رائعة يا ام عبدالله
ما ادري ليه البنات فاهمين كلامك تجريح لهم
انتي بتدافعي عن حرمات الله
وهم نازلين فيك كلام ماله داعي
عموما
واصلي يا اختي الحبيبة في الله
واحب اقولك اني احببتك في الله
واصلي ولا يهمك احد
الله يجمعني واياك وكذلك الاخوات اللي دافعو عنك والاخت دمعة على التوحيد
وكل غيورة على دينها مدافعة عن حرمات الله
اسال الله ان يجمعنا في سلك الدعوة اليه في مشارق الارض ومغاربها
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااامين

البنت البمبية :
يا اختي كم اخذ منك الموضوع من كتابة و ردود ولكن لدي فكرة لك (و انا اري قوة الاسلوب عندك ما شاء الله ) هؤلاء الذين ذكرتهن بناتنا مهما حصل او حتي اخواتنا في الاسلام و المسلم مهما فعل يضل في قلبة ذرة ايمان . الفكرة هي : - ابحثي عن ايميلات الاخوات و حاولى التواصل معهن بكلمة طيبة بسيطة في البداية . - في المناسبات ابعثي لهن تهنئه (مثل العيد ) فيها كلمة بسيطة و معبرة يتخللها اية او حديث. - المناسبات الدينية ( مثل ايام عشر ذو الحجة ) ابعثي لهن قائمة بالاعمال الصالحة البسيطة التى يفضل عملها في هذه الايام ( على ان تكون بسيطه لا تتملل في تنفيذها ) - يوم الجمعة ذكريهم بفضل قراءة سورة الكهف و فضل الاستغفار و الصلاة على النبي ( علية افضل الصلاة و السلام ) و عظم هذه الافعال بالرغم من بساطتها - افعلى هذا كلة دون التطرق الى حالهن و بأسلوب بسيط و جميل و كلمة طيبة . بعد هذا كلة و مع الاستمرار علية صدقيني ستوقضين الايمان بداخلهن و حتى اذا لم يستجيبوا لك صدقيني سوف يحسون بالخجل و يبدأون بمحاسبة انفسهن بس اهم شي الكلمة الطيبة التى تعبر الى النفس بسهولة و يسر. - واصلى عملك هذا حتى لو لم تصلك منهن ردود ( لوجة الله ) صدقيني هذا خير لك واعظم اجر.يا اختي كم اخذ منك الموضوع من كتابة و ردود ولكن لدي فكرة لك (و انا اري قوة الاسلوب عندك ما شاء...
كنت اقصد مجرد معلومه .. لاني دايم اشوف لها برامج .. وهي تسافر وتدعو لدينها المسيحيه ...
حبيبتي .. ابصم لك بالعشـــــــــره بالذات اوبرا .. تدري انه الاسلام ماله اي علاقه بالموضوع ..وتدري انه الاسلام افضل الاديان .. وتدري انه الاسلام متسامح ومكرم المرأه والمجتمع هو المقصر في حق المرأه ..لكن من حقدها عالاسلام ممكن تلصقه فيه ..
لحد الان نتكلم عن تحرير المرأه ..حبيبتي الحين الكل عارف وشايف ومحد مخدوع ..
لكن كل مافيه الموضوع .. انه الشريعه الاسلاميه كرمت المرأه واعطتها حقوقها وصانتها ..
لكن مافيه تطبيق عـــــــــــادل لشريعه الاسلاميه بحق المرأه ..
حقوقنا الشرعيه المسلووبه ..نغتصبها ..ماناخذها ..
فلاتلومين اي وحده سعوديه ...تاخذ حقوقها برا ..لانه المجتمع حط في براسنا المرأه بلاحقوق ..
الفتاوي اللي تصدر كلها تدور حول محور الرجل ..وكلها تدور حول حلول لشهوته ..
لكن المرأه !!!هذا حرام .. هذا لايجوز .. هذا فتنه .. انا ماعترض هذا الشرع ...
لكن لا يوجد .. حل واجتهادات وفتاوي في حق الارامل .. ولاالمطلقات .. والبنات ..والبنت اذا انغصبت على الزواج ..تتزوج ماباليد حيله .. لانها امرأه ..
الارمله والمطلقه ..مذنبه لانها امرأه ..
القاضي غالبا يقف في صف الرجل ..والمرأه قضيتها تبقى معلقه سنين وسنين ..
حتى بالنصايح كلها حقوق الزوج .. محد يتكلم عن حقوق الزوجه ..
المرأه تراعي حقوق زوجها حتى لو كانت تنضرب ليل نهار ..
حتى لو كان زوجها معذبها ليل نهار ...
ينصحونها بالصبر .. والتضحيه ... وياترى الزمن او الاطفال اذا كبرو يقدرون التضحيه هذي ؟؟؟
ادخلي المشاكل الاجتماعيه .. وشوفي البنات شوفي وضعهم .. شوفي نصايح الاخوات كلها اصبري ..هذا زوجك وكلها نصايح في سبيل تقديس الرجل .. كأنه حلال انطق واتعذب ..
لكن لو خانت .. ياويلها ياسواد ليلها .. فهي ساقطه .. مذنبه ..ولازم تطلق .. بينما الزوج .. مجرد نزوه .. واذا بيخلصون الموضوع قالو اكيد زوجته فيها عيوووووووب ..
لو كانت المرأه عقيمه ..قالو لازم الرجل يتزوج كفاك انانيه لازم يفرح بعياله وماقصر لانه ماطلقك يعني تكرم منه ..بينما لو كان الرجل عقيم والمرأه جلست معه ..هذا واجبها ومطلووب منها واذا تركته قليلة خاتمه ..
لو كانت المرأه مشلوله او مريضه .. وزوجها ماطلقها وتزوج ثانيه تكرم منه لكن لو العكس ياويلها ..
.....حسبي الله ونعم الوكيل .. كيف الرجل يحترم المرأه .. ويقدرها .. اذا بنات جنسها ..مايحترمون المرأه ..
حبيبتي انا يمكن طلعت شوي من الموضوع ..بس ماطلعت منه كله ... ورانيا الباز .. فهي اولا واخرا مسلمه ..سعوديه .. وان كانت بدون حجاب لانربط الامور اللي سوتها بالحجاب .. لكنها امرأه مضطهده .. مالقت اللي يسمعها ...راحت برا يسمعونا ..
الخلل من مجتمعنا .. مو من اوبرا و لا من رانيا .. .. لا تلومين رانيا امرأه سعوديه مضطهده من الرجل وماسلمت برضو من شتائم النساء بنات جنسها .. لدرجة سبوها في شرفها وعرضها .... .. محد سمع لها ..راحت برا .. لا تلومينها .. الخلل في مجتمعنا .. مايسمع للمرأه .. لانه المرأه مطلووب منها تكون متسامحه لابعد حد .. صبوره ..مطيعه لرجل الى درجة الذل .. وش تتوقعيـــــــــــــن بعد هذا كله!!!

عابرة سبيل3 :
الاخت حاولت من خلال موضوعها ان تنبهنا لما يحصل في العالم لا ان تضع كل غضبها كما فهم البعض على اهل الخليج ، هي في كل كلمة قالتها لم تخطئ وهذا الواقع الذي نحب ان نرفضه ولا نصدقه وكاننا نعيش في وهم او خيال تذكرت احدى مواضيعي عندما انتقدت احدى الجامعات الخليجية وما تعرضت له من ردود اختي لا تخافي على بناتنا مثلما هناك فتيات ساقطات ايضا هناك فتيات شريفات عفيفات :)الاخت حاولت من خلال موضوعها ان تنبهنا لما يحصل في العالم لا ان تضع كل غضبها كما فهم البعض على اهل...
جزاك الله خيراً أختي، أنا أحسب بأن الغالبية الساحقة من بناتنا شريفات عفيفات حتى من وقعن في التبرج من باب الجهل أو الغفلة ..
ولكن الخوف قائم .. ولنا عبرة بما حصل لأخواتنا في سوريا ومصر (أرجو ألا يغضب أحد فتنفتح جبهة جيدة!) قبل ما يقرب من 100 عام .. عندما كان النساء في كلا البلدين يرتدين حجاباً جميلاً ساتراً مع غطاء وجه أبيض اللون ..
فلقد انطلقت حركة تحرير المرأة في العشرينات من القرن النصراني الماضي بقيادة هدى شعراوي وزميلاتها وبدأت التمرد بخلع النقاب فقط في البداية .. وتدرجن حتى خرجن سافرات بالفستان وكان الرجال في شوارع القاهرة يقابلوهن بالإهانات والسب ولكن تلك القلة القليلة صبرت و بمعاونة المسلمين المتفرنجين والغرب انتشر التبرج خلال عقود قليلة ... إن انحراف الأمم والمجتمعات ليس أمراً صعباً ويكفي أن تبدأ الشرارة بطليعة متمردة ليبدأ الانهيار.. (ولكن الحجاب والنقاب قد عاد على الرغم من كل ذلك إلى مصر الأمر الذي أثار جنون المتفرنجين) ولنا شاهد من منطقتنا فهناك بلدان في منطقتنا كان لهما السبق في التعليم انتشر فيهما التبرج بشكل مخيف منذ الستينات ..
وليس من المهم أن تكون المذيعة أو المطربة التي أشرنا إليها في الموضوع خليجية أصيلة أم لا .. المهم أنها في النهاية محسوبة علينا وتؤثر في أهل بلدنا .. لقد كانت الطليعة في السينما المصرية من أصحاب الأصول غير المصرية فكان منهم المخرج اليهودي "توجو مزراحي" و اليهودية "ليلى مراد" (رحمها الله توفيت على الإسلام) والدرزية "أسمهان الأطرش" والنصراني السوري "نجيب الريحان" والممثل النمساوي "استيفان روستي" وغيرهم كثير .. هؤلاء تبنوا فكرة السينما بسرعة لأنها أقرب إلى ثقافتهم الغربية أو اليهودية النصرانية وفيما بعد جروا معهم الممثلين والممثلات المسلمين وكانت السينما من أهم العوامل المساعدة في انتشار التبرج..
كل هذا تاريخ .. وأرجو أن لا يتكرر السيناريو المؤلم في بلادنا.
أرجو من الأخت "عابرة سبيل 3 " أن تزودنا برابط موضوعها حول الجامعة الخليجية فهناك جامعات خليجية نسائية مشبوهة تلعب دوراً خطيراً في تغريب وتخريب فتياتنا مربيات الأجيال.
ولكن الخوف قائم .. ولنا عبرة بما حصل لأخواتنا في سوريا ومصر (أرجو ألا يغضب أحد فتنفتح جبهة جيدة!) قبل ما يقرب من 100 عام .. عندما كان النساء في كلا البلدين يرتدين حجاباً جميلاً ساتراً مع غطاء وجه أبيض اللون ..
فلقد انطلقت حركة تحرير المرأة في العشرينات من القرن النصراني الماضي بقيادة هدى شعراوي وزميلاتها وبدأت التمرد بخلع النقاب فقط في البداية .. وتدرجن حتى خرجن سافرات بالفستان وكان الرجال في شوارع القاهرة يقابلوهن بالإهانات والسب ولكن تلك القلة القليلة صبرت و بمعاونة المسلمين المتفرنجين والغرب انتشر التبرج خلال عقود قليلة ... إن انحراف الأمم والمجتمعات ليس أمراً صعباً ويكفي أن تبدأ الشرارة بطليعة متمردة ليبدأ الانهيار.. (ولكن الحجاب والنقاب قد عاد على الرغم من كل ذلك إلى مصر الأمر الذي أثار جنون المتفرنجين) ولنا شاهد من منطقتنا فهناك بلدان في منطقتنا كان لهما السبق في التعليم انتشر فيهما التبرج بشكل مخيف منذ الستينات ..
وليس من المهم أن تكون المذيعة أو المطربة التي أشرنا إليها في الموضوع خليجية أصيلة أم لا .. المهم أنها في النهاية محسوبة علينا وتؤثر في أهل بلدنا .. لقد كانت الطليعة في السينما المصرية من أصحاب الأصول غير المصرية فكان منهم المخرج اليهودي "توجو مزراحي" و اليهودية "ليلى مراد" (رحمها الله توفيت على الإسلام) والدرزية "أسمهان الأطرش" والنصراني السوري "نجيب الريحان" والممثل النمساوي "استيفان روستي" وغيرهم كثير .. هؤلاء تبنوا فكرة السينما بسرعة لأنها أقرب إلى ثقافتهم الغربية أو اليهودية النصرانية وفيما بعد جروا معهم الممثلين والممثلات المسلمين وكانت السينما من أهم العوامل المساعدة في انتشار التبرج..
كل هذا تاريخ .. وأرجو أن لا يتكرر السيناريو المؤلم في بلادنا.
أرجو من الأخت "عابرة سبيل 3 " أن تزودنا برابط موضوعها حول الجامعة الخليجية فهناك جامعات خليجية نسائية مشبوهة تلعب دوراً خطيراً في تغريب وتخريب فتياتنا مربيات الأجيال.

um_abdulla99 :
جزاك الله خيراً أختي، أنا أحسب بأن الغالبية الساحقة من بناتنا شريفات عفيفات حتى من وقعن في التبرج من باب الجهل أو الغفلة .. ولكن الخوف قائم .. ولنا عبرة بما حصل لأخواتنا في سوريا ومصر (أرجو ألا يغضب أحد فتنفتح جبهة جيدة!) قبل ما يقرب من 100 عام .. عندما كان النساء في كلا البلدين يرتدين حجاباً جميلاً ساتراً مع غطاء وجه أبيض اللون .. فلقد انطلقت حركة تحرير المرأة في العشرينات من القرن النصراني الماضي بقيادة هدى شعراوي وزميلاتها وبدأت التمرد بخلع النقاب فقط في البداية .. وتدرجن حتى خرجن سافرات بالفستان وكان الرجال في شوارع القاهرة يقابلوهن بالإهانات والسب ولكن تلك القلة القليلة صبرت و بمعاونة المسلمين المتفرنجين والغرب انتشر التبرج خلال عقود قليلة ... إن انحراف الأمم والمجتمعات ليس أمراً صعباً ويكفي أن تبدأ الشرارة بطليعة متمردة ليبدأ الانهيار.. (ولكن الحجاب والنقاب قد عاد على الرغم من كل ذلك إلى مصر الأمر الذي أثار جنون المتفرنجين) ولنا شاهد من منطقتنا فهناك بلدان في منطقتنا كان لهما السبق في التعليم انتشر فيهما التبرج بشكل مخيف منذ الستينات .. وليس من المهم أن تكون المذيعة أو المطربة التي أشرنا إليها في الموضوع خليجية أصيلة أم لا .. المهم أنها في النهاية محسوبة علينا وتؤثر في أهل بلدنا .. لقد كانت الطليعة في السينما المصرية من أصحاب الأصول غير المصرية فكان منهم المخرج اليهودي "توجو مزراحي" و اليهودية "ليلى مراد" (رحمها الله توفيت على الإسلام) والدرزية "أسمهان الأطرش" والنصراني السوري "نجيب الريحان" والممثل النمساوي "استيفان روستي" وغيرهم كثير .. هؤلاء تبنوا فكرة السينما بسرعة لأنها أقرب إلى ثقافتهم الغربية أو اليهودية النصرانية وفيما بعد جروا معهم الممثلين والممثلات المسلمين وكانت السينما من أهم العوامل المساعدة في انتشار التبرج.. كل هذا تاريخ .. وأرجو أن لا يتكرر السيناريو المؤلم في بلادنا. أرجو من الأخت "عابرة سبيل 3 " أن تزودنا برابط موضوعها حول الجامعة الخليجية فهناك جامعات خليجية نسائية مشبوهة تلعب دوراً خطيراً في تغريب وتخريب فتياتنا مربيات الأجيال.جزاك الله خيراً أختي، أنا أحسب بأن الغالبية الساحقة من بناتنا شريفات عفيفات حتى من وقعن في التبرج...
الأخت مريومة ،
جزاك الله خيراً ..
أتفق معك بشدة بأن التقاليد والعادات المخالفة للإسلام والتي فرضها بعض الرجال بهواهم هي من أهم أسباب الفتن والانحراف .. ولقد ذكرت ذلك في موضوعي على هذا الرابط
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=725434
إن أكثر ما يغيظني من مفارقات مخالفة للشرع التهاون مع انحرافات الرجال فلو زنا الفتى أو وقع في الشذوذ ينظر إليه كمشكلة قابلة للحل وأنها نزوة يمكن أن يتاب عنها .. وأما إذا زلت قدم الفتاة فإن زلتها لا يغسلها في النظر الجهال إلا القتل مع كونه مخالفاً للشرع .. وهو ما أقرته للأسف المحاكم في الأردن إذ اعتمدت تخفيف العقوبات عن الرجال المرتكبين لجرائم الشرف في حق أخواتهن وبناتهن .. ولا حول ولا قوة إلا بالله..
نعم هناك مشكلات في العادات والتقاليد ساعدت في انتشار المد التغريبي وفتنت الكثيرات من فتياتنا في دينهم.
جزاك الله خيراً ..
أتفق معك بشدة بأن التقاليد والعادات المخالفة للإسلام والتي فرضها بعض الرجال بهواهم هي من أهم أسباب الفتن والانحراف .. ولقد ذكرت ذلك في موضوعي على هذا الرابط
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=725434
إن أكثر ما يغيظني من مفارقات مخالفة للشرع التهاون مع انحرافات الرجال فلو زنا الفتى أو وقع في الشذوذ ينظر إليه كمشكلة قابلة للحل وأنها نزوة يمكن أن يتاب عنها .. وأما إذا زلت قدم الفتاة فإن زلتها لا يغسلها في النظر الجهال إلا القتل مع كونه مخالفاً للشرع .. وهو ما أقرته للأسف المحاكم في الأردن إذ اعتمدت تخفيف العقوبات عن الرجال المرتكبين لجرائم الشرف في حق أخواتهن وبناتهن .. ولا حول ولا قوة إلا بالله..
نعم هناك مشكلات في العادات والتقاليد ساعدت في انتشار المد التغريبي وفتنت الكثيرات من فتياتنا في دينهم.
الصفحة الأخيرة
فأصبحت الكبائر صغائر..
و الصغائر مباحات ..
والمباحات قربات....
وأصبح المنكر معروفاً ...
والمنكر هو إنكار المنكر....
لو شاهدت صحابية سيدة من مسلمات عصرنا ترتدي فستاناً واسعاً إلى الركبة مع كشف الشعر وستر الذراعين لقالت الصحابية : ما هذه الملابس الخليعة ؟
ولو سمعتها واحدة منا لضحكت من وصف الفستان والشعر المكشوف بالخلاعة فقد ألفنا هذا الوضع وأصبح عادياً من كثرة المسلسلات التي تظهر فيها المتبرجات والتي تزعم بعض الغافلات أنها ليست ضارة بالمرأة بحجة أن االمرأة لا تفتن بكشف عورة امرأة مثلها. ولكن ثبت أن الضرر حاصل من وهن القلوب وإلف المعصية... والتطبيع مع المنكرات حتى صارت عادية وطبيعية.
فيما مضى كان الناس يصدمون إذا شاهدوا ممثلة تدخن أو تشرب الخمر في فيلم أو مسلسل .. ولكن كل ذلك أصبح عادياً. لقد تعرضنا إلى غسيل دماغ بطئ وتدريجي أثر علينا من حيث لا نشعر!