ما هي عيوب الحقن المجهري؟
- التكلفة العالية: تعد التكلفة المالية من أكبر عيوب الحقن المجهري، حيث تتطلب تكاليف عالية للفحوصات الطبية والإجراءات الجراحية والأدوية، وقد تتطلب عدة دورات حتى تنجح العملية، مما يزيد من التكاليف بشكل كبير.
- الإجراءات الطبية: يخضع الأزواج لإجراءات طبية متعددة خلال عملية الحقن المجهري، مثل تحفيز المبايض واستخلاص البويضات، والتي قد تسبب بعض الآثار الجانبية المؤقتة مثل الانتفاخ والنزيف.
- الآثار الجانبية: قد تظهر بعض الآثار الجانبية الأخرى مثل متلازمة التحفيز المفرط للمبايض (OHSS)، والتي تتطلب مراقبة طبية دقيقة.
- الضغط النفسي والعاطفي: يخضع الأزواج لضغط نفسي وعاطفي كبير خلال عملية الحقن المجهري، حيث ينتظرون النتيجة بفارغ الصبر، وقد يواجهون خيبات أمل في حال الفشل.
- عدم ضمان النجاح: على الرغم من ارتفاع نسبة نجاح الحقن المجهري، إلا أنه لا يوجد ضمان بنسبة 100% لحدوث الحمل، وقد يحتاج الأزواج إلى تكرار العملية عدة مرات.
- مخاطر متعددة: مثل أي إجراء طبي، يحمل الحقن المجهري بعض المخاطر مثل العدوى وتلف الأنسجة.
- زيادة خطر الحمل المتعدد: في بعض الحالات، قد يتم نقل أكثر من جنين واحد إلى الرحم، مما يزيد من خطر الحمل المتعدد وتبعاته على الأم والجنين.
- تأثير على الصحة النفسية: قد يؤثر الفشل المتكرر في الحقن المجهري سلبًا على الصحة النفسية للأزواج، مما يتطلب دعمًا نفسيًا.
- انسداد قناتي فالوب.
- انخفاض عدد الحيوانات المنوية أو ضعف حركتها.
- عدم تفسير سبب العقم.
- فشل العلاجات الأخرى مثل التلقيح الصناعي.
- اختيار مركز متخصص: يجب اختيار مركز متخصص في العقم يضم فريقًا طبيًا ذو خبرة عالية.
- التحضير الجيد: يجب على الأزواج اتباع تعليمات الطبيب بدقة والالتزام بنظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام.
- الدعم النفسي: يجب على الأزواج الحصول على الدعم النفسي والعاطفي من الأصدقاء والعائلة أو من خلال جلسات العلاج النفسي.