Arwa Alcherif
Arwa Alcherif
( كيف نجهز لرمضان )
سئل الشيخ الشنقيطي : بماذا تنصحني لاستقبال مواسم الطاعات؟
فقال : خير مايستقبل به مواسم الطاعات "كثرة الاستغفار" لأن ذنوب العبد تحرمه التوفيق ...وما ألزم عبد قلبه الاستغفار ..إلا زكى ،،، وإن كان ضعيفا قوي ،،، وإن كان مريضا شفي ،،، وإن كان مبتلى عوفي ،،، وإن كان محتارا هدي وإن كان مضطربا سكن..وإن الاستغفار ..هو الأمان الباقي لنا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم !!
يقول ابن كثير رحمه الله : ومن اتصف بهذه الصفة - أي : صفة الاستغفار ..يسر الله عليه رزقه ،،، وسهَّل عليه أمرَه ،،، وحفظ عليه شأنه وقوته....اللهم بلغنا رمضان...
تأملوا قوة العبارة :عندمآ قالها عمر بن آلخطاب : لونزلت صآعقة من آلسمآء مآ أصآبت "مستغفر"
"استغفر ُاللهُ الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته".
~ كـنــوووزة ~
~ كـنــوووزة ~
🍃🌸‏أحط الفناء!🌸🍃

أن تفني العمر مُلمِّعًا لصورتك المعلقة في قلوب الآخرين؛ فيطربك تصفيقهم، ويحزنك نقدهم، وتكبلك أذواقهم، وتحركك ميولاتهم!
أنت لا تعلم؛
أنك تسيرُ في الحياةِ إلى الخلف! تلمحُ البشَر! حتَّى إذا سقطتَ في القبرِ! غطاكَ البشرُ بالتراب وأدبروا عنك، حينها ستقول: رب ارجعون!
لماذا؟
لعلي أعملُ صالحًا في ما تركت.
ها أنت الآن في ما تركت!
فدع البشرَ جانبًا، وأقبل على صلاح نفسك.
ام ر يوف
ام ر يوف
جزاكم الله خير نعم خير مايستقبل به مواسم الطاعات "كثرة الاستغفار" لأن ذنوب العبد تحرمه التوفيق ...وما ألزم عبد قلبه الاستغفار ..إلا زكى ،،، وإن كان ضعيفا قوي ،،، وإن كان مريضا شفي ،،، وإن كان مبتلى عوفي ،،، وإن كان محتارا هدي وإن كان مضطربا سكن..وإن الاستغفار ..هو الأمان الباقي لنا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
Arwa Alcherif
Arwa Alcherif
‏هتفتْ وغنّتْ باسمكَ الخفَقَاتُ ‏وعلى فمي كم طابتِ الصّلَوَاتُ‏،‏صلّى عليكَ الله يا نُورا سرى ‏في المشرقين ففرَّت الظُلمَاتُ*‏،،‏⁧اللهمَّ صلِّ وسلِّمْ ع محمَّدٍ وآلهِ وصحْبه 💗🍃
Arwa Alcherif
Arwa Alcherif
يقول أحد الاباء:ذات يوم أساء ابني للجميع، فضرب أخته وشتم أخاه وأغضب أمه، وعندما رجعت من العمل اشتكاه الجميع لي، وانتظر المسكين أن أبطش به ، وهممت فعلاً أن أفترسه ، لكنني رأيت نظرة الحزن والانكسار في عينيه ، لقد شعر المسكين أن الجميع ضده وأنهم يكرهونه ، هنا اكتفيت بالصمت الحزين وقلت لهم : سوف أتصرف معه، وخلال دقائق ذهبت معه إلى المسجد ، وفي الطريق وضعت يدي على كتفه ، فخاف مني وظن أنني سأضربه ، فقلت له : لا تخف ، أنت ولد طيب فلا تفعل ذلك ثانية ...لقد فاجأه ما فعلت معه ، لم يكن يتوقع أن اعفو عنه ، وهنا كان للعفو طعم آخر ، ولذلك فقد أقبل ابني نحوي وقبلني وقال: أحبك ... واتفقت معه على رد المظالم لأمه وإخوته ، وفكرنا معاً كيف يصلح ما أفسده. وبعدها بأيام بدأت أفكر معه كيف يكسب أمه وإخوته ، وكم فرح المسكين بذلك وتغيرت أحواله للأفضل ، لقد اكتشفت أننا نعاقب أبناءنا عندما يسيئون ، لكننا لا نعلمهم كيف يحسنون ..قرأت لكم من كتاب ( بالحب نربي أبناءنا )للدكتور عبدالله محمد عبدالمعطي