
الحاضرة @alhadr
عضوة جديدة
غياب الوحدة الإسلامية
من منطلق قول الرسول صلى الله عليه وسلم( مثل المؤمنين في توادهم تراحمهم كمثل الجسد الواحد إذ ا اشتكى منه عضو تدعى لهو سائر الجسد بالسهر و الحمى )..اليست دمائنا واحده و ديننا واحد واعراضنا واحده؟! هل امرنا ديننا بالقعود عن اعراضنا و دمائنا ووحدتنا؟ فاين هذه الوحدة في عصرنا هذا ؟ الي متى القعود ؟إلى متى نقف موقف المتفرج؟ ...اخواننا في بقاع الارض يعبث بهم اعداء الدين ويطؤون اراضيهم بكل غطرسة وتجبر غير آبهين ولامكترثين لأنهم علمو ا وعملوا على تخديرنا و غيابنا عن وحدتنا فنرى الدماء تسيل و الاعراض تنتهك و الحقوق تسلب فلا نتحرك و لا نقف موقف صلاح الين ولا نسير على نهج سيد المرسلين عندما اجاب مناديته عندما اعتدى عليها اليهود وتسببوا في كشفي عورتها سير الجيوش واخرج اليهود و نحن نرى اليهود تطئ الاراضي وتسلب الحقوق وتحكم من تشاء من اتباعها في ديار المسلمين وننسى ونتناسى وحدتنا ونظل والى متى نحن قعود؟.:( :( :(
0
643
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️