
Sumayyah Anwar @sumayyah_anwar
عضوة جديدة
فارقت زوجى الأول، تطلقت، الآن يريد أن يتزوجنى ولكنه متزوج
السلام عليكم. أنا أعيش فى إحدى البلدان الغربية. زوجنى والداى إلى رجل يسكن فى الإمارات العربية المتحدة، ولكنه أعجمى، ولد هناك و نشأ هناك. يقول أنه يحب زوجته لكنه يريدني أيضا. أنا أتعب من الكتابة بالعربية، لأننى لست عربية، ولكن أحاول أن أوضح وضعى.أنا تزوجت مرتين، و تطلقت مرتين، ما طلقني الزوج، فارقتهما كلي المرتين. فارقت الأول لأننى ضحيت له ببلدى، و وظيفتى، و حريتى، ولكنه كافأنى بالأذى . آذانى إيذاء شديدا هو و أمه و أخواته. حتى إن أمه كانت تريد أن أقضى أكثر أوقاتى فى المطبخ لأجل ذلك كانت تمنعنى من أن أرضع إبنتى. كانوا يعاملون معى معاملة الأمة حتى لطمنى زوجى يوما فرجعت مع أبى مباشرة فى اليوم التالى. بعد ذلك كان يسبنى فى أهل منطقتى و ما كان ينفق على بنتنا لأنه أراد أن يضطرنى إلى الرجوع إليه. قلت له أن يرجع إلى بلدى. هذا الرجل حصل على المواطنة فى بلدى من أجلى. و مع ذلك لم ينتقل هنا لأجل والديه. فى السنة السادسة من زواجى معه، و أنا فى بلدى، وهو فى بلده، أوقفت التواصل معه. حاول أن يكلمنى من واسطة أقاربى و أهل منطقتى حتى يقنعوني أن أرجع إليه ولكنه لم يغير سلوكه و لم يعطني حقى فى بيت على حدة، حتى أحفظ نفسى من ظلم أمه و أخواته. ما كنت أعرف أنه بدأ يفكر فى الزواج، بدأ يكلم إمرأة من القارة الهندية، ليل نهار. نهاية، قبل الزواج، أخبرها أنه أصلا يريد زوجته الأولى ولكننا لا نكلم مع بعض منذ سنةو مع ذلك، لا يطلقني ابدا و عليها أن تقبلنى إذا أرادت الزواج منه. أوقفت الكلام معه لأسبوع ثم رجعت و قالت أنها راضية. ما عرفت شيئا إلا بعد ولادة إبنتهم فى آخر السنة. و لكننى فارقته فى منتصف السنة. سبحان الله، هذا الرجل جن جنونا عندما أخبره الإمام أننى أريد التفرقة. صرخ معهم، سبهم، قال لهم أنه لا يقبل قرارهم و جميع ما قدمت إليهم من البينات الدالة على ظلمهم، أنكرها. بعد ذلك تزوجت مرة أخرى ولكن هذه المرة الرجل حاول أن يغتصب ابنتى و عمرها ٧ سنوات. طردته من البلد. و قد ولدت له ابنا. حزنت ابنتى حزنا شديدا لأنها فقدت الأب مرتين فاتصلت بأبيها. هذه أول مرة كلمته فى ست سنوات. و بعد عدة أيام، خطبنى. كان يريد أن يكلمنى أيضا فقلت له ليس هناك ضرورة و هذا لا يحل لى. أصر على أنه أمر ضرورى فكلمته. فخطبنى ذلك اليوم. و قال لى صراحة أنه يريدنى، ولم يقدر ينسانى مع أن زوجته طيبة، يحبه كثيرا و أننى أجمل منها (الله أعلم ، ربما يكذب). و قال أنه لم يرد أن يتزوج لكن أضطر إلى ذلك لأننى ما كنت أتكلم معه و أظهرت له البغض. طبعا، أبغضته، لأنه ظلمني، كيف يتوقع غير ذلك؟ و قال أنه كان يريد أن يكلمنى طول هذه السنوات الستة، و كان يدعو الله أن يردنى إليه و ما كان يريد غيرى. الآن لا يستطيع أن يتركها لأنها طيبة و تؤدى جميع حقوقه و هى تحبه. عندما أصيب ب covid, كانت بجانبه مع أنه قال لها أن تذهب مع والديه إلى بيت آخر، رفضت و بقيت معه تخدمه، ثم بدأت تقول للناس أن لها ٣ بنات، يعنى لها معه بنتان، و التى لى معه كذالك ابنتها. هى اتصلت بامرأة هناك قريبة منى، كعمتى، قالت لها أنا زوجة فلان و ام فلانة (ابنتى) أريد أن تكلم أباها هو يبكى لها يوميا ، و أنا أخدم والدى زوجى. نسكن معا زوريني فى دبى. قالت لى هذه المرأة التى كعمتى أن هذا غريب أنها تدعى أنها أم ابنتى، و أنها تؤكد على ذلك، و غريب أنها قالت أنها تسكن مع والدى زوجها كأنها تتكبر على لأننى فشلت فى ذلك و إنها الناجحة و الأفضل منى لذلك. بعد عدة أيام، اطلعت زوجته على بعض الرسائل بينى و بين أبى ابنتى. صرخت عليه و قالت رضيت على الزواج معك لأنك ما كنت تكلمها فظننت أنها لا ترجع لأجل ذلك قلت أننى أقبلها. فهو ذكرها أنه صرح لها مكانى فى حياته و أنه لم يطلقني ابدا. ثم بعد ذلك أصلحوا الأمور فيما بينهم. دائما أصر على أنه سعيد فى حياته، و مع ذلك يريدني و أنه لا يستطيع أحد أن يأخذ مكانى. ماذا أفعل؟ هل أقبل؟ هل هذا هو الأفضل لى و أولادى؟ قال أنه لا يطلب منى أن أترك وظيفتى، و لا أن أترك بلدى، يعطينى بيتا و سيارة و خادمة فى بلدى، كما أعطاها، و أنه لا يستطيع أن يعدل فى الوقت لأجل تجارته، لا يستطيع أن يترك عمله لأكثر من ٣ أشهر، و الباقى ٣ أشهر، إذا أردت أن يعدل معى فى الوقت فعلى أن أكون معه فى بلده، لكن لا يجبرنى. و لا يجبرنى على التواصل مع أخواته و أمه. و فى البداية كان يصر على أن أكون مع زوجته كالصديقة،و أن أكلمها، لتطييب خاطرها فرفضت لأنها آذتنى بكلامها عندما كلمت مع تلك العمة و قالت ما قالت.إنصحونى ماذا أفعل، هل هذا هو الأفضل لى و لإبنتى؟ و ولدى؟ قال أنه يقبله كماعلى أن أقبل أولاده من زوجته.جزاكم الله خيرا
10
520
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

يعني فوق عمايله وعمايل أهله
بترجعين وعنده زوجه ثانيه
بتنضم لقطيع البهايم الي كنت عندهم!
بتقضين عمرك كذى
عذاب في عذاب!
مو شرط وجود زوج في حياتك ترى
جربتي وما مشى الحال.
خلك مع نفسك وأولادك وابعدي عن الهم
بترجعين وعنده زوجه ثانيه
بتنضم لقطيع البهايم الي كنت عندهم!
بتقضين عمرك كذى
عذاب في عذاب!
مو شرط وجود زوج في حياتك ترى
جربتي وما مشى الحال.
خلك مع نفسك وأولادك وابعدي عن الهم

اختي هذا المكان غير مناسب لطلب النصيحة في قرار مهم في حياتك ، استخيري الله وادعي ان يكتب لك الخير ويوفقك اليه وييسره لك.


نسمة
•
زوجك متغطرس وشخص نرجسي يريد يرجعك لأنه فقد سيطرته عليك ولم يقبل على نفسه إنك تخلعيه.
وطريقة مدحه لتصرفات زوجته أمامك فيها خبث واستنقاص منك بطريقة ذكية.
العودة إليه هي عودة إلى نقطة الصفر خاصة وأنك من المفترض تجاوزتي هذه العلاقة الفاشلة من زمان.
وطريقة مدحه لتصرفات زوجته أمامك فيها خبث واستنقاص منك بطريقة ذكية.
العودة إليه هي عودة إلى نقطة الصفر خاصة وأنك من المفترض تجاوزتي هذه العلاقة الفاشلة من زمان.
الصفحة الأخيرة
ماوفر لك بيت مستقل يحفظ كرامتك اقل شي
غير حقارته واستمراره في علاقته مع امرأة أخرى رغم أنه ما زال متزوجك
ثم بعد زواجه
يبغى يرجع لك بكل سهولة ويجمعك مرة ثانية مع زوجته
وكأنك شيء من ممتلكاته وتحت سيطرته
هذا النوع من العلاقات مو قائم على احترام ولا توبة حقيقية
بل على شعور في السيطرة والامتلاك
وحتى لو قال لك ماقدرت انساك
هذا مايعني أنه تغيّر او انه يحبببببك
لكن ع الاغلب يعني أنه يبغى يكون متمسك فيك علشان لا يحس بأنه خسر
بالنسبة لوعوده الكذابة
بيت وخادمة وسيارة وحرية في بلدك كلام حلو ورايق وجميل لكن
ماله قيمة اذا ماصار معاه
اعتذار حقيقي عن افعاله
وسلوكياته السابقة تغيير واضح
وليس مجرد مشاعر وخرابيط
وكلامه لك يوم قال لك
مااقدر اعدل بينكم في الوقت
هالشي كافي علشان تكوني متأكدة أنه راح يظلمك مرة ثانية لأن العدل في المبيت من الواجبات الشرعية مو اختيار
أنصحك أنك تنسينه وتطلعينه من حياتك وتجلسين على استقرارك الحالي
تربي عيالك بكرامة
وتستخيري الله كثيرًا في أمرك
وإن احتجت دعمًا قانونيًا أو شرعيًا
فاستعيني بمركز إسلامي عندك في دولتك المقيمة فيها أو مستشارة أسرية ثقة