السلام عليكم ورحمه الله وبركااته
أخواتي بنات عالم حواء
اريد أن اطرح بين أيدكن موضوع مهم للغايه
وهو موضوع قد طرحته سابقا ولكن احببت أن اعيدة لمن فاتته المرة الاولى
موضوعي يخص كل مسلمه تخاف الله وتخشى عقابه موضوعي في زينه المرآة وفتوى العلماء فيها
كثيرا ما يرد على العلماء أسئله تخص زينه المرأة ويفتي فيها الشيوخ ولكن بعض الفتوى لا تعرفها الاخوات
فأحببت بطريقتي أن اكتب العنوان ثم أكتب السؤال على ضوء هذا العنوان وبعدة تأتي فتوى مشائخنا الكرام حفظهم الله
وبعض الاحيان أضع رابط الفتوى حتى تتأكد الاخت من الفتوى للشيخ ومن موقعه وحتى يتسنى لنا جميعا أن نتزين با الحلال
وأن نبتعد عن الحرام وعن لعن الله وغضبه وان نكون من الذين يقولون سمعنا وأطعنا وان نحتسب ذلك عند الله فمن ترك شيئا
لله عوضه الله خيرا منه فيا أخواتي أوصكيم ونفسي أن كل واحدة منكن إذا رأت نفسها تعمل عملا مثل التشقير وتركيب الرموش وغيرها
ووجدت الحكم والفتوى أن تتوب إلى الله وتتركه لله ووالله سيعوضها الله خيرامن ذلك
ولا أريد منكن غير الدعاء والاجر من الله

داعيه للخير @daaayh_llkhyr
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ثانيـــــــــــــــــا 00000
{ الــــــــــــــــــــــــــــ مــــــــــــــــــــــيــــــ ــــــــــــــــــش}
ماحكم الميش الذي هو مجرد نزع لون الشعر؟؟؟
وهل هو مانع لوصول الماء للجذور؟
أما السؤال عن الميش، فالجواب عنه يحتاج إلى معرفة مما صنعت مادته ؟ وصفة هذه المادة،
وهل هو مناسب للون بشرة من تتعاطاه أم لا ؟
ولكوني لست طبيباً متخصصاً في هذا الباب؛ لذلك لا بدّ من سؤال أطباء مسلمين متخصصين
ثقات عنه، أو كيميائين مسلمين متخصصين ثقات عنه، فإن قالوا: إنّه مصنوع من مادة رقيقة
كالحناء، فهذا يعني أنّه لا يمنع الوضوء والغسل، وإن قالوا: إنّه لا أضرار له على صحة المرأة،
فإن كان كذلك وكانت المرأة قد غزا الشيب شعرها، واحتاجت إلى تغطية شيبها بلون يحسنه،
وهي بيضاء حمراء يصلح أن يكون لها شعر أشقر، أو ذهبي في أصل خلقتها فهذه لا بأس لها أن
تضع الميش.
وإن قال الأطباء المسلمون المتخصصون الثقات: إنّ له جسماً يلبس الشعر ويمنع وصول الماء
إليه، فهذا لا يجوز وضعه؛ لأنّه يمنع ماء الوضوء والغسل من الوصول إلى الشعر، أي إن
الطهارة لا تصح مع وجوده على الشعر.
وإن قالوا: إنّ له أضراراً على صحة المرأة، وهذا هو الغالب على هذه المواد الكيميائية،
خاصة وقد علمنا أنّه يضرّ المرأة الحامل، فهذا يمنع، لقوله صلى الله عليه وسلم:
((لا ضرر ولا ضرار)).
وإن كانت المرأة حنطية اللون، أو سمراء اللون، أو سوداء اللون ووضعت الميش الذهبي،
أو الأشقر، فهذه يقال لها: هذا من العبث، وليس من الزينة في شيء، ولو أنّ امرأة سمراء خلقها
الله بشعر أشقر لتضجرت منه وسعت لتغييره لما فيه من تشويه لها، ولكن استحسان بعض الناس
كلّ ما جاء من الغرب وإن كان قبيحاً، هو الذي حمل بعض النساء على استحسان صبغ شعورهنّ
بهذه الصبغات.
وهنا قلت: الأطباء المسلمون الثقات المتخصصون؛ لأنّه ظهرت المتاجرة الخادعة بما لا يشك فيه
عاقل في عيادات وصوالين التجميل التي لا همّ لأصحابها إلا الربح المادي، ويستخدمون المواد
الكيميائية التي قد تكون محرمة دولياً في تصفيف وتزيين شعور نسائنا، والناظر في النساء اللاتي
بلغن الأربعين والخمسين وكن قد أسلمن أنفسهن لهذه العيادات والصوالين يرى الآثار البشعة
التي خلفتها الصبغات والملطفات والمكيفات الكيميائية في شعر وبشرة هذا الصنف من النسوة.
لذلك لابد أن يكون طبيباً مسلماً ثقة يتقي الله في نساء المسلمين، وأن يكون متخصص لا يرمي
بالكلام على عواهنه، ويفتي في غير تخصصه.
ثم اعلمي أيتها الأخت أنّ الإسلام إذا قال لك في مسألة: لا. فإنّه ما منعك منها إلا لخيرك ودفع
الضرر عنك، وما قال لك: لا. إلا وفتح لك من أبواب الحلال ما يغنيك عن الحرام. والله الموفق.
أجاب على هذا السؤال : فضيلة الشيخ أحمد بن عبدالعزيز الحمدان
~~~~~~~~~~
أمَّا بالنسبة لوضع (الميش) على الشعر، فننصح بعدم استخدامه؛ لا لأنه يمنع وصول الماء، فهو لا يمنعه، بل لما يتضمَّنه من التقليد للمجتمعات الكافرة.
من إجابات فضيلة الشيخ : خالد بن عبدالله بن علي الخليوي
~~~~~~~~~~~~
السؤال هو 00
السلام عليكم يا فضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم
عند سؤالي لكوافيرة و حرصت على أنها ملتزمة بدينها أجابت التالي :
الصبغة و الميش و البلياج كلهم يحتووا على الأوكسجين الني يقوم بسحب اللون من الشعرة مع المادة الملونة ولكن الفرق بالنسب فقط ....فالصبغة تكون بها نسبة اللون أكثر من الأكسجين أما الميش فتكون نسبة اللون تكون أقل من الأكسجين وأما البلياج يكون بوضع الصبغة و معها الميش أي الاثنين معا
وتقول الكوافيرة : أن أنواع الصبغة يختلف حالها عن المناكير لأنها لا تكون ماده عازله عن الشعرة ولكنها تسحب لونها وتلونها بلون آخر .......لا يعزل الماء عنها ........
وعذرا للإطالة وبانتظار الفتوى منكم أدام الله عزكم و رعاكم
الجواب هو :
إذ الحُـكم على الشيء فرع عن تصوّره .
إذا كانت تلك الأصباغ كما ذكرت صاحبة المشغل ( الكوافيرة ) هي مُجرّد أصباغ لا تمنع وصول الماء فلا حرج في وضعها ثم المسح عليها .
كما أن للمرأة إذا وضعت الحناء على شعرها ثم توضأت فلها أن تمسح عليه .
فقد مسح النبي صلى الله عليه وسلم على ناصيته وعلى العمامة ، ومسح على رأسه لما لبّده في الحج .
وعليه فيجوز للمرأة أن تمسح على الحناء أو ما تضعه على رأسها من تلبيده أو خلطة إذا كانت إزالته تشق عليها .
والله أعلم .
المصدر: شبكة مشكاة الإسلامية
~~~~~~~~~~
وسُأل فضيلة الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق كذلك عن :
حكم وضع الصبغة أو الميش لشعر المرأة؟ وهل وجود الصبغة أو الميش يمنع الماء من الوصول للشعر وبالتالي ينقض الوضوء؟
لا بأس بذلك إن شاء الله ولعله من الزينة المباحة.
السؤال هو 0
ما حكم بما يسمى الميش (ميش الشعر)?
الجواب هو 0
الميش يقصد به صبغ الشعر بالألوان وهنا أذكر تفصيلا في صبغ الشعر للعموم صبغ الشعر بالسواد يحرم لقوله عليه الصلاة والسلام ""غيروا هذا الشيب وجنبوه السواد " صبغ الشعر بلون واحد غير الأسود موضع خلاف بين المتأخرين من أهل العلم بين من يحرمه ومن يبيحه والأولى بالمرأة تجنبه ما لم تكن بحاجة إليه لتتزين لزوجها أو تزيل عيبا في شعرها وهنا يشترط عدم تشبه المرأة برؤوس الكافرات والعاهرات.
الميش وهو صبغ الشعر بأكثر من لون أو صبغ بعضه وترك بعضه على شكل خصل فهذا نفس حكم الصبغ على الخلاف المذكور في الصبغ .
السؤال هو 00
ما حكم الصبغة وبخاصة الميش، هل تمنع الوضوء؟
الجواب هو 0
أولاً: حكم الصبغة صبغة الشعر إذا كان صبغاً للشعر الذي أصابه الشيب، أي: البياض بالحناء، أو الحناء والكتم، فإن هذا من السنة، فإن النبي –صلى الله عليه وسلم- لما رأى شعر أبي قحافة والد أبي بكر –رضي الله عنهما-، قال: "غيروا هذا بشيء واجتنبوا السواد" رواه مسلم (2102) من حديث جابر بن عبد الله –رضي الله عنهما-، والصبغ بالسواد الخالص الساحن لا يجوز، ومن باب أولى الصبغات التي يقصد بها محاكاة الغربيين وتقليدهم في أصباغ ليست من مألوف أهل الإسلام، كمن يصبغ شعره بألوان متعددة، أو يكون يصبغ شعره بصبغة غير مزينة ومقبول التجمل بها عند أصحاب الأذواق السليمة.
وأما ما سأل عنه، هل تمنع الوضوء أم لا؟ فنقول: إن الصبغة في العادة لا تشكل طبقة على الجسم المصبوغ، وإنما هي لون فقط، وحينئذٍ لا تؤثر على الوضوء ولا تمنع وصول الماء إلى البشرة، أو الشعر، والله أعلم.
أجاب هذا السؤال سليمان من وائل التويجري
عضو هيئه التدريس بجامعه أم القرى
السؤال هو 0
سـؤالي إلى من له العـلم بهـذه الأمــور
هـل الصـبغـة المسمـاة (( الميش )) حــرام أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هـناك من أفاد بانها حرام .. وهناك من قال أنها حـلال !!
أريد إجابة فاصـلة وقاطعـة لهذا الموضـوع ..
فهـل هناك إجابة واضحـة لذلك ..
وجـزاكم الله عنا كل خــير
الجواب هو00
بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد :
اتفق العلماء على أن تلوين (صبغ) الشعر سواءً كان شعر الرأس أو الحاجبين محرم في الحالات التالية :
- إذا كان الدافع إلى ذلك التشبه ، بالكافرات أو الفاسقات .
- إذا كان ثمة تسخط على خِلقة الله ، وعدم الرضا بها .
- إذا كان التلوين (الصبغ) دائماً ويُذْهِب اللون الأصلي ، لأنه تغيير لخلق الله .
وأما إذا خلى الصبغ (التلوين) من هذه الأشياء ، فللعلماء فيه رأيان :
الأول : الحرمة مطلقاً ، لأن ذلك عندهم ما يزال من التغيير لخلق الله ، وعدم رضى بما خلق الله للمرأة من لون ، ويقولون إن أصل هذا الفعل هو التشبه بالكافرات ، وواحدة من هذه تكفي لإطلاق الحرمة على هذا الفعل ، فكيف بها مجتمعة .
الثاني : أن هذا مباح ما لم يكن تشبهاً أو تسخطاً ، لأنه من باب التزيين ، والأصل في التزيين الإباحة ، وهذا ليس من التغيير في شيء ، وإنما هو من التزيين ، والله أعلم .
أما تغيير الشيب للمرأة والرجل فهو جائز ، وهو باب آخر
أجاب هذا السؤال 0 عدنان العرعور من موقع عالم بلا مشكلات
وقفه 00
هذا ما أتيح لي من جمعه من فتاوى العلماااء بارك الله لنا فيهم
والظاهر بان الميش جائز ما لم يكن فيه تشبه با الكفار والعاهرات ومالم يسبب ضرر في وضعه ومالم يكن مانعا للوضوء بحيث يكون يغلف الشعرة
{ الــــــــــــــــــــــــــــ مــــــــــــــــــــــيــــــ ــــــــــــــــــش}
ماحكم الميش الذي هو مجرد نزع لون الشعر؟؟؟
وهل هو مانع لوصول الماء للجذور؟
أما السؤال عن الميش، فالجواب عنه يحتاج إلى معرفة مما صنعت مادته ؟ وصفة هذه المادة،
وهل هو مناسب للون بشرة من تتعاطاه أم لا ؟
ولكوني لست طبيباً متخصصاً في هذا الباب؛ لذلك لا بدّ من سؤال أطباء مسلمين متخصصين
ثقات عنه، أو كيميائين مسلمين متخصصين ثقات عنه، فإن قالوا: إنّه مصنوع من مادة رقيقة
كالحناء، فهذا يعني أنّه لا يمنع الوضوء والغسل، وإن قالوا: إنّه لا أضرار له على صحة المرأة،
فإن كان كذلك وكانت المرأة قد غزا الشيب شعرها، واحتاجت إلى تغطية شيبها بلون يحسنه،
وهي بيضاء حمراء يصلح أن يكون لها شعر أشقر، أو ذهبي في أصل خلقتها فهذه لا بأس لها أن
تضع الميش.
وإن قال الأطباء المسلمون المتخصصون الثقات: إنّ له جسماً يلبس الشعر ويمنع وصول الماء
إليه، فهذا لا يجوز وضعه؛ لأنّه يمنع ماء الوضوء والغسل من الوصول إلى الشعر، أي إن
الطهارة لا تصح مع وجوده على الشعر.
وإن قالوا: إنّ له أضراراً على صحة المرأة، وهذا هو الغالب على هذه المواد الكيميائية،
خاصة وقد علمنا أنّه يضرّ المرأة الحامل، فهذا يمنع، لقوله صلى الله عليه وسلم:
((لا ضرر ولا ضرار)).
وإن كانت المرأة حنطية اللون، أو سمراء اللون، أو سوداء اللون ووضعت الميش الذهبي،
أو الأشقر، فهذه يقال لها: هذا من العبث، وليس من الزينة في شيء، ولو أنّ امرأة سمراء خلقها
الله بشعر أشقر لتضجرت منه وسعت لتغييره لما فيه من تشويه لها، ولكن استحسان بعض الناس
كلّ ما جاء من الغرب وإن كان قبيحاً، هو الذي حمل بعض النساء على استحسان صبغ شعورهنّ
بهذه الصبغات.
وهنا قلت: الأطباء المسلمون الثقات المتخصصون؛ لأنّه ظهرت المتاجرة الخادعة بما لا يشك فيه
عاقل في عيادات وصوالين التجميل التي لا همّ لأصحابها إلا الربح المادي، ويستخدمون المواد
الكيميائية التي قد تكون محرمة دولياً في تصفيف وتزيين شعور نسائنا، والناظر في النساء اللاتي
بلغن الأربعين والخمسين وكن قد أسلمن أنفسهن لهذه العيادات والصوالين يرى الآثار البشعة
التي خلفتها الصبغات والملطفات والمكيفات الكيميائية في شعر وبشرة هذا الصنف من النسوة.
لذلك لابد أن يكون طبيباً مسلماً ثقة يتقي الله في نساء المسلمين، وأن يكون متخصص لا يرمي
بالكلام على عواهنه، ويفتي في غير تخصصه.
ثم اعلمي أيتها الأخت أنّ الإسلام إذا قال لك في مسألة: لا. فإنّه ما منعك منها إلا لخيرك ودفع
الضرر عنك، وما قال لك: لا. إلا وفتح لك من أبواب الحلال ما يغنيك عن الحرام. والله الموفق.
أجاب على هذا السؤال : فضيلة الشيخ أحمد بن عبدالعزيز الحمدان
~~~~~~~~~~
أمَّا بالنسبة لوضع (الميش) على الشعر، فننصح بعدم استخدامه؛ لا لأنه يمنع وصول الماء، فهو لا يمنعه، بل لما يتضمَّنه من التقليد للمجتمعات الكافرة.
من إجابات فضيلة الشيخ : خالد بن عبدالله بن علي الخليوي
~~~~~~~~~~~~
السؤال هو 00
السلام عليكم يا فضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم
عند سؤالي لكوافيرة و حرصت على أنها ملتزمة بدينها أجابت التالي :
الصبغة و الميش و البلياج كلهم يحتووا على الأوكسجين الني يقوم بسحب اللون من الشعرة مع المادة الملونة ولكن الفرق بالنسب فقط ....فالصبغة تكون بها نسبة اللون أكثر من الأكسجين أما الميش فتكون نسبة اللون تكون أقل من الأكسجين وأما البلياج يكون بوضع الصبغة و معها الميش أي الاثنين معا
وتقول الكوافيرة : أن أنواع الصبغة يختلف حالها عن المناكير لأنها لا تكون ماده عازله عن الشعرة ولكنها تسحب لونها وتلونها بلون آخر .......لا يعزل الماء عنها ........
وعذرا للإطالة وبانتظار الفتوى منكم أدام الله عزكم و رعاكم
الجواب هو :
إذ الحُـكم على الشيء فرع عن تصوّره .
إذا كانت تلك الأصباغ كما ذكرت صاحبة المشغل ( الكوافيرة ) هي مُجرّد أصباغ لا تمنع وصول الماء فلا حرج في وضعها ثم المسح عليها .
كما أن للمرأة إذا وضعت الحناء على شعرها ثم توضأت فلها أن تمسح عليه .
فقد مسح النبي صلى الله عليه وسلم على ناصيته وعلى العمامة ، ومسح على رأسه لما لبّده في الحج .
وعليه فيجوز للمرأة أن تمسح على الحناء أو ما تضعه على رأسها من تلبيده أو خلطة إذا كانت إزالته تشق عليها .
والله أعلم .
المصدر: شبكة مشكاة الإسلامية
~~~~~~~~~~
وسُأل فضيلة الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق كذلك عن :
حكم وضع الصبغة أو الميش لشعر المرأة؟ وهل وجود الصبغة أو الميش يمنع الماء من الوصول للشعر وبالتالي ينقض الوضوء؟
لا بأس بذلك إن شاء الله ولعله من الزينة المباحة.
السؤال هو 0
ما حكم بما يسمى الميش (ميش الشعر)?
الجواب هو 0
الميش يقصد به صبغ الشعر بالألوان وهنا أذكر تفصيلا في صبغ الشعر للعموم صبغ الشعر بالسواد يحرم لقوله عليه الصلاة والسلام ""غيروا هذا الشيب وجنبوه السواد " صبغ الشعر بلون واحد غير الأسود موضع خلاف بين المتأخرين من أهل العلم بين من يحرمه ومن يبيحه والأولى بالمرأة تجنبه ما لم تكن بحاجة إليه لتتزين لزوجها أو تزيل عيبا في شعرها وهنا يشترط عدم تشبه المرأة برؤوس الكافرات والعاهرات.
الميش وهو صبغ الشعر بأكثر من لون أو صبغ بعضه وترك بعضه على شكل خصل فهذا نفس حكم الصبغ على الخلاف المذكور في الصبغ .
السؤال هو 00
ما حكم الصبغة وبخاصة الميش، هل تمنع الوضوء؟
الجواب هو 0
أولاً: حكم الصبغة صبغة الشعر إذا كان صبغاً للشعر الذي أصابه الشيب، أي: البياض بالحناء، أو الحناء والكتم، فإن هذا من السنة، فإن النبي –صلى الله عليه وسلم- لما رأى شعر أبي قحافة والد أبي بكر –رضي الله عنهما-، قال: "غيروا هذا بشيء واجتنبوا السواد" رواه مسلم (2102) من حديث جابر بن عبد الله –رضي الله عنهما-، والصبغ بالسواد الخالص الساحن لا يجوز، ومن باب أولى الصبغات التي يقصد بها محاكاة الغربيين وتقليدهم في أصباغ ليست من مألوف أهل الإسلام، كمن يصبغ شعره بألوان متعددة، أو يكون يصبغ شعره بصبغة غير مزينة ومقبول التجمل بها عند أصحاب الأذواق السليمة.
وأما ما سأل عنه، هل تمنع الوضوء أم لا؟ فنقول: إن الصبغة في العادة لا تشكل طبقة على الجسم المصبوغ، وإنما هي لون فقط، وحينئذٍ لا تؤثر على الوضوء ولا تمنع وصول الماء إلى البشرة، أو الشعر، والله أعلم.
أجاب هذا السؤال سليمان من وائل التويجري
عضو هيئه التدريس بجامعه أم القرى
السؤال هو 0
سـؤالي إلى من له العـلم بهـذه الأمــور
هـل الصـبغـة المسمـاة (( الميش )) حــرام أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هـناك من أفاد بانها حرام .. وهناك من قال أنها حـلال !!
أريد إجابة فاصـلة وقاطعـة لهذا الموضـوع ..
فهـل هناك إجابة واضحـة لذلك ..
وجـزاكم الله عنا كل خــير
الجواب هو00
بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد :
اتفق العلماء على أن تلوين (صبغ) الشعر سواءً كان شعر الرأس أو الحاجبين محرم في الحالات التالية :
- إذا كان الدافع إلى ذلك التشبه ، بالكافرات أو الفاسقات .
- إذا كان ثمة تسخط على خِلقة الله ، وعدم الرضا بها .
- إذا كان التلوين (الصبغ) دائماً ويُذْهِب اللون الأصلي ، لأنه تغيير لخلق الله .
وأما إذا خلى الصبغ (التلوين) من هذه الأشياء ، فللعلماء فيه رأيان :
الأول : الحرمة مطلقاً ، لأن ذلك عندهم ما يزال من التغيير لخلق الله ، وعدم رضى بما خلق الله للمرأة من لون ، ويقولون إن أصل هذا الفعل هو التشبه بالكافرات ، وواحدة من هذه تكفي لإطلاق الحرمة على هذا الفعل ، فكيف بها مجتمعة .
الثاني : أن هذا مباح ما لم يكن تشبهاً أو تسخطاً ، لأنه من باب التزيين ، والأصل في التزيين الإباحة ، وهذا ليس من التغيير في شيء ، وإنما هو من التزيين ، والله أعلم .
أما تغيير الشيب للمرأة والرجل فهو جائز ، وهو باب آخر
أجاب هذا السؤال 0 عدنان العرعور من موقع عالم بلا مشكلات
وقفه 00
هذا ما أتيح لي من جمعه من فتاوى العلماااء بارك الله لنا فيهم
والظاهر بان الميش جائز ما لم يكن فيه تشبه با الكفار والعاهرات ومالم يسبب ضرر في وضعه ومالم يكن مانعا للوضوء بحيث يكون يغلف الشعرة

ثالثا0000
{لــــبــس العدســـــات المـــلــــونه }
السؤال هو:
أود أن أعرف رأي الإسلام في لبس العدسات اللاصقة الملونة ؟
الجواب هو:
الحمد لله
العدسات اللاصقة على نوعين :
1- العدسات الطبية : و هي التي تستخدم لعلاج قصر النظر أو بعده و نحو ذلك مما هو للتداوي فهذه العدسات لا بأس باستخدامها باستشارة الطبيبة المختصة .
2- العدسات التجميلية الملونة : فهذه حكمها حكم الزينة ، إن كان لزوجها فلا بأس ، وإن كان لغيره فعلى وجه لا تكون فيه فتنة ، ويُشترط أيضا أن لا تكون ضارة ، وأن لا يكون فيها غشّ وتدليس مثل أن تظهر بها المخطوبة للخاطب ، وأن لا يكون هناك إسراف في شرائها لأنّ الله نهى عن ذلك فقال : ( ولا تُسرفوا ) ، والله تعالى أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)
السؤال هو 00
س5: ما حكم لبس بعض النساء للعدسات اللاصقة الملوَّنة بقصد الزينة؟ كأن تلبس لباساً أخضر فتضع عدسات خضراء، أفتونا مأجورين.
الجواب هو 00
ج : لا يجوز هذا إذا كان لقصد الزينة فإنه من تغيير خلق الله، ولا فائدة فيه للبصر، وربما قلل بصر العين حيث تُعَرَّضُ للعبث بها بالإلصاق وما بعده، ثم هو تقليد للغرب بدون فائدة، ولا جمال أحسن من خلق الله وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم
فضيلة الشيخ /عبد الله ابن جبرين النخبة من الفتاوى النسائية]
السؤال هو 00
س33: ما حكم لبس العدسات الملونة بحجه الزينة وإتباع الموضة؟
الجواب هو
الجواب: لبس العدسات من أجل الحاجة لا بأس به، أما إذا كان من غير حاجة؛ فإن تركه أحسن، خصوصا إذا كان غالي الثمن؛ فإنه يعد من الإسراف المحرم؛ علاوة على ما فيه من التدليس والغش؛ لأنه يظهر العين بغير مظهرها الحقيقي من غير حاجة إليه.
(الفوزان
{لــــبــس العدســـــات المـــلــــونه }
السؤال هو:
أود أن أعرف رأي الإسلام في لبس العدسات اللاصقة الملونة ؟
الجواب هو:
الحمد لله
العدسات اللاصقة على نوعين :
1- العدسات الطبية : و هي التي تستخدم لعلاج قصر النظر أو بعده و نحو ذلك مما هو للتداوي فهذه العدسات لا بأس باستخدامها باستشارة الطبيبة المختصة .
2- العدسات التجميلية الملونة : فهذه حكمها حكم الزينة ، إن كان لزوجها فلا بأس ، وإن كان لغيره فعلى وجه لا تكون فيه فتنة ، ويُشترط أيضا أن لا تكون ضارة ، وأن لا يكون فيها غشّ وتدليس مثل أن تظهر بها المخطوبة للخاطب ، وأن لا يكون هناك إسراف في شرائها لأنّ الله نهى عن ذلك فقال : ( ولا تُسرفوا ) ، والله تعالى أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)
السؤال هو 00
س5: ما حكم لبس بعض النساء للعدسات اللاصقة الملوَّنة بقصد الزينة؟ كأن تلبس لباساً أخضر فتضع عدسات خضراء، أفتونا مأجورين.
الجواب هو 00
ج : لا يجوز هذا إذا كان لقصد الزينة فإنه من تغيير خلق الله، ولا فائدة فيه للبصر، وربما قلل بصر العين حيث تُعَرَّضُ للعبث بها بالإلصاق وما بعده، ثم هو تقليد للغرب بدون فائدة، ولا جمال أحسن من خلق الله وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم
فضيلة الشيخ /عبد الله ابن جبرين النخبة من الفتاوى النسائية]
السؤال هو 00
س33: ما حكم لبس العدسات الملونة بحجه الزينة وإتباع الموضة؟
الجواب هو
الجواب: لبس العدسات من أجل الحاجة لا بأس به، أما إذا كان من غير حاجة؛ فإن تركه أحسن، خصوصا إذا كان غالي الثمن؛ فإنه يعد من الإسراف المحرم؛ علاوة على ما فيه من التدليس والغش؛ لأنه يظهر العين بغير مظهرها الحقيقي من غير حاجة إليه.
(الفوزان

رابعا 0000
{الرمــوش التركــيــبــه والاظــافــر التركــــيــبــه }
السؤال:
هل يجوز للمرأة أن تستعمل الرموش الصناعية ؟.
الجواب هو :
الحمد لله
يحرم على المرأة تركيب الرموش الصناعية ، لأنها تدخل في وصل الشعر الذي لعن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من فعله .
روى البخاري ومسلم (2122) عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ قَالَتْ جَاءَتْ امْرَأَةٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ لِي ابْنَةً عُرَيِّسًا (تصغير عروس) أَصَابَتْهَا حَصْبَةٌ فَتَمَرَّقَ ( وفي رواية : تمزق ) شَعْرُهَا أَفَأَصِلُهُ ؟ فَقَالَ : لَعَنَ اللَّهُ الْوَاصِلَةَ وَالْمُسْتَوْصِلَةَ .
روى البخاري (5205) ومسلم (2123) عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ جَارِيَةً مِنْ الأَنْصَارِ تَزَوَّجَتْ وَأَنَّهَا مَرِضَتْ فَتَمَرَّطَ شَعَرُهَا (أي سقط) فَأَرَادُوا أَنْ يَصِلُوهُ ، فَسَأَلُوا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ذَلِكَ فَلَعَنَ الْوَاصِلَةَ وَالْمُسْتَوْصِلَةَ .
قال النووي :
(تَمَرَّقَ ) بِمَعْنَى تَسَاقَطَ .
وَأَمَّا الْوَاصِلَة فَهِيَ الَّتِي تَصِل شَعْر الْمَرْأَة بِشَعْرٍ آخَر , وَالْمُسْتَوْصِلَة الَّتِي تَطْلُب مَنْ يَفْعَل بِهَا ذَلِكَ , وَيُقَال لَهَا : مَوْصُولَة . وَهَذِهِ الأَحَادِيث صَرِيحَة فِي تَحْرِيم الْوَصْل , وَلَعْن الْوَاصِلَة وَالْمُسْتَوْصِلَة مُطْلَقًا , وَهَذَا هُوَ الظَّاهِر الْمُخْتَار اهـ .
والرموش الصناعية يتحقق فيها هذا المعنى ، وهو وصل الشعر ، فإن الرموش الطبيعية توصل بالرموش الصناعية .
وأيضاً : ذكر بعض الأطباء أن الرموش الصناعية تؤدي إلى حساسية مزمنة بالجلد والعين والتهابات في الجفون وتؤدي إلى تساقط الرموش . فيكون في استعمالها ضرراً ، وقد منع الشارع ذلك كما قال عليه السلاة والسلام ( لا ضرر ولا ضرار )
انظر : "زينة المرأة بين الطب والشرع" ص 33 .
وينبغي أن تتنبه المرأة المسلمة إلى أن الاهتمام بمثل هذه الأمور قد يكون إغراقاً في التنعم والترفه ، وإهداراً للأوقات والأموال التي يمكن الاستفادة منها فيما هو أنفع للمسلمين ، لاسيما في هذه الأوقات التي ضعفت فيها العزائم ، وفترت الهمم . وصُرِفت المرأة عن مهمتها الأساسية في تربية الجيل إلى الاهتمام البالغ بمثل هذه الأمور .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)
السؤال هو 00
حكم لبس الرموش الاصطناعية فوق الرموش الأصلية ؟ هذا يجعل العين مفتوحة أكثر ومغرية أكثر (نستعملها بعض الأحيان أمام الزوج والمحارم فقط).
الجواب هو :
الحمد لله
جاء في فتاوى اللجنة الدائمة : ( لا يجوز استخدام الأظافر الصناعية ، والرموش المستعارة ، ... ؛ لما فيها من الضرر على محالها من الجسم ، ولما فيها أيضا من الغش والخداع وتغيير خلق الله ) فتاوى اللجنة 17/133
وجاء في كتاب زينة المرأة بين الطب والشرع ص 33 :
أما الرموش الصناعية والمواد التي تدهن بها الرموش الطبيعية فيقول الأطباء إنها مكونة من أملاح النيكل ، أو من أنواع مطاط صناعي ، وهما يسببان التهاب الجفون وتساقط الرموش .
والله اعلم .
الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)
السؤال هو :
هل تركيب الأظافر والرموش جائز أم لا ؟.
الجواب هو:
الحمد لله
لا يجوز تركيب الرموش لأنه في حكم وصل الشعر ، وتركيب الأظافر الطويلة على هيئة أظافر الوحوش هو مما جاءنا من طريق الكفار والشريعة قد جاءت بقص الأظافر لا بتطويلها فلماذا نخالف شريعتنا نسأل الله الهداية.
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com
{الرمــوش التركــيــبــه والاظــافــر التركــــيــبــه }
السؤال:
هل يجوز للمرأة أن تستعمل الرموش الصناعية ؟.
الجواب هو :
الحمد لله
يحرم على المرأة تركيب الرموش الصناعية ، لأنها تدخل في وصل الشعر الذي لعن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من فعله .
روى البخاري ومسلم (2122) عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ قَالَتْ جَاءَتْ امْرَأَةٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ لِي ابْنَةً عُرَيِّسًا (تصغير عروس) أَصَابَتْهَا حَصْبَةٌ فَتَمَرَّقَ ( وفي رواية : تمزق ) شَعْرُهَا أَفَأَصِلُهُ ؟ فَقَالَ : لَعَنَ اللَّهُ الْوَاصِلَةَ وَالْمُسْتَوْصِلَةَ .
روى البخاري (5205) ومسلم (2123) عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ جَارِيَةً مِنْ الأَنْصَارِ تَزَوَّجَتْ وَأَنَّهَا مَرِضَتْ فَتَمَرَّطَ شَعَرُهَا (أي سقط) فَأَرَادُوا أَنْ يَصِلُوهُ ، فَسَأَلُوا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ذَلِكَ فَلَعَنَ الْوَاصِلَةَ وَالْمُسْتَوْصِلَةَ .
قال النووي :
(تَمَرَّقَ ) بِمَعْنَى تَسَاقَطَ .
وَأَمَّا الْوَاصِلَة فَهِيَ الَّتِي تَصِل شَعْر الْمَرْأَة بِشَعْرٍ آخَر , وَالْمُسْتَوْصِلَة الَّتِي تَطْلُب مَنْ يَفْعَل بِهَا ذَلِكَ , وَيُقَال لَهَا : مَوْصُولَة . وَهَذِهِ الأَحَادِيث صَرِيحَة فِي تَحْرِيم الْوَصْل , وَلَعْن الْوَاصِلَة وَالْمُسْتَوْصِلَة مُطْلَقًا , وَهَذَا هُوَ الظَّاهِر الْمُخْتَار اهـ .
والرموش الصناعية يتحقق فيها هذا المعنى ، وهو وصل الشعر ، فإن الرموش الطبيعية توصل بالرموش الصناعية .
وأيضاً : ذكر بعض الأطباء أن الرموش الصناعية تؤدي إلى حساسية مزمنة بالجلد والعين والتهابات في الجفون وتؤدي إلى تساقط الرموش . فيكون في استعمالها ضرراً ، وقد منع الشارع ذلك كما قال عليه السلاة والسلام ( لا ضرر ولا ضرار )
انظر : "زينة المرأة بين الطب والشرع" ص 33 .
وينبغي أن تتنبه المرأة المسلمة إلى أن الاهتمام بمثل هذه الأمور قد يكون إغراقاً في التنعم والترفه ، وإهداراً للأوقات والأموال التي يمكن الاستفادة منها فيما هو أنفع للمسلمين ، لاسيما في هذه الأوقات التي ضعفت فيها العزائم ، وفترت الهمم . وصُرِفت المرأة عن مهمتها الأساسية في تربية الجيل إلى الاهتمام البالغ بمثل هذه الأمور .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)
السؤال هو 00
حكم لبس الرموش الاصطناعية فوق الرموش الأصلية ؟ هذا يجعل العين مفتوحة أكثر ومغرية أكثر (نستعملها بعض الأحيان أمام الزوج والمحارم فقط).
الجواب هو :
الحمد لله
جاء في فتاوى اللجنة الدائمة : ( لا يجوز استخدام الأظافر الصناعية ، والرموش المستعارة ، ... ؛ لما فيها من الضرر على محالها من الجسم ، ولما فيها أيضا من الغش والخداع وتغيير خلق الله ) فتاوى اللجنة 17/133
وجاء في كتاب زينة المرأة بين الطب والشرع ص 33 :
أما الرموش الصناعية والمواد التي تدهن بها الرموش الطبيعية فيقول الأطباء إنها مكونة من أملاح النيكل ، أو من أنواع مطاط صناعي ، وهما يسببان التهاب الجفون وتساقط الرموش .
والله اعلم .
الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)
السؤال هو :
هل تركيب الأظافر والرموش جائز أم لا ؟.
الجواب هو:
الحمد لله
لا يجوز تركيب الرموش لأنه في حكم وصل الشعر ، وتركيب الأظافر الطويلة على هيئة أظافر الوحوش هو مما جاءنا من طريق الكفار والشريعة قد جاءت بقص الأظافر لا بتطويلها فلماذا نخالف شريعتنا نسأل الله الهداية.
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com

خامسا000
{ حــكــم لــبــس الــــبنــطــلــون }
السؤال هو 00
6 : ما رأيكم في لبس البنطلون. بالنسبة للنساء لأنه انتشر في هذه الأزمنة؟
الجواب هو 00
ج 6 : ننصح أن لا يلبس البنطلون لأنه من لباس الكفرة فينبغي تركه وأن لا تلبس المرأة إلا لباس بنات جنسها ، بنات بلدها ، ولا تشذ عنه ، وتحرص على اللباس الساتر المتوسط الذي ليس فيه ضيق ، ولا رقة ، بل يستر من غير ضيق ، ولا يصف البدن ، وليس فيه تشبه بالكفار ، ولا بالرجال ولا تلبس ملابس الشهرة .
أجاب عن هذا السؤال فضيله الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله موقع الشيخ
السؤال هو 00
ما حكم التزين للزوج بالبنطال مع العلم انه لا يجوز التشبه بالرجال ؟
وما حكم التزين لزوج بملابس الغرب مع العلم انه لا يجوز التشبه بالقوم؟
الجواب هو 00
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد وعلى آله وصحبه وسلم ،،،
بخصوص سؤالك أختي الفاضلة ( الباحثة ) حول مسألة حكم لبس البنطلون للزوج ، وقبل أن أبين الحكم في هذه المسألة أود طرح آراء العلماء بشكل عام في حكم لبس البنطلون وهيّ على النحو التالي :
سئل العلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين عن ما حكم لبس ( البنطلون ) الذي انتشر في أوساط النساء مؤخراً ؟؟؟
فأجاب – رحمه الله – ( قبل الإجابة على هذا السؤال أوجه نصيحة إلى الرجال المؤمنين أن يكونوا رعاة لمن تحت أيديهم من الأهل من بنين وبنات وزوجات وأخوات وغيرهن، أن يتقوا الله تعالى في هذه الرعية وألأ يدعوا الحبل على الغارب للنساء الآتي قال في حقهن النبي صلى الله عليه وسلم ( ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب للرجل الحازم من احداكن ) ( متفق عليه ) 000
وأرى ألا ينساق المسلمون وراء هذه الموضة من أنواع الألبسة التي ترد إلينا من هنا وهناك، وكثير منها لايتلاءم مع الزي الإسلامي الذي يكون فيه الستر الكامل للمرأة مثل الألبسة القصيرة أو الضيقة جداً أو الخفيفة، ومن ذلك البنطلون فإنه يصف حجم رجل المرأة وكذلك بطنها وخصرها وغير ذلك، فلابسته تدخل تحت الحديث الصحيح : (صنفان من أهل النار لم أرهما: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها لتوجد في مسيرة كذا وكذا ) ( أخرجه الإمام مسلم في صحيحه – " اللباس " – باب " الجنة وصفة نعيمها " – برقم 2128 ) 0
فنصيحتي لنساء المؤمنين ورجالهن أن يتقوا الله عزوجل، وأن يحرصوا على الزي الإسلامي الساتر، وألا يضيعوا أموالهم في اقتناء مثل هذه الألبسة.. والله الموفق ) 0
وقد سئل أيضاً : يا فضيلة الشيخ : حجتهم أن هذا البنطال فضفاض وواسع بحيث يكون ساتراً ؟؟؟
فأجاب – رحمه الله - : ( حتى وإن كان واسعاً فضفاضاً لأن تميزك رجل عن رجل يكون فيه شيء من عدم الستر، ثم أنه يخشى أن يكون ذلك أيضاً من تشبه النساء بالرجال لأن البنطال من ألبسة الرجال ) ( مجلة الدعوة – العدد 1476 – تاريخ 18 / 8 / 1415 هـ ) 0
سئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والأفتاء السؤال التالي : هل يجوز للمرأة أن ترتدي بنطلوناً كالرجال ؟؟؟
فأجابت – حفظها الله - : ( ليس للمرأة أن تلبس الثياب الضيقة لما في ذلك من تحديد جسمها وذلك مثار الفتنة، والغالب في البطلون أنه ضيق يحدد أجزاء البدن التي يحيط بها، كما أنه قد يكون في لبس المرأة للبنطلون تشبه من النساء بالرجال، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال ) ( فتاوى المرأة – جمع محمد المسند – اللجنة الدائمة ) 0
سئل العلامة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين السؤال التالي : انتشر في الآونة الأخيرة ما يسمى بالبنطال، وقد بدأ بصور متعددة، فمن الواسع الذي يبدو لأول وهلة وكأنه تنورة ثم ضاق شيئاً فشيئاً إلى أن وصل إلى الضيق المسمى ( الإسترتش ) 0 والمطلوب يافضيلة الشيخ : ما حكم ارتداء المرأة لهذا اللباس بصوره المتعددة ؟ ولو كان أمام النساء ؟ وإن كانت هذه المرأة لم تتجاوز سن البلوغ بعد ( أي أنها في الثانية عشر من عمرها أو دون ذلك ) ؟ وهل تأثم من تفعل ذلك ؟ أو ترضى به بأن تكون الآبسة ابنتها أو اختها الصغرى ؟ وما حكم بيع هذا اللباس وشرائه واستيراده ؟؟؟
فأجاب – حفظه الله - : ( لا يجوز التشبه بالعصاة والكفار فإن من تشبه بقوم فهو منهم، ولا شك أن لباس هذه الأنواع لا يعرف في البلاد الإسلامية لا في الرجال ولا في النساء، وكذا لايجوز التشبه بالنساء ولا تشبه النساء بالرجال، ومتى كان هذا اللباس يختص بأحد النوعين لم يجز للنوع الآخر أن يلبسه، وإذا كان اللباس ضيقاً لم يجز لبسه لا للرجال ولا للنساء، لأن ذلك يسبب الفتنة ولفت الإنتباه. وهذه الأكسية الضيقة يحرم على النساء لبسها لاسيما إذا خرجت وتعرضت للنظر والبروز للرجال، فإن ذلك من دواعي الفتنة، وعلى ذلك فلا يجوز بيعها ولا خياطتها، لمن يلبسها وهي كذلك، ويأثم من استوردها وعرف أنها تلبس على هذه، فإنه من التعاون على الإثم والعدوان والله أعلم ) ( الكنز الثمين من فتاوى العلامة الشيخ ابن جبرين – جمع علي أبو لوز ) 0
وقد سئل أيضاً عن حكم لبس البنطلون الجينز ؟؟؟
فأجاب – حفظه الله - : ( لبس المرأة للبنطلون لايجوز ولو أمام النساء إلا للزوج فأما سوى ذلك فلا يجوز فإنه يبين تفاصيل البدن ويعود المرأة على هذه الألبسة حتى تألفها، فلا تجوز هذه اللبسة بحال ) ( الكنز الثمين من فتاوى العلامة الشيخ ابن جبرين – جمع علي أبو لوز ) 0
وبعد هذا العرض الشامل لحكم لبس البنطلون يُرى بالعموم المنع من ذلك لأسباب منها : أنه تشبه للمرأة بالرجل في تلك الحالة ، وكذلك تشبه المرأة بالنساء الكافرات 0
أما حكم لبس البنطلون للزوج فكما يلاحظ فيه خلاف بين أهل العلم ، فالبعض يرى بالجواز ، والبعض الآخر يرى المنع للأسباب المذكور 0
قلت وبالله التوفيق : الأولى في حق المرأة المسلمة أن تمتنع عن لبس البنطلون حتى للزوج خروجاً من الخلاف الحاصل ، ولها أن تتزين لزوجها بما تتزين به النساء من المعتاد والمعروف وليس فيه تشبه بالكافرات أو تشبه بالرجال أو فيه معصية لله والرسول 0
ولكن لو كان الزوج منبهراً بهذا النوع من اللباس محباً له ، عند ذلك يمكن الأخذ بقول العلامة الشيخ ابن جبرين – حفظه الله - ، أما إن كان الزوج لا يهتم بهذا الأمر ولا يعنيه هذا اللبس من قريب أو بعيد ، عند ذلك فالأولى في حقها أن تتزين له بما هيَّ عادة النساء شريطة أن لا يكون فيه معصية لله ورسوله 0
وكذلك الحال بالنسبة للملابس الغربية فلا يجوز بأي حال التشبه بالكافرين والكافرات ، والله تعالى أعلم 0
أسأل الله العلي القدير أن يصلح نساء ورجال المسلمين ، وأن يوفقهم للعمل بكتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
{ حــكــم لــبــس الــــبنــطــلــون }
السؤال هو 00
6 : ما رأيكم في لبس البنطلون. بالنسبة للنساء لأنه انتشر في هذه الأزمنة؟
الجواب هو 00
ج 6 : ننصح أن لا يلبس البنطلون لأنه من لباس الكفرة فينبغي تركه وأن لا تلبس المرأة إلا لباس بنات جنسها ، بنات بلدها ، ولا تشذ عنه ، وتحرص على اللباس الساتر المتوسط الذي ليس فيه ضيق ، ولا رقة ، بل يستر من غير ضيق ، ولا يصف البدن ، وليس فيه تشبه بالكفار ، ولا بالرجال ولا تلبس ملابس الشهرة .
أجاب عن هذا السؤال فضيله الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله موقع الشيخ
السؤال هو 00
ما حكم التزين للزوج بالبنطال مع العلم انه لا يجوز التشبه بالرجال ؟
وما حكم التزين لزوج بملابس الغرب مع العلم انه لا يجوز التشبه بالقوم؟
الجواب هو 00
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد وعلى آله وصحبه وسلم ،،،
بخصوص سؤالك أختي الفاضلة ( الباحثة ) حول مسألة حكم لبس البنطلون للزوج ، وقبل أن أبين الحكم في هذه المسألة أود طرح آراء العلماء بشكل عام في حكم لبس البنطلون وهيّ على النحو التالي :
سئل العلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين عن ما حكم لبس ( البنطلون ) الذي انتشر في أوساط النساء مؤخراً ؟؟؟
فأجاب – رحمه الله – ( قبل الإجابة على هذا السؤال أوجه نصيحة إلى الرجال المؤمنين أن يكونوا رعاة لمن تحت أيديهم من الأهل من بنين وبنات وزوجات وأخوات وغيرهن، أن يتقوا الله تعالى في هذه الرعية وألأ يدعوا الحبل على الغارب للنساء الآتي قال في حقهن النبي صلى الله عليه وسلم ( ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب للرجل الحازم من احداكن ) ( متفق عليه ) 000
وأرى ألا ينساق المسلمون وراء هذه الموضة من أنواع الألبسة التي ترد إلينا من هنا وهناك، وكثير منها لايتلاءم مع الزي الإسلامي الذي يكون فيه الستر الكامل للمرأة مثل الألبسة القصيرة أو الضيقة جداً أو الخفيفة، ومن ذلك البنطلون فإنه يصف حجم رجل المرأة وكذلك بطنها وخصرها وغير ذلك، فلابسته تدخل تحت الحديث الصحيح : (صنفان من أهل النار لم أرهما: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها لتوجد في مسيرة كذا وكذا ) ( أخرجه الإمام مسلم في صحيحه – " اللباس " – باب " الجنة وصفة نعيمها " – برقم 2128 ) 0
فنصيحتي لنساء المؤمنين ورجالهن أن يتقوا الله عزوجل، وأن يحرصوا على الزي الإسلامي الساتر، وألا يضيعوا أموالهم في اقتناء مثل هذه الألبسة.. والله الموفق ) 0
وقد سئل أيضاً : يا فضيلة الشيخ : حجتهم أن هذا البنطال فضفاض وواسع بحيث يكون ساتراً ؟؟؟
فأجاب – رحمه الله - : ( حتى وإن كان واسعاً فضفاضاً لأن تميزك رجل عن رجل يكون فيه شيء من عدم الستر، ثم أنه يخشى أن يكون ذلك أيضاً من تشبه النساء بالرجال لأن البنطال من ألبسة الرجال ) ( مجلة الدعوة – العدد 1476 – تاريخ 18 / 8 / 1415 هـ ) 0
سئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والأفتاء السؤال التالي : هل يجوز للمرأة أن ترتدي بنطلوناً كالرجال ؟؟؟
فأجابت – حفظها الله - : ( ليس للمرأة أن تلبس الثياب الضيقة لما في ذلك من تحديد جسمها وذلك مثار الفتنة، والغالب في البطلون أنه ضيق يحدد أجزاء البدن التي يحيط بها، كما أنه قد يكون في لبس المرأة للبنطلون تشبه من النساء بالرجال، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال ) ( فتاوى المرأة – جمع محمد المسند – اللجنة الدائمة ) 0
سئل العلامة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين السؤال التالي : انتشر في الآونة الأخيرة ما يسمى بالبنطال، وقد بدأ بصور متعددة، فمن الواسع الذي يبدو لأول وهلة وكأنه تنورة ثم ضاق شيئاً فشيئاً إلى أن وصل إلى الضيق المسمى ( الإسترتش ) 0 والمطلوب يافضيلة الشيخ : ما حكم ارتداء المرأة لهذا اللباس بصوره المتعددة ؟ ولو كان أمام النساء ؟ وإن كانت هذه المرأة لم تتجاوز سن البلوغ بعد ( أي أنها في الثانية عشر من عمرها أو دون ذلك ) ؟ وهل تأثم من تفعل ذلك ؟ أو ترضى به بأن تكون الآبسة ابنتها أو اختها الصغرى ؟ وما حكم بيع هذا اللباس وشرائه واستيراده ؟؟؟
فأجاب – حفظه الله - : ( لا يجوز التشبه بالعصاة والكفار فإن من تشبه بقوم فهو منهم، ولا شك أن لباس هذه الأنواع لا يعرف في البلاد الإسلامية لا في الرجال ولا في النساء، وكذا لايجوز التشبه بالنساء ولا تشبه النساء بالرجال، ومتى كان هذا اللباس يختص بأحد النوعين لم يجز للنوع الآخر أن يلبسه، وإذا كان اللباس ضيقاً لم يجز لبسه لا للرجال ولا للنساء، لأن ذلك يسبب الفتنة ولفت الإنتباه. وهذه الأكسية الضيقة يحرم على النساء لبسها لاسيما إذا خرجت وتعرضت للنظر والبروز للرجال، فإن ذلك من دواعي الفتنة، وعلى ذلك فلا يجوز بيعها ولا خياطتها، لمن يلبسها وهي كذلك، ويأثم من استوردها وعرف أنها تلبس على هذه، فإنه من التعاون على الإثم والعدوان والله أعلم ) ( الكنز الثمين من فتاوى العلامة الشيخ ابن جبرين – جمع علي أبو لوز ) 0
وقد سئل أيضاً عن حكم لبس البنطلون الجينز ؟؟؟
فأجاب – حفظه الله - : ( لبس المرأة للبنطلون لايجوز ولو أمام النساء إلا للزوج فأما سوى ذلك فلا يجوز فإنه يبين تفاصيل البدن ويعود المرأة على هذه الألبسة حتى تألفها، فلا تجوز هذه اللبسة بحال ) ( الكنز الثمين من فتاوى العلامة الشيخ ابن جبرين – جمع علي أبو لوز ) 0
وبعد هذا العرض الشامل لحكم لبس البنطلون يُرى بالعموم المنع من ذلك لأسباب منها : أنه تشبه للمرأة بالرجل في تلك الحالة ، وكذلك تشبه المرأة بالنساء الكافرات 0
أما حكم لبس البنطلون للزوج فكما يلاحظ فيه خلاف بين أهل العلم ، فالبعض يرى بالجواز ، والبعض الآخر يرى المنع للأسباب المذكور 0
قلت وبالله التوفيق : الأولى في حق المرأة المسلمة أن تمتنع عن لبس البنطلون حتى للزوج خروجاً من الخلاف الحاصل ، ولها أن تتزين لزوجها بما تتزين به النساء من المعتاد والمعروف وليس فيه تشبه بالكافرات أو تشبه بالرجال أو فيه معصية لله والرسول 0
ولكن لو كان الزوج منبهراً بهذا النوع من اللباس محباً له ، عند ذلك يمكن الأخذ بقول العلامة الشيخ ابن جبرين – حفظه الله - ، أما إن كان الزوج لا يهتم بهذا الأمر ولا يعنيه هذا اللبس من قريب أو بعيد ، عند ذلك فالأولى في حقها أن تتزين له بما هيَّ عادة النساء شريطة أن لا يكون فيه معصية لله ورسوله 0
وكذلك الحال بالنسبة للملابس الغربية فلا يجوز بأي حال التشبه بالكافرين والكافرات ، والله تعالى أعلم 0
أسأل الله العلي القدير أن يصلح نساء ورجال المسلمين ، وأن يوفقهم للعمل بكتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
الصفحة الأخيرة
{الـــــــــــــــــتـــــــــ ـــــتشــــــــــــــــــــقيـ ـــــــــــــــــــــــــر }
السؤااال هو :
انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب ومِن تحته بشكل يُشابه بصورة مطابقة للنمص ، من ترقيق الحاجبين ، ولا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليداً للغرب ، وأيضاً خطورة هذه المادة المُشقّرة للشعر من الناحية الطبية ، والضرر الحاصل له ، فما حُـكم الشرع في مثل هذا الفعل ؟
وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت :
الجواااب هو :
بأن تشقير أعلى الحاجبين وأسفلهما بالطريقة المذكورة : لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه ولمشابهته للنمص المحرّم شرعاً ، حيث إنه في معناه ويزداد الأمر حُرمة إذا كان ذلك الفعل تقليداً وتشبهاً بالكفار أو كان في استعماله ضرر على الجسم أو الشعر لقول الله تعالى : ( وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : " لا ضرر ولا ضرار " ، وبالله التوفيق .اهـ.
فتوى رقم ( 21778 ) وتاريخ 29/12/1421 هـ .
وقال الشيخ عبد الله الجبرين – حفظه الله - :
أرى أن هذه الأصباغ وتغيير الألوان لشعر الحواجب لا تجوز فقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم النامصات والمتنمصات والمغيرات لخلق الله الحديث ، وقد جعل الله من حكمته من وجود الاختلاف فيها . فمنها كثيف ومنها خفيف منها الطويل ومنها القصير وذلك مما يحصل به التمييز بين الناس ، ومعرفة كل إنسان بما يخصه ويعرف به ، فعلى هذا لا يجوز الصبغ لأنه من تغيير خلق الله تعالى .
فتاوى المرأة " جمع خالد الجريسي ( ص 134 ) .
وقال آخرون من أهل العلم بإباحته ، ومنهم الشيخ محمد الصالح العثيمين .
فصارت القضية موضع شبهة لاختلاف العلماء فيها .
فيكون الأولى والأحوط تركها .
ومن كان من أهل الاجتهاد عمل بما رآه ، ومن كان من أصحاب الأهلية في الترجيح عمل بما ترجح لديه ، والعامي يقلّد أوثق من يعلمه من علماء بلده أو من وصلت إليه فتواه .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)
السؤال هو :
هل يجوز صبغ الشعر بلون مشابه للون البشرة علما بأن شكل المرأة بعد الصبغ يشابه حواجب المرأة المتنمصة ( التي تنتف الشعر ) ؟
الجواب:
الحمد لله
عرضنا هذا السؤال على فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ، فأجاب حفظه الله :
لا بأس بهذا لأنه تلوين للشعر فقط . والله أعلم .
الشيخ محمد بن صالح العثيمين (www.islam-qa.com)
السؤال :
ما حكم صبغ شعر الحاجبين بلون يقارب لون البشرة ؟
الجواب:
الحمد لله
لا بأس به , لأن الأصل في هذه الأمور الإباحة إلا بدليل يقتضي التحريم أو الكراهة من الكتاب أو السنة.
من فتاوى فضيلة الشيخ ابن عثيمين لمجلة الدعوة العدد 1741 7/2/1421هـ ص/36. (www.islam-qa.com)
وقفه 000
الشيخ المديهش وهو ممن سمح لهم الشيخ ابن عثيمين رحمه الله بالأفتاء ومن كبار طلبته...أوضح اللبس
الحاصل حول قول البعض بجواز تشقير الحواجب ونسبها للشيخ ابن عثيمين رحمه الله فقال...أن ماقصده
الشيخ رحمه الله هو تشقير الحاجب ككل وليس تحديده بالتشقير فيبدو بالنمص.....
الأختلاف بين العلماء...يجب أن يجعلنا أكثر حيطة..وأن نأخذ بالأحوط..وأن لانتتبع الرخص...
كما أن المسألة في الدين ليس فيها اعتقاد بل أخواتي الكريمات فيها السمع والطاعة...خاصة أن فتوى كهذه
وردت من هيئة كبار العلماء ..
هذي فتوي اللجنه الدائمه للبحوث العلميه والإفتاء
ما حكم تشقير الحواجب للمرأة بدون نتفها او حلقها? و ما حكم صباغة الشعر باللون الاشقر؟
الشق الأول من السؤال :
فتوى رقم21778وتاريخ29/12/1421 هـ
الحمد لله و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده.. و بعد:
فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء على ما ورد الى سماحة المفتي العام برقم7868 و تاريخ 29/12/1421هـ
وقد سأل المستفتي سؤالاً هذا نصه (انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب و من تحته بشكل يشابه بصورة المطابقة النمص، من ترقيق الحاجبين و لا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليداً للغرب. و أيضاً خطورة هذه المادة المشقرة للشعر من الناحية الطبية، و الضرر الحاصل له، فما حكم الشرع في مثل هذا الفعل؟
و بعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأن تشقير أعل الحاجبين أسفلهما بالطريقة المذكورة لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه و لمشابهته للنمص المحرم شرعا، حيث أنه في معناه و يزداد الأمر حرمة إذا كان ذلك الفعل تقليدا و تشبهاً باللكفار أو كان في استعماله ضرر على الجسم أو الشعر لقوله تعالى< و لا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة> و قوله صلى الله عليه و سلم:<لا ضرر و لا ضرار>
و صلى الله على نبينا محمد و على آله وصحبه و سلم،،،،،،،
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء بالمملكة العربية السعودية
الرئيس:عبد العزيز آل الشيخ عضو:صالح الفوزان عضو:عبدالله الغديان
هذي فتوي الشيخ فيصل الفوزان
همسه 000
لا يخفى علينا مالعلم الذي وصل اليه آل الشيخ والفوزان والغديان والجبرين
ورب العزة والجلاله قال: (واسئلو أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون)
أما ماقد قاله المنيع في فتاوى سابقه بتحليله فقد حرمه الان حيث ان :
بعض النساء هداهم الله تلقي سؤالاً عاما مثل ماحكم صبغ شعر الحاجبين؟
ولا تضح طريقة الصبغ تلك ومالغرض من صبغها هاذا
اما الان فقد حرمه ومن يريد التأكد فعليه ان يستمع الى برنامجه الذي ياتي على الهواء ومااكثرها هاذه الاسئله من هذا النوع
واما من حجتها انه اصلا اختلف عليه فاقول لها:
اولا: فكري بعقلك هل انتي اذا شقرتي هل تتغير خلقتك عما خلق الله
وانتي تعلمين قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (لعن الله الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله)
ولا اضنك كذلك وانتي الفتاة التي تصلين وتصومين وتخافين الله
ثانياً:ماتقولين انه اختلف عليه فارد عليك اذاً هاذا امر مشتبه في صحته ...اليس كذلك؟
واتقاء الأمور المشتبهات قاعدة مقررة في الشريعة حتى لو لم يُسلِّم الإنسان بتحريم الأمر المشتبِه ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلَّم : ( الحلال بيِّن الحرام بيِّن، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام ) البخاري ( 52 ) مسلم ( 1599 ) .
ولاتنسي اختي المسلمه قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (من ترك شيئاً لله عوَّضه الله خيراً منه )
وأنا ما وضعت هذا الموضوع إلا إبتغاااء الاجر والثوااب من الله وأن تكون صدقه
جاريه بعد مماتي ( او علما ينتفع به )