فتوى غريبه

ملتقى الإيمان

يا اخوات جزاكم الله خير الجزاء في موضوع محيرني بخصوص فتوى سمعتها من وحده تقول اذا نويتي تصومي قضاء يوم من قضاء رمضان ثم افطرتي خلال النهار صار عندك يومين //انا اول مره اسمع هذا الكلام وبعدين قلت يمكن يكون هذا الكلام صحيح وانا مو عارفه ارجوكم اذا في وحده تعرف شيخ تقدر تسأله عن هذا الموضوع جزاها الله خير
5
688

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

كلمة على الماشي
كلمة على الماشي
غير صحيح
لكن عليك إثم إذا أفطرتي بدون عذر
لأنه يوم القضاء إذا بديتي في صيامه يصير كأنه في رمضان ما يصير تفطرين إلا بعذر مثل المرض أو السفر
أما صوم التطوع فيجوز تفطرين لو بدون عذر
القــــرآن في قلبي
السؤال

وأنا طالب في الكلية وخلال فترة الامتحانات لنهاية العام الدراسي وبناء علي فتوى من أحد المشايخ حسب فهمي أفطرت يوما في شهر رمضان المبارك فهل كان ذلك صحيح أم لا؟ وهل علي شيء؟




الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فأن عليك أن تتوب من الإفطار في شهر رمضان، وقضاء ذلك اليوم الذي أفطرته، فليست الامتحانات ونحوها من الأعذار المبيحة للفطر في رمضان، ولو وجد الطالب مشقة أثناء الاختبار فليس ذلك مبيحاً للفطر، لأنها مشقة يمكنه احتمالها عادة.

وليعلم الطالب أن طاعة الله من أعظم أسباب التوفيق في الدنيا والآخرة، وأن معصيته من أعظم أسباب الخذلان والعياذ بالله تعالى، ونسأل الله تعالى أن يعيننا وإياك على ذكره وشكره وحسن عبادته.

والله أعلم





الفتوى الثانية


سؤالي عن تعويض أيام الصيام التي لا أذكر حتى عددها، فقد كنت أفطر أيام الامتحانات وأيام الحمل والرضاعة وأنا بكامل صحتي وعندي 40 سنة وقد التزمت منذ عام تقريبا وحرصت على ديني، ولكن لا أحتمل الصيام، السؤال هو: هل يجوز إطعام مساكين وعدم صيام الذي أفطرته، خاصة السنين البعيدة مثل أيام الامتحانات التي تزيد عن 20 سنة ولا أذكرها، وأكتفي بتعويض الصيام سنة أو سنتين فقط، وعندما يفوت رمضان بدون تعويض, هل هذا يتطلب التعويض بالصيام وزيادة إطعام مسكين عن كل يوم، فأرجوكم أفيدوني حيث إن هاتين المسألتين هامتين جداً لديني، وأنا حريصة كل الحرص على عدم إغضاب رب العزة في أمور قد نحسبها هينة وهي تعتبر ذنبا كبيرا؟ وجزاكم الله خيراً


الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فمن أفطر في رمضان لعذر شرعي كالرضاعة أو المرض فيجب عليه القضاء عند القدرة على الصيام، ولا يجزئ الإطعام عند القدرة، ويجب عليه الاحتياط في القضاء حتى يتأكد من قضاء جميع ما عليه، ويتعين التنبه إلى أن الدراسة والامتحانات ليست عذراً في الإفطار، وإذا أخر القضاء لرمضان حتى جاء رمضان آخر فتجب الكفارة وهي إطعام مد لمسكين واحد عن كل يوم أخر قضاؤه حتى جاء رمضان الجديد، ولا تتكرر الكفارات بمجيء رمضانات أخرى، وراجعي الفتاوى ذات الأرقام التالية للبسط في الموضوع: 19829، 26899، 40348، 39661، 27590، 5802.

والله أعلم.
كلمة على الماشي
كلمة على الماشي
أختي الغالية
السؤال ليس عن الفطر في رمضان بغير عذر
وإنما الفطر في صوم القضاء بغير عذر.. وبينهما فرق

قال الشيخ العثيمين: وهذه المرأة التي شرعت في القضاء ثم أفطرت في يوم من الأيام بلا عذر، وقضت ذلك اليوم، ليس عليها شيء بعد ذلك، لأن القضاء إنما يكون يوماً بيوم، ولكن عليها أن تتوب وتستغفر الله عز وجل لما وقع منها من قطع الصوم الواجب بلا عذر.
القــــرآن في قلبي
معليش مافهم السؤال كويس هذه الفتوى بخصوص سؤالك اختي

إذا شرع المسلم في صيام يوم من قضاء رمضان فهل يجوز له
أن يفطر بدون عذر شرعي؟ وإن جاز له أن يفطر فما هي الأعذار التي تبيح له الفطر؟



الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فنقول: إنه إذا شرع المسلم في صيام واجب كقضاء يوم من رمضان، أو صيام نذر، أو كفارة، فالظاهر أنه لا يجوز له أن يفطر بدون عذر شرعي، ولو فعل فإنه يأثم لقطعه للعبادة الواجبة وتلاعبه بها، ولمفهوم قوله صلى الله عليه وسلم لأم هانئ رضي الله عنها، وكانت صائمة فأفطرت: "أكنت تقضين شيئاً" فقالت: لا. قال: "فلا يضرك إن كان تطوعاً" رواه سعيد بن منصور في سننه.
فقوله صلى الله عليه وسلم: "فلا يضرك إن كان تطوعاً" دل على أنه إن كان صياماً واجباً، فأفطرت بدون عذر شرعي ضرها ذلك، ولا معنى للضرر هنا إلا الإثم.
وأما الأعذار الشرعية التي تبيح الفطر، أو توجبه لمن شرع في صيام واجب، فهي الأعذار التي تبيح الفطر في نهار رمضان، وهي:
1- المرض الشديد الذي يزيد بالصوم، أو يخشى تأخر برئه به.
2- السفر الذي تقصر الصلاة فيه.
3- الحيض والنفاس.
4- حمل الحامل، وإرضاع المرضع إن خافتا على نفسيهما، أو على ولديهما.
والله أعلم
love my love
love my love
اذا افطرتي بدون عذر..عليك التوبة والاستغفار..
واذا افطرتي بعذر..يكون عليك يوم رمضان بس..