-
يوسف بين مكر إخوته ، كان يظنها الأخيرة
وفي ظلمة البئر ، كان يظنها الأخيرة
وفي الرقّ ، كان يظنها الأخيرة
و يُباع في السوق ، ويظنها الأخيرة
وفي الغربة ، كان يظنها الأخيرة
وفي السجن ، كان يظنها الأخيرة
ثمّ ماذا؟!
تتوالى خيباتك يا صاحبي
ويتوالى لطف الله بك
فاطمئن 💖🌿
زائرة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️