قرب البيت وتمنيت أفقاً لايختفي خلف الأبنية
كي ألتقط جمال العسجد النحاسي المذاب في صحن الشمس ..
كادت الأبنية أن تخفيها ..!
فأسرعت لألحق آخر الرمق منها ..!
وما هي إلا لقطتان عشوائيتان .. حتى اختفت بقاياها !

فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أذن المغيب
واقترب أذان المغرب !