
سأل صحفي إسرائيلي مرة رئيسة الوزراء الإسرائيلية السابقة كولدا مائير عن أسوء يوم في حياتها فأجابت بعد تفكير عميق:
أسوء يوم في حياتي هو يوم إحراق اليهود للمسجد الأقصى, فأستغرب الصحفي من هذا الجواب, فسألها عن أسعد يوم في حياتها فأجابت فورا وبدون تردد: أسعد يوم بحياتي هو اليوم الذي لم يزد رد فعل العرب على حادثة حرق المسجد الأقصى عن التنديد حيث كنت أتوقع أن هذا الحادث هو نهاية إسرائيل....
ومنذ ذلك اليوم عرف اليهود أنه لا يوجد خطوط حمر عند العرب... فأستباحوا كل شيء ليس فقط في فلسطين بل في كل الوطن العربي
:44:
حسبي الله وكفى
بطالنا يااعرب
فلتسقط
ع
ويبقى
رب
عظيم