ام راشد2000
•
الله يهديهم
😂😂😂😂😂😂 ضحكتيني ههههههههه لا تزعلي ترا لذة قلبها ابيض بس صريحه ما تجامل احد😂😂😂😂😂😂 ضحكتيني ههههههههه لا تزعلي ترا لذة قلبها ابيض بس صريحه ما تجامل احد
هههههههههههههه أبداً مازعلت يابنت الحلال دائماً صدري رحب 😂
ناس لامحتوى ولامضمون ولاهدف وش تتوقعون يطلع منهم.!
اليوم قرأت بعد غرامه على وحده جديده والمنع من عمل دعايات عن طريقها.
نسيت اسمها🤓
اليوم قرأت بعد غرامه على وحده جديده والمنع من عمل دعايات عن طريقها.
نسيت اسمها🤓
الجميل في هذه الأخبار تطبيق الغرامات والعقوبات👍🏻 فالبعض لا يتورع عن الإتيان بأفعال وأقوال يخرج بها من حريته ليتعدى على حرية وحق غيره بالإضافة لتعديه بشكل جائر حتى على عادات وأعراف مجتمعه المحافظ الفاضل! ...وإن لم يُواجه هؤلاء بسوط القانون اللاذع فلن يكون لهم من أدبهم رادع ولا من ضميرهم وازع! ... وللأسف تغيرت مفاهيم الشهرة بسبب وسائل التواصل الاجتماعي فأصبح كل من يصدّر البلاهة والسفاهة يُسمى مشهور والمرعب كثيرًا في الأمر أن مشاهير السخافة أضحوا قدوات لبعض الشباب والفتيات للأسف وهم أسوأ القدوات لا يأتون بخير وأغلب محتواهم فارغ إلا من السخافات وحركات جذب الانتباه المبتذلة لزيادة المتابعين وحرفوا حتى مفاهيم الفن الفكاهي الراقية وضربوا بجماليتها عرض الحائط من أجل الشهرة والمال وفساد الأذواق وإضاعة الأخلاق!!...
ناس لامحتوى ولامضمون ولاهدف وش تتوقعون يطلع منهم.! اليوم قرأت بعد غرامه على وحده جديده والمنع من عمل دعايات عن طريقها. نسيت اسمها🤓ناس لامحتوى ولامضمون ولاهدف وش تتوقعون يطلع منهم.! اليوم قرأت بعد غرامه على وحده جديده والمنع من...
للأسف كثيرون أُصيبوا بجنون الشهرة العمياء لأغراض شتى على رأسها طبعًا كسب المال والمفاخرة بثروته وهؤلاء لا يُستثنى منهم أي بلد كما يقول المثل العماني المحلي " ما شي حلة تخلو من علة! " ...ويمشي هؤلاء على قاعدة "خالف تُعرف" يخالفون لا ليعيشوا حياتهم كما يحلو لهم ويعبروا عن حرية شخصية! بل لتسوء أعمالهم ويضروا غيرهم وتنتكس أخلاقهم وقيمهم! ... لأنه لا قيمة لأنفسهم في أنفسهم! ولا قدر عندهم لسمعتهم في مجتمعهم! ولا وزن لكرامتهم في وطنهم! إذا كان ذلك سيكسبهم شهرة كبيرة دون أن يكترثوا لنوع هذه الشهرة وطبيعتها!... إنما الإثارة في حد ذاتها هي ما يبهجهم ويفرح أنفسهم!! ... وسيان بالنسبة لهم إن تحدث الناس عليهم بخير أو بشر ! ما دام سيزيد ذلك من شهرتهم ويعلمون أنهم على كل ما قيل عنهم فإنهم أينما توجهوا سيتزاحم الناس عليهم وستُنسى بعد حين تجاوزاتهم وسيتابعونهم أكثر بمثل هذه الدعاية في الأخبار! حتى بعض العقول التي تذم تصرفاتهم ليل نهار ولكنها مستمرة في متابعتهم للاستنكار!!! 🤷🏻♀️... وللأسف هذا ما يجعلهم في زيادة انتشار وكل هذا يسهم مع الوقت في ضياع المفاهيم الأصيلة للمجتمعات المحافظة وعاداتها وثقافتها الجميلة وتذكرت مقولة لجون فيشر( عازف بيانو ورسام) يقول فيها:" مجتمعاتنا يتم تخريبها بإصرار الدعاية على هذه المعادلة : الشباب يساوي الشهرة والشهرة تساوي النجاح والنجاح يساوي السعادة"!
فهم لا يبدعوا لإظهار وتنمية مواهبهم الحقيقية فينالوا شهرة راقية... بل يستمر طلاب الشهرة السخيفة يبتدعون كل يوم قصة وحيلة ومقالب ساذجة وأفعال وأقوال خارجة عن القيم والأدب وتستفز مجتمعاتهم!... وهدفهم الأول والأخير أن ينالوا شهرةً يرفعوا بها عدد متابعيهم فيجنوا من ورائهم الأموال ويسدوا النقص النفسي الذي يُعانونه في أنفسهم!...
وأمر هذا النوع من الشهرة السخيفة ليس حديثاً فمنذ القدم أمثال هؤلاء كانوا موجودين ولكن قيم الناس في تلك الأزمان كانت لهم بالمرصاد وأتذكر ما رواه الإمام ابن الجوزي رحمه الله من قصة وقعت أثناء الحج في زمانه إذ بينما الحُجاج يطوفون بالكعبة ويغرفون الماء من بئر زمزم قام أعرابي فبال في البئر والناس ينظرون فما كان من الحُجاج إلا أن انهالوا عليه بالضرب حتى كاد يموت وخلصه الحرس منهم وجاؤوا به إلى والي مكة فقال له: قبحك الله لم فعلت هذا؟... قال الأعرابي: حتى يعرفني الناس! ويقولون: هذا فُلان الذي بال في بئر زمزم !...
ومثله تمامًا الذين يملؤون منصات التواصل الاجتماعي بالأفعال والسلوكيات السيئة ليحصدوا مزيدًا من شهرة خاوية لا تعنيهم فيها أخلاق ولا سمعة ولا قيم فإن لم تردعهم القوانين التي تحمي هويات وحقوق الشعوب وخصوصياتها الأخلاقية فإن تماديهم لن يتوقف عند حد معين لأن السباق بينهم على أشدِّه في كل الدول ويتنافسون من يشطح أكثر يشتهر أكثر وكل ذلك على حساب أخلاقياتنا التي توارثناها أباً عن جد وعلى حساب القيم المثلى لمجتمعاتنا...
نسأل الله لهم ولنا الهداية ونعم لتفعيل القانون المُراقِب👍🏻 حتى يعلموا العواقب فمن أمن العقوبة أساء الأدب ...
فهم لا يبدعوا لإظهار وتنمية مواهبهم الحقيقية فينالوا شهرة راقية... بل يستمر طلاب الشهرة السخيفة يبتدعون كل يوم قصة وحيلة ومقالب ساذجة وأفعال وأقوال خارجة عن القيم والأدب وتستفز مجتمعاتهم!... وهدفهم الأول والأخير أن ينالوا شهرةً يرفعوا بها عدد متابعيهم فيجنوا من ورائهم الأموال ويسدوا النقص النفسي الذي يُعانونه في أنفسهم!...
وأمر هذا النوع من الشهرة السخيفة ليس حديثاً فمنذ القدم أمثال هؤلاء كانوا موجودين ولكن قيم الناس في تلك الأزمان كانت لهم بالمرصاد وأتذكر ما رواه الإمام ابن الجوزي رحمه الله من قصة وقعت أثناء الحج في زمانه إذ بينما الحُجاج يطوفون بالكعبة ويغرفون الماء من بئر زمزم قام أعرابي فبال في البئر والناس ينظرون فما كان من الحُجاج إلا أن انهالوا عليه بالضرب حتى كاد يموت وخلصه الحرس منهم وجاؤوا به إلى والي مكة فقال له: قبحك الله لم فعلت هذا؟... قال الأعرابي: حتى يعرفني الناس! ويقولون: هذا فُلان الذي بال في بئر زمزم !...
ومثله تمامًا الذين يملؤون منصات التواصل الاجتماعي بالأفعال والسلوكيات السيئة ليحصدوا مزيدًا من شهرة خاوية لا تعنيهم فيها أخلاق ولا سمعة ولا قيم فإن لم تردعهم القوانين التي تحمي هويات وحقوق الشعوب وخصوصياتها الأخلاقية فإن تماديهم لن يتوقف عند حد معين لأن السباق بينهم على أشدِّه في كل الدول ويتنافسون من يشطح أكثر يشتهر أكثر وكل ذلك على حساب أخلاقياتنا التي توارثناها أباً عن جد وعلى حساب القيم المثلى لمجتمعاتنا...
نسأل الله لهم ولنا الهداية ونعم لتفعيل القانون المُراقِب👍🏻 حتى يعلموا العواقب فمن أمن العقوبة أساء الأدب ...
الصفحة الأخيرة