ما أجمل أن نتذكر الآخرة ونحن غارقون بين أسطر كتبنا، فنجعل للآخرة نصيبا من مذاكرتنا!
تسألين: كيف ذلك؟
نقول لك:
احتسبي أجر تعبك ونصبك في استذكارك للعلم؛ فما من شيئ يصيب المسلم أو يزعجه أو يهمه، إلا كان كفارة له كما أخبرنا به نبينا.
فما أعظمه من نجاح، حين يكون الأجر والمغفرة ثمرة من ثمار الاختبارات!
منقول

العضوية الراقية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️