
الحــــنــــونه @alhnonh_15
عضوة جديدة
عيوب زوجي اتمنى المساعده
اهلين بنات ابعرض عليكم مشكلتي مع زوجي انا وحده فيني حنان مو طبيعي ورومانسيه بزياده وزوجي ولا هو معاي تخيلو لي 4سنين متزوجه ولا مره قالي كلمة احبك :( وادا قلتله ليه ماتقولها يقول مو لازم شوفي افعالي وتعرفين المشكله انه بحياته ما قد شرالي شي وفاجاني فيه ولاحتى ورده منتفه وانا دايما اهديه لما طلعت من نفاسي بعبودي شريتله شماغ على الموضه ودهن عود وشبشب حلو وهو مااهداني شي يالله بالموت نومني في المملكه وقال هدي طلاععتك بعد ماكان راضي يقول انا ادفع 1500ريال عشان انام في الرياض يعني ماعنده رومانسيه ابد والمشكله ماعليه قاصر فلوس واول سنه لزواجي على بالي عندي احد رومانسي قلتله وين بنروح اي فندق خاصه اني كنت عند حموله قال الحمدلله غرفتنا حلوه وش فيها والسنه الثانيه قلتله ترا كملنا سنتين على زواجنا تدرون وش قال ضحك فقط لاغير قلت يمكن بيستحي بيعزمني على العشاء في الليل بس لاحياة لمن تنادي :( : المشكله انه دايم عندي في البيت ولاكان شكيت فيه آآه تعبت ولسه باقي عيوب كثيره في زوجي اكمله بعدين بس اتمنى انكم تساعدوني
8
4K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الشي الثاني زوجي من النوع الصامت على طول محطوط على الصامت بس انا اللي اسولف مع اني ماروح لدوام ولالستراحه زيه واقوله سولف يقول وش اسولف سواليف رجال ماتصلحلك قلت ياسلام عادي بس سولف قل اي شي المشكله انه مع اخواني وخوالي محد يسولف الا هو وانقهر وصايره سفراته مع اخوياه اكثر من سفراته معي واقوله ليه انت تدور بنات يقوم يضحك ويقول والله ادا ماتبيني اسافر قعدت وطبعا ارحمه على طول واقوله سافر

اختى الغاليه دعينى اشرح لك موضوعك باكثر من نقطه لتوصل لديك الفكره عم احاول ان اقوله لكى
اعطينى من وقتك لتصلي الى مرادك سامحينى لانى استعنت بكتابات لاجل موضوعك ومقالات يعنى من هنا وهناك لتوضح لكى المشكله ولتصلي الى هدفك ومرادك وحياه مستقره بعون الله .
اختى الحوار بين الزوجين هو مفتاح التفاهم والانسجام، الحوار هو القناة التي توصلنا إلى الآخر. فعندما نتحاور إنما نعبر عن أنفسنا بكل خبراتنا الحياتية وبيئتنا الأسرية والتربوية، نعبر عن جوهر شخصيتنا عن أفكارنا عن طموحاتنا... فالحوار ليس أداة تعبير "لغوي" فقط بل الحوار هو أداة التعبير الذاتي.فكيف لزوجين يرمون إلى التفاهم والانسجام وتحقيق المودة والألفة من دون أن يحسنا استخدام الحوار ؟
لقد أصبح "الحوار" من أكثر المواضيع بحثا، نظرا لأهمية الحوار في عملية الاتصال والتواصل الإنساني ونجاح هذه العلاقات. كما اعتبر انعدام الحوار بين الزوجين من الأسباب الأولى المباشرة المؤدية إلى الطلاق .
غاليتى ... على ما سبق نستنتج أن تعلم "الحوار" وممارسته في الحياة الزوجية والأسرية من أهم العوامل التي تحقق الانسجام والتفاهم الزوجي والاستقرار الأسري. لذلك سنتناول هنا ( الرجل الصامت والمرأةالتى تحب الكلام (لن اقول الثرثاره)) ، وكيف نعالجه.
اولا:-
مفاهيم سلبية خاصة لدى الزوج:
-يفترض الزوج أن الزوجة تتصرف كما يتصرف هو من حيث أسلوب التفكير والمحادثة.
-الاستهانة بشكوى الزوجة واعتبارها من أساليب الزوجة النكدية.
-التعامل معها بلغة العقل وإغفال الجانب العاطفي وذلك مقياسا لطبيعة الرجل وأسلوب حياته.
-الاستخفاف باقتراحات الزوجة لحل المشاكل المطروحة نظرا لعدم الثقة بقدرتها على إيجاد الحلول المناسبة.
-أن الزوج قد وفّى بكل مطالب الزوجة وأدى واجباته المالية من حيث السعي والعمل والإنفاق وهكذا يكون قد أدى دوره.
-أن الزوجة بطبعها كثيرة الكلام فمن الأفضل عدم اعطائها الفرصة للتحدث والعمل على إيقافها عند اللزوم.
-على الزوجة فقط أن تبادر لتحادث زوجها وتؤمن له الراحة النفسية.
-لا يوجد وقت كافي للتحادث مع الزوجة نظرا لضغط الأعمال وضيق الأوقات وهي ستتفهم ذلك.
ثانيا:-
-أن تقارن الزوجة تصرفات زوجها بتصرفاتها.
-تتوقع من الزوج أن يقوم بما ترغب في أن يقوم به، لأنه يفكر بالأسلوب نفسه.
-تعتمد أسلوب الاستفزاز لكي تخرجه من صمته وتدفعه للحوار.
-تتوقع أن يبادرها في الحوار وأن يعبر لها عن مشاعره الرومانسية في كل حديث وساعة.
-أن تعاند الزوجة آراء زوجها لاعتقادها أن الرجل لا يأتي إلا بهذه الطريقة.
-أن الزوج عندما يصمت إنما يعبر عن غضبه عليها وعن فتور الحب بينهما.
هنا احاول ان اشرح لكى كيف كل منكما يحاول ويتوقع من الطرف الاخر في تفكيره واراءه .
غاليتى ان الرجل الحوار معه عندك له مفهوم مختلف عنكي تماما
لاشرح لكى ذلك بنقاط :-
الرجل لا يتكلم إلا لهدف معين، فهو لا يقصد الحوار بذاته أي لأنه يريد أن يتكلم فقط، إنما يقصد الحوار لتحقيق غاية معينة مثال إثبات الذات، جلب المصالح، المناقشة والمنافسة، كسب العلاقات العامة..
لذلك نرى الرجل يتكلم خارج المنزل أكثر من داخله، ويستعمل كل أسلحته خارجا للفوز ولتحقيق أهدافه، ولهذا فهو يستهلك الكثير من الكلام ما يجعله يظهر بمظهر المتكلم والثرثار خارجا، وعند عودته إلى المنزل نراه قليل الكلام لأنه بذل مجهودا كبيرا في الخارج ولم تبقى لديه الطاقة التي تعينه.
•كذلك فإن المنزل بالنسبة لمعظم الرجال هو المكان الذي لا يتوجب عليه الكلام فيه، فهو قادم للراحة. فالراحة للرجل هي الابتعاد عن المنافسات والمناقشات الطويلة، الراحة بالنسبة للرجل هي عدم الكلام.
•كما أن الرجل لا يستخدم الحوار إلا إذا أراد أن يستفسر عن أمور معينة أو يتحقق من واقعة، ونادرا ما يتحدث الرجل عن مشاكله إلا إن كان يبحث عن حل عند خبير، لأن بنظره "طلب المساعدة عندما يكون باستطاعتك تنفيذ العمل هو علامة ضعف أو عجز" .
• يجد الرجال صعوبة قصوى في التعبير عن مشاعرهم وقد يشعرون بأن كيانهم مهدد إن أفصحوا عن ذلك، وهذا ما يدفعهم للتعبير عن مشاعرهم بطرق أخرى مختلفة عن الحوار.
اما معكي فالامر مختلف وساحول ان اقوله لكى بنقاط ايضا غاليتى تشعر النساء بقيمتهن الذاتية من خلال المشاعر ونوعية العلاقات التي تقيمها مع الآخرين. ويختبرن الاكتفاء الذاتي من خلال المشاركة والتواصل.. فإن الحوار والتواصل بالنسبة للمرأة هي حاجة ضرورية وملحة، هي حاجة نفسية فإن لم تشبعها يحدث لديها اضطراب. وقد تلجأ المرأة إلى تصريف هذه الحاجة من خلال إقامة العلاقات الاجتماعية والمشاركة في جلسات حوارية مختلفة خارج المنزل، وبالرغم من أنه يلبي حاجة في نفسها إلا أن الزوجة لا يمكن أن تشعر بقيمتها الذاتية إلا من خلال إشباع حاجة الحوار لديها مع زوجها. فإن كان الزوج من النوع الذي لا يحاور زوجته أو لا يصغي لحديثها، فإن الزوجة تفسر ذلك بأنه لا يحبها ولا يقدرها، وهذا بالتالي يؤثر على نفسية الزوجة فتقوم بردات فعل تجاه الزوج مسيئة للعلاقة الزوجية.
كما أن الزوجة داخل المنزل تكثر الكلام وتتكلم في أمور شتى لأن المنزل هو المكان الأمثل الذي تشعر فيه بحرية الكلام وعدم خوفها من ملاحظات الآخرين، فتتكلم بأمور كثيرة مهمة وغير مهمة. الحياة بالنسبة للمرأة عبارة عن اتصال ودي ومحاولة خلق جو ملؤه المحبة والوئام، والكلام هو أفضل وسيلة، فتظهر أنها ثرثارة تختلق الكلام حتى ولو لم يكن هناك شيء مهم.
اختى لا يختلف الرجل عن المرأة بيولوجيا ونفسيا فقط، أيضا في طريقة استخدام اللغة. فعندما يتكلم الرجل يختار كلماته بدقة وواقعية، فهو كل كلمة ينطقها يقصدها ويعنيها بذاتها. لذلك نرى كلامه مرتباً متسلسلاً منطقياً، ويبتعد عن استخدام لغة العاطفة في حديثه. بينما المرأة عندما تتحدث تستخدم لغة العاطفة في كلامها. فغالبا ما نراها تستخدم هذه العبارة: " أنا أحس، أشعر.." وعندما تتكلم المرأة فهي تطلق أحكاما عامةّ شمولية ولا تقصدها لذاتها إنما لتبالغ في التعبير عن شعورها أو ما يزعجها. مثال تقول للزوج "أنت بحياتك ما أخرجتني.. ألف مرة قلت لك لا تفعل ذلك.. إنك لا تشعر بي أبدا...." هذه العبارات يفهمها الرجل كما هي على الإطلاق وذلك لأنه يفهم كلامها من منظاره هو، أي يفهم هذه العبارات كلمة كلمة، وهذا ما يثير غضب الزوج. وقد نرى في هذه الحالة ردة فعل عنيفة له قائلا على سبيل المثال:" كيف لا! ألم نخرج في الأسبوع الماضي يوم كذا الساعة كذا... كلا لم تخبريني سوى ثلاث مرات.... لقد فعلت كذا لأعبر لك عن شعوري معك، ألا تذكرين موقف كذا في يوم وتاريخ قد فعلت لك وقمت وشاركتك مشاعرك..." وهذه الأمثلة الصغيرة كثيرا ما تتكرر في الحوار بين الزوجين، وهو حوار سلبي في حال استمر على هذا الحال. فإن الرجل هنا يحكم على حديث المرأة مقارنة باستخدامه الخاص للغة، كما أن المرأة لا تستوعب ردة فعل زوجها وتظن أنه يحاسبها على ما فعله لأجلها وهو يسرد لها هذه التفاصيل..
اختى اعطيكى الحل المناسب من خلال ما ترينه مناسب لحياتك الخاصه وليس الزاما لكى اذا وجدتيه مناسب استخدميه وان احسستى انه غير مناسب لا تستخدميه حتى لا تسوء الامور معك .
من الخطأ أن تصر الزوجة على أن يتكلم الزوج عن ما يزعجه، فهذا يزيد من توتره لعدم تفهم زوجته حاجته النفسية للصمت والتفكير الذاتي. وهنا عندما تطرح عليه الأسئلة الزوجة مثلا:" ما بالك هل أنت متضايق؟ ماذا يشغلك؟؟" يرد الزوج قائلا : لا شيء.. تصر الزوجة: كيف لا شيء، هل تريد أن تخفي عني ذلك؟" وقد تفكر الزوجة أنها فعلت شيئا أغضبه منها.. هذا الموقف قد يتضخم ويصبح مشكلة زوجية لأن الرجل لا يشعر باحترامه ولا إعطائه الثقة والفسحة للاستقلالية الذاتية، الزوج لا يحب أن يشعر بأنه محط رعاية دائمة للزوجة فهذا يشعره بالضعف. قد تستخدم الزوجة هنا طريقة أخرى في الحوار، مثال: ترحب فيه وتلاطفه أولا، من ثم إذا رأته دخل في دائرة الصمت تستطيع أن تطلب منه تحديد وقت مناسب للتحاور بينهما عندما ينتهي من تفكيره ويكون أكثر راحة، وتعبر له أنها تحترم شعوره وتهتم لأمره، وتعطيه هذه الفسحة من الوقت دون لوم أو معاتبة.
هنا على الزوجة أن تعلم عند دخول الزوج إلى المنزل لا تستقبله بالأسئلة، بل تستقبله بالترحيب والملاطفة، وتحرص على أن تجهّز نفسها في كل يوم بطريقة مختلفة وجديدة لحسن استقباله ( زينة- عطور- ترتبّ كلامها العاطفي- تفاجئه بهدية أو موقف ما.... انتى ادرى اختى بالاشياء التى تفرح زوجك منكى وتدخل البهجه والسرور على قلبه ......) فذلك يسرع من خروج الرجل من صمته، بل عندما يرى زوجته بهذه النفسية المرحة والمتفهمة فهو سرعان ما يستعيد نشاطه ويبادلها المشاعر والحوار. وكم جميل أن تهتم الزوجة بتأمين الجو الهادىء لراحة زوجها من التعب مثال تجهز حماما ساخنا، ترتب الغرفة بطريقة ناعمة، تجهز طعاما يحبه، تفعل له أشياء يحبها يطلبها منها.. و تشعره بأنها تقدر تعبه وتمدحه ..وتنتظر استعادة نشاطه للحديث معه.
تستطيع الزوجة أن تتحين الفرص والأوقات المناسبة للحديث معه ومناقشته في مشاكله واهتماماته. ولا بد للزوجة أن تتعلم الأسلوب التشويقي والجذاب لنقل الزوج من دائرة التفكير المغلقة إلى الحوار معها، ومن هذه الأساليب:
-أن تتعلم الزوجة هواية الزوج، أن تحبها وتشاركه فيها.
-أن تختار المواضيع الشيقة التي تجذب الزوج وتكون محور اهتمامه.
-أن تتحدث بأسلوب تشويقي يتخلله طرح أسئلة مفتوحة، مثال: "هل تعلم ماذا حدث؟ ماذا تقول أنت؟"، أن تدخل عنصر المفاجئة في حديثها، أن تدخل عنصر الفكاهة والمرح في الحوار.
-تعرض عليه مسألة معقدة أو مشكلة ما وتطلب منه المساعدة في حلها تخليه يفرد عليها عضلاته الفكريه .
هذه الأسباب التي ذكرناها سابقا لصمت الزوج هي أسباب طبيعية، لكن يوجد أسباب أخرى تدفع الزوج للصمت منها:
-سماع تعليق خاطىء واستهزاء من زوجته عندما يتحدث وفي كل مرة.
- مقاطعته كثيرا عند الكلام.
- إصدار الأحكام المسبقة على حديثه قبل الإنتهاء من الكلام.
- الاتهام المباشر واللوم والتهكم أثناء الحديث معه.
- تسخييف ما يطرحه من حديث أو يقترحه من حلول ومشاريع.
- أن تشعره الزوجة أنها تفهم أكثر منه في الموضوع الذي يحاورها فيه أو أن تلجأ إلى تصحيح معلوماته أو تحقره بذلك.
- أن لا تبدي الزوجة اهتماما لما يطرحه من حديث..
هنا يصمت الرجل غضبا أو دفاعا عن نفسه أو للحفاظ على نفسه من الزوجة، وهذا الموقف له آثار سلبية على العلاقة الزوجية، ويجب على الزوجة أن تراجع نفسها ، هل تقوم بمثل هذه التعبيرات أثناء حديث زوجها؟ وإلا فهي المسؤولة عن صمت زوجها، وعليها أن تغير هذا الأسلوب الخاطىء في الحوار ليتغير حال الزوج معها. وأن تستبدل ذلك بتعابير المدح والتقدير والثناء، وتشعره بحاجتها إليه، وأن تعبر له عن ثقتها فيه.
في حال لم تستطع الزوجة أن تخرج زوجها من صمته بعد تطبيق كل الأساليب المطروحة سابقاً، يمكنك إذا أن تصارحيه بحاجتك للحوار معه وتضررك من صمته، وأن تناقشي معه ماهي الوسائل المساعدة لكي تتخطوا هذه المشكلة.
اتمنى ان اكون قد وضحك لكى
اتمنا لكى عيشه راضيه مرضيه :)
اعطينى من وقتك لتصلي الى مرادك سامحينى لانى استعنت بكتابات لاجل موضوعك ومقالات يعنى من هنا وهناك لتوضح لكى المشكله ولتصلي الى هدفك ومرادك وحياه مستقره بعون الله .
اختى الحوار بين الزوجين هو مفتاح التفاهم والانسجام، الحوار هو القناة التي توصلنا إلى الآخر. فعندما نتحاور إنما نعبر عن أنفسنا بكل خبراتنا الحياتية وبيئتنا الأسرية والتربوية، نعبر عن جوهر شخصيتنا عن أفكارنا عن طموحاتنا... فالحوار ليس أداة تعبير "لغوي" فقط بل الحوار هو أداة التعبير الذاتي.فكيف لزوجين يرمون إلى التفاهم والانسجام وتحقيق المودة والألفة من دون أن يحسنا استخدام الحوار ؟
لقد أصبح "الحوار" من أكثر المواضيع بحثا، نظرا لأهمية الحوار في عملية الاتصال والتواصل الإنساني ونجاح هذه العلاقات. كما اعتبر انعدام الحوار بين الزوجين من الأسباب الأولى المباشرة المؤدية إلى الطلاق .
غاليتى ... على ما سبق نستنتج أن تعلم "الحوار" وممارسته في الحياة الزوجية والأسرية من أهم العوامل التي تحقق الانسجام والتفاهم الزوجي والاستقرار الأسري. لذلك سنتناول هنا ( الرجل الصامت والمرأةالتى تحب الكلام (لن اقول الثرثاره)) ، وكيف نعالجه.
اولا:-
مفاهيم سلبية خاصة لدى الزوج:
-يفترض الزوج أن الزوجة تتصرف كما يتصرف هو من حيث أسلوب التفكير والمحادثة.
-الاستهانة بشكوى الزوجة واعتبارها من أساليب الزوجة النكدية.
-التعامل معها بلغة العقل وإغفال الجانب العاطفي وذلك مقياسا لطبيعة الرجل وأسلوب حياته.
-الاستخفاف باقتراحات الزوجة لحل المشاكل المطروحة نظرا لعدم الثقة بقدرتها على إيجاد الحلول المناسبة.
-أن الزوج قد وفّى بكل مطالب الزوجة وأدى واجباته المالية من حيث السعي والعمل والإنفاق وهكذا يكون قد أدى دوره.
-أن الزوجة بطبعها كثيرة الكلام فمن الأفضل عدم اعطائها الفرصة للتحدث والعمل على إيقافها عند اللزوم.
-على الزوجة فقط أن تبادر لتحادث زوجها وتؤمن له الراحة النفسية.
-لا يوجد وقت كافي للتحادث مع الزوجة نظرا لضغط الأعمال وضيق الأوقات وهي ستتفهم ذلك.
ثانيا:-
-أن تقارن الزوجة تصرفات زوجها بتصرفاتها.
-تتوقع من الزوج أن يقوم بما ترغب في أن يقوم به، لأنه يفكر بالأسلوب نفسه.
-تعتمد أسلوب الاستفزاز لكي تخرجه من صمته وتدفعه للحوار.
-تتوقع أن يبادرها في الحوار وأن يعبر لها عن مشاعره الرومانسية في كل حديث وساعة.
-أن تعاند الزوجة آراء زوجها لاعتقادها أن الرجل لا يأتي إلا بهذه الطريقة.
-أن الزوج عندما يصمت إنما يعبر عن غضبه عليها وعن فتور الحب بينهما.
هنا احاول ان اشرح لكى كيف كل منكما يحاول ويتوقع من الطرف الاخر في تفكيره واراءه .
غاليتى ان الرجل الحوار معه عندك له مفهوم مختلف عنكي تماما
لاشرح لكى ذلك بنقاط :-
الرجل لا يتكلم إلا لهدف معين، فهو لا يقصد الحوار بذاته أي لأنه يريد أن يتكلم فقط، إنما يقصد الحوار لتحقيق غاية معينة مثال إثبات الذات، جلب المصالح، المناقشة والمنافسة، كسب العلاقات العامة..
لذلك نرى الرجل يتكلم خارج المنزل أكثر من داخله، ويستعمل كل أسلحته خارجا للفوز ولتحقيق أهدافه، ولهذا فهو يستهلك الكثير من الكلام ما يجعله يظهر بمظهر المتكلم والثرثار خارجا، وعند عودته إلى المنزل نراه قليل الكلام لأنه بذل مجهودا كبيرا في الخارج ولم تبقى لديه الطاقة التي تعينه.
•كذلك فإن المنزل بالنسبة لمعظم الرجال هو المكان الذي لا يتوجب عليه الكلام فيه، فهو قادم للراحة. فالراحة للرجل هي الابتعاد عن المنافسات والمناقشات الطويلة، الراحة بالنسبة للرجل هي عدم الكلام.
•كما أن الرجل لا يستخدم الحوار إلا إذا أراد أن يستفسر عن أمور معينة أو يتحقق من واقعة، ونادرا ما يتحدث الرجل عن مشاكله إلا إن كان يبحث عن حل عند خبير، لأن بنظره "طلب المساعدة عندما يكون باستطاعتك تنفيذ العمل هو علامة ضعف أو عجز" .
• يجد الرجال صعوبة قصوى في التعبير عن مشاعرهم وقد يشعرون بأن كيانهم مهدد إن أفصحوا عن ذلك، وهذا ما يدفعهم للتعبير عن مشاعرهم بطرق أخرى مختلفة عن الحوار.
اما معكي فالامر مختلف وساحول ان اقوله لكى بنقاط ايضا غاليتى تشعر النساء بقيمتهن الذاتية من خلال المشاعر ونوعية العلاقات التي تقيمها مع الآخرين. ويختبرن الاكتفاء الذاتي من خلال المشاركة والتواصل.. فإن الحوار والتواصل بالنسبة للمرأة هي حاجة ضرورية وملحة، هي حاجة نفسية فإن لم تشبعها يحدث لديها اضطراب. وقد تلجأ المرأة إلى تصريف هذه الحاجة من خلال إقامة العلاقات الاجتماعية والمشاركة في جلسات حوارية مختلفة خارج المنزل، وبالرغم من أنه يلبي حاجة في نفسها إلا أن الزوجة لا يمكن أن تشعر بقيمتها الذاتية إلا من خلال إشباع حاجة الحوار لديها مع زوجها. فإن كان الزوج من النوع الذي لا يحاور زوجته أو لا يصغي لحديثها، فإن الزوجة تفسر ذلك بأنه لا يحبها ولا يقدرها، وهذا بالتالي يؤثر على نفسية الزوجة فتقوم بردات فعل تجاه الزوج مسيئة للعلاقة الزوجية.
كما أن الزوجة داخل المنزل تكثر الكلام وتتكلم في أمور شتى لأن المنزل هو المكان الأمثل الذي تشعر فيه بحرية الكلام وعدم خوفها من ملاحظات الآخرين، فتتكلم بأمور كثيرة مهمة وغير مهمة. الحياة بالنسبة للمرأة عبارة عن اتصال ودي ومحاولة خلق جو ملؤه المحبة والوئام، والكلام هو أفضل وسيلة، فتظهر أنها ثرثارة تختلق الكلام حتى ولو لم يكن هناك شيء مهم.
اختى لا يختلف الرجل عن المرأة بيولوجيا ونفسيا فقط، أيضا في طريقة استخدام اللغة. فعندما يتكلم الرجل يختار كلماته بدقة وواقعية، فهو كل كلمة ينطقها يقصدها ويعنيها بذاتها. لذلك نرى كلامه مرتباً متسلسلاً منطقياً، ويبتعد عن استخدام لغة العاطفة في حديثه. بينما المرأة عندما تتحدث تستخدم لغة العاطفة في كلامها. فغالبا ما نراها تستخدم هذه العبارة: " أنا أحس، أشعر.." وعندما تتكلم المرأة فهي تطلق أحكاما عامةّ شمولية ولا تقصدها لذاتها إنما لتبالغ في التعبير عن شعورها أو ما يزعجها. مثال تقول للزوج "أنت بحياتك ما أخرجتني.. ألف مرة قلت لك لا تفعل ذلك.. إنك لا تشعر بي أبدا...." هذه العبارات يفهمها الرجل كما هي على الإطلاق وذلك لأنه يفهم كلامها من منظاره هو، أي يفهم هذه العبارات كلمة كلمة، وهذا ما يثير غضب الزوج. وقد نرى في هذه الحالة ردة فعل عنيفة له قائلا على سبيل المثال:" كيف لا! ألم نخرج في الأسبوع الماضي يوم كذا الساعة كذا... كلا لم تخبريني سوى ثلاث مرات.... لقد فعلت كذا لأعبر لك عن شعوري معك، ألا تذكرين موقف كذا في يوم وتاريخ قد فعلت لك وقمت وشاركتك مشاعرك..." وهذه الأمثلة الصغيرة كثيرا ما تتكرر في الحوار بين الزوجين، وهو حوار سلبي في حال استمر على هذا الحال. فإن الرجل هنا يحكم على حديث المرأة مقارنة باستخدامه الخاص للغة، كما أن المرأة لا تستوعب ردة فعل زوجها وتظن أنه يحاسبها على ما فعله لأجلها وهو يسرد لها هذه التفاصيل..
اختى اعطيكى الحل المناسب من خلال ما ترينه مناسب لحياتك الخاصه وليس الزاما لكى اذا وجدتيه مناسب استخدميه وان احسستى انه غير مناسب لا تستخدميه حتى لا تسوء الامور معك .
من الخطأ أن تصر الزوجة على أن يتكلم الزوج عن ما يزعجه، فهذا يزيد من توتره لعدم تفهم زوجته حاجته النفسية للصمت والتفكير الذاتي. وهنا عندما تطرح عليه الأسئلة الزوجة مثلا:" ما بالك هل أنت متضايق؟ ماذا يشغلك؟؟" يرد الزوج قائلا : لا شيء.. تصر الزوجة: كيف لا شيء، هل تريد أن تخفي عني ذلك؟" وقد تفكر الزوجة أنها فعلت شيئا أغضبه منها.. هذا الموقف قد يتضخم ويصبح مشكلة زوجية لأن الرجل لا يشعر باحترامه ولا إعطائه الثقة والفسحة للاستقلالية الذاتية، الزوج لا يحب أن يشعر بأنه محط رعاية دائمة للزوجة فهذا يشعره بالضعف. قد تستخدم الزوجة هنا طريقة أخرى في الحوار، مثال: ترحب فيه وتلاطفه أولا، من ثم إذا رأته دخل في دائرة الصمت تستطيع أن تطلب منه تحديد وقت مناسب للتحاور بينهما عندما ينتهي من تفكيره ويكون أكثر راحة، وتعبر له أنها تحترم شعوره وتهتم لأمره، وتعطيه هذه الفسحة من الوقت دون لوم أو معاتبة.
هنا على الزوجة أن تعلم عند دخول الزوج إلى المنزل لا تستقبله بالأسئلة، بل تستقبله بالترحيب والملاطفة، وتحرص على أن تجهّز نفسها في كل يوم بطريقة مختلفة وجديدة لحسن استقباله ( زينة- عطور- ترتبّ كلامها العاطفي- تفاجئه بهدية أو موقف ما.... انتى ادرى اختى بالاشياء التى تفرح زوجك منكى وتدخل البهجه والسرور على قلبه ......) فذلك يسرع من خروج الرجل من صمته، بل عندما يرى زوجته بهذه النفسية المرحة والمتفهمة فهو سرعان ما يستعيد نشاطه ويبادلها المشاعر والحوار. وكم جميل أن تهتم الزوجة بتأمين الجو الهادىء لراحة زوجها من التعب مثال تجهز حماما ساخنا، ترتب الغرفة بطريقة ناعمة، تجهز طعاما يحبه، تفعل له أشياء يحبها يطلبها منها.. و تشعره بأنها تقدر تعبه وتمدحه ..وتنتظر استعادة نشاطه للحديث معه.
تستطيع الزوجة أن تتحين الفرص والأوقات المناسبة للحديث معه ومناقشته في مشاكله واهتماماته. ولا بد للزوجة أن تتعلم الأسلوب التشويقي والجذاب لنقل الزوج من دائرة التفكير المغلقة إلى الحوار معها، ومن هذه الأساليب:
-أن تتعلم الزوجة هواية الزوج، أن تحبها وتشاركه فيها.
-أن تختار المواضيع الشيقة التي تجذب الزوج وتكون محور اهتمامه.
-أن تتحدث بأسلوب تشويقي يتخلله طرح أسئلة مفتوحة، مثال: "هل تعلم ماذا حدث؟ ماذا تقول أنت؟"، أن تدخل عنصر المفاجئة في حديثها، أن تدخل عنصر الفكاهة والمرح في الحوار.
-تعرض عليه مسألة معقدة أو مشكلة ما وتطلب منه المساعدة في حلها تخليه يفرد عليها عضلاته الفكريه .
هذه الأسباب التي ذكرناها سابقا لصمت الزوج هي أسباب طبيعية، لكن يوجد أسباب أخرى تدفع الزوج للصمت منها:
-سماع تعليق خاطىء واستهزاء من زوجته عندما يتحدث وفي كل مرة.
- مقاطعته كثيرا عند الكلام.
- إصدار الأحكام المسبقة على حديثه قبل الإنتهاء من الكلام.
- الاتهام المباشر واللوم والتهكم أثناء الحديث معه.
- تسخييف ما يطرحه من حديث أو يقترحه من حلول ومشاريع.
- أن تشعره الزوجة أنها تفهم أكثر منه في الموضوع الذي يحاورها فيه أو أن تلجأ إلى تصحيح معلوماته أو تحقره بذلك.
- أن لا تبدي الزوجة اهتماما لما يطرحه من حديث..
هنا يصمت الرجل غضبا أو دفاعا عن نفسه أو للحفاظ على نفسه من الزوجة، وهذا الموقف له آثار سلبية على العلاقة الزوجية، ويجب على الزوجة أن تراجع نفسها ، هل تقوم بمثل هذه التعبيرات أثناء حديث زوجها؟ وإلا فهي المسؤولة عن صمت زوجها، وعليها أن تغير هذا الأسلوب الخاطىء في الحوار ليتغير حال الزوج معها. وأن تستبدل ذلك بتعابير المدح والتقدير والثناء، وتشعره بحاجتها إليه، وأن تعبر له عن ثقتها فيه.
في حال لم تستطع الزوجة أن تخرج زوجها من صمته بعد تطبيق كل الأساليب المطروحة سابقاً، يمكنك إذا أن تصارحيه بحاجتك للحوار معه وتضررك من صمته، وأن تناقشي معه ماهي الوسائل المساعدة لكي تتخطوا هذه المشكلة.
اتمنى ان اكون قد وضحك لكى
اتمنا لكى عيشه راضيه مرضيه :)

يعطيك الف الف عافيه تسلم يدينك بصراحه كانك عايشه معاي وحاسه فيني ابحاول اطبق اللي قلتيه لاني بصراحه صرت بارده من ناحية زوجي مليت منه وشكله هو بعد خخخخخخخخخ :D

اختي الحنونه كأنك تتكلمين عني لكن يختلف زوجي عن زوجك انه راعي سوالف وضحك لكن الرومانسيه وين وهو وين صحيح احن لها لكن تعودت وقبلت زوجي كما هو وانبسطت
الصفحة الأخيرة
لكن أنا ضد من تعدد على زوجها العيوب
انتي ام ولدة يعني خلاص مو كل شئ الرومانسية
فية مميزات لازم تشوفينها فية
وبعدين مع الوقت راح تتأقلمين وتتعودين تعيشين بعالم الواقع بعيد
عن الرومانسية
لأنة صعب يكون رومانسي 000 بيوم وليلة
عيشي حياتك بسعادة00 وارضي زوجك واهتمي بابنك
هذي هي الحياة الحقيقية بعد رضى الله عزوجل
اما الأشياء الثانوية غير مهمة.......
لاتقلقي...........مع الوقت تجي000
انتي قدمي له كل الحب.. والحنان... والرومانسية
ولاتنتظري منة....
ربما مع الوقت يتغير.... ويتعلم فنون الرومانسية لأنة لايعلمها من الأساس
ولاتحسبينة هو الوحيد نادرآ الرجل الرومانسي.....