سوال نفسي القي عليه اجاابه شافيه جد والله وهالشي تلاحضونه
ليش انتم يالحريم ..بشكل عام كل مشاكلكم دخلون فيها غيرة وحسد!! حتى لجت الوحدة تنصح لوجه الله صارت غيرانه وماكلتها الغيرة ..
انا قصد الشي المبالغ فيه والا الغيرة والحسد داء مستفحل في كثير من الناس بس عشان اوضح لكم
تجين تنصحينها في لبس بناتها وانهم امانه في رقبتها ..غيرااانه ذابحتها الغيرة ..يبطل الواحد ينصح
تدرين من الناس عن خبر حلو مجرد ماتقولين عالبركه شوفي كيف الملامح تنقلب:(ليش طيب اشك في
نفسي وش انا مسويه!!!
كل هذا من النوايا السيئة ..
ودي نتعهد ننظف قلوبنا ..والله الدنيا ماتسوى لطواك القبر مايبقالك فوق الارض الا الذكر الحسن فلانه ماشفنا منها الا كل خير ويترحمون عليك ..
وبتحصلين راحة البال وفوق هذا كله ..توجب لك الجنة .. اقري هاقصة وخلونا كلنا نرجع انفسنا ونصفي قلوبنا
فعن أنس بن مالك t قال: كنا جلوساً مع رسول الله r فقال: ((يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة، فطلع رجل من الأنصار تنطف لحيته من وضوئه قد تعلق نعليه في يده الشمال، فلما كان اليوم الثاني قال النبي r مقالته الأولى. فطلع ذلك الرجل، وكذلك في اليوم الثالث. فلما قام النبي r تبع عبد الله بن عمرو بن العاص ذلك الرجل فقال: إني لاحيت أبي فأقسمت أن لا أدخل عليه ثلاثاً؟ فإن رأيت أن تؤويني إليك حتى تمضي؟ فقال: نعم. قال أنس ( راوي الحديث ): وكان عبدالله يحدث أنه بات معه تلك الليالي الثلاث فلم يره يقوم من الليل شيئاً غير أنه إذا تقلب على فراشه ذكر الله عز وجل وكبر حتى يقوم لصلاة الفجر، قال عبدالله: غير أني لم أسمعه يقول إلا خيراً فلما مضت الثلاث ليال وكدت أن أحتقر عمله قلت: ياعبدالله إني لم يكن بيني وبين أبي غضب ولا هجر، ولكن سمعت رسول الله يقول لك ثلاث مرات: يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة فطلعت أنت ثلاث مرات. فأردت أن آوي إليك لأنظر ما عملك فأقتدي به. فلم أرك تعمل كثير عمل، فما الذي بلغ بك ذلك قال: ما هو إلا مارأيت. قال: فلما وليت دعاني فقال: ما هو إلا ما رأيت غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشاً ولا أحسد أحداً على خير أعطاه الله إياه. فقال عبدالله: هذه التي بلغت بك وهي التي لا نطيق))(
باامان الله
تل الأحلام @tl_alahlam_1
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
سحابه خير
•
جزااااك الله خير
الصفحة الأخيرة