ما زالت لحبك رائحة
لم تندثر مند سنين
لازالت تفوح من حدائقي
واسقيها كل يوم بماء دموعي
اصرخ باسمك وأنا اشتكي
لمادا شربت سم الحب؟؟؟؟
لمادا؟؟؟؟
صداي يتبع صداك
كنت من عشاق السهر
لكن أصبحت أهوى النوم في وقت باكر
لعلني ألقاك
ألقاك في أحلامي
ما أصعب اللحظة التي فقدت فيها جناحي
أصبحت عاجزة
وفي قلبي مرارة العلقم
العلقم السرمدي الذي لا دواء له
لا عسل الدنيا يحليه
ولا سكر العالم ينقص مرارته
لا السر بال يغطي ألمي
ولا الليل يؤنسني
حتى صوت الهزيم يخيفني
و يذكرني بالأيام الممطرة
الممطرة بالدموع
التي جعلت من الأثواب العادية أطالس
لمادا تسربلني بحبال عشقك
وتمدني بسم حبك
اتعبني غرووري @ataabny_ghroory
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة