غش
التعليم أو مهنة التدريس رسالة سامية , وواجب وطني وإنساني لابد من أدائه على أحسن وجه , و لابد في القائم على تلك المهنة مواصفات علمية واجتماعية خاصة تؤهله للقيام بدوره على اكمل وجه . لكن المشكلة التي أواجهها أن إحدى صديقاتي ( وتعمل مدرّسة ) تفضي لي بأنها تكره التدريس , وأنها تحضر إلى المدرسة من أجل الراتب فقط , وأنها تضع علامات وهمية لطالبات من أجل أن يكون سجلًها مرتفعا لدى المشرفة , وأنها تجلس في الفصل من دون اهتمام ببذل جهد لإفهام الطالبات , كما أنها تنقل دفتر التحضير من مدّرسة تعمل في مدرسة أخرى , وحتى الأسئلة تضعها تلك المدرَسة .
أكاد أموت غيظاً من سلوك هذه الإنسانة , لكنني لا أملك سوى نصحها بأن تتوجه إلى وظيفة أخرى . المشكلة أنها بعد تخرجها في الثانوية لم تتطور علمياً , و لا تريد بذل أي جهد .. المهم أنها تقبض راتباً آخر الشهر .
* يا ترى , هل تقع بناتنا في محنة تعليمية عندما يدخلن مدارس تعمل فيها تلك العينات من البشر, أم أن ضمير البعض سينام إلى الأبد ؟:(:(

عبير الزمن @aabyr_alzmn
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

فدى نجد
•
فيه كثير من المعلمات من نفس نوعها ..
ما أقدر أقول الا الله يهديهم..
لان هذي أمانه بيسؤلون عنها يوم القيامه..
ما أقدر أقول الا الله يهديهم..
لان هذي أمانه بيسؤلون عنها يوم القيامه..

و الله تعبنا كثيييييير من المدرسات و مزاجهم
و الي تكون شرحها عك تدخل و تطلع مانفهم منها شي
و الي تكون شرحها عك تدخل و تطلع مانفهم منها شي
الصفحة الأخيرة
بس الله يهيدهم