جنون امرأه
جنون امرأه
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
كلام عين العقل
وكمان من حق اهل القتيل الدية لكن بمبلغ معقول
الرشيدي طلبوا 5 بس جزاهم الله خييير
لكن 20 مليون والعذر 2 مقتلوين حرااام والله تجاارة ومبلغ تعجيزي .
الله لايفجعنا بغالي..
مـــوهـــومـــه*
يا قلبي لا تلومي الناس على تعاطفهم لعتق رقبة تخيلي نفسك مكان الام وولدها مهدد بالقتل و تقدري تفديه بالمال لو ملكتي كنوز الأرض ما راح تغلى عليه المشكلة فيمن استغل الوضع كمان صعب نقدر مشاعر أهل المقتول بالنهاية اكثر ما يكسر خاطري دموع الأمهات الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير من خلقة تفضيلا
يا قلبي لا تلومي الناس على تعاطفهم لعتق رقبة تخيلي نفسك مكان الام وولدها مهدد بالقتل و تقدري...
ياكريمه عسى عمرك طويل مالمت الناس على تعاطفهم ولالمت اهل اي مقتول لما يطالبون بحقهم والقصاص او لما يعفون
اللي الومه ومو منطقي ان عمر الضنا او الاخ مايتعوض بالمال ومااال قارون كله مايرجع اللي راح
زعلان حقه يتمم القصاص ولا لوم عليه
اما ملااين زي كذا واضحه الدعوه يالطيبه
هم الامهات والاباء كسرت الظهر لكن مايعالج الخطا بخطا صار استنزاف صار ابتزاز والله
وصدقت الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم فيه وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا
وبارك الله فيك
مـــوهـــومـــه*
لاحول ولا قوة الا بالله صايرة موضة تجميع الفلوس لعتق الارقاب انا بصراحة ضد هالشي لانه راح يكثر القتل لان الواحد يبي يقول فيه من يدفع عني والناس تجمع لي ويصير القتل عادي عند الناس المفروض الحكومة تحط حد للي قاعد يصير يالعفو مع الدية المفروضة 120 الف ولاتزيد عن 200 الف والا من الاساس يقيمون عليه الحد تقولون امه ابوه وحيد عمته خالته ليش اصلا هو من الاساس مافكر بهم علشان حين نفكر فيهم اتمنى ان كلامي مايزعل احد لان هذا الواقع هذي خامس مرة اكتبه هالرد لان المواضيع كلها تتعاطف مع القاتل
لاحول ولا قوة الا بالله صايرة موضة تجميع الفلوس لعتق الارقاب انا بصراحة ضد هالشي لانه راح...
ياااه الله المستعان شكلك قااافله من ها السالفه
وكفيتي ووفيتي بيض الله وجهك
حلو لما الواحد يفهم الزبده من الموضوع ومايدخلنا بتعاطف وحيثيات قضايا ماطريناها نهائيا
نحن الان نتحدث عن المزايدة فقط الديااات المبالغ فيها
الصومال اولى فيها,,فقراء البلد اولى فيها ,,اوقاف خيريه اولى فيها ,,تزويج مديونيريين اولى فيها
وما احد يزعل لان الله ماشفناه بالعقل عرفناه


الاختلااااف يالطيبات ظاهره صحيه
لاتحطون اراءكم بصفة شخصيه او حاده لان التلون طبيعة البشريه والاختلاف حلو

وبارك الله فيك
مـــوهـــومـــه*
وقال رئيس المحاكم الشرعية في المنطقة الشرقية الشيخ عبدالرحمن الرقيب إن الدين الإسلامي يعتبر الدية حقاً مشروعاً لولي الدم الذي له الحق في المطالبة بالقصاص، وأشار إلى الآية الكريمة (ومن قُتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا)، مؤكدا أن نصرة ولي الدم هي في العفو والأجر.
وأضاف الشيخ الرقيب أن بعض أهل الدم يبالغ في الدية التي شرعها الإسلام بتحديد 100 ألف للقتل الخطأ و110 آلاف للقتل العمد ويدخل بها السلاح وبعض أهل الدم يطلب سيارات.
وعن تحديد الشرع للدية أفاد الرقيب بأنه يختلف تقدير الدية، ومقياسها قيمة الإبل وتسعيرتها في كل زمن، حيث ارتفعت الدية عبر السنوات من 40 ألف ريال إلى أن وصلت 100 ألف ريال، موضحاً أنه تجري حاليا دراسة تقييم جديد للإبل، مما سيجدد في تحديد الدية، وقال إن وصول المبلغ إلى 3 أضعاف الدية المشروعة يعتبر هو الحد المقبول، وما زاد عن ذلك فهو مبالغ فيه، مؤكداً أن المبالغة تتسبب في ضياع الأجر، وهي تعجيز لأهل القاتل، وأنها قد تصل لدى بعض أهل الدم المبالغين مابين 5 و8 ملايين ريال، موضحاً أن المشروع هو القصاص، والمستحب هو التنازل لوجه الله، أو مقابل الدية المحددة شرعاً.
مـــوهـــومـــه*
أما إمام وخطيب جامع الجارلله في الرياض الشيخ سعد السبر فقد قال " القصاص يعتبر حياة لصاحبه وفيه خير، وإلا لما شرعه الله في قوله تعالى في القصاص (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب) وقال "حياتنا في قصاص، فإذا تركنا القصاص فلا حياة لنا"، لأنه سيكثر القتل في المجتمع وتزداد الفوضى، ومن رحمة الشريعة أنها جاءت بالقصاص، وحين أمر الإسلام بأن يكون القصاص عن طريق ولاة الأمر في البلاد الإسلامية، وذلك حقناً للدماء، وحتى لا تأخذ كل عائلة بالثأر وتسفك الدماء بجهل، والإسلام رغّب في العفو حين يكون القتل بغير عمد، والقتل بعمد كذلك، العفو فيه جائز، وهو لوجه الله تعالى، واستغرب من الذين يقولون بأنهم يعفون لوجه الله تعالى، وفجأة نجدهم يطالبون بالملايين، والذي يعفو لوجه الله تعالى لا يطلب شيئا، ولا يريد شيئا".
وأضاف السبر أن الذي يوجد في المجتمع الآن من ملايين، وتصل إلى عشرات الملايين في قضايا الدم مخالفة للشرع، والعافي عن الدم في هذه الحالة لا يأخذ الأجر في الآخرة في كثير من الحالات، لأنه طلب أجره في الدنيا، وقبل الملايين دون أن يعفو لوجه الله، لطلب الأجر في الآخرة.
وقال السبر إن مغالاة أصحاب الدم في المبالغ التي يطلبونها من أجل العفو هي بسبب تدخل أهل الخير الإيجابي، واستعدادهم لدفع الغالي والنفيس من أجل أن يساهموا في عتق رقبة، فتم استغلال هذه الجزئية من قبل البعض، وبدأوا يزايدون في المبالغ والمطالبات، والآن البعض يبدأ برفض التنازل، وكلما بدأ أهل الخير في زيادة المبلغ، قام أهل الدم بالرفض والمقايضة من أجل الحصول على مبلغ أكثر