* فتاة ريفية *
* فتاة ريفية *
اااه الله يكون بعونك 
رجعت ارد بالموضوع مره ثانيه لاني اكتشفت زوجي يمارس العادة مثل زوجك
كنت قبل اقول لا زوجي مو من هالنوعية مهما سوا وفعل وقصر معي بالعلاقة لكن مستحيل يسوي هالعادة المقرفة
حتى هو بنفسه اذكر يسبها يقول مو زينه تدمر الواحد
تخيلي شعبان ورمضان وشوال مالمسني فيها غير مره وحده
مهما لبست وترتبت مايناظرني دايم عذره مشغول مافيه وقت
وبالنهاية رحت لاهلي كم يوم كنت مريضه ولما رجعت القى ملابسه عليها اثار حسبي الله عليه
من وقتها وانا متقرفة منه ومو متقبلته ابدا ورسمييه معه 
هو شكله عرف اني عرفت وواضح الي مفتشل من نفسه يحاول يتقرب مني ويمزح ويضحك وانا معطيته اكبر طاااف
خلاااص عافته نفسي
حارمني من تزوجت وهو مقصر معي بهالسالفة اكبر همه اني احمل واجيب له ولد بس
دعيت عليه لييين قلت بس
لحد يلومني سنتين صابره وساكته لكن خلاااص كل شي وله حد
الي كاسر ظهري وجود ولدي ولا كان ورب البيت مااجلس معه ولا دقيقه وحده 
طيبة حليوة
طيبة حليوة
الله يعينك والله
لو ما كنتي حامل كان قلت لك تطلقي
لسييل
لسييل
السكوت منذ البداية خطأ والصبر على الحالة خطأ، وليس مطلوبا منك السكوت. ففي الاسلام الزواج مشروع
مقدس وأساس لتحصين الانسان ( الذكر والأنثى ) على حد سواء فكما لك على زوجك حقوق فله وواجبات، فلكِ عليه حقوق وواجبات، وليس لأي منهما الاخلال بهذا الميثاق الغليظ الذي يشكل الاخلال به ظلماً للانسان نفسه قبل الغير .

للأسف هنالك نظرة في مجتمعنا ولمستها من ردود كثير من البنات هاهنا وهي أنه مادمت قد حملت، فلابد من الصبر والتحمل عليه لأجل الولد ، أو عيشي من أجل ولدك والنفقة وتغاضي عن بقية الحقوق. وهذا في نظري ليس سليما أبداً، هذه النظرة تحتاج إلى تغيير . لأن للانسان طاقة معينة فمروره بتراكمات من الكبت والاحساس بسلب الحقوق يؤدي شيئا فشيئا إلى الانفجار وعدم التحمل، بل قد يتعداه إلى التأثير الجسدي والنفسي فما ذنبها ألا تعيش العيشة الكريمة العزيزة التي يظللها المودة والرحمة فهذه هي الآية التي جعلها الله بين كل زوجين طبيعيين وفق نص القرآن الكريم .
ولا ننسى بأن تكوين البذرة صالحة ، المتمثلة بالولد الصالح ذكرا كان أم أنثى ،أمر يشكل غاية الجميع، فالطفل يحتاج إلى بيئة تربوية سليمة ليتربى على الشكل الصحيح فأدنى توتر بين الأبوين سيؤثر وسينعكس على هذا الولد الذي يحتاج إلى الشعور بالحب والحنان الذي يتلمسه من خلال قوة العلاقة والحب والمودة بين أبويه.

أنا في هذا المقام لا أنصحها بالطلاق ولا بالبقاء لأن نصحي لها بذلك يعني اتخاذ قرار عنها، وهذا خطأ حيث أن اتخاذ القرار من مسؤلية صاحب المشكلة وفق تقييمه للحالة وتقييمه لنفسه ورغبته، وإنما نطرح عليها بعض الوسائل أو المقترحات للتحقق من مدى جوى هذا الرجل الذي ارتبطت به، ومدى تقبله للتغيير وعلاج مشكلته.

موضوع المصارحة بينك وبينه في حقك الشرعي أمر مهم ، لايجب عليك الخجل منه،لأنه يعلم به ، لكن سكوته لضعفه أو خوفه من أن تنتقفص رجولته-إن صح التعبير- ولكن بالأسلوب المناسب الذي ( ليس فيه اتهام مباشر) فموضوعك ليس موضوع معاشرة فحسب وإن كانت حقك الشرعي الفقهي والأخلاقي، وإنما معاملة واحترام ، بأن لاتعيشي في البيت كالصنم أو الزينة التي جودها والعدم.

ذكرت في حديثك بأنه طالب علم وامام، مايفهم منه الاهتمام الديني ويشعر بالاطمئنان، فكان الارتباط به قائم على هذا الأساس بحكم أن الناس لاترى إلا الظاهر. وليس كل ما يلمع هو ذهب، أقول: انظري إلى مدى التزامه الديني حتى مع قيامه بهذه المنكرات التي يقوم بها مما ذكرتها من ( مشاهدة مقاطع اباحية، ادمان بعض الأمور المحرمة ..... الخ )
انظري إلى اهتمامه بالصلاة ؟ هل يهتم بآدائها في أوقاتها؟
هل يشرب الخمر أو هنالك شكوك في تعاطيه للمخدرات مثلاً؟
هل يصوم شهر رمضان؟
أنا أسأل هذه الأسئلة حتى أعلم جدوى التأثير الايجابي في هذا الرجل ، فإن كان يصلي ويصوم ،ولديه نوع من الاهتمام بالجانب الديني فينبغي أن تأتيه من هذا الجانب بأن يراعي الله تعالى فيك وفي حقوقك الشرعية وفي حقوق الله عز وجل كذلك، فمن يخاف من الله لن يقدم على المنكرات سواء بوجود زوجته أم بعدو وجودها لأن الدافع هو "التقوى".
يعني مراقبة الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه وليس مراقبة الناس موجودين أم غير موجودين
يجب الايحاء اليه بادئا ثم المصارحة عند التهرب، بأنه مقصر من ناحية حقك الشرعي ، فإن كان ادمان الحرام سببا فيجب التخلص منه ومساعدته فيم لو كان لديه تقبل ورغبة في التوبة النصوح. فلو تزامن ذلك مع وجود مشكلة عضوية أخرى يجب علاجها بالرجوع إلى المستشفى والاستشاريين المختصين وليس في ذلك عيب ولا اخلال بالرجولة فمفهوم الرجولة أكبر من مجرد أعضاء خلقها الله لغاية معينة ، وإنما المشكلة في الذكورة وكونه لم يعد عازباً.
لو استنفدت كل الوسائل أقول : (( فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان))
صدق الله العلي العظيم

ملاحظة( تعليقاتي مجرد وجهة نظر -غير ملزمة -تعبر عن رأيي الشخصي وتقييمي للحالة وغير قائمة على تجارب)
وكلت امري اليك
وكلت امري اليك
لا إله إلا الله
سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولاقوة إلا بالله
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت منِْ الظالمين
استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم فــي العالمين إنك حميد مجيد
حواليني كثار
حواليني كثار
لاتزعلين يمكن يكون كلامي قاسي بس انت اللي ضيعتي حقوقك من البدايه وسلمتي له الخيط والمخيط الحين لكم ٩شهور وحامل فالرابع وباقي ماتتجرأين تفاتحينه او تناقشينه حتى لو مابينك وبينه اي كلام او نقاش طالبي بحقوقك فقط اولها قولي له انا ماتركت امي ومجتمعي عشان اعيش لوحدي واكلم الجدران انا تزوجت ابي من يونسني يكون سند لي فالحياه يشبعني عاطفيا وماديا ومعنويا او عيشة الاخوان انا الحمدلله خواني موجودين بالعكس بيني وبينهم سوالف ومزح وحب وتفاهم واحترام اما انت مالقيت عندك ولاشي اذا ماتبيني ومو مقتنع فيني وما ارتحت لي انا بطلع من حياتك وبحط كل عذاريب الدنيا فيني اما اذا كنت متقبلني واللي مسبب لك حالة النفور مشكلة ضعفك الجنسي فأنا بساعدك وبكون معك وبنتجاوزها مع بعض بإذن الله مع الدعاء والصدقه والتقرب الى الله واذا كنت مدمن على ذنب اوافلام اباحيه او عاده سريه بطلها لوجهه الله لاني قريت من اسباب الضعف هالاشياء سكوتك على وضعك يمكن متعبه نفسيا اكثر بعض الرجال يحب المرأه اللي تطالب بحقوقها الا كل الرجال مايحبون الانهزاميه الضعيفه طالبي بالمداعبه طالبي بالاشباع من حقك شرعا واصحك تقولين انت امام وطالب علم وفاهم لا كلميه كانو واحد جاهل ما عنده اي خلفيه عن الاحكام الدينيه الا الشي القليل اجلسي مع نفسك ورتبي افكارك وخطوة الانهزاميه والاستسلام اشطبيها من حياتك عادي قولي انا بديت احسد المعلمات اللي معاي وبنات عايلتنا اشوف فيهم امور تدل على انهم كانوا سهرانين مع ازواجهم سهره حلوه ويبين في مزاج الوحده
الله يكفيك شر ما أهمك ويسخر لك زوجك والله يسعدك معاه ولايشقيك واذا كان مريض اسأل الله ان يشفيه او مبتلى ان يعافيه 🌹
تقبلي مروري