من عرفني ملامني
من عرفني ملامني
رفعععععععععععععععع
لؤلؤة أمي
لؤلؤة أمي
انا كنت راسمه شكل زوج بالي وشخصيه بالي عقب انصدمت لقيت  اختلاف كثيرررررررررررررررر لاتسخرون مني بسس وقسم غصب عني
انا كنت راسمه شكل زوج بالي وشخصيه بالي عقب انصدمت لقيت  اختلاف كثيرررررررررررررررر لاتسخرون مني...
للأسف أصبحت بعض الفتيات ترسم فارس أحلامها بصورة مبالغة خصوصا في ظل أنتشار المسلسلات يا أختي أنتِ اصبحتي امرأة متزوجة انظري لحياتك من منظور آخر و القبح الحقيقي هو قبح الأخلاق والضمائر اذا كان زوجك ذو خلق ويخاف الله فيكِ فأنتي في نعمة وفضل من الله خليكي من الشكل وتأملي في هذه القصة ...................

عن صحابي ربما لم نسمع عنه كثيراً وهو يدعى جُلَيْبيب وهو رجل صالح، لكنه دميم الوجه قبيح المنظر، فلا أحد من النساء تقبل به وكان الناس يردونه ولا يقبلون تزويجه، فلما اشتكى إلى الرسول صلى الله عليه وسلم بعثه إلى منزل أحدهم لخطبة ابنته، فكان رد والدة البنت وأبوها في بادئ الأمر أما كان أبو بكر؟ أما كان عمر؟ أما كان فلان؟ والمقصد هو الرفض، فسمعت البنت بالخبر فقالت: ما الخبر؟ فأخبرتها أمها، وصارت بين أمرين وبين موقفين: أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذلك المنظر القبيح الذي لا تتحمله، فقالت البنت لأمها ولأبيها:" أتردان أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ أين تذهبان من قول الله تعالى: ((وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ))، ادفعوني إليه فإن الله لن يضيعني"، سمع النبي صلى الله عليه وسلم بالخبر، فسر ودعا لهذه البنت. ويوم الزفاف سمع جليبيب منادي الجهاد يقول: يا خيل الله اركبي، حي على الجهاد، ففزع إلى الجهاد في سبيل الله، واستشهد في تلك المعركة وحمله رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ويقول: هذا مني وأنا منه، هذا مني وأنا منه.

فلننظر إلى قول تلك الفتاة الجليلة بأنها لا ترفض رجلاً بعثه رسول الله لخطبتها ودون التفكير في أنه رجل قبيح أو ربما فقير. من منا ترضى بمثل هذا الزوج الآن؟ من منا ترضى بزوج صالح مجاهد لا يكون غنياً أو وسيماً أو ذا منصب ومال؟ أنظرن ماذا قالت: كيف تردان أمر رسول الله؟ أين تذهبان من قول الله؟ لأنها كانت مستجيبة لله ولرسوله وليس لأهواء النفس وزخارف الدنيا والمقاييس الزائفة التافهة. وبما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رشحه لها، إذن هو الزوج الصالح المناسب لها فهو القائل عليه الصلاة والسلام:" إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير"، فالدين هو أساس الاختيار وليس المال أو الشكل أو المنصب أو العائلة والحسب والنسب، الزوج الذي يقرأ قوله صلى الله عليه وسلم:" استوصوا بالنساء خيراً فإنهن عوان عندكم" فيعاملها بمروءة وشهامة ورفق ورحمة وعدم منٍّ ولا أذى. وهذا لا يكون إلا عند صاحب الدين الذي يخاف الله ويتبع أوامره ويبتعد عن نواهيه.

22dream
22dream
عييييب والله الاسلوب عيب كويس صابر عليك 
تقبليه بكل مافيه والا روحي بيت اهلك مافي حل ثاني 
اعلب البنات مثل وضعك ومع الأيام تعودوا على بعض
اميرته
اميرته
وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيراً لكم

لاتستعجلين يابعدي وتندمين هذا زواج ماهو لعبة

وبعدين الأغلب رسم له شخصية وحلم فيها وماأخذها

أهم شئ اخلاق زوجك ودينه وتعامله ومع العشرة تقبلينه
بنت القارة السمراء
الله يألف بين قلوبكم ويسعدكم يارب