
روح بريئة ..
•
ونقول احنا مجتمع متدين والعنصرية عندنا واصلة للنخاع


صحيح لها الحق انها تختارلولدها الزين لكن مالها الحق انها تتصل على الناس تعايرهم صح او لا
وبعدين وينكم عن النبي نوح كان اسمر البشره وبقوه بعد علشان كذا كانت من معجزاته انه يدخل يده تخرج بيضاء للناظرين مع ذلك كان كليم الله ما احد قبله ولا بعد كلم الله غيره ليش ماقال الله سبحانه وتعالي هذا اسود ما ابي اكلمه اكلم النبي يوسف الجميل استغفر الله على كلامي لكن علشان افهمكم انه مايضر وبلاش معاير لان السواد مايضر صاحبه والدليل النبي نوح
لازم نقتدي بالدين مو ناخذ منه اللي يعجبنا واللي مايعجبنا نسكت عنه ونقول العادات والتقاليد مو كذا
هذا من جهه من جهه ثانيه النبي نهى عن قلب النطفه يعني شديد البياض ما ياخذ شديد السواد وتنقلب النطفه جذريا النبي نهى عن قلب النطفه لاسباب عديده ابحثوا عنها بالنت
فاذا كان الموضوع فيه قلب النطفه مع الوالده حق لكن مو بهالاسلوب لان البيضان مو ازين منهم بشي وعرفتوا كيف كرم الله السمران قوه وكلم شخص منهم
واذا كانوا مجرد بيضان وهم سمران على الخفيف فالموضوع مايعتبر قلب للنطفه ابدا
ذكرتوني بعمتي كانت متعصبه وكنت كارهه هذا فيها طلع الربع كلهم اللي بعالم حواء متعصبين خخخخ
وبعدين وينكم عن النبي نوح كان اسمر البشره وبقوه بعد علشان كذا كانت من معجزاته انه يدخل يده تخرج بيضاء للناظرين مع ذلك كان كليم الله ما احد قبله ولا بعد كلم الله غيره ليش ماقال الله سبحانه وتعالي هذا اسود ما ابي اكلمه اكلم النبي يوسف الجميل استغفر الله على كلامي لكن علشان افهمكم انه مايضر وبلاش معاير لان السواد مايضر صاحبه والدليل النبي نوح
لازم نقتدي بالدين مو ناخذ منه اللي يعجبنا واللي مايعجبنا نسكت عنه ونقول العادات والتقاليد مو كذا
هذا من جهه من جهه ثانيه النبي نهى عن قلب النطفه يعني شديد البياض ما ياخذ شديد السواد وتنقلب النطفه جذريا النبي نهى عن قلب النطفه لاسباب عديده ابحثوا عنها بالنت
فاذا كان الموضوع فيه قلب النطفه مع الوالده حق لكن مو بهالاسلوب لان البيضان مو ازين منهم بشي وعرفتوا كيف كرم الله السمران قوه وكلم شخص منهم
واذا كانوا مجرد بيضان وهم سمران على الخفيف فالموضوع مايعتبر قلب للنطفه ابدا
ذكرتوني بعمتي كانت متعصبه وكنت كارهه هذا فيها طلع الربع كلهم اللي بعالم حواء متعصبين خخخخ


رجعنا للتخلف اسود وابيض واحمر واشقر على كذا لو رحنا البلدان الاوروبية مانزعل لو قالولنا يالعبيد
الصفحة الأخيرة