أم يحيى

أم يحيى @am_yhy

عضوة شرف في عالم حواء

غذّي أطفالك كره اليهود ، وذكريهم بنعم الله علينا.

الأمومة والطفل

علب ألوان بالمتفجرات لأطفال فلسطين

القدس - محمد الصالح - إسلام أون لاين.نت/ 4-5-2001

كشف خبير المتفجرات المقدم "سفيان أبو خليل" أن الاحتلال الإسرائيلي عمد إلى إلقاء أجسام مشبوهة قابلة للانفجار في المناطق الفلسطينية المكتظة بالسكان.

وقال أبو خليل - خلال ندوة عُقدت نهاية الأسبوع الماضي في غزة: إن الاحتلال الإسرائيلي يقوم في كل مرة بتغيير شكل الأجسام التي يدس فيها المتفجرات؛ فمرة في محفظة نقود، أو في جهاز مسجل، أو في لعبة ألوان زاهية؛ مشيرا إلى أن أحد الأطفال في رفح قد استُشهِد عندما عبث في جسم مشبوه على هيئة لعبة ألوان زاهية.

وحذر الخبير الفلسطينيين من التسرع في ملامسة أي جسم مشبوه خوفا من أن يكون عبوة متفجرة مشيرا إلى أن الانفجار يمكن أن يحدث عن طريق اللمس، أو الرفع، أو الاهتزاز.

كما حذر أبو خليل من الاقتراب من الألغام، أو المتفجرات القديمة، أو مخلفات الحروب؛ مشيرا إلى أن هذه المخلفات إذا بقيت مدفونة في الأرض؛ فإن خطرها يبقى مدفونا معها، ولا تتلاشى مخاطرها إلا بعد مدة طويلة تمتد لمئات السنين، وفي حال خروجها لسطح الأرض جراء حفريات، أو شق طرق، أو سيول، أو انجرافات التربة؛ فإن خطرها يظهر معها، مشيرا إلى أن خطر المواد المتفجرة في التربة الفلسطينية ما زال موجودا ·

وأكد الخبير أن هناك مخاطر شديدة للانفجارات لا يدركها المواطن العادي؛ حيث ينتج عن سرعة التفاعل العالية للمادة المتفجرة حرارة شديدة تصل إلى 500 درجة مئوية في مركز الانفجار، كما ينتج عنه انبعاث غاز أول أكسيد الكربون الذي يخلص الجسم من الأكسجين، ويؤدي لتفجير الشعيرات الدموية، ويكمن الخطر في هذا الغاز بعدم وجود لون، أو رائحة، أو طعم له.

والخطر الآخر حسب رأي الخبير الفلسطيني في الانفجار يكمن في زيادة الضغط الجوي؛ حيث تحدث هذه المواد خللا في الضغط الجوي مما يؤدي لانتشار الشظايا على نطاق واسع، كما أن الصوت الناتج عن تفريغ الهواء في أعقاب الانفجار يحدث نزيفا داخليًّا في المخ.

وحذر الخبير المواطنين من الاقتراب من الغاز المسيل للدموع؛ مشيرا إلى أن أفضل طريقة لتفادي أخطار الغاز هي الابتعاد عن المكان بعكس اتجاه الريح، وخلع الملابس فور الوصول للبيت، وغسل الأيدي والوجه بالماء والصابون عدة مرات


http://www.islam-online.net/Arabic/news/2001-05/05/article8.shtml
2
678

هذا الموضوع مغلق.

أم يحيى
أم يحيى
لو تعلمين أختي كيف يغذون أطفالهم كره الإسلام والمسلمين !!!

إنهم يختلقون القصص ويروونها لأطفالهم حتى يغرسوا فيهم كره الإسلام والمسلمين ،
كأن يقولون لهم : إن محمدا ( عليه الصلاة والسلام ) سرق ألعابهم وأدواتهم !!وأن عيسى ( عليه السلام ) أحضرها لهم !!!

أما نحن ولله الحمد ، لسنا بحاجة أن نختلق القصص ، فجرائمهم واضحة كوضوح الشمس .

الأمر الثاني ، عندما ( يتدلع ) أطفالنا ، ويرفضون الطعام أو اللباس ، ذكريهم بحال إخوانهم المسلمين الذين يئنون في أنحاء العالم .
نيارة
نيارة
جزاك الله خير على هالموضوع الهام ....
و المشكل أنهم يتهمون الفلسطنيين بأنهم هم من يدفعون أبنائهم للموت و القتل .....
كيف برضيع صغير ( إيمان 3 أشهر ) يذهب بقدميه للموت .....إلا أنهم يترصدون لهم في كل مكان و يستغلوا كل الفرص لقتل المسلمين و لو في عقر دارهم ....