام وحياة الكفر، كما قد سوّل الشيطان لكثير ممن يدعي الإسلام".(2)

وقال في موضع آخر: "وإذا كانت المشابهة في القليل ذريعة ووسيلة إلى بعض القبائح وكانت محرمة، فكيف إذا أفضت إلى ما هو كفر بالله، من التبرك بالصليب، أو قول القائل: المعبود واحد وإن كانت الطرق مختلفة· أو غير ذلك مما هو كفر بالله ورسوله وبالقرآن..".(3).

وبسؤال الشيخ عن منع الشارع الحكيم لتلك الأعياد أوضح أن هناك سببين يقفان خلف المنع وهما:

1-أن في هذه الأعياد ابتداعاً وإحداثاً في دين الله تعالى.

2-أن فيها مشابهة للكفار، وقد حرّم الإسلام التشبه بالكفار فيما هو من خصائصهم.

أما الأول فلقوله صلى الله عليه وسلم : <<من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد>> أخرجه البخاري ومسلم.

وأما الثاني فلقوله صلى الله عليه وسلم: <من تشبه بقوم فهو منهم>> أخرجه أبوداود.

وإذا تأملت في تلك الأعياد - عيد الزواج أو الميلاد ونحوهما، تلحظ احتماء هذين المحذورين، فالأعياد من جملة العبادات وليس لأمة الإسلام إلا عيد الفطر وعيد الأضحى، فما لا يسوغ أن تُحدث صلاة سادسة، فكذا لا يسوغ أن يحدث أي عيد سواء سمي بعيد ميلاد أو زواج، فكل ذلك من البدع والمحدثات المحرمة، كما أن تلك الأعياد من عوائد النصارى التي اختصوا بها.

وأما عن أثر هذه الأعياد وما تتركه في قلوب الناشئة فقال:

تزرع هذه الأعياد المحرمة في قلوب الناشئة محبة وتعلقاً بالكفار وأعيادهم، ولا سيما أن في هذه الاحتفالات توسعاً في اللهو وتبسطاً في المطعومات والملبوسات، وقد أشار الإمام الذهبي(ت748هـ) إلى ذلك بقوله:

"إن أولاد المسلمين تنشأ على حبّ الأعياد الكفرية لما يُصنع لهم فيها من الكسوة والأطعمة وغير ذلك.

فبئس المربي أنت أيها المسلم إذا لم تنه أهلك وأولادك عن ذلك وتُعرِّفهم أن ذلك عند النصارى، لا يحل لنا أن نشاركهم ونشابههم فيها.

فإن قال قائل: إنما نفعل ذلك لأجل الأولاد الصغار والنساء! فيقال له: أسوأ الناس حالاً من أرضى أهله وأولاده بما يسخط الله عليه· أفما وجدت يا مسلم ما تفرّحهم به إلا بما يسخط الرحمن ويرضي الشيطان·

يا أخي ما أقواك إن خالفت هواك.. وما أغواك إن وافقت هواك..!

ويواصل الشيخ حديثه حول الموضوع قائلاً:

ما كان لهذه الأعياد البدعية أن تظهر وتنتشر لولا هذا الانفتاح الإعلامي وما يحويه من كمّ هائل من برامج وأفلام تحوي مذاهب الكفر والبدع، ولا سيما أن هذا الانفتاح يفتقد إلى التقويم والتوجيه وانعدام الرقيب والله المستعان.

وإن توعية أهل الإسلام بحرمة هذه الأعياد وبيان مفاسدها ومحاذيرها عبر الإعلام والتعليم والدعوة من الوسائل النافعة في علاج هذه النازلة· كما أن الاحتفاء بأعياد الإسلام والاشتغال بها يزهّد في تلك الأعياد المبتدعة، إضافة إلى أن اهتمام الأمة بالقضايا الجادة والنافعة يصرفها أن تلك الأفراح وما يصاحبها من لهو وملذات.

حيلة شيطانية..!!

من الحيل المستخدمة لدى البعض من الناس الاحتفال بعيد الميلاد أو عيد الزواج، مع إحداث تغيير في الاسم والموعد، ومثال ذلك قول: "حفلة ذكرى الزواج" أو "يوم الميلاد" أو أن يغير الموعد فيقام الحفل قبل أو بعد الموعد بيوم وكأن القضية محصورة في الشكل..!!

وقد وجهت سؤالاً إلى فضيلة الشيخ العلامة صالح الفوزان، عضو هيئة كبار العلماء بهذا الخصوص وهو:

* إذا أقام شخص حفلة عيد ميلاد أو عيد زواج مع تغيير الاسم كأن يسميها حفل يوم الزواج أو يوم الميلاد فهل يجوز ذلك أم لا؟

فأجابنا فضيلته بقوله:

- الأعياد المحرمة تحرم إقامتها ولو سميت بغير اسمها· لأن الأسماء لا تغير الحقائق· والمشروع في الزواج إقامة الوليمة. كما أمر النبي صلى الله عليه وسلم أمر بذلك بقوله للمتزوج "أوْلم ولو بشاة" ولذلك لأجل إعلان النكاح.

وبالله التوفيق. )


أعتقد ما بعد هذا الكلام تعليق......