غزة

الأسرة والمجتمع

ليلة أمس عندما كنت أتابع نشرت الأخبار، أثر فيني مشهد لا أعرف كيف اصفه لكم، طفلة في الخامسة تقريباً من العمر حاملة بين ذراعيها الصغيرتين أخوها أو أختها المغطاة كاملاً بالشاش و الدماء محاولة تهدئته أو تهدئتها و التخفيف من البكاء والألم الذي يشعر أو تشعر به.
ما الذي دفع هذه الصغيرة الى فعل ذلك؟ هل والديها أحياء أم هي من تبقى من العائلة؟ أليست هي أحق بأن تجد من يهدئها و يخفف عنها. صورة لا يمكن وصفها للحالة التي يعيشونها!!!!
لنكن جديين و نفكر في ما علينا فعله لهم؟
الدعاء بعد كل صلاة و في أوقات الاستجابة ، التبرع لهم، والأهم المقاطعة. لن نموت أو نتأثر اذا لم نأكل من مطعم امريكي، على العكس، قد نساهم في موت أحد اذا لم نقاطع.

(أم محمد)
1
381

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الأخوات الثلاث
آآآآآآآآآآآآآآآآه مايحتاج توصفين لأني شفتها
اللهم أنصر أهل غزه وأعز الإسلام والمسلمين