جعل كل من تزوجت متزوج ان زوجها يتزوج عليها ،، بكذا احس الموضوع صار مرضي ،، بل بالعكس فوائده اكثر في تقليل نسبة النساء الغير متزوجات ،،
تحياتي،،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا.. الزواج من الثانية مش حراااام (رغم اني لا أحب التعدد)
بس الحق حق
تعدد الزوجات عمل مستحب؛ لقول الله –تعالى-:
"وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً".
فاختار الله –عز وجل- التزوج بأكثر من واحدة، فإن خاف عدم العدل تزوج بواحدة فقط،
ثم إن التعدد هو السنة وعمل نبينا –صلى الله عليه وسلم- والله –عز وجل- يقول:
" لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة"
وقال ابن عباس –رضي الله عنهما-:
"إن خير هذه الأمة أكثرها نساءً" رواه البخاري.
وينبغي على العبد الذي يريد تطبيق هذه السنة أن يطبقها مع الالتزام بالضابط الشرعي حتى يكون التعدد رحمة ونعمة كما أراده الشرع، أما إذا تخلى عن الضوابط الشرعية وترك تقوى الله –عز وجل- في شأن التعدد فإنه يقع في المحاذير الشرعية والمشكلات الاجتماعية.
وأهم ضابط شرعي هو أن يعرف من نفسه أنه يعدل بين الزوجات، كما ينبغي أن يراعي أن يكون قادراً القدرة المالية على الإنفاق على زوجتين أو أكثر، ويكون قادراً القدرة البدنية على إعفاف الزوجات، ويكون قادراً القدرة الإدارية الاجتماعية بحيث يحسن عشرة الزوجات ويربي الأبناء والبنات، والله أعلم.
ثانيا.. الزوج غالبا عندما يبحث عن الزوجة الثانية لابد وأن هناك نقص مـــا وأنا بصراحة أشوف كثير من المتزوجات ماعندهم ثقافة عن كيف تتعامل مع زوجها الوحدة أهم شيء عندها تصنع الليالي الرومانسية وتتعطر وتتمكيج هذي حدود الثقافة اللي أشوفها حاليا وهذا أكبر غلط هناك فنووون تجهلها كثير من الزوجات للأسف الشديد وبعد كذا تقول زوجي تزوج علي مل مني مالنا الا سنة أو أكثر وبعضهم تشوف ان في عيب وقلة أدب انها تسوي هالشي لزوجها كل شي حلال ما عدا الاتيان في الدبر والحيض والنفاس وأنا مو قصدي الفراش قصدي كل الأمور في الحياة الزوجية.
ثالثا.. زواج المسيار أخطر قرار تتخذه الفتاة هي برأيها هذا الصواب لكنها تجهل العواقب التي غالبا ماتكون نهايتها حزينة وأنا أعرف فتياة دخلنا في هذا الزواج بأمنيات كبيرة وخرجنا بخيبات أمل كبيرة جدا تفوق الأمنيات حتى لو لم تكن النهاية طلاق لكنها تحطمت لأنها بنت أحلام على هذا الزواج الذي لم يكن الا كابيت العنكبوووت.
رابعا.. الحديث
فهذا الحديث رواه البخاري ومسلم، وبنت أبي جهل كانت مسلمة، قال النووي: قال العلماء: في هذا الحديث تحريم إيذاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بكل حال بخلاف غيره، وقد أعلم النبي صلى الله عليه وسلم بإباحة نكاح بنت أبي جهل لعلي بقوله: لست أحرم حلالاً, ولكن نهى عن الجمع بينهما لعلتين منصوصتين: إحداهما: أن ذلك يؤدي إلى أذى فاطمة فيتأذى حينئذ النبي صلى الله عليه وسلم فيهلك من آذاه فنهى عن ذلك لكمال شفقته على علي وعلى فاطمة.
والثانية: خوف الفتنة عليها بسبب الغيرة... وقيل: ليس المراد به النهي عن جمعهما، بل: إنه -أي النبي- يعلم من فضل الله أنهما لا تجتمعان).
وليس في الحديث دليل على تحريم الجمع بين الزوجات؛ لأنه خاص بالجمع مع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم لما فيه من الإيذاء لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وعليه فقد قال بعض العلماء: إن من جملة المحرمات: الجمع مع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم بخلاف غيرها.
والله أعلم.
اولا.. الزواج من الثانية مش حراااام (رغم اني لا أحب التعدد)
بس الحق حق
تعدد الزوجات عمل مستحب؛ لقول الله –تعالى-:
"وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً".
فاختار الله –عز وجل- التزوج بأكثر من واحدة، فإن خاف عدم العدل تزوج بواحدة فقط،
ثم إن التعدد هو السنة وعمل نبينا –صلى الله عليه وسلم- والله –عز وجل- يقول:
" لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة"
وقال ابن عباس –رضي الله عنهما-:
"إن خير هذه الأمة أكثرها نساءً" رواه البخاري.
وينبغي على العبد الذي يريد تطبيق هذه السنة أن يطبقها مع الالتزام بالضابط الشرعي حتى يكون التعدد رحمة ونعمة كما أراده الشرع، أما إذا تخلى عن الضوابط الشرعية وترك تقوى الله –عز وجل- في شأن التعدد فإنه يقع في المحاذير الشرعية والمشكلات الاجتماعية.
وأهم ضابط شرعي هو أن يعرف من نفسه أنه يعدل بين الزوجات، كما ينبغي أن يراعي أن يكون قادراً القدرة المالية على الإنفاق على زوجتين أو أكثر، ويكون قادراً القدرة البدنية على إعفاف الزوجات، ويكون قادراً القدرة الإدارية الاجتماعية بحيث يحسن عشرة الزوجات ويربي الأبناء والبنات، والله أعلم.
ثانيا.. الزوج غالبا عندما يبحث عن الزوجة الثانية لابد وأن هناك نقص مـــا وأنا بصراحة أشوف كثير من المتزوجات ماعندهم ثقافة عن كيف تتعامل مع زوجها الوحدة أهم شيء عندها تصنع الليالي الرومانسية وتتعطر وتتمكيج هذي حدود الثقافة اللي أشوفها حاليا وهذا أكبر غلط هناك فنووون تجهلها كثير من الزوجات للأسف الشديد وبعد كذا تقول زوجي تزوج علي مل مني مالنا الا سنة أو أكثر وبعضهم تشوف ان في عيب وقلة أدب انها تسوي هالشي لزوجها كل شي حلال ما عدا الاتيان في الدبر والحيض والنفاس وأنا مو قصدي الفراش قصدي كل الأمور في الحياة الزوجية.
ثالثا.. زواج المسيار أخطر قرار تتخذه الفتاة هي برأيها هذا الصواب لكنها تجهل العواقب التي غالبا ماتكون نهايتها حزينة وأنا أعرف فتياة دخلنا في هذا الزواج بأمنيات كبيرة وخرجنا بخيبات أمل كبيرة جدا تفوق الأمنيات حتى لو لم تكن النهاية طلاق لكنها تحطمت لأنها بنت أحلام على هذا الزواج الذي لم يكن الا كابيت العنكبوووت.
رابعا.. الحديث
فهذا الحديث رواه البخاري ومسلم، وبنت أبي جهل كانت مسلمة، قال النووي: قال العلماء: في هذا الحديث تحريم إيذاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بكل حال بخلاف غيره، وقد أعلم النبي صلى الله عليه وسلم بإباحة نكاح بنت أبي جهل لعلي بقوله: لست أحرم حلالاً, ولكن نهى عن الجمع بينهما لعلتين منصوصتين: إحداهما: أن ذلك يؤدي إلى أذى فاطمة فيتأذى حينئذ النبي صلى الله عليه وسلم فيهلك من آذاه فنهى عن ذلك لكمال شفقته على علي وعلى فاطمة.
والثانية: خوف الفتنة عليها بسبب الغيرة... وقيل: ليس المراد به النهي عن جمعهما، بل: إنه -أي النبي- يعلم من فضل الله أنهما لا تجتمعان).
وليس في الحديث دليل على تحريم الجمع بين الزوجات؛ لأنه خاص بالجمع مع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم لما فيه من الإيذاء لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وعليه فقد قال بعض العلماء: إن من جملة المحرمات: الجمع مع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم بخلاف غيرها.
والله أعلم.

الحين جيتو على حكاية الزواج ما زواج شوفو اللي ادهى منه دوبي قريته مصدومة
منقول من الورود
بصراحه كرهتهم مرررررره بسبب بلاويهم وخاصة هالقصه
هذي خبيثه يهوديه مو شغاله
اترككم مع القصه
الموضوع وصلني عالايميل وحبيتاشاركو معاكم من كثر ما قهرني ونرفزني... قلت انرفزكم معايا شويه شوفو الشغالاتالاندونيسيات يجونا الخليج عشان ننتبه ونفتح عيوننا الله يكفينا شرهم شوفو الشغالاتالاندونيسيات يجونا الخليج
وسامحوني الموضوع طويل شويتين بس يستاهل القرايه عشاننعرف ايش نواياهم الله يصيبهم شوفو الشغالات الاندونيسيات يجوناالخليج
****************************** ******************** **********
الحكايه بروايه كاتبتها......
في عام 1999 عملت لمدة عامتقريبا كباحثه اجتماعيه في السجون النسائيه لصالح القياده العامه للشرطه وكان عملييقتضي مقابلة النساء المحكومات بعقوبات تستدعي السجن لفترات طويله ودراسه ظروفهنالإجتماعيه والنفسيه التي ادت الى ارتكاب تلك الجرائم.......
من بينالسجينات كانتا هناك سجينه اندونيسيه صغيره في السن لم تتجاوز الثانيه والعشرين منالعمر , وكانت متهمه بالشروع بالقتل والزنى فماقصتها ياترى.............؟
لمأجد صعوبه كبيره في التواصل معها فقد كانت على استعداد تام للحديث عن نفسها وشكلتهاوتفاصيلها الدقيقه على العكس من كل السجينات المتحفظات الرافضات للحديث....
بدأتمعها الحديث لتسرد لي حكاية من أغرب الحكايات التي يمكن ان تمر بك لكي تعلمي أيتهاالقارئه الكريمه كيف يفكر الآخرون ......ز
بل كيف تفكر تلك الخادمات القادمات منمختلف الجنسيات .......
تقول : (( نشأت في أسره مزارعه فقيره شديدة الفقر , وكانت والدتي هي التي تنفق علينا من أجرتها اليوميه من عملها في المزرعه , أماوالدي فقد كان رجلا سكيرا سيئ الخلق , لا يأتي للمنزل إلا لسرقة مال أمي او لضربها , وحينما اصبحت صبيه بدأت امي تأخذني معها لأعمل في المزرعه ,وهناك اكتشفت عالماآخر فالعمل مع صاحب المزرعه لم يكن يتوقف عند حد الزراعه والجنايه وإنمايتطرق إلىارضاء نزواته الجنسيه أيضاً وكان يمر هو وشريكه كل يوم ليختار احدانا فيأخذها إلىكوخ صغير في المزرعه ويقوم بمعاشرتها .... لم تمانع امي أبداًحينماجاء دوري لكنهاتجرأت وطلبت منه بعض المال ........... !
لم أكن عذراء منذ البدايه على اية حالفقد مارست الجنس في طفولتي مع العديد من شباب لالبلده في مقابل القليلجدا من المال , وأحياناً كنت أقبلا بالجنس بلا مقابل لأني كنت أحب الجنس ......!
كانت لناجاره تبلغ من العمر الرابعه والعشرين في ذلك الوقت , سافرت للخليج لتعمل كخادمه بعدان حصلت على واسطه كبيره من أحد المكتب المتخصصه بالخدم في البلده .... وكان منالمعتاد ان تبقى في عملها مدة سنتين لكنا فوجئنا بعودتها بعد سنه وشهرين من سفرها, وذهبنا كلنا لنزورها ونأخذ منها ماقد تجود به يدها علينا , وهناك انتقلت بأحلاميوطموحاتي إلى عالم لم أسمع عنه أبداً اجتمعنا كلنا الفتيات والمتزوجات الشابات فيغرفتها وبدأت تحدثنا عن مغامراتهامع صاحب البيت الذي عملت فيه , كانت تتحدث عن قصةاشبه بالخيال ,فقد عاشت قصةحب عنيفه كانت هي المدلله في الحكايه لقد استطاعت انتستحوذ علىصاحب البيت بذكائها
واصبح مغرما بها وكان يعاشرها في الخفاء ويهديهاالهدايا القيمه ويعطيها الكثير من المال , وقالت انه عرض عليها الزواج لكنها لمترغب به لأنه شائب ,وكانت في الوقت ذاته تعاشر السائق الهندي وتأخذ منه المال ,وأنها كانت مغرمة بالسائق أكثر لكن صاحب البيت علم بذلك فغضب وقامبتسفيرها.............
لكنها ليست حزينه فقدجمعت من المال مايكفي لتشتري بيت فيأغلى مناطق اندونيسيا ,وكمايمكنها ان تبدأمشروعها الخاص ........
وتستطيع انتعود للعمل في الخليج في بيت آخر.........
في تلك الليله لم أتمكن من النومابداً , كنت افكر طوال الوقت في كلامها , وكيف استطاعت ان تستحوذ على قلب صاحبالمنزل وهي اقل مني جمالا بكثير , فقد كنت أملك جمالا مميزاً . ولي أرداف تثيرالرجال فقكرت كثيرا وتمنيت لو أستطيع السفر إلى الخليج , لكن كيف وأنا لا أملكالمال ............؟
بدأت سندريلا تفكر في طريقه لكي تحصل على فرص للعمل فيالخليج , وبدأت في زيارة الكثير من المكاتب تقريبا تطلب المال في البدايه , وأخيراعثرت على مكتب اتفق معها انه في حالة حصولها على وظيفه فإنه سيتقاضى جزءاً منراتبها لمدة أربع شهور , كما اتفق معها على أن تقضي معهخ الليل طوال أسبوع .......!!!
(( عندما سألتها ألم تخشين الحمل , قالت بانهن متعودات علىالحصول على ابر تمنع الحمل مدة 6 شهور ولا يستغنون عنها ابدا وانه لا مشكله ان تجوعلكن مشكله ان لم تحصل على الإبره ))
تكمل سندريلا: (( طلب مني المكتب اناكتب معلومات كاذبة عني، كأن اكتب اني متزوجة ولدي اطفال، وهذه ليست حقيقة، ثم قامبتصويري بملابس نظيفة وقصوا لي شعري ونظفوا شكلي ... حتى بدوت شخصا آخر،
بعد شهرمن الانتظار جاء الخبر المفرح، اخيرا حصلت على مخدوم، وقمت بعمل اجراءات السفربسرعة كبيرة، ولم أكن أفهم الكثير لأعلم ان كفيلي هي امراة وليست رجلا، ..... فقدكنت احلم بالدرجة الأولى ان اعيش حياة سندريلا خادمة لكن برتبة عشيقة كنت اريد اناجرب الحب مع رجل ثري ......
وكانت الصدمة حينما قابلت مخدومتي لأول مرة، كانتامراة قلت في نفسي لا مشكلة لا بد ان زوجها في البيت، وذهبنا معا إلى البيت، بيتافخما كبيرا جميل، لا تسكنه سوى عجوز غابرة، وكفيلتي المطلقة بلا اولاد، وأختهاالمريضة، .. حاولت ان أفهم او استفسر إن كان هناك من يسكن غيرهم في هذا المنزل،أقصد من الرجال ولكني اكتشفت انهن وحيدات بلا رجل، .... أصبت باحباط شديد،شديد....
تكمل سندريلا حكايتها الغريبة فتقول: (( انا لا احب العملالمنزلي ابدا ولم اسافر من بلدي لكي أجلس هكذا، انهن ثلاثة نساء كئيبات، بلا رجل،اين الحكاية الجميلة التي سأكون بطلة لها، لا أحد يزورهم ولا يخرجن إلى اي مكان،فكرت كيف أنجو كيف اتصرف، وتذكرت فترة التأمين الخاصة باختبار الخادمة، اي اني لولم احسن التصرف قد اجبر على العودة إلى بلدي .... وهكذا قررت ان احتمل فترة الشهرينالخاصة بالتأمين، ثم أبدأ خطتي الخاصة بالهرب،
وبعد فترة جاءت لزيارتهم امراة لااعرف إن كانت تقرب لهم ام لا، لكنها جلبت خادمتها الاندنوسية معها، وهكذا وجدت مناتحدث اليها، وتحدثنا عن فترة التامين لتخبرني انه بامكاني ابدال الاسرة التي اعمللديها عن طريق المكتب، وذلك لو ادعيت اني لا أحب العمل في بيتهم ..... وعلي ان أجدمبررا قويا،
كما اخبرتني عن علاقتها بزوج مخدومتها وكيف انه وسيم وجذاب وزوجتهكالعجوز، وانها تمارس معه الجنس كل صباح في غياب زوجته في عملها، فشعرت بالغيرة........... لأني انا ايضا اريد ان اعيش قصة حب كهذه.....
وبعد انانقضت مدة التامين بيوم واحد اغلقت باب غرفتي واعلنت الإضراب عن العمل، حاولن معيان يعرفن السبب، فقلت اني تعبانة لان البيت كبير، ....بعد أن يأسوا مني تمامااخذوني إلى المكتب، وهناك حاول المكتب ان يجبرني على العودة اليهم، لكني استعصمتورفضت تماما، دون ان ابدي اسبابا اخرى، وبعد عناد مني، تركوني في المكتب ورحلوا،وبعد يومين، بينما كنت أمسح وانظف المكتب، دخل إلينا شاب في قمة الوسامة والجمال،وقد تعلقت عيناي به، واحسست بقلبي يكاد يقفز من صدري، وبقيت انظر إليه وكلي امل أنيكون بيته من نصيبي، وسمعته يقول بأن زوجته حامل وبحاجة الى خادمة في اسرع وقت، لكنالمكتب اخبره ان اي خادمة تحتاج على الاقل الى اسبوعين لكي تنهي اجراءات السفر، لكنهناك خادمة التي هي انا، جاهزة وترغب في العمل في بيت صغير، فقال نحن نسكن في شقة،وتحمس لي وهكذا تحقق حلمي ....
وتكمل سندريلا حكايتها فتقول: عندما دخلتمنزله الصغير، شعرت بسعادة غامرة غامرة فقد شعرت ان هذا البيت هو حلمي، كان صغيرامرتبا راقيا، والأهم لي غرفة خاصة في داخل الشقة، .....
وللحديثبقيه
لكن حينما قابلت زوجته اصبت بالاحباط فقد كنت اعتقد حتى تلك اللحظةباني جميلة، لكن حينما رايتها علمت اني لا شيء فقد كانت فائقة الجمال، رشيقة شعرهاناعم وطويل، ولأنها في اشهر حملها الأولى فقد كانت متعبة قليلا، لكني قلت في نفسيلا يهم، إن اردت ان أغويه فسأغويه حتى لو كانت زوجته ملكة جمال،
رمقتني زوجتهبعين الرحمة، وأخذتني لارى غرفتي، ثم طلبت مني الاستحمام، فشعرت انها تنظر لي علىاني مجرد قذرة،.....!!!
اعطتني ملابس فضفاضة وبنطال، وملابس داخلية قطنية،فغضبت وقلت لها انا أريد ان ارتدي بنطلونا وبدي، فاستغربت مني ثم افهمتني بهدوء انهذه هي القوانين في البيت، ...... كتمت غيظي وقلت ساصبر فلا يمكن ان اخسر الوظيفةوابتسمت لها بحب وامتنان وشكرتها على الملابس واعتذرت لها، وفي الصباح استيقظتباكرا وقمت بالتنظيف بنشاط، وعندما استيقظت رايت الفرح في عينيها لأني جعلت لهاشقتها تفوح بالنظافة والترتيب، وهكذا مر النهار على خير،
الصدمة الثانية، انمخدمتي الحالية لا تعمل، وكانت هذه مشكلة بالنسبة لي، فكيف ساستفرد ببطلي، كيف أعيشالدور...؟؟؟
في الليل كنت احلم به كل مرة وأقضي رغبتي الجنسية عبرالعادة السرية وأنا اتخيله، وانتظر الفرصة بفارغ الصبر لكي أحصل عليه، وفي ظهر احدالايام، خرج من غرفته وهو لا يرتدي سوى الفوطة على خصره، ونادى علي غاضبا: اينملابس الداخلية لماذا ليست في الدولاب، كاد قلبي يسقط من الهيام به فقد كان له صدرامثيرا مكتمل الرجولة، تمنيته في تلك اللحظة وكانه لا حظ اعجابي، قلت له بسرعة: إنهافي الدولاب، وسرت معه لكي اريه المكان، لاني تعمدت ان اغير كل ترتيب دولابه بطريقةتجعله يحتاج لي لكي أعطيه ملابسه،.....وزوجته الغبية لم تلاحظ،
اعطيته ملابسهالداخلية ووقفت احدق فيه، فقال لي اخرجي، لكنه شعر بأني اعجبت به،....!!!
مرتالايام وهو لا يبدي نحوي اية مشاعر، وأنا أهيم به عشقا، كان له فم مغري وصدر رجولي،ووجهه يعبر عن رجولة حقيقية كم احببت الثوب الاماراتي فهو يجعل الرجال يبدونمميزين،
طوال تلك الفترة لم تسمح لي زوجته بالاقتراب منه مطلقا، كانتتحيط به، انا اكوي الملابس وهي تقدمها له، انا اطبخ وهي تقدم الطعام وتتناوله معه،انا انظف الصالة وهي تسهر معه فيها، انا أنظف الحمام واعده بالعطور والزيوت وهيتستحم معه فيه، شعرت بالقهر، ففي الحقيقة بقيت مجرد خادمة خادمة فقط، وكتبت رسالةلاهلي أشكو فيها مما اعانيه واني لست قادرة على الإحاطة بحبيبي، .... فكتبت ليوالدتي عن خلطة خاصة قد تسبب اسقاط الجنين، وانه يمكنني ان اعدها واعطيها للزوجةلتنام في المستشفى فاخلص منها...... لكني كنت خائفة جدا، ولم افعل ذلك...
وتكملسندريلا: ((وبعد مضي شهر من دخولي منزلهما بدأت الامور تتطور لصالحي، فقد ازدادالوحم على زوجته واصبحت لا تطيقه ابدا، لا تأكل معه، ولا تسهر بصحبته بل تنام مبكراوتقضي كل اليوم في النوم، ... وفي احدى الليالي وبينما كان سهران على التلفزيون،تجرأت فقد كانت فرصتي لكي اتصرف ولا يمكن ان افوتها، كانت غرفتي قرب المطبخ وتطلببابها على الصالة، وكان هو هناك يشاهد التلفاز، فقمت بتغيير ملابسي وارتديت ملابسداخلية حريرية، ولففت نفسي بشال قديم وجدته في غرفتي، لكنه كان من الدانتيل الصناعياللماع، وخرجت أمامه وكأني لم اكن اعلم انه موجود، متجاهلة صوت التلفاز، وعندمارايته تظاهرت باني تفاجأت وعندما رآني استغرب كثيرا، ثم انزل راسه وقال لي عودي الىغرفتك، ..... ولم يحدث اي شيء ....
وفي اليوم التالي بعد الظهر مباشرة نشأخلاف كبير بينه وبين زوجته في غرفة نومهما، وأعتقد انه كان يرغب في مجامعتها وكانتترفض، فقد لا حظت انها ترفضه طوال فترة وحمها،.... اصغيت للصراخ بينهما لكني لمافهم الكثير لاني لا افهم لهجتهما، ... وعندما شعرت انه سيخرج قمت مباشرة بالتظاهرباني التقط شيء من على الارض فانحنيت في منتصف الممر ليمر بسرعة ملامسا اردافي وكمشعرت بالدفئ.
خرج ذلك اليوم وهو غاضب، وبقيت هي تبكي في غرفتها، وكنتاسمعها تتحدث بالهاتف مع والدتها، وفي المساء بعد ان عاد فارس احلامي، جاءت والدةزوجته ووالدها للزيارة، وقاموا بالصلح بينهما، وهكذا عادت المياه لمجاريها، فقداخبرته والدتها بانها مرحلة وستمر، وان ما يحدث رغما عنها،
وفي الليل بعد اننامت الزوجة، خرجت من جديد من غرفتي لكن هذه المرة بملابس تبدوا عادية انها ملابسقدمتها زوجته لي فقمت بقص كمها، وتضويقها بنفسي حتى بدت كقمصان النوم، خرجت امامهبها، وكنت اتمنى ان يراقبني وانا امشي، وعندما عدت كنت انظر له في وجهه، برغبهوتنهيدة.....!!!
بقيت على هذه الحال مدة اسبوع، وهي لا تعلم شيء عما افعلوهو لم يخبرها، وفي صباح احد الايام خرجت هي بصحبة والدتها، ... وكان هو فيالعمل،......... وعند العاشرة صباحا، عاد للمنزل، وكان يبحث في المكتب عن أوراق،فتظاهرت بأني لم اره، وقمت برفع ثوبي فوق ركبتي وربطته، واسرعت بجردل الماءوالصابون وانحنيت على الارض امسح السيراميك، وكانت مؤخرتي ظاهرة بوضوح، وكنت ارتديملابس داخلية بلون التفاح،....!!!
كنت اغني بصوت جميل، وامسح الأرضواحرك مؤخرتي بإغراء، وعندما خرج من غرفة المكتب رآني على هذه الوضعية من الخلفلاني تعمدت ان أجعل نفسي لا أراه، .............................. ............... ....... وكلام كثير لا سبيل لذكره هنا.....
خرج فارس احلامي، وبعدنصف ساعة عاد، وعندما دخل المنزل كنت قد جلست على الأرض، وفتحت قدمي وبدات العببأعضائي فقد كنت اشعر بالإثارة، ولم اتوقع قدومه، وعندما دخل ورآني على هذه الشاكلةتقدم نحوي و......... تحقق حلمي.....
يتبع لاحقا تقول في حكايتها: لقدكانت تلك اللحظات من اجمل لحظات حياتي، وكنت طوال الوقت مستمتعة بلمساته، وحركاته،لكنه لم يكن يقبلني، ابدا، لقد كان يفرغ شهوته فقط، بينما كنت انا اقبله في كلمكان.........
وتكمل: بعد ان انهى حاجته مني، قام مسرعا واغتسل، ثمعاد ليتاكد انه لم يترك اي اثر يدل على ماحدث، ونظر لي بغضب ثم قال: لو اخبرت احداقتلتك، والان اذهبي من امامي، ..... وجلس على الاريكة محبط وحزين وكأنه اقترف اثماعظيما، وكانه ندم، ويشعر بالقرف مني،
حزنت على ذلك وقلت لنفسي لقد كانت تجربةممتعة جدا فلماذا يغضب مني، وفكرت سريعا فاعددت كوبا من العصير البارد، وخرجت اليهوبصوت حنون قلت له: ياسيدي انا ملك لك افعل بي ما شأت وما بيني وبينك لن يعلم بهاحد مهما كلفني حياتي، ثم نظرت اليه بشغف وقلت له انا احببتك كثيرا منذ رايتك فلاتجرح قلبي لاني خادمة فالخادمة ايضا لديها قلب لتحب وتعشق وانا عشقتك رغماعني....
لكنه لم يتغير كان قاسيا متجهما، ودفعني حتى وقعت على الأرض، وخرجغاضبا، .....
مر يومان على الحادثة وفي ظهر ذلك اليوم خرج من غرفة النومغاضبا، وكنت أقف عند طاولة الطعام أنظفها، فمر بقربي ونظر لي وعيناه فيهما رغبة فيالانتقام، ..... ثم ترك البيت وخرج،
ولم يعد إلا في وقت متأخر من الليل، كانت هيقد نامت مبكرا، وكنت انا قد اعددت له السفرة وانتظره بفارغ الصبر، وبمجرد ان دخلالبيت كنت اقف امامه بملابس النوم المغرية التي اعارتها لي خادمة تعمل في البيتالمجاور، وعندما دخل كنت قد وقفت امامه اراه بشوق وشغف فأنا مغرمة به وبكل ذرة فيكياني تعشقه، وعندما رآني هكذا وقف ينظر لي في البداية بدون تأثر، وسالني مدامنايمه، قلت له نعم، فجرني إلى غرفة الضيوف وأقفلها وكان يوما من أروع ايامحياتي.....
تكمل سندريلا: واستمرت علاقتنا الجميلة تمضي بسلام فزوجته غبية،لم تشك في الامر ابدا وكنت أحرص كل الحرص على ان ارتدي أمامها الملابس الساترةوادعي التدين وأصلي الفروض رغم اني لم اصلي إلا هنا، فقد كانوا يخبروننا في المكتبعن اهمية ان نصلي امام مخدومنا لكي يثق بنا، وان الامر مهم بالنسبة لهم، فكنت اصليطوال الوقت، واهرب من العمل بالصلاة لكني لم اكن اصلي عن حق فعند السجود كنت انام ...!!!
لاحظت ان فارس احلامي ليس لديه خبرة كبيرة في الجنس، ولا يعرف الكثيرمن الحركات، ويقوم بالعملية فقط ليرتاح دون مداعبات كثيرة، كان روتينيا نوعا ما،ولهذا قررت ان اعلمه، وكنا نستغل فترة غيابها عن البيت عندما كانت تذهب للمراجعاتفي المستشفى كان ياخذها إلى هناك ويعود بسرعة وهنا اكون انا قد تجهزت له، وأبدا فيتعليمه الكثير من الحركات، وقد تجاوب معي واصبح مدمنا على حركاتي الخاصة جدا والتيتعلمتها من قريناتي في بلدي، لقد جن بي وكنت ادفعه ليقوم بالعملية الجنسية مرتين فيالمرة الواحدة، .....
(( كانت تلك الأيام من اجمل الايام في حياتي، كنا حبيبينعاشقين مغرمين، كان يحبني كثيرا ويحاول ارضائي وكانت هي غافلة تماما عنا، لكنيلاحظت انه اصبح بعاملها بلطف أكثر من السابق، ويداعبها كثيرا ويحن عليها، فشعرتبالغيرة الشديدة فهو حبيبي انا وحدي وليس لها حق فيه فهي لم تعرف قيمته جيدا انهملكي وحدي ولن اسمح لها بأن تسرقه مني، وفي تلك الليلة جاء إلي في غرفتي، وطلب منيالمعاشرة، لكني تمنعت، فاستغرب وسألني عن السبب فقلت له: حبيبي انا احترق من الغيرةلانك تلاطفها امامي، هل تريد قتلي، انت تعلم كم احبك...
فقال لي: انا لم اعداحبها لكني اشفق عليها، وامثل عليها حتى لا تكتشف علاقتنا حبيبتي فانا لا غنى ليعنك، وبدأ في مداعبتي متلهفا.............................. .............. ....... .
مرت الايام، وكان كل يوم يزداد تعلقه بي، كثيرا، ولكن بعد مضي الشهرالرابع من حملها، اصبحت أكثر هدوءا وبدات في التزين له من جديد، وعندما رايتها ظهرذلك اليوم وقد وضعت المكياج والعطر وارتدت الملابس المغرية، حقدت عليها كثيرا،وتمنيت لو تموت لارتاح منها فهي تريد ان تغريه لينام معها، لقد انهت وحمها، ... وأكلتني نيران الغيرة، وادعيت باني مريضة لاني لم أصبح قادرة على التركيز على عملي،كانت جميلة جدا، تلك البائسة ستسلبني حبيبي، سأفسد عليها يومها، وفكرت ماذاافعل.....؟؟ وعثرت على خطة.
ادعيت امامها اني مصابة بمغص شديد، وعندما جاءالحبيب من العمل، بدات اصرخ بصوت عالي وادعي المرض وارجوه ان ياخذني للطبيب، وكانتالساذجة خائفة علي وقالت له بخوف خذها إلى المستشفى بسرعة فقد تموت، ربما اصيبتبالتسمم،........ وهكذا خرجت معه إلى السيارة وهناك ابتسمت له، وقلت له لم يكن بيشيء، أنا أرغب في معاشرتك بسرعة ولا استطيع الانتظار حتى يأتي المساء لذلك عملتالمسرحية، ..... وبدات اداعبه فأخذني إلى موقف على الشاطئ وبما أن السيارة كانتمخفي شامل، فقد قمنا بالعملية الجنسية هناك، وحرصت على ان أجعله يفرغ كل طاقته معي،واعدته للبيت منتهيا.......
تقول سندريلا: لاحظت عليها الحزن والالم مساءذلك اليوم، فيبدوا انها حاولت معه لكنه لم يعرها اهتماما، كانت حزينة جدا، ... شعرتبالفرح، لاني انتصرت عليها،.....
ومرت الأيام وهي في كل مر تحاول ان تغريهبينما كنت في نفس الوقت اقضي على طاقته اولا بأول، حتى ثارت المشاكل بينهما، لقدشعرت انه يفتعل المشاكل، فقد صارحني انها تصر على ممارسة الجنس معه، لكنه لا يريدوقال انه يكره اسلوبها في الجنس، وان شكلها وهي حامل لا يشجعه....... وهكذا بدأتاشعر بالنجاح،
في احد الايام كبرت المشكلة وتفاقمت وكان هو السبب، فقد كان عصبيامعها، ومد يديه عليها، لانه يريد ان يخلق المشاكل ليتفادى النوم معها .... وعندماتهور ومد يديه عليها، لم يتوقع ان تترك البيت وتخرج.....
في البداية لم يهتمبها، تركها تخرج ولكن بعد ان خرجت دخل غرفته وأغلق بابه على نفسه، وشعرت انا بالخوففقد يندم، وقد يحن لها، فذهبت عند باب غرفته وبدات اتكلم، وقلت له: لقد سمعتها تقوللوالدتها هذا الصباح، انها تريد ان تذلك، وانها لن تطلب الطلاق ولكنها ستحاولاذلالك لترضيها، وانصحك بتجاهلها يمكنك اعادتها في اي وقت....
مر اسبوع علىتركها للمنزل، وهو لم يعد كما كان، اصبح باردا بعض الشيء.... لكني كنت حريصة علىالنوم معه كل ليلة وكنت امثل له الكثير من الادوار الجنسية حتى انسيه نفسه.
وبعداسبوع قال لي: سأذهب لاعيدها للمنزل، وساقسم النوم بينكما لها ليلة لك ليلة، قالهابحسم وقوة، فصمت وكلي حقد عليها، وقررت ان انتقم منها .....
وما كان المساءإلا وهي في البيت، دخلا غرفة النوم، ولم يخرجا حتى صباح اليوم التالي، وكنت طوالالليل افكر لم انم اكلت قلبي الغيرة والرغبة في الانتقام منها تراودني وتذكرتالوصفة التي تسقط الجنين، وقررت ان أعدها واقدمها لها لكي تدخل المستشفى ولاتعود
سألتها عن الوصفة وما تحتويه: فشرحت لي، كانت مجموعة من المواد العاديةالمتوفرة في المطبخ، لكن المهم هما مادتين ورقة شجرة تنمو هناك في اندونيسيا ومسحوقرمادي اللون لن نذكر اسماء المواد تحفظا لكيلا تنقل من ضعاف النفوس، والغريب فيالأمر أن هذه المواد لا يمكن ضبطها عبر التحاليل المخبريه لانها تبدوا كسائر انواعالطعام،
سألتها كيف حصلت على ورقة الشجر والبودرة؟؟
قالت ان والدتها ارسلتهالها عبر الرسالة الأولى.......!!!!
وتكمل سندريلا حكايتها: قمت منذ الصباحالباكر، وعندما رأيته وهو ذاهب إلى عمله حاولت ان أقبله على فمه، لكنه رفض وقال انامتأخر سأراك عند الظهر، كرهت تلك اللحظة وازدادت رغبتي في الانتقام، وبدأت العمل،فهي في الصباح تنام حتى العاشرة او الحادية عشر، في هذا الوقت اعد لها الفطور، قمتبوضع المحلول السام في حافظة الشاي، وعندما استيقظت صبحت علي كعادتها لكنها هذهالمرة كانت سعيدة ومشرقة وفرحة، فلعنتها في قلبي وتمنيت لها الموت، ومع هذا ابتسمتلها وقلت اهلا بك يا مدام وحشتيني يامدام البيت من غيرك مظلم، صدقت وابتسمت .
كنت اراقبها من بعد وهي تأكل، وانتظر اللحظة التي ستسكب فيها الشاي، لكنهالم تفعل، ثم انهت فطورها وقامت، فسألتها الن تشربي الشاي مدام، حرام اعددت الكثيرمنه، خسارة، قالت: لقد منعتني الدكتورة من الشاي قالت انه لا يناسب فترة الحمل، .......... كنت سأقتلها فقد افرغت كل الكمية التي املكها من المحلول في الشاي، .... فكرت سريعا وقلت: لا مشكلة اعد لك عصير الفاكهة اللذيذ، انه مغذي جدا كنت اشربهوانا حامل، ... واسرعت إلى المطبخ احمل كل الصحون المستعملة ومعها حافظة الشاي،وهناك افرغت الحافظة في كوب، وقمت بإعداد عصير طازج في الخلاط ولاني اعرف كيف تحبهممزوجا بالكثير من العسل والنعناع، فقد فعلت لأخفي الطعم وأضفت عليه الشاي، ومزجتهفي الخلاط بشكل جيد، وذهبت لها وهي مستلقية في غرفتها وقدمته لها، .......... وانتظرت حتى تشربه، وبعد ساعة تذرعت بأني ارغب في تنظيف حمام غرفتها لادخل وارى هلشربت العصير ام لا، وعندما دخلت وجدت الكأس كما هي لم ينقص منها شيء، وسألتها لمتشربي العصير مدام، قالت لي بخجل بصراحة طعمها غريب يبدوا اني لا زلت واحمه ولازالتالمذاقات مختلفة في فمي، إذا شربته سأستفرغ إن طعمه حاد جدا، اشربيه أنت فلا بد انهلذيذ، خذيه، وحملته وقدمته لي، فارتعبت منها واخذته بسرعة من يدها وعدت بالكأس إلىالمطبخ وقمت بافراغ ما فيه في المغسلة .......!!!!!!
وهكذا خسرت سندريلا محلولهاالمسقط للحمل، واصبح عليها ان تبحث عن وسيلة اخرى، ......
تقول: ارسلتلوالدتي لتبحث لي عن محلول آخر ليس له طعم ولا لون لكي لا تشعر به، لكنها ردت عليبأنها لا تعرف سوى هذا المحلول، ومرت الايام وانا أتقلب فوق جمر الغيرة وكنت أحاولان اطفئ بعض حقدي عليها من خلال افساد ملابسها فأحرقهن بالمكواه، او الونهن فيالغسالة خاصة تلك الملابس الغالية عليها كقمصان النوم الثمينة وملابس السهرة،وعندما كانت تكتشف اعتذر لها وأخبرها اني مسكينة ولم الاحظ ذلك وأني لا اعرف انالملابس قد تحترق او تتلون....!!!
أما عنه هو، فقد كنت أبحث عن كل مناسبةلالتقي به، لكنها عادت كما كانت تسهر معه ولا تنام إلا وهو في حضنها، ولا تأكل إلامعه، وتخرج بصحبته دائما، ولم يبقى امامي من متنفس سوى أيام مراجعاتها في المستشفىلاطفئ بها نار شوقي الكبير إليه، وكان موعدها في صباح اليوم التالي، عندما قالت لي،غدا لدي موعد في المستشفى سأخذك معي لاني سأخرج بعدها للتسوق واريدك ان تساعديني فيحمل الاكياس، وسأشتري لك ايضا ملابس جديدة، واسقط في يدي من شدة الهم وسوء الحظ،وفكرت كيف اتصرف، وفي صباح اليوم التالي ادعيت المرض والصداع ونمت في الفراش،فقالت: تعالي معي انا ذاهبة للمستشفى وسأعرضك على الطبيبة، ...........فقلت لا لاأنا بخير هو مجرد ارهاق، لكنها أصرت علي ان أذهب معها، وكان اصرارها غريب وكأنهاتشعر بشي ما........
تكمل قائلة: في المقابل بقيت مصرة على البقاء في البيت،حتى يأست مني وتركتني وذهبت، وهكذا انتظرت حبيب قلبي ان يعود بعد ان يأخذها الىالمستشفى لاطفأ معه لهيب شوقي، واستحممت وتزينت في انتظاره، لكنه لم يعد، انتظرتهطويلة ولم يعد وبعد ساعتين عادت هي، ....................
وعند الظهر بعد انتناولا غداءهما دخلت هي للغرفة فحاول اللحاق بها لكني استوقفته، وطلبت منه ان يشرحلي لماذا لم ياتي، فقال انه لم يتمكن من الاستئذان من عمله، وان سائق العائلة هوالذي اخذ زوجته للمستشفى، لكني شعرت انه يتعمد تجاهلي، فنظرت له بحدة هذه المرةوقلت باني لم اعد احتمل اكثر لقد هجرني ما يقرب الاسبوعين ولم اعد اطيق الانتظارلدي رغبة جامحة وهو المسئول عنها.... فهددته اذا لم ياتي لغرفتي الليلة فضحته فيالصباح،......وفي الليل انتظرته وعند الثالثة دخل غرفتي وكان خائفا ومستعجلا ولااشعر بالمتعة ابدا وكانه يؤدي دورا ما..... ثم خرج مسرعا... اصبح الامر لا يطاقمطلقا .....
اني احبه بجنون وبدات سندريلا تبكي وهي تحدثني، وتقول لقد احببته منكل قلبي، لكنه لم يكن يبحث معي سوى عن المتعة فقط، وعندما عادت له زوجته تجاهلني، ...... لكني كنت ابتزه كل يوم لانتقم منه مرة اهدده ومرة اطالبه بالمال والهداياكتعويض وقد جمعت منه خلال شهرين فقط عشرة الاف درهم، ....!!!
وفي إحدىالايام رأيت زوجته وهي تستعد للخروج فسألتها إلى اين يامدام قالت: ساتسوق مع والدتي .... انت ابقي هنا لتعدي الغداء، قلت لها سمعا وطاعة..... وبمجرد خرووجها اتصلت بهفي عمله، وعندما رد علي قلت له ان زوجته خرجت واني اريده الأن وان لم يأتي فضحته،وهكذا استجاب لامري وجاء لي، .... ولأول مرة من فترة طويلة أعيش معه الجنس بهذاالشغف......... وكنا نمارس الجنس في غرفة نومهما هو وزوجته، وكنت ارتدي اجمل قمصاننومها، وكان في تلك اللحظة يمتعني بحركاته الجنسية الجميلة في الوقت الذي لمحت فيهباب الغرفة الموارب يتحرك ويفتح...... لأراها تقف امامي، زوجته، كانت زوجته تقف عندباب الغرفة مذهولة مرعوبه، ثم بدات تصرخ: لا لا مستحيل ..... بجنون صارت تصرخ،وزوجها حينما رآها صار يصرخ هو الآخر كالذي يلاحقه الموت، يصرخ فقط برعب شديد، اماانا فقد لففت قميص نومها حول جسدي الجميل ومررت بهدوء إلى غرفتي وكلي سعادة فقدانتقمت منها على اقل تقدير، لتعلم انه يحبني اكثر منها، .................... وفيالصالة كانت والدتها واقفة هناك، تسمع الصراخ وتحاول العبور لتصل لغرفة النوموعندما راتني على هذه الحالة امسكتني من شعري وصرخت بي ماذا كنتتفعيلين؟؟؟؟
صرخت ابنتها من خلفي: سأموت يا امي ألحقيني ساموت كانت تعاشر زوجييا امي ...... صعقت والدتها وتركتني من يدها وبقيت واجمة لكنها سرعان ما قفزت لتحملابنتها التي سقطت مغشيا عليها، .......
أما أنا فقد حملت حقيبتي وكل ما املك منمال وذهب وملابس جديدة واستأجرت سيارة أجرة وهربت إلى المكتب، لأحتمي بهمنهم..................
تكمل سندريلا: وفي المكتب سالوني عن سبب هروبي منمنزل مخدومي فقلت لهم: زوجته قاسية عذبتني وطردتني وانا لا زلت ارغب في العمل فأنافقيرة ومسكينة وأصرف على عائلتي في بلدي، ورجوت صاحب المكتب ان يجد لي عائلة اخرىاعمل فيها وان لا يعيدني الى بلدي الان فانا لم اكمل سوى 6 شهور هنا، ..... حاولالمكتب الاتصال بحبيب قلبي مخدومي لكنه لم يكن يرد، وهكذا بقيت في المكتب مدة يومانحتى كان اللقاء مع ضحيتي الجديدة....... زارت مكتبنا بصحبة زوجها وكانا زوجينملتزمين فهي منقبة وزوجها ذا لحية طويلة، فسألت نفسي هل سأنجح معه، هل يمكن ان يقدملي قصة حب عاصفة انه رجل ملتزم،......... لكنه لم يكن بيدي حيلة قلت لأجرب، ومنذاليوم الأول بدأت في ابداء أطيب النوايا واحسن معاملة ونشاط واجتهاد في العمل لأنالرضى الزوجة المصون، والتي كانت تعمل في احدى رياض الاطفال، وكان لديهم طفلان صغيرانتاخذهما معها كل صباح الى الحضانة في عملها، ........
وأبقى وحدي في البيتوالعمل في شقتهما النظيفة الجديدة قليل جدا، ... كان كل صباح يتردد على البيت موظفالصيانة لان الشقة جديدة ويأتي ليركب بعض النواقص أو يتاكد من سلامة بعض الاجهزةكالمكيفات والسخانات وغيرها، في البداية لا حظت انه معجب، ولم اعره اهتماما فهو لابد انه فقير، لكنه لحسن الحظ عرض علي المال في مقابل العلاقة الجنسية وكان من جنسيةعربية، ..... لقد كنت فاتنة ولا أقاوم، وهكذا دخلت علاقة حب جديدة..... علاقة عنيفةولم اكن اسمح له بأن يعاشرني دون ان يدفع، وكنت مستمتعة معه جدا فلديه اسلوب جنسيرائع، .... سألتها: ما الذي يميزه..؟؟
قالت: لم يكن كالاول كان متمرسا، وكانتلديه عادات جميلة،
وكفيلك السابق ألم يبلغ عنك..؟؟نعم فعل لكنه كان عاجزا عنقول الحقيقة فهي فضيحة في حقه واكتفى بالتنازل عني لكفيلي الجديد، ....!!!
كان عشيقي الجديد تجربة رائعة، لم أكن اتصور ان الرجل العربي يملككل هذه الرغبة والقوة في الجنس، فالرجل الاندنوسي أقل رغبة ورجولة، هكذا اعتقد، إنالرجل العربي عنيف وقوي ويستطيع اشباع رغبة المراة اكثر من مرة في اليوم الواحد،لقد كان عشيقي ولعا جدا بالجنس....... كنا نمارس الجنس في غرفتي في شقة مخدومي،وكان يدخل لي كل صباح من باب المطبخ الخلفي ويسهل الامر انهيقيم في نفس البناية،كانت كل الخادمات في البناية مغرمات به، ويحاولن اغراءه لكنه مغرما بي انا هكذااخبرني حينما سالته عن احدى الخادمات التي ادعت انه يحبها ويعاشرها، فقال لي إنهاتحبه وتحلم به ولكنه لم يعرها اهتماما......
طوال الايام التي كنت اتابعفيها حالتها كان لدي سؤال مهم رغبت في أن تجيب عليه بصراحة: هل كل الخادماتالقادمات للخدمة في دولنا هن ساقطات في الحقيقة.............؟؟؟
قالت: في بلديتوجد مجموعة من العادات والتقاليد الدينية والمجتمعية، هناك عائلات على الرغم منفقرها الشديد فهي لا يمكن ان ترسل بناتها للخدمة، بينما هنالك عائلات مفككة او غيراخلاقية هي التي تسمح غالبا لبناتها بالسفر للبلدان الاخرى للعمل،
واعرف نساءاقل منا فقرا لكن ازواجهن وذويهن لا يسمحون لهن بالسفر، للعمل في البيوت مهما بلغتحاجتهم للمال، اما نحن فلامانع لدينا إذ بصراحة لن نخسر شيء......
تصلنا هناكالكثير من الحكايات عن جرائم اغتصاب الخادمات وهذا جعل الكثير من العوائل ترفضتماما مبدا سفر النساء للعمل، لكن مثل هذه الحكايات تثير لدينا نحن الكثير منالحلام فنحن نبيع اجسادنا في بلدنا مقابل لا شيء مقارنة بما يدفع الرجال هناللخادمات مقابل الجنس نحلم بأن نأتي، حتى أهلنا يشجعوننا على ذلك، فكما قلت لك لايوجد لدينا ما نخسره،
وأكدت لي في النهاية ان نسبة كبيرة من المستقدمات للعمليأتين من عائلات ساقطة لاهداف غير اخلاقية لكن المكاتب تلمعها وتكتب لها سيرة ذاتيةمشرقة لكي تبدوا بنت ناس،......!!!!!
على العموم كان هذا رايهاالشخصي
تكمل فتقول: كنت الاحظ طوال فترة عملي ان مخدومي يراقبني بحذر،نظراته غريبة كأن لديه رغبة ما، لكن بطريقة غير واضحة، ولاني كنت مشغولة عنه مععشيقي الجديد لم احاول اكتشاف الامر، وفي إحدى المرات بينما كنت اغسل الصحون فيالمطبخ، دخل هناك على غير عادة ووقف قربي متظاهرا انه يغسل فنجان القهوة، وكانيلتصق بجسدي عن عمد فابتعدت لاتأكد انه يتعمد ذلك، فاقترب مني اكثر، فابتسمت وتصنعتالخجل، وهنا ترك الفنجان وبصراحة فرحت وابتسمت له بإغواءن ونظر لي كأنه يتحرق شوقاللحظة التي سنبدأ فيها، ثم اخذ فنجان القهوة وعاد إلى الصالة وهو يراقبني وانا أعملفي المطبخ، وكانت زوجته في غرفة نومها، فتعمدت ان اغريه أكثر، وبدأت في مسح ادراجالمطبخ السفلية وأنا منحنية وكانت مؤخرتي تتحرك يمينا وشمالا فوق وتحت وانا أجد فيمسح الادراج، ......... فقام من مكانه وعاد مرة اخرى للمطبخ وفي يده الفنجان وبيدهالاخرى قام ب............
ثم خرج من المطبخ من جديد وذهب إلى غرفة النوم، ........ وفي المساء خرج هو ككل يوم، ثم خرجت زوجته للنادي الرياضي كعادتها مساء كلاثنين، ....... عاد هو بعد ان خرجت مباشرة وكأنه كان ينتظرها في مكان ما لتخرج،وهكذا عاد كالثور الهائج، وما ان دخل حتى بدا في خلع ثوبه، وكان له بطن منتفخ، ( كرش كبيرة ) لم يعجبني جسده ولم يثرني كثيرا لكنه جنس على اية حال وانا لا أقول لالأي عملية جنسية، فقد تعودت على ذلك......
تنهدت سندريلا وهي تروي حكايتهاوقالت: هل تعلمين يا سيدتي لقد اكتشفت ان الشكل لا يعني شيء فقد كان رجلاهائجاجنسيا جعلني ألهث من التعب، وأنا احب الرجل من هذا النوع، وكان خبير جدا في العلاقةالجنسية فقد طلب مني القيام بالكثير من الحركات التي لم اكن اعلم عنهاشيء!!!!!!!!!!!!!!!!
تكمل حكايتها فتقول: وهكذا عملت بنصيحته، وانتظرت حتىاصبحنا وحدنا في البيت وبدأت ابكي امامها بحرقة، وهي تسألني ماذا بي، فقلت لها انيخائفة إذا اخبرتك قد لا تصدقيني، قالت: اخبريني اولا ماذا حدث لك، قلت لها بشرط الاتخبري زوجك رجاء وإلا قتلني، قالت: لماذا ماذا فعل بك زوجي؟؟؟ وكانت ترتجف وكانهاتتوقع ما ساقول، فأخبرتها: يامدام زوجك عاد بعد ان اخذك الى بيت اهلك وقام باغتصابيومزق ملابسي واريتها الملابس الممزقة والكدمات الكبيرة في جسدي، فذهلت وصارت ترتجفوهي تستمع لي ولكنها كانت كمن صدقت كلامي، وطلبت مني ان اهدأ واسرعت نحو الهاتفواتصلت باختها والتي جاءت مسرعة ثم سالتني اختها عدة اسأله، فهمت منها انها تريد انتتاكد اني لست كاذبة، وكانت زوجته ترتجف وتمسك اعصابها بشدة وكانها تأكدت تماما انيصادقة، خاصة بعد ان حكيت لها عن الوحمة الكبيرة في صدره، وعن انتفاخ بطنه وسرته،وهكذا لم يعد لديها اي مجال لتكذيبي، وبدأت تتحدث بصوت عالي وتقول: الآن فهمت لماذاتهرب الخادمات من بيتي، الآن علمت مالذي يحدث حولي، لقد اخبرتني احداهن بذلك لكنيلم اصدقها ابدا، ياويلي وصارت تبكي، لكن اختها اخذتها و دخلتا لغرفتها وتكلمتامطولا، ثم خرجتا وكانت في يدها كيس صغيرة قالت لي خذي هذه ألفا درهم واسويرة منذهب، غالية الثمن، هي لك تعويضا عما حدث، وارجوك ان تكتمي الامر وتنسيه تماما، ولاتبلغي الشرطة فنحن لا نحتمل الفضائح، ارجوك لا تتهوري وانا ساعيدك للمكتب وسأوصيهمخيرا بك، وهكذا فعلت فقد تصرفت طوال اليوم بشكل عادي جدا مع زوجها وفي الصباحاخذتني الى المكتب، وهناك قالت لهم انها ترغب في السفر مع زوجها وانها لن تتمكن منابقائي معها، كما اخبرتهم عني اني خلوقة ومحترمة ونشيطة في العمل، واوصت ان يتممعاملتي بشكل جيد، وانها مستعدة للتنازل عني، ..!!!
وبعد يوم واحد جاء قدريالجديد، رجل يبدوا انه في الخمسين من عمره، نحيف لكنه قوي البنية وسيم وشعره الابيضزاده جاذبيه، قلت لم لا لاجرب هذا الشائب لا مانع في ذلك، يقال بانهم عطوفون، وذهبتمعه لمنزله الكبير المكون من طابقين، وهناك التقيت بزوجته الاربعينية والتي تعانيمن تصلب في الركبة وتقضي يومها في العلاج الطبيعي، ... اما اولادهم فكلهم متزوجوونولا يأتون إلا في نهاية الاسبوع، وتسكن معهم زوجة ابنهم المبتعث للخارج وهي فيحالها دائما، كانت هناك ايضا خادمة فلبينية مسؤولة عن الطبخ والمطبخ، اما انا فكانواجبي العناية بالمرأة وكنتها،
ومنذ النظرة الأولى لاحظت ان الفلبينية شاذةجنسيا......!!!!!!
تقول سندريلا: ومنذ اليوم الاول بدات الفلبينية الشاذةبالتحرش بي ، لكني صددتها فانا لا احب هذا النوع من الجنس، ولم اجربه ابدا، ثم انيافكر جديا في الشائب فقد علمت انه ثري يملك بناية في الحي، ولديه معرض للسياراتالمستعملة، وكريم جدا، كما علمت انه محبوب من اهل الحي، وله مجلس في وسط الحي يصرفعليه ينفسه ويوظف فيه صبيين ليقدموا القهوة والتمر والضيافة للمرتادين، وقد زرتبنفسي المجلس ( الديوانية) من باب الفضول وهي كبيرة وفخمة وبها مرافق راقية جداوتقع عند باب مزرعة تخصه وليست بعيدة عن الحي الذي نسكنه، ..
اما زوجته فكل مساءتجتمع لديها نساء الحي، يشربن القهوة ويأكلن الفطائر والحلويات، ولا تنقطع النساءعن زيارتها ابدا ...
كان بيتهما مثاليا فكل سارح في حياته، لكنه يحب زوجتهفعلا، فقد كان يداعبها ويلا عبها ويخرج بصحبتها بين وقت وآخر، وكم من مرة دخلت فجاةفأراه يدلك قدميها، كانا عجوزان بمعنى الكلمة، لكن هذا لا يمنع ان أعيد للشائبسنوات شبابه، ثم لما لا افكر في الزواج منه؟؟ إنها فرصة بل صفقة رابحة أعطيه الشبابويعطني المال والامان، وصرت احلم كثيرا بالزواج منه وهكذا غيرت طريقتي ....... وحاولت معه باسلوب مختلف.... حاولت ان اتحدث اليه بشكل محترم، وان ابدأ معه بصورةالفتاة المحترمة ...
وتكمل سندريلا فصول حكايتها الأخيرة فتقول: حاولت ان اتبعمعه اسلوبا جديدا، لاني شعرت انه رجل مختلف فهو وقور وهادء وعاقل جدا، فبداتبالاقتراب من زوجته وحرصت على العناية بها حتى ترضى عني، وجعلتها تحبني كثيرا ولاتستغني عني ابدا، ... وكانت تمتدحني امامه، وكان هو يجزل لي العطاء وكان بين وقتوآخر يسألني ان كنت احتاج لشيء او لا، وكنت اغتنم الفرصة لاعبر له عن حيائيالمفتعل، .. وشعرت انه بدأ يعجب باخلاقي وشخصيتي، وهكذا اصبحت شخصا مهما لديهمكانوا ياخذونني معهم في نزهاتهم، وتشتري لي مخدومتي احلى الملابس وعاملتني كابنتها،وهو كان يدفع لي راتبا اكبر من الراتب المتفق عليه، لكن كل هذا كان في حدود الأدب،لم يتجاوز الحدود ولم يعبر عن مشاعر من نوع اخر نحوي، وكنت قد تعبت وضقت صبرا وكانتالفلبينية الشاذة قد نالت مني فقد تمكنت من اغوائي جنسيا واصبحت عشيقة لها كل ليلة،لكن الجنس معها لم يكن يعني الكثير انه اشبه بالساندويشات السريعة التي لا تغني عنالرجل، ......
واخيرا قررت ان اتجرأ قليلا واصبحت اتصيد الفرص لالتصق به في دروبالبيت او الممرات، واتعمد العمل في غرفة نومهما والحمامات وانا كاشفة عن ساقي،واكشف عن صدري دائما وكاني نسيت ان اغلق الازرار، واحيانا اترك ظهري مكشوف وهكذا .... لكن كل هذا دون فائدة وتساءلت هل هو عاجز جنسيا، لا يمكن ان يكون عاجزا فكممرة رايت انتصابه عندما يقوم من النوم....
احترت في امره وقررت ان اهجم عليهبنفسي، وفي احدى الليالي بعد ان عاد من المجلس، جلست ابكي تحت الدرج المؤدي لغرفالنوم، سمع صوتي وجاء ليسألني عن سبب بكائي، وكنت ارتدي ثوبا مغري شفاف بدون حمالاتللصدر وكانت حلمة صدري ظاهرة، .... اقترب مني وعينيه في الارض وسألني عن سبب بكائيفقلت له: اني حزينة لاني ساترك البلد بعد عدة شهور وانا لا اريد العودة الى هناكلاني احببتكم وساشتاق كثيرا لكم، كما اني لا اجد الأمان إلا معكم، .....وصرت ابكيحتى اقتربت من صدره وارتميت بسرعة في حضنه...
تكمل قائلة: لم اكن اعلم اني وطأتالنار بقدمي، فقد ذعر من جرأتي وفهم مقصدي، فدفعني بقوة للخلف، ووجه شديد الغضب،وهو يردد علي اعوذ بالله اعوذ بالله، انت فاسقة!!! ذهلت لم اكن اتوقع منه كل هذاالغضب، لم اكن اتوقع ردة فعله مطلقا، وصار يهددني بالطرد ويتوعدني، فركعت عند قدميهارجوه ان يسامحني ووعدته ان لا افعل ذلك مرة اخرى، ... ورجيته كثيرا ان يصفح عني،ولكنه صرخ بي: اذلفي عن ويهي الساعة لاكون ذابحك.
ياللهول ماذا فعلت بنفسي..؟؟لم اتصور مطلقا ان يكون هذا الرجل الطيب الودود الهادئ بهذه العصبية والقوةوالصرامة، بقيت ليلتي مذعورة من ردة فعله، وتمنيت لو ان الحادثة تمضي على خير وفيالصباح كان كل شي عادي لم يخبر احدا ويبدوا انه فكر ان يسامحني ويعطني فرصة اخرى،وانا حرصت طوال الوقت على العمل في صمت وبتفاني لكي لا اخسر العمل المريح عندهم،وهكذا مرت الحادثة بسلام، ....
بعدها كنت قد فقدت الامل تماما، وفازت الفلبينيةالتي راهنتني عليه اني لن اتمكن من اغوائه ابدا، فهي تعرفه جيدا كما تقول، ولكني لماكن قادرة على الاستمرار في علاقة جنسية شاذة كهذه إنها لا تسمن ولا تغني عن جوع،وبدأت ابحث حولي عن فرصة جديدة، وفي عز حاجتي لم يكن امامي سوى صبي البقالة المراهقالاسيوي الذي كان يطيل النظر في مؤخرتي كلما مررت من امامه، وكان يوميا يجيءبالطلبات للبيت، ... وهكذا من شدة ياسي فتحت الباب له، واصبحت ادخله كل ليلة عبرالباب الخلفي، القريب من غرفتي التي كانت في فناء الدار، واخرجه قبل الفجر، ....
لكن هذا الامر ازعج عشيقتي الفلبينية المغرمة بي، واصبحت تغار علي منه،وهددتني ان لم اقطع علاقتي به ستخبر اهل البيت، لكني شرحت لها كيف اني لا استطيعالاكتفاء بعلاقتي بها فقط، وأنه لامانع لدي من أن استمر ف يعلاقتي بها وفي نفسالوقت اتابع علاقتي به، وهكذا استمر الحال، وبعد ثلاثة شهور اكتشفت المأساة التيهدت كياني، فقد كنت حاملا في الشهر الثالث...منمن صبي البقالة طبعا..!!!وتقول: فكرتفي حل ما..؟؟ فلم اجد امامي الا ان اخبره لكي نتزوج سريعا فيستر علي، ودعوته تلكالليلة وصارحته في الامر فثار وبدا خائفا يرجف ثم قال: انا لا استطيع الزواج منكولا اثق في ان هذا الجنين هو طفلي ثم خرج وتركني في حزن شديد وخوف فلم اكن اتوقع انيتخلى عني هكذا بسهولة وقررت ان اضعه امام الامر الواقع واهدده بالشرطة، وفي الصباحذهبت بنفسي الى البقالة وطلبت رؤيته لكن صاحب البقالة قال لي انه لم ياتي هذاالصباح وفهمت بعد ان انتظرته طوال اليوم بانه هرب، ...
سالتها: لماذا لم تفكر فيمحلول اسقاط الجنين، فقالت: لانه يسبب النزيف الحاد ويستدعي وجودي في مستشفىلاسعافي وهذا سيفضح امري.
وتكمل حكايتها لتقول: كنت يائسة جدا، اخبرتالفلبينية بما حدث معي فشارت علي ان اخفي حملي حتى الد ثم نقوم معا بقتل الجنينالذي لن يعلم عنه احد.......!!!!!!
وهكذا مضت شهور حملي ثقيلة مؤلمة مروعة، وفينهاية الشهر التاسع، عند الثانية صباحا شعرت بالطلق فاسرعت لغرفة الفلبينية التيكانت مستعدة بكل الادوات المطلوبة، وهناك ولدت بها في صمت شديد، كانت فتاة وبمجردان سقطت للحياة قامت الفلبينية بخنقها بيديها، انا لم اخنقها لم اقتلها فقد اشفقتعليها لكن الفلبينية اصرت على خنقها، حتى اصبحت جثة هامدة وقمنا معا بلفها في فوطةكبيرة ولان الوقت متاخر قذفت بها الفلبينية في حاوية قمامة بعيدة عن حينا، .....وعند السادسة صباحا تفاجأنا ونحن نسمع صوت الاسعاف في الحي، وخرجت الفلبينيةلتاتي بالخبر، وكانت الصاعقة .......!!!!!!
الحادث في ذلك الصباح أنمجموعة من رجال الحي كانوا عائدين من صلاة الفجر ومارين من تلك الطريق قرب حاويةالقمامة فسمعوا صوت طفل يبكي وشكوا في ان الصوت قد يكون من احد البيوت لكن أحدهماكد ان الصوت من الحاوية وقاموا بقلب الحاوية والبحث للتاكد وهناك فوجؤا بهذهالطفلة الصغيرة تبكي في وسط اقمشة مربوطة حولها، قاموا بأخذها مباشرة إلى منزلاحدهم واعدوا لها الحليب ثم اتصلوا بالشرطة التي اتصلت بدورها بالاسعاف، إذا كانتالطفلة في حالة اعياء كبيرة وتعاني من اثار للاختناق، ....
وفي المستشفى اكدالطبيب الشرعي ان الطفلة ولدت عند الثانية فجرا وانها تعرضت للخنق فور ولادتها وانادخلت اثر الاختناق في غيبوبة دامت ثلاث ساعات، وعندما عادت للوعي بدأت تصرخ فسمعهاالرجال .....
اثر ذلك قامت الشرطة بتشكيل فريق من التحريات للبحث عن والدةالطفلة وعند الثالثة ظهرا كانت قد اجتمعت المعلومات لدى الشرطة وكلها تشير إلىسندريلا الاندنوسية والتي كان كل النسوة قد لا حظوا عليها التغير والبطن المنفوخ فيالايام الاخيرة وهكذا تم القاء القبض عليها بتهمة الزنى والشروع في القتل، لكنهاعندما القي القبض عليها كانت في حالة اعياء شديد اذ تعرضت لنزيف حاد بعد الولادةفادخلت المستشفى ريثما تشفى، وهناك تكمل سندريلا مسلسلها الاجرامي والذي لم يتوقفعند ذلك الحد، فالقادم اشنع ...................
وقد يكون هذا الجزء من الحكايةهو اكثر ما اثار حزني ومزق قلبي ........ أكملوا معي ان كان لديكم قدرة علىالاحتمال...... احتمال رؤية الظلم والتجني على الآخرين
تكمل سندريلا حكايتهافتقول: لم اكن اتوقع ان يفتضح امري بهذه السرعة ابدا وكان الامر اشبه بالصاعقة علي،ولم اكن قد استسلمت للواقع الذي يعني ان اقضي بقية شبابي خلف قضبان السجن، وشعرت انعلي ان اجد حلا ايا كان، فكرت في الهرب، لكن كيف والشرطة النسائية تحيط بي من كلجهة والقيود الحديدية تكبل قدمي، ......
سالتني احدى الشرطيات عن هوية والدالطفلة وبسرعة خطر في بالي ان اقول انه صاحب البيت الذي اعمل فيه، ...!!!!!!
وبقيت افكر في الامر طوال الوقت، فان قلت انه صاحب البيت هو والدالطفله سيجبر على الزواج بي للم الفضيحة وهكذا سيتحقق حلمي في الزواج به، وابتسمت[CO
منقول من الورود
بصراحه كرهتهم مرررررره بسبب بلاويهم وخاصة هالقصه
هذي خبيثه يهوديه مو شغاله
اترككم مع القصه
الموضوع وصلني عالايميل وحبيتاشاركو معاكم من كثر ما قهرني ونرفزني... قلت انرفزكم معايا شويه شوفو الشغالاتالاندونيسيات يجونا الخليج عشان ننتبه ونفتح عيوننا الله يكفينا شرهم شوفو الشغالاتالاندونيسيات يجونا الخليج
وسامحوني الموضوع طويل شويتين بس يستاهل القرايه عشاننعرف ايش نواياهم الله يصيبهم شوفو الشغالات الاندونيسيات يجوناالخليج
****************************** ******************** **********
الحكايه بروايه كاتبتها......
في عام 1999 عملت لمدة عامتقريبا كباحثه اجتماعيه في السجون النسائيه لصالح القياده العامه للشرطه وكان عملييقتضي مقابلة النساء المحكومات بعقوبات تستدعي السجن لفترات طويله ودراسه ظروفهنالإجتماعيه والنفسيه التي ادت الى ارتكاب تلك الجرائم.......
من بينالسجينات كانتا هناك سجينه اندونيسيه صغيره في السن لم تتجاوز الثانيه والعشرين منالعمر , وكانت متهمه بالشروع بالقتل والزنى فماقصتها ياترى.............؟
لمأجد صعوبه كبيره في التواصل معها فقد كانت على استعداد تام للحديث عن نفسها وشكلتهاوتفاصيلها الدقيقه على العكس من كل السجينات المتحفظات الرافضات للحديث....
بدأتمعها الحديث لتسرد لي حكاية من أغرب الحكايات التي يمكن ان تمر بك لكي تعلمي أيتهاالقارئه الكريمه كيف يفكر الآخرون ......ز
بل كيف تفكر تلك الخادمات القادمات منمختلف الجنسيات .......
تقول : (( نشأت في أسره مزارعه فقيره شديدة الفقر , وكانت والدتي هي التي تنفق علينا من أجرتها اليوميه من عملها في المزرعه , أماوالدي فقد كان رجلا سكيرا سيئ الخلق , لا يأتي للمنزل إلا لسرقة مال أمي او لضربها , وحينما اصبحت صبيه بدأت امي تأخذني معها لأعمل في المزرعه ,وهناك اكتشفت عالماآخر فالعمل مع صاحب المزرعه لم يكن يتوقف عند حد الزراعه والجنايه وإنمايتطرق إلىارضاء نزواته الجنسيه أيضاً وكان يمر هو وشريكه كل يوم ليختار احدانا فيأخذها إلىكوخ صغير في المزرعه ويقوم بمعاشرتها .... لم تمانع امي أبداًحينماجاء دوري لكنهاتجرأت وطلبت منه بعض المال ........... !
لم أكن عذراء منذ البدايه على اية حالفقد مارست الجنس في طفولتي مع العديد من شباب لالبلده في مقابل القليلجدا من المال , وأحياناً كنت أقبلا بالجنس بلا مقابل لأني كنت أحب الجنس ......!
كانت لناجاره تبلغ من العمر الرابعه والعشرين في ذلك الوقت , سافرت للخليج لتعمل كخادمه بعدان حصلت على واسطه كبيره من أحد المكتب المتخصصه بالخدم في البلده .... وكان منالمعتاد ان تبقى في عملها مدة سنتين لكنا فوجئنا بعودتها بعد سنه وشهرين من سفرها, وذهبنا كلنا لنزورها ونأخذ منها ماقد تجود به يدها علينا , وهناك انتقلت بأحلاميوطموحاتي إلى عالم لم أسمع عنه أبداً اجتمعنا كلنا الفتيات والمتزوجات الشابات فيغرفتها وبدأت تحدثنا عن مغامراتهامع صاحب البيت الذي عملت فيه , كانت تتحدث عن قصةاشبه بالخيال ,فقد عاشت قصةحب عنيفه كانت هي المدلله في الحكايه لقد استطاعت انتستحوذ علىصاحب البيت بذكائها
واصبح مغرما بها وكان يعاشرها في الخفاء ويهديهاالهدايا القيمه ويعطيها الكثير من المال , وقالت انه عرض عليها الزواج لكنها لمترغب به لأنه شائب ,وكانت في الوقت ذاته تعاشر السائق الهندي وتأخذ منه المال ,وأنها كانت مغرمة بالسائق أكثر لكن صاحب البيت علم بذلك فغضب وقامبتسفيرها.............
لكنها ليست حزينه فقدجمعت من المال مايكفي لتشتري بيت فيأغلى مناطق اندونيسيا ,وكمايمكنها ان تبدأمشروعها الخاص ........
وتستطيع انتعود للعمل في الخليج في بيت آخر.........
في تلك الليله لم أتمكن من النومابداً , كنت افكر طوال الوقت في كلامها , وكيف استطاعت ان تستحوذ على قلب صاحبالمنزل وهي اقل مني جمالا بكثير , فقد كنت أملك جمالا مميزاً . ولي أرداف تثيرالرجال فقكرت كثيرا وتمنيت لو أستطيع السفر إلى الخليج , لكن كيف وأنا لا أملكالمال ............؟
بدأت سندريلا تفكر في طريقه لكي تحصل على فرص للعمل فيالخليج , وبدأت في زيارة الكثير من المكاتب تقريبا تطلب المال في البدايه , وأخيراعثرت على مكتب اتفق معها انه في حالة حصولها على وظيفه فإنه سيتقاضى جزءاً منراتبها لمدة أربع شهور , كما اتفق معها على أن تقضي معهخ الليل طوال أسبوع .......!!!
(( عندما سألتها ألم تخشين الحمل , قالت بانهن متعودات علىالحصول على ابر تمنع الحمل مدة 6 شهور ولا يستغنون عنها ابدا وانه لا مشكله ان تجوعلكن مشكله ان لم تحصل على الإبره ))
تكمل سندريلا: (( طلب مني المكتب اناكتب معلومات كاذبة عني، كأن اكتب اني متزوجة ولدي اطفال، وهذه ليست حقيقة، ثم قامبتصويري بملابس نظيفة وقصوا لي شعري ونظفوا شكلي ... حتى بدوت شخصا آخر،
بعد شهرمن الانتظار جاء الخبر المفرح، اخيرا حصلت على مخدوم، وقمت بعمل اجراءات السفربسرعة كبيرة، ولم أكن أفهم الكثير لأعلم ان كفيلي هي امراة وليست رجلا، ..... فقدكنت احلم بالدرجة الأولى ان اعيش حياة سندريلا خادمة لكن برتبة عشيقة كنت اريد اناجرب الحب مع رجل ثري ......
وكانت الصدمة حينما قابلت مخدومتي لأول مرة، كانتامراة قلت في نفسي لا مشكلة لا بد ان زوجها في البيت، وذهبنا معا إلى البيت، بيتافخما كبيرا جميل، لا تسكنه سوى عجوز غابرة، وكفيلتي المطلقة بلا اولاد، وأختهاالمريضة، .. حاولت ان أفهم او استفسر إن كان هناك من يسكن غيرهم في هذا المنزل،أقصد من الرجال ولكني اكتشفت انهن وحيدات بلا رجل، .... أصبت باحباط شديد،شديد....
تكمل سندريلا حكايتها الغريبة فتقول: (( انا لا احب العملالمنزلي ابدا ولم اسافر من بلدي لكي أجلس هكذا، انهن ثلاثة نساء كئيبات، بلا رجل،اين الحكاية الجميلة التي سأكون بطلة لها، لا أحد يزورهم ولا يخرجن إلى اي مكان،فكرت كيف أنجو كيف اتصرف، وتذكرت فترة التأمين الخاصة باختبار الخادمة، اي اني لولم احسن التصرف قد اجبر على العودة إلى بلدي .... وهكذا قررت ان احتمل فترة الشهرينالخاصة بالتأمين، ثم أبدأ خطتي الخاصة بالهرب،
وبعد فترة جاءت لزيارتهم امراة لااعرف إن كانت تقرب لهم ام لا، لكنها جلبت خادمتها الاندنوسية معها، وهكذا وجدت مناتحدث اليها، وتحدثنا عن فترة التامين لتخبرني انه بامكاني ابدال الاسرة التي اعمللديها عن طريق المكتب، وذلك لو ادعيت اني لا أحب العمل في بيتهم ..... وعلي ان أجدمبررا قويا،
كما اخبرتني عن علاقتها بزوج مخدومتها وكيف انه وسيم وجذاب وزوجتهكالعجوز، وانها تمارس معه الجنس كل صباح في غياب زوجته في عملها، فشعرت بالغيرة........... لأني انا ايضا اريد ان اعيش قصة حب كهذه.....
وبعد انانقضت مدة التامين بيوم واحد اغلقت باب غرفتي واعلنت الإضراب عن العمل، حاولن معيان يعرفن السبب، فقلت اني تعبانة لان البيت كبير، ....بعد أن يأسوا مني تمامااخذوني إلى المكتب، وهناك حاول المكتب ان يجبرني على العودة اليهم، لكني استعصمتورفضت تماما، دون ان ابدي اسبابا اخرى، وبعد عناد مني، تركوني في المكتب ورحلوا،وبعد يومين، بينما كنت أمسح وانظف المكتب، دخل إلينا شاب في قمة الوسامة والجمال،وقد تعلقت عيناي به، واحسست بقلبي يكاد يقفز من صدري، وبقيت انظر إليه وكلي امل أنيكون بيته من نصيبي، وسمعته يقول بأن زوجته حامل وبحاجة الى خادمة في اسرع وقت، لكنالمكتب اخبره ان اي خادمة تحتاج على الاقل الى اسبوعين لكي تنهي اجراءات السفر، لكنهناك خادمة التي هي انا، جاهزة وترغب في العمل في بيت صغير، فقال نحن نسكن في شقة،وتحمس لي وهكذا تحقق حلمي ....
وتكمل سندريلا حكايتها فتقول: عندما دخلتمنزله الصغير، شعرت بسعادة غامرة غامرة فقد شعرت ان هذا البيت هو حلمي، كان صغيرامرتبا راقيا، والأهم لي غرفة خاصة في داخل الشقة، .....
وللحديثبقيه
لكن حينما قابلت زوجته اصبت بالاحباط فقد كنت اعتقد حتى تلك اللحظةباني جميلة، لكن حينما رايتها علمت اني لا شيء فقد كانت فائقة الجمال، رشيقة شعرهاناعم وطويل، ولأنها في اشهر حملها الأولى فقد كانت متعبة قليلا، لكني قلت في نفسيلا يهم، إن اردت ان أغويه فسأغويه حتى لو كانت زوجته ملكة جمال،
رمقتني زوجتهبعين الرحمة، وأخذتني لارى غرفتي، ثم طلبت مني الاستحمام، فشعرت انها تنظر لي علىاني مجرد قذرة،.....!!!
اعطتني ملابس فضفاضة وبنطال، وملابس داخلية قطنية،فغضبت وقلت لها انا أريد ان ارتدي بنطلونا وبدي، فاستغربت مني ثم افهمتني بهدوء انهذه هي القوانين في البيت، ...... كتمت غيظي وقلت ساصبر فلا يمكن ان اخسر الوظيفةوابتسمت لها بحب وامتنان وشكرتها على الملابس واعتذرت لها، وفي الصباح استيقظتباكرا وقمت بالتنظيف بنشاط، وعندما استيقظت رايت الفرح في عينيها لأني جعلت لهاشقتها تفوح بالنظافة والترتيب، وهكذا مر النهار على خير،
الصدمة الثانية، انمخدمتي الحالية لا تعمل، وكانت هذه مشكلة بالنسبة لي، فكيف ساستفرد ببطلي، كيف أعيشالدور...؟؟؟
في الليل كنت احلم به كل مرة وأقضي رغبتي الجنسية عبرالعادة السرية وأنا اتخيله، وانتظر الفرصة بفارغ الصبر لكي أحصل عليه، وفي ظهر احدالايام، خرج من غرفته وهو لا يرتدي سوى الفوطة على خصره، ونادى علي غاضبا: اينملابس الداخلية لماذا ليست في الدولاب، كاد قلبي يسقط من الهيام به فقد كان له صدرامثيرا مكتمل الرجولة، تمنيته في تلك اللحظة وكانه لا حظ اعجابي، قلت له بسرعة: إنهافي الدولاب، وسرت معه لكي اريه المكان، لاني تعمدت ان اغير كل ترتيب دولابه بطريقةتجعله يحتاج لي لكي أعطيه ملابسه،.....وزوجته الغبية لم تلاحظ،
اعطيته ملابسهالداخلية ووقفت احدق فيه، فقال لي اخرجي، لكنه شعر بأني اعجبت به،....!!!
مرتالايام وهو لا يبدي نحوي اية مشاعر، وأنا أهيم به عشقا، كان له فم مغري وصدر رجولي،ووجهه يعبر عن رجولة حقيقية كم احببت الثوب الاماراتي فهو يجعل الرجال يبدونمميزين،
طوال تلك الفترة لم تسمح لي زوجته بالاقتراب منه مطلقا، كانتتحيط به، انا اكوي الملابس وهي تقدمها له، انا اطبخ وهي تقدم الطعام وتتناوله معه،انا انظف الصالة وهي تسهر معه فيها، انا أنظف الحمام واعده بالعطور والزيوت وهيتستحم معه فيه، شعرت بالقهر، ففي الحقيقة بقيت مجرد خادمة خادمة فقط، وكتبت رسالةلاهلي أشكو فيها مما اعانيه واني لست قادرة على الإحاطة بحبيبي، .... فكتبت ليوالدتي عن خلطة خاصة قد تسبب اسقاط الجنين، وانه يمكنني ان اعدها واعطيها للزوجةلتنام في المستشفى فاخلص منها...... لكني كنت خائفة جدا، ولم افعل ذلك...
وتكملسندريلا: ((وبعد مضي شهر من دخولي منزلهما بدأت الامور تتطور لصالحي، فقد ازدادالوحم على زوجته واصبحت لا تطيقه ابدا، لا تأكل معه، ولا تسهر بصحبته بل تنام مبكراوتقضي كل اليوم في النوم، ... وفي احدى الليالي وبينما كان سهران على التلفزيون،تجرأت فقد كانت فرصتي لكي اتصرف ولا يمكن ان افوتها، كانت غرفتي قرب المطبخ وتطلببابها على الصالة، وكان هو هناك يشاهد التلفاز، فقمت بتغيير ملابسي وارتديت ملابسداخلية حريرية، ولففت نفسي بشال قديم وجدته في غرفتي، لكنه كان من الدانتيل الصناعياللماع، وخرجت أمامه وكأني لم اكن اعلم انه موجود، متجاهلة صوت التلفاز، وعندمارايته تظاهرت باني تفاجأت وعندما رآني استغرب كثيرا، ثم انزل راسه وقال لي عودي الىغرفتك، ..... ولم يحدث اي شيء ....
وفي اليوم التالي بعد الظهر مباشرة نشأخلاف كبير بينه وبين زوجته في غرفة نومهما، وأعتقد انه كان يرغب في مجامعتها وكانتترفض، فقد لا حظت انها ترفضه طوال فترة وحمها،.... اصغيت للصراخ بينهما لكني لمافهم الكثير لاني لا افهم لهجتهما، ... وعندما شعرت انه سيخرج قمت مباشرة بالتظاهرباني التقط شيء من على الارض فانحنيت في منتصف الممر ليمر بسرعة ملامسا اردافي وكمشعرت بالدفئ.
خرج ذلك اليوم وهو غاضب، وبقيت هي تبكي في غرفتها، وكنتاسمعها تتحدث بالهاتف مع والدتها، وفي المساء بعد ان عاد فارس احلامي، جاءت والدةزوجته ووالدها للزيارة، وقاموا بالصلح بينهما، وهكذا عادت المياه لمجاريها، فقداخبرته والدتها بانها مرحلة وستمر، وان ما يحدث رغما عنها،
وفي الليل بعد اننامت الزوجة، خرجت من جديد من غرفتي لكن هذه المرة بملابس تبدوا عادية انها ملابسقدمتها زوجته لي فقمت بقص كمها، وتضويقها بنفسي حتى بدت كقمصان النوم، خرجت امامهبها، وكنت اتمنى ان يراقبني وانا امشي، وعندما عدت كنت انظر له في وجهه، برغبهوتنهيدة.....!!!
بقيت على هذه الحال مدة اسبوع، وهي لا تعلم شيء عما افعلوهو لم يخبرها، وفي صباح احد الايام خرجت هي بصحبة والدتها، ... وكان هو فيالعمل،......... وعند العاشرة صباحا، عاد للمنزل، وكان يبحث في المكتب عن أوراق،فتظاهرت بأني لم اره، وقمت برفع ثوبي فوق ركبتي وربطته، واسرعت بجردل الماءوالصابون وانحنيت على الارض امسح السيراميك، وكانت مؤخرتي ظاهرة بوضوح، وكنت ارتديملابس داخلية بلون التفاح،....!!!
كنت اغني بصوت جميل، وامسح الأرضواحرك مؤخرتي بإغراء، وعندما خرج من غرفة المكتب رآني على هذه الوضعية من الخلفلاني تعمدت ان أجعل نفسي لا أراه، .............................. ............... ....... وكلام كثير لا سبيل لذكره هنا.....
خرج فارس احلامي، وبعدنصف ساعة عاد، وعندما دخل المنزل كنت قد جلست على الأرض، وفتحت قدمي وبدات العببأعضائي فقد كنت اشعر بالإثارة، ولم اتوقع قدومه، وعندما دخل ورآني على هذه الشاكلةتقدم نحوي و......... تحقق حلمي.....
يتبع لاحقا تقول في حكايتها: لقدكانت تلك اللحظات من اجمل لحظات حياتي، وكنت طوال الوقت مستمتعة بلمساته، وحركاته،لكنه لم يكن يقبلني، ابدا، لقد كان يفرغ شهوته فقط، بينما كنت انا اقبله في كلمكان.........
وتكمل: بعد ان انهى حاجته مني، قام مسرعا واغتسل، ثمعاد ليتاكد انه لم يترك اي اثر يدل على ماحدث، ونظر لي بغضب ثم قال: لو اخبرت احداقتلتك، والان اذهبي من امامي، ..... وجلس على الاريكة محبط وحزين وكأنه اقترف اثماعظيما، وكانه ندم، ويشعر بالقرف مني،
حزنت على ذلك وقلت لنفسي لقد كانت تجربةممتعة جدا فلماذا يغضب مني، وفكرت سريعا فاعددت كوبا من العصير البارد، وخرجت اليهوبصوت حنون قلت له: ياسيدي انا ملك لك افعل بي ما شأت وما بيني وبينك لن يعلم بهاحد مهما كلفني حياتي، ثم نظرت اليه بشغف وقلت له انا احببتك كثيرا منذ رايتك فلاتجرح قلبي لاني خادمة فالخادمة ايضا لديها قلب لتحب وتعشق وانا عشقتك رغماعني....
لكنه لم يتغير كان قاسيا متجهما، ودفعني حتى وقعت على الأرض، وخرجغاضبا، .....
مر يومان على الحادثة وفي ظهر ذلك اليوم خرج من غرفة النومغاضبا، وكنت أقف عند طاولة الطعام أنظفها، فمر بقربي ونظر لي وعيناه فيهما رغبة فيالانتقام، ..... ثم ترك البيت وخرج،
ولم يعد إلا في وقت متأخر من الليل، كانت هيقد نامت مبكرا، وكنت انا قد اعددت له السفرة وانتظره بفارغ الصبر، وبمجرد ان دخلالبيت كنت اقف امامه بملابس النوم المغرية التي اعارتها لي خادمة تعمل في البيتالمجاور، وعندما دخل كنت قد وقفت امامه اراه بشوق وشغف فأنا مغرمة به وبكل ذرة فيكياني تعشقه، وعندما رآني هكذا وقف ينظر لي في البداية بدون تأثر، وسالني مدامنايمه، قلت له نعم، فجرني إلى غرفة الضيوف وأقفلها وكان يوما من أروع ايامحياتي.....
تكمل سندريلا: واستمرت علاقتنا الجميلة تمضي بسلام فزوجته غبية،لم تشك في الامر ابدا وكنت أحرص كل الحرص على ان ارتدي أمامها الملابس الساترةوادعي التدين وأصلي الفروض رغم اني لم اصلي إلا هنا، فقد كانوا يخبروننا في المكتبعن اهمية ان نصلي امام مخدومنا لكي يثق بنا، وان الامر مهم بالنسبة لهم، فكنت اصليطوال الوقت، واهرب من العمل بالصلاة لكني لم اكن اصلي عن حق فعند السجود كنت انام ...!!!
لاحظت ان فارس احلامي ليس لديه خبرة كبيرة في الجنس، ولا يعرف الكثيرمن الحركات، ويقوم بالعملية فقط ليرتاح دون مداعبات كثيرة، كان روتينيا نوعا ما،ولهذا قررت ان اعلمه، وكنا نستغل فترة غيابها عن البيت عندما كانت تذهب للمراجعاتفي المستشفى كان ياخذها إلى هناك ويعود بسرعة وهنا اكون انا قد تجهزت له، وأبدا فيتعليمه الكثير من الحركات، وقد تجاوب معي واصبح مدمنا على حركاتي الخاصة جدا والتيتعلمتها من قريناتي في بلدي، لقد جن بي وكنت ادفعه ليقوم بالعملية الجنسية مرتين فيالمرة الواحدة، .....
(( كانت تلك الأيام من اجمل الايام في حياتي، كنا حبيبينعاشقين مغرمين، كان يحبني كثيرا ويحاول ارضائي وكانت هي غافلة تماما عنا، لكنيلاحظت انه اصبح بعاملها بلطف أكثر من السابق، ويداعبها كثيرا ويحن عليها، فشعرتبالغيرة الشديدة فهو حبيبي انا وحدي وليس لها حق فيه فهي لم تعرف قيمته جيدا انهملكي وحدي ولن اسمح لها بأن تسرقه مني، وفي تلك الليلة جاء إلي في غرفتي، وطلب منيالمعاشرة، لكني تمنعت، فاستغرب وسألني عن السبب فقلت له: حبيبي انا احترق من الغيرةلانك تلاطفها امامي، هل تريد قتلي، انت تعلم كم احبك...
فقال لي: انا لم اعداحبها لكني اشفق عليها، وامثل عليها حتى لا تكتشف علاقتنا حبيبتي فانا لا غنى ليعنك، وبدأ في مداعبتي متلهفا.............................. .............. ....... .
مرت الايام، وكان كل يوم يزداد تعلقه بي، كثيرا، ولكن بعد مضي الشهرالرابع من حملها، اصبحت أكثر هدوءا وبدات في التزين له من جديد، وعندما رايتها ظهرذلك اليوم وقد وضعت المكياج والعطر وارتدت الملابس المغرية، حقدت عليها كثيرا،وتمنيت لو تموت لارتاح منها فهي تريد ان تغريه لينام معها، لقد انهت وحمها، ... وأكلتني نيران الغيرة، وادعيت باني مريضة لاني لم أصبح قادرة على التركيز على عملي،كانت جميلة جدا، تلك البائسة ستسلبني حبيبي، سأفسد عليها يومها، وفكرت ماذاافعل.....؟؟ وعثرت على خطة.
ادعيت امامها اني مصابة بمغص شديد، وعندما جاءالحبيب من العمل، بدات اصرخ بصوت عالي وادعي المرض وارجوه ان ياخذني للطبيب، وكانتالساذجة خائفة علي وقالت له بخوف خذها إلى المستشفى بسرعة فقد تموت، ربما اصيبتبالتسمم،........ وهكذا خرجت معه إلى السيارة وهناك ابتسمت له، وقلت له لم يكن بيشيء، أنا أرغب في معاشرتك بسرعة ولا استطيع الانتظار حتى يأتي المساء لذلك عملتالمسرحية، ..... وبدات اداعبه فأخذني إلى موقف على الشاطئ وبما أن السيارة كانتمخفي شامل، فقد قمنا بالعملية الجنسية هناك، وحرصت على ان أجعله يفرغ كل طاقته معي،واعدته للبيت منتهيا.......
تقول سندريلا: لاحظت عليها الحزن والالم مساءذلك اليوم، فيبدوا انها حاولت معه لكنه لم يعرها اهتماما، كانت حزينة جدا، ... شعرتبالفرح، لاني انتصرت عليها،.....
ومرت الأيام وهي في كل مر تحاول ان تغريهبينما كنت في نفس الوقت اقضي على طاقته اولا بأول، حتى ثارت المشاكل بينهما، لقدشعرت انه يفتعل المشاكل، فقد صارحني انها تصر على ممارسة الجنس معه، لكنه لا يريدوقال انه يكره اسلوبها في الجنس، وان شكلها وهي حامل لا يشجعه....... وهكذا بدأتاشعر بالنجاح،
في احد الايام كبرت المشكلة وتفاقمت وكان هو السبب، فقد كان عصبيامعها، ومد يديه عليها، لانه يريد ان يخلق المشاكل ليتفادى النوم معها .... وعندماتهور ومد يديه عليها، لم يتوقع ان تترك البيت وتخرج.....
في البداية لم يهتمبها، تركها تخرج ولكن بعد ان خرجت دخل غرفته وأغلق بابه على نفسه، وشعرت انا بالخوففقد يندم، وقد يحن لها، فذهبت عند باب غرفته وبدات اتكلم، وقلت له: لقد سمعتها تقوللوالدتها هذا الصباح، انها تريد ان تذلك، وانها لن تطلب الطلاق ولكنها ستحاولاذلالك لترضيها، وانصحك بتجاهلها يمكنك اعادتها في اي وقت....
مر اسبوع علىتركها للمنزل، وهو لم يعد كما كان، اصبح باردا بعض الشيء.... لكني كنت حريصة علىالنوم معه كل ليلة وكنت امثل له الكثير من الادوار الجنسية حتى انسيه نفسه.
وبعداسبوع قال لي: سأذهب لاعيدها للمنزل، وساقسم النوم بينكما لها ليلة لك ليلة، قالهابحسم وقوة، فصمت وكلي حقد عليها، وقررت ان انتقم منها .....
وما كان المساءإلا وهي في البيت، دخلا غرفة النوم، ولم يخرجا حتى صباح اليوم التالي، وكنت طوالالليل افكر لم انم اكلت قلبي الغيرة والرغبة في الانتقام منها تراودني وتذكرتالوصفة التي تسقط الجنين، وقررت ان أعدها واقدمها لها لكي تدخل المستشفى ولاتعود
سألتها عن الوصفة وما تحتويه: فشرحت لي، كانت مجموعة من المواد العاديةالمتوفرة في المطبخ، لكن المهم هما مادتين ورقة شجرة تنمو هناك في اندونيسيا ومسحوقرمادي اللون لن نذكر اسماء المواد تحفظا لكيلا تنقل من ضعاف النفوس، والغريب فيالأمر أن هذه المواد لا يمكن ضبطها عبر التحاليل المخبريه لانها تبدوا كسائر انواعالطعام،
سألتها كيف حصلت على ورقة الشجر والبودرة؟؟
قالت ان والدتها ارسلتهالها عبر الرسالة الأولى.......!!!!
وتكمل سندريلا حكايتها: قمت منذ الصباحالباكر، وعندما رأيته وهو ذاهب إلى عمله حاولت ان أقبله على فمه، لكنه رفض وقال انامتأخر سأراك عند الظهر، كرهت تلك اللحظة وازدادت رغبتي في الانتقام، وبدأت العمل،فهي في الصباح تنام حتى العاشرة او الحادية عشر، في هذا الوقت اعد لها الفطور، قمتبوضع المحلول السام في حافظة الشاي، وعندما استيقظت صبحت علي كعادتها لكنها هذهالمرة كانت سعيدة ومشرقة وفرحة، فلعنتها في قلبي وتمنيت لها الموت، ومع هذا ابتسمتلها وقلت اهلا بك يا مدام وحشتيني يامدام البيت من غيرك مظلم، صدقت وابتسمت .
كنت اراقبها من بعد وهي تأكل، وانتظر اللحظة التي ستسكب فيها الشاي، لكنهالم تفعل، ثم انهت فطورها وقامت، فسألتها الن تشربي الشاي مدام، حرام اعددت الكثيرمنه، خسارة، قالت: لقد منعتني الدكتورة من الشاي قالت انه لا يناسب فترة الحمل، .......... كنت سأقتلها فقد افرغت كل الكمية التي املكها من المحلول في الشاي، .... فكرت سريعا وقلت: لا مشكلة اعد لك عصير الفاكهة اللذيذ، انه مغذي جدا كنت اشربهوانا حامل، ... واسرعت إلى المطبخ احمل كل الصحون المستعملة ومعها حافظة الشاي،وهناك افرغت الحافظة في كوب، وقمت بإعداد عصير طازج في الخلاط ولاني اعرف كيف تحبهممزوجا بالكثير من العسل والنعناع، فقد فعلت لأخفي الطعم وأضفت عليه الشاي، ومزجتهفي الخلاط بشكل جيد، وذهبت لها وهي مستلقية في غرفتها وقدمته لها، .......... وانتظرت حتى تشربه، وبعد ساعة تذرعت بأني ارغب في تنظيف حمام غرفتها لادخل وارى هلشربت العصير ام لا، وعندما دخلت وجدت الكأس كما هي لم ينقص منها شيء، وسألتها لمتشربي العصير مدام، قالت لي بخجل بصراحة طعمها غريب يبدوا اني لا زلت واحمه ولازالتالمذاقات مختلفة في فمي، إذا شربته سأستفرغ إن طعمه حاد جدا، اشربيه أنت فلا بد انهلذيذ، خذيه، وحملته وقدمته لي، فارتعبت منها واخذته بسرعة من يدها وعدت بالكأس إلىالمطبخ وقمت بافراغ ما فيه في المغسلة .......!!!!!!
وهكذا خسرت سندريلا محلولهاالمسقط للحمل، واصبح عليها ان تبحث عن وسيلة اخرى، ......
تقول: ارسلتلوالدتي لتبحث لي عن محلول آخر ليس له طعم ولا لون لكي لا تشعر به، لكنها ردت عليبأنها لا تعرف سوى هذا المحلول، ومرت الايام وانا أتقلب فوق جمر الغيرة وكنت أحاولان اطفئ بعض حقدي عليها من خلال افساد ملابسها فأحرقهن بالمكواه، او الونهن فيالغسالة خاصة تلك الملابس الغالية عليها كقمصان النوم الثمينة وملابس السهرة،وعندما كانت تكتشف اعتذر لها وأخبرها اني مسكينة ولم الاحظ ذلك وأني لا اعرف انالملابس قد تحترق او تتلون....!!!
أما عنه هو، فقد كنت أبحث عن كل مناسبةلالتقي به، لكنها عادت كما كانت تسهر معه ولا تنام إلا وهو في حضنها، ولا تأكل إلامعه، وتخرج بصحبته دائما، ولم يبقى امامي من متنفس سوى أيام مراجعاتها في المستشفىلاطفئ بها نار شوقي الكبير إليه، وكان موعدها في صباح اليوم التالي، عندما قالت لي،غدا لدي موعد في المستشفى سأخذك معي لاني سأخرج بعدها للتسوق واريدك ان تساعديني فيحمل الاكياس، وسأشتري لك ايضا ملابس جديدة، واسقط في يدي من شدة الهم وسوء الحظ،وفكرت كيف اتصرف، وفي صباح اليوم التالي ادعيت المرض والصداع ونمت في الفراش،فقالت: تعالي معي انا ذاهبة للمستشفى وسأعرضك على الطبيبة، ...........فقلت لا لاأنا بخير هو مجرد ارهاق، لكنها أصرت علي ان أذهب معها، وكان اصرارها غريب وكأنهاتشعر بشي ما........
تكمل قائلة: في المقابل بقيت مصرة على البقاء في البيت،حتى يأست مني وتركتني وذهبت، وهكذا انتظرت حبيب قلبي ان يعود بعد ان يأخذها الىالمستشفى لاطفأ معه لهيب شوقي، واستحممت وتزينت في انتظاره، لكنه لم يعد، انتظرتهطويلة ولم يعد وبعد ساعتين عادت هي، ....................
وعند الظهر بعد انتناولا غداءهما دخلت هي للغرفة فحاول اللحاق بها لكني استوقفته، وطلبت منه ان يشرحلي لماذا لم ياتي، فقال انه لم يتمكن من الاستئذان من عمله، وان سائق العائلة هوالذي اخذ زوجته للمستشفى، لكني شعرت انه يتعمد تجاهلي، فنظرت له بحدة هذه المرةوقلت باني لم اعد احتمل اكثر لقد هجرني ما يقرب الاسبوعين ولم اعد اطيق الانتظارلدي رغبة جامحة وهو المسئول عنها.... فهددته اذا لم ياتي لغرفتي الليلة فضحته فيالصباح،......وفي الليل انتظرته وعند الثالثة دخل غرفتي وكان خائفا ومستعجلا ولااشعر بالمتعة ابدا وكانه يؤدي دورا ما..... ثم خرج مسرعا... اصبح الامر لا يطاقمطلقا .....
اني احبه بجنون وبدات سندريلا تبكي وهي تحدثني، وتقول لقد احببته منكل قلبي، لكنه لم يكن يبحث معي سوى عن المتعة فقط، وعندما عادت له زوجته تجاهلني، ...... لكني كنت ابتزه كل يوم لانتقم منه مرة اهدده ومرة اطالبه بالمال والهداياكتعويض وقد جمعت منه خلال شهرين فقط عشرة الاف درهم، ....!!!
وفي إحدىالايام رأيت زوجته وهي تستعد للخروج فسألتها إلى اين يامدام قالت: ساتسوق مع والدتي .... انت ابقي هنا لتعدي الغداء، قلت لها سمعا وطاعة..... وبمجرد خرووجها اتصلت بهفي عمله، وعندما رد علي قلت له ان زوجته خرجت واني اريده الأن وان لم يأتي فضحته،وهكذا استجاب لامري وجاء لي، .... ولأول مرة من فترة طويلة أعيش معه الجنس بهذاالشغف......... وكنا نمارس الجنس في غرفة نومهما هو وزوجته، وكنت ارتدي اجمل قمصاننومها، وكان في تلك اللحظة يمتعني بحركاته الجنسية الجميلة في الوقت الذي لمحت فيهباب الغرفة الموارب يتحرك ويفتح...... لأراها تقف امامي، زوجته، كانت زوجته تقف عندباب الغرفة مذهولة مرعوبه، ثم بدات تصرخ: لا لا مستحيل ..... بجنون صارت تصرخ،وزوجها حينما رآها صار يصرخ هو الآخر كالذي يلاحقه الموت، يصرخ فقط برعب شديد، اماانا فقد لففت قميص نومها حول جسدي الجميل ومررت بهدوء إلى غرفتي وكلي سعادة فقدانتقمت منها على اقل تقدير، لتعلم انه يحبني اكثر منها، .................... وفيالصالة كانت والدتها واقفة هناك، تسمع الصراخ وتحاول العبور لتصل لغرفة النوموعندما راتني على هذه الحالة امسكتني من شعري وصرخت بي ماذا كنتتفعيلين؟؟؟؟
صرخت ابنتها من خلفي: سأموت يا امي ألحقيني ساموت كانت تعاشر زوجييا امي ...... صعقت والدتها وتركتني من يدها وبقيت واجمة لكنها سرعان ما قفزت لتحملابنتها التي سقطت مغشيا عليها، .......
أما أنا فقد حملت حقيبتي وكل ما املك منمال وذهب وملابس جديدة واستأجرت سيارة أجرة وهربت إلى المكتب، لأحتمي بهمنهم..................
تكمل سندريلا: وفي المكتب سالوني عن سبب هروبي منمنزل مخدومي فقلت لهم: زوجته قاسية عذبتني وطردتني وانا لا زلت ارغب في العمل فأنافقيرة ومسكينة وأصرف على عائلتي في بلدي، ورجوت صاحب المكتب ان يجد لي عائلة اخرىاعمل فيها وان لا يعيدني الى بلدي الان فانا لم اكمل سوى 6 شهور هنا، ..... حاولالمكتب الاتصال بحبيب قلبي مخدومي لكنه لم يكن يرد، وهكذا بقيت في المكتب مدة يومانحتى كان اللقاء مع ضحيتي الجديدة....... زارت مكتبنا بصحبة زوجها وكانا زوجينملتزمين فهي منقبة وزوجها ذا لحية طويلة، فسألت نفسي هل سأنجح معه، هل يمكن ان يقدملي قصة حب عاصفة انه رجل ملتزم،......... لكنه لم يكن بيدي حيلة قلت لأجرب، ومنذاليوم الأول بدأت في ابداء أطيب النوايا واحسن معاملة ونشاط واجتهاد في العمل لأنالرضى الزوجة المصون، والتي كانت تعمل في احدى رياض الاطفال، وكان لديهم طفلان صغيرانتاخذهما معها كل صباح الى الحضانة في عملها، ........
وأبقى وحدي في البيتوالعمل في شقتهما النظيفة الجديدة قليل جدا، ... كان كل صباح يتردد على البيت موظفالصيانة لان الشقة جديدة ويأتي ليركب بعض النواقص أو يتاكد من سلامة بعض الاجهزةكالمكيفات والسخانات وغيرها، في البداية لا حظت انه معجب، ولم اعره اهتماما فهو لابد انه فقير، لكنه لحسن الحظ عرض علي المال في مقابل العلاقة الجنسية وكان من جنسيةعربية، ..... لقد كنت فاتنة ولا أقاوم، وهكذا دخلت علاقة حب جديدة..... علاقة عنيفةولم اكن اسمح له بأن يعاشرني دون ان يدفع، وكنت مستمتعة معه جدا فلديه اسلوب جنسيرائع، .... سألتها: ما الذي يميزه..؟؟
قالت: لم يكن كالاول كان متمرسا، وكانتلديه عادات جميلة،
وكفيلك السابق ألم يبلغ عنك..؟؟نعم فعل لكنه كان عاجزا عنقول الحقيقة فهي فضيحة في حقه واكتفى بالتنازل عني لكفيلي الجديد، ....!!!
كان عشيقي الجديد تجربة رائعة، لم أكن اتصور ان الرجل العربي يملككل هذه الرغبة والقوة في الجنس، فالرجل الاندنوسي أقل رغبة ورجولة، هكذا اعتقد، إنالرجل العربي عنيف وقوي ويستطيع اشباع رغبة المراة اكثر من مرة في اليوم الواحد،لقد كان عشيقي ولعا جدا بالجنس....... كنا نمارس الجنس في غرفتي في شقة مخدومي،وكان يدخل لي كل صباح من باب المطبخ الخلفي ويسهل الامر انهيقيم في نفس البناية،كانت كل الخادمات في البناية مغرمات به، ويحاولن اغراءه لكنه مغرما بي انا هكذااخبرني حينما سالته عن احدى الخادمات التي ادعت انه يحبها ويعاشرها، فقال لي إنهاتحبه وتحلم به ولكنه لم يعرها اهتماما......
طوال الايام التي كنت اتابعفيها حالتها كان لدي سؤال مهم رغبت في أن تجيب عليه بصراحة: هل كل الخادماتالقادمات للخدمة في دولنا هن ساقطات في الحقيقة.............؟؟؟
قالت: في بلديتوجد مجموعة من العادات والتقاليد الدينية والمجتمعية، هناك عائلات على الرغم منفقرها الشديد فهي لا يمكن ان ترسل بناتها للخدمة، بينما هنالك عائلات مفككة او غيراخلاقية هي التي تسمح غالبا لبناتها بالسفر للبلدان الاخرى للعمل،
واعرف نساءاقل منا فقرا لكن ازواجهن وذويهن لا يسمحون لهن بالسفر، للعمل في البيوت مهما بلغتحاجتهم للمال، اما نحن فلامانع لدينا إذ بصراحة لن نخسر شيء......
تصلنا هناكالكثير من الحكايات عن جرائم اغتصاب الخادمات وهذا جعل الكثير من العوائل ترفضتماما مبدا سفر النساء للعمل، لكن مثل هذه الحكايات تثير لدينا نحن الكثير منالحلام فنحن نبيع اجسادنا في بلدنا مقابل لا شيء مقارنة بما يدفع الرجال هناللخادمات مقابل الجنس نحلم بأن نأتي، حتى أهلنا يشجعوننا على ذلك، فكما قلت لك لايوجد لدينا ما نخسره،
وأكدت لي في النهاية ان نسبة كبيرة من المستقدمات للعمليأتين من عائلات ساقطة لاهداف غير اخلاقية لكن المكاتب تلمعها وتكتب لها سيرة ذاتيةمشرقة لكي تبدوا بنت ناس،......!!!!!
على العموم كان هذا رايهاالشخصي
تكمل فتقول: كنت الاحظ طوال فترة عملي ان مخدومي يراقبني بحذر،نظراته غريبة كأن لديه رغبة ما، لكن بطريقة غير واضحة، ولاني كنت مشغولة عنه مععشيقي الجديد لم احاول اكتشاف الامر، وفي إحدى المرات بينما كنت اغسل الصحون فيالمطبخ، دخل هناك على غير عادة ووقف قربي متظاهرا انه يغسل فنجان القهوة، وكانيلتصق بجسدي عن عمد فابتعدت لاتأكد انه يتعمد ذلك، فاقترب مني اكثر، فابتسمت وتصنعتالخجل، وهنا ترك الفنجان وبصراحة فرحت وابتسمت له بإغواءن ونظر لي كأنه يتحرق شوقاللحظة التي سنبدأ فيها، ثم اخذ فنجان القهوة وعاد إلى الصالة وهو يراقبني وانا أعملفي المطبخ، وكانت زوجته في غرفة نومها، فتعمدت ان اغريه أكثر، وبدأت في مسح ادراجالمطبخ السفلية وأنا منحنية وكانت مؤخرتي تتحرك يمينا وشمالا فوق وتحت وانا أجد فيمسح الادراج، ......... فقام من مكانه وعاد مرة اخرى للمطبخ وفي يده الفنجان وبيدهالاخرى قام ب............
ثم خرج من المطبخ من جديد وذهب إلى غرفة النوم، ........ وفي المساء خرج هو ككل يوم، ثم خرجت زوجته للنادي الرياضي كعادتها مساء كلاثنين، ....... عاد هو بعد ان خرجت مباشرة وكأنه كان ينتظرها في مكان ما لتخرج،وهكذا عاد كالثور الهائج، وما ان دخل حتى بدا في خلع ثوبه، وكان له بطن منتفخ، ( كرش كبيرة ) لم يعجبني جسده ولم يثرني كثيرا لكنه جنس على اية حال وانا لا أقول لالأي عملية جنسية، فقد تعودت على ذلك......
تنهدت سندريلا وهي تروي حكايتهاوقالت: هل تعلمين يا سيدتي لقد اكتشفت ان الشكل لا يعني شيء فقد كان رجلاهائجاجنسيا جعلني ألهث من التعب، وأنا احب الرجل من هذا النوع، وكان خبير جدا في العلاقةالجنسية فقد طلب مني القيام بالكثير من الحركات التي لم اكن اعلم عنهاشيء!!!!!!!!!!!!!!!!
تكمل حكايتها فتقول: وهكذا عملت بنصيحته، وانتظرت حتىاصبحنا وحدنا في البيت وبدأت ابكي امامها بحرقة، وهي تسألني ماذا بي، فقلت لها انيخائفة إذا اخبرتك قد لا تصدقيني، قالت: اخبريني اولا ماذا حدث لك، قلت لها بشرط الاتخبري زوجك رجاء وإلا قتلني، قالت: لماذا ماذا فعل بك زوجي؟؟؟ وكانت ترتجف وكانهاتتوقع ما ساقول، فأخبرتها: يامدام زوجك عاد بعد ان اخذك الى بيت اهلك وقام باغتصابيومزق ملابسي واريتها الملابس الممزقة والكدمات الكبيرة في جسدي، فذهلت وصارت ترتجفوهي تستمع لي ولكنها كانت كمن صدقت كلامي، وطلبت مني ان اهدأ واسرعت نحو الهاتفواتصلت باختها والتي جاءت مسرعة ثم سالتني اختها عدة اسأله، فهمت منها انها تريد انتتاكد اني لست كاذبة، وكانت زوجته ترتجف وتمسك اعصابها بشدة وكانها تأكدت تماما انيصادقة، خاصة بعد ان حكيت لها عن الوحمة الكبيرة في صدره، وعن انتفاخ بطنه وسرته،وهكذا لم يعد لديها اي مجال لتكذيبي، وبدأت تتحدث بصوت عالي وتقول: الآن فهمت لماذاتهرب الخادمات من بيتي، الآن علمت مالذي يحدث حولي، لقد اخبرتني احداهن بذلك لكنيلم اصدقها ابدا، ياويلي وصارت تبكي، لكن اختها اخذتها و دخلتا لغرفتها وتكلمتامطولا، ثم خرجتا وكانت في يدها كيس صغيرة قالت لي خذي هذه ألفا درهم واسويرة منذهب، غالية الثمن، هي لك تعويضا عما حدث، وارجوك ان تكتمي الامر وتنسيه تماما، ولاتبلغي الشرطة فنحن لا نحتمل الفضائح، ارجوك لا تتهوري وانا ساعيدك للمكتب وسأوصيهمخيرا بك، وهكذا فعلت فقد تصرفت طوال اليوم بشكل عادي جدا مع زوجها وفي الصباحاخذتني الى المكتب، وهناك قالت لهم انها ترغب في السفر مع زوجها وانها لن تتمكن منابقائي معها، كما اخبرتهم عني اني خلوقة ومحترمة ونشيطة في العمل، واوصت ان يتممعاملتي بشكل جيد، وانها مستعدة للتنازل عني، ..!!!
وبعد يوم واحد جاء قدريالجديد، رجل يبدوا انه في الخمسين من عمره، نحيف لكنه قوي البنية وسيم وشعره الابيضزاده جاذبيه، قلت لم لا لاجرب هذا الشائب لا مانع في ذلك، يقال بانهم عطوفون، وذهبتمعه لمنزله الكبير المكون من طابقين، وهناك التقيت بزوجته الاربعينية والتي تعانيمن تصلب في الركبة وتقضي يومها في العلاج الطبيعي، ... اما اولادهم فكلهم متزوجوونولا يأتون إلا في نهاية الاسبوع، وتسكن معهم زوجة ابنهم المبتعث للخارج وهي فيحالها دائما، كانت هناك ايضا خادمة فلبينية مسؤولة عن الطبخ والمطبخ، اما انا فكانواجبي العناية بالمرأة وكنتها،
ومنذ النظرة الأولى لاحظت ان الفلبينية شاذةجنسيا......!!!!!!
تقول سندريلا: ومنذ اليوم الاول بدات الفلبينية الشاذةبالتحرش بي ، لكني صددتها فانا لا احب هذا النوع من الجنس، ولم اجربه ابدا، ثم انيافكر جديا في الشائب فقد علمت انه ثري يملك بناية في الحي، ولديه معرض للسياراتالمستعملة، وكريم جدا، كما علمت انه محبوب من اهل الحي، وله مجلس في وسط الحي يصرفعليه ينفسه ويوظف فيه صبيين ليقدموا القهوة والتمر والضيافة للمرتادين، وقد زرتبنفسي المجلس ( الديوانية) من باب الفضول وهي كبيرة وفخمة وبها مرافق راقية جداوتقع عند باب مزرعة تخصه وليست بعيدة عن الحي الذي نسكنه، ..
اما زوجته فكل مساءتجتمع لديها نساء الحي، يشربن القهوة ويأكلن الفطائر والحلويات، ولا تنقطع النساءعن زيارتها ابدا ...
كان بيتهما مثاليا فكل سارح في حياته، لكنه يحب زوجتهفعلا، فقد كان يداعبها ويلا عبها ويخرج بصحبتها بين وقت وآخر، وكم من مرة دخلت فجاةفأراه يدلك قدميها، كانا عجوزان بمعنى الكلمة، لكن هذا لا يمنع ان أعيد للشائبسنوات شبابه، ثم لما لا افكر في الزواج منه؟؟ إنها فرصة بل صفقة رابحة أعطيه الشبابويعطني المال والامان، وصرت احلم كثيرا بالزواج منه وهكذا غيرت طريقتي ....... وحاولت معه باسلوب مختلف.... حاولت ان اتحدث اليه بشكل محترم، وان ابدأ معه بصورةالفتاة المحترمة ...
وتكمل سندريلا فصول حكايتها الأخيرة فتقول: حاولت ان اتبعمعه اسلوبا جديدا، لاني شعرت انه رجل مختلف فهو وقور وهادء وعاقل جدا، فبداتبالاقتراب من زوجته وحرصت على العناية بها حتى ترضى عني، وجعلتها تحبني كثيرا ولاتستغني عني ابدا، ... وكانت تمتدحني امامه، وكان هو يجزل لي العطاء وكان بين وقتوآخر يسألني ان كنت احتاج لشيء او لا، وكنت اغتنم الفرصة لاعبر له عن حيائيالمفتعل، .. وشعرت انه بدأ يعجب باخلاقي وشخصيتي، وهكذا اصبحت شخصا مهما لديهمكانوا ياخذونني معهم في نزهاتهم، وتشتري لي مخدومتي احلى الملابس وعاملتني كابنتها،وهو كان يدفع لي راتبا اكبر من الراتب المتفق عليه، لكن كل هذا كان في حدود الأدب،لم يتجاوز الحدود ولم يعبر عن مشاعر من نوع اخر نحوي، وكنت قد تعبت وضقت صبرا وكانتالفلبينية الشاذة قد نالت مني فقد تمكنت من اغوائي جنسيا واصبحت عشيقة لها كل ليلة،لكن الجنس معها لم يكن يعني الكثير انه اشبه بالساندويشات السريعة التي لا تغني عنالرجل، ......
واخيرا قررت ان اتجرأ قليلا واصبحت اتصيد الفرص لالتصق به في دروبالبيت او الممرات، واتعمد العمل في غرفة نومهما والحمامات وانا كاشفة عن ساقي،واكشف عن صدري دائما وكاني نسيت ان اغلق الازرار، واحيانا اترك ظهري مكشوف وهكذا .... لكن كل هذا دون فائدة وتساءلت هل هو عاجز جنسيا، لا يمكن ان يكون عاجزا فكممرة رايت انتصابه عندما يقوم من النوم....
احترت في امره وقررت ان اهجم عليهبنفسي، وفي احدى الليالي بعد ان عاد من المجلس، جلست ابكي تحت الدرج المؤدي لغرفالنوم، سمع صوتي وجاء ليسألني عن سبب بكائي، وكنت ارتدي ثوبا مغري شفاف بدون حمالاتللصدر وكانت حلمة صدري ظاهرة، .... اقترب مني وعينيه في الارض وسألني عن سبب بكائيفقلت له: اني حزينة لاني ساترك البلد بعد عدة شهور وانا لا اريد العودة الى هناكلاني احببتكم وساشتاق كثيرا لكم، كما اني لا اجد الأمان إلا معكم، .....وصرت ابكيحتى اقتربت من صدره وارتميت بسرعة في حضنه...
تكمل قائلة: لم اكن اعلم اني وطأتالنار بقدمي، فقد ذعر من جرأتي وفهم مقصدي، فدفعني بقوة للخلف، ووجه شديد الغضب،وهو يردد علي اعوذ بالله اعوذ بالله، انت فاسقة!!! ذهلت لم اكن اتوقع منه كل هذاالغضب، لم اكن اتوقع ردة فعله مطلقا، وصار يهددني بالطرد ويتوعدني، فركعت عند قدميهارجوه ان يسامحني ووعدته ان لا افعل ذلك مرة اخرى، ... ورجيته كثيرا ان يصفح عني،ولكنه صرخ بي: اذلفي عن ويهي الساعة لاكون ذابحك.
ياللهول ماذا فعلت بنفسي..؟؟لم اتصور مطلقا ان يكون هذا الرجل الطيب الودود الهادئ بهذه العصبية والقوةوالصرامة، بقيت ليلتي مذعورة من ردة فعله، وتمنيت لو ان الحادثة تمضي على خير وفيالصباح كان كل شي عادي لم يخبر احدا ويبدوا انه فكر ان يسامحني ويعطني فرصة اخرى،وانا حرصت طوال الوقت على العمل في صمت وبتفاني لكي لا اخسر العمل المريح عندهم،وهكذا مرت الحادثة بسلام، ....
بعدها كنت قد فقدت الامل تماما، وفازت الفلبينيةالتي راهنتني عليه اني لن اتمكن من اغوائه ابدا، فهي تعرفه جيدا كما تقول، ولكني لماكن قادرة على الاستمرار في علاقة جنسية شاذة كهذه إنها لا تسمن ولا تغني عن جوع،وبدأت ابحث حولي عن فرصة جديدة، وفي عز حاجتي لم يكن امامي سوى صبي البقالة المراهقالاسيوي الذي كان يطيل النظر في مؤخرتي كلما مررت من امامه، وكان يوميا يجيءبالطلبات للبيت، ... وهكذا من شدة ياسي فتحت الباب له، واصبحت ادخله كل ليلة عبرالباب الخلفي، القريب من غرفتي التي كانت في فناء الدار، واخرجه قبل الفجر، ....
لكن هذا الامر ازعج عشيقتي الفلبينية المغرمة بي، واصبحت تغار علي منه،وهددتني ان لم اقطع علاقتي به ستخبر اهل البيت، لكني شرحت لها كيف اني لا استطيعالاكتفاء بعلاقتي بها فقط، وأنه لامانع لدي من أن استمر ف يعلاقتي بها وفي نفسالوقت اتابع علاقتي به، وهكذا استمر الحال، وبعد ثلاثة شهور اكتشفت المأساة التيهدت كياني، فقد كنت حاملا في الشهر الثالث...منمن صبي البقالة طبعا..!!!وتقول: فكرتفي حل ما..؟؟ فلم اجد امامي الا ان اخبره لكي نتزوج سريعا فيستر علي، ودعوته تلكالليلة وصارحته في الامر فثار وبدا خائفا يرجف ثم قال: انا لا استطيع الزواج منكولا اثق في ان هذا الجنين هو طفلي ثم خرج وتركني في حزن شديد وخوف فلم اكن اتوقع انيتخلى عني هكذا بسهولة وقررت ان اضعه امام الامر الواقع واهدده بالشرطة، وفي الصباحذهبت بنفسي الى البقالة وطلبت رؤيته لكن صاحب البقالة قال لي انه لم ياتي هذاالصباح وفهمت بعد ان انتظرته طوال اليوم بانه هرب، ...
سالتها: لماذا لم تفكر فيمحلول اسقاط الجنين، فقالت: لانه يسبب النزيف الحاد ويستدعي وجودي في مستشفىلاسعافي وهذا سيفضح امري.
وتكمل حكايتها لتقول: كنت يائسة جدا، اخبرتالفلبينية بما حدث معي فشارت علي ان اخفي حملي حتى الد ثم نقوم معا بقتل الجنينالذي لن يعلم عنه احد.......!!!!!!
وهكذا مضت شهور حملي ثقيلة مؤلمة مروعة، وفينهاية الشهر التاسع، عند الثانية صباحا شعرت بالطلق فاسرعت لغرفة الفلبينية التيكانت مستعدة بكل الادوات المطلوبة، وهناك ولدت بها في صمت شديد، كانت فتاة وبمجردان سقطت للحياة قامت الفلبينية بخنقها بيديها، انا لم اخنقها لم اقتلها فقد اشفقتعليها لكن الفلبينية اصرت على خنقها، حتى اصبحت جثة هامدة وقمنا معا بلفها في فوطةكبيرة ولان الوقت متاخر قذفت بها الفلبينية في حاوية قمامة بعيدة عن حينا، .....وعند السادسة صباحا تفاجأنا ونحن نسمع صوت الاسعاف في الحي، وخرجت الفلبينيةلتاتي بالخبر، وكانت الصاعقة .......!!!!!!
الحادث في ذلك الصباح أنمجموعة من رجال الحي كانوا عائدين من صلاة الفجر ومارين من تلك الطريق قرب حاويةالقمامة فسمعوا صوت طفل يبكي وشكوا في ان الصوت قد يكون من احد البيوت لكن أحدهماكد ان الصوت من الحاوية وقاموا بقلب الحاوية والبحث للتاكد وهناك فوجؤا بهذهالطفلة الصغيرة تبكي في وسط اقمشة مربوطة حولها، قاموا بأخذها مباشرة إلى منزلاحدهم واعدوا لها الحليب ثم اتصلوا بالشرطة التي اتصلت بدورها بالاسعاف، إذا كانتالطفلة في حالة اعياء كبيرة وتعاني من اثار للاختناق، ....
وفي المستشفى اكدالطبيب الشرعي ان الطفلة ولدت عند الثانية فجرا وانها تعرضت للخنق فور ولادتها وانادخلت اثر الاختناق في غيبوبة دامت ثلاث ساعات، وعندما عادت للوعي بدأت تصرخ فسمعهاالرجال .....
اثر ذلك قامت الشرطة بتشكيل فريق من التحريات للبحث عن والدةالطفلة وعند الثالثة ظهرا كانت قد اجتمعت المعلومات لدى الشرطة وكلها تشير إلىسندريلا الاندنوسية والتي كان كل النسوة قد لا حظوا عليها التغير والبطن المنفوخ فيالايام الاخيرة وهكذا تم القاء القبض عليها بتهمة الزنى والشروع في القتل، لكنهاعندما القي القبض عليها كانت في حالة اعياء شديد اذ تعرضت لنزيف حاد بعد الولادةفادخلت المستشفى ريثما تشفى، وهناك تكمل سندريلا مسلسلها الاجرامي والذي لم يتوقفعند ذلك الحد، فالقادم اشنع ...................
وقد يكون هذا الجزء من الحكايةهو اكثر ما اثار حزني ومزق قلبي ........ أكملوا معي ان كان لديكم قدرة علىالاحتمال...... احتمال رؤية الظلم والتجني على الآخرين
تكمل سندريلا حكايتهافتقول: لم اكن اتوقع ان يفتضح امري بهذه السرعة ابدا وكان الامر اشبه بالصاعقة علي،ولم اكن قد استسلمت للواقع الذي يعني ان اقضي بقية شبابي خلف قضبان السجن، وشعرت انعلي ان اجد حلا ايا كان، فكرت في الهرب، لكن كيف والشرطة النسائية تحيط بي من كلجهة والقيود الحديدية تكبل قدمي، ......
سالتني احدى الشرطيات عن هوية والدالطفلة وبسرعة خطر في بالي ان اقول انه صاحب البيت الذي اعمل فيه، ...!!!!!!
وبقيت افكر في الامر طوال الوقت، فان قلت انه صاحب البيت هو والدالطفله سيجبر على الزواج بي للم الفضيحة وهكذا سيتحقق حلمي في الزواج به، وابتسمت[CO

الصفحة الأخيرة
- حدثنا قتيبة حدثنا الليث عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول وهو على المنبر إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني في أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب فلا آذن ثم لا آذن ثم لا آذن إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم " فإنها بضعة مني يريبني ما رابها ويؤذيني ما آذاها " قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح وقد رواه عمرو بن دينار عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة نحو هذا.
هذا الحديث كامل
بدون اضافت الزوجه الثانيه ام كند
واصلا اضافت ام عند لا تليق بالرسول لانه لا يفرق بين بنته واي بنت مسلمه مالها ذنب فى كفر ابوها والرسول لا يفرق بين المسلمين
يعنى هذي فيها سوء ادب مع الرسول
الشي الثاني الرسول كان واضح وبين سبب رفضه قال وبكل وضوح(يريبني ما رابها ويؤذيني ما آذاها )اصلا يكفى ان الرسول ماله ولا حديث يحث فيه على التعدد ولا حتى واحد ليش تتوقعون
ليش الرسول قال ---(ما آذاها )
يعنى الرسول نفسه وصف زواج علي مره ثانيه انه اذئ
بس انا بجاوب على صاحبه الموضوع الى تسال ليش
حب الذات والانانيه وقلت الدين والضمير
مايهمها تهدم ولا تشتت اسره
اهم شي هى تستمتع وبس