هلا حبيبتي العامريه الف الف الف مبروووووووووووووووووووووووك
الله يتمملك علي خير ياررررررررررررب
يالله عاد شوقتينا كملي القصه

اكمل
وكان هذا الحمل اغلى ما عندي وهو كل حياتي ومتعلقه فيه بشكل جنوني
كنت تعبانه بس تعبي زي البلسم على روحي اهم شي اني اشوف حبيبي
واحضنه واسلم عليه
كنت كل ما قمت من النوم اتلمس بطني اشوف حلم ولا علم واذا رحت لموعدي
اشعر اني مو طبيعي اني انتمي للحوامل ودائما احس بالنقص وان الكرسي اللي جالسه
عليه ماراح اقعد فيه مره ثانيه وكل موعد اقول يمكن اخر موعد لي مع الحمل
ومرت الشهور الاولى وكانت حركات الجنين كلها رفس بقوه او انه ما يتحرك نهائي
وزادت احلامي وصرت اكره النوم لو ذكرت الله ما اشوفها بس لو جاني نوم فجاءه
على طول حلم ماهو زين ودخلت السابع ورحت الطواري وقعدت اترجى الدكتوره
تنزله وتحطه في جهاز عشان اشوفه وارتاح من العذاب اللي انا فيه بس عيت وقالت
كل شي طبيعي و الجنين ما فيه شي هذا خديج ليه نزله ونعرض حياته للموت واقنعتني
ودخلت الثامن ورحت موعدي كل شي اوكي بعد اسبوع الاشعه نحدد موعد الولاده فرحت
جاء الفرج في الاشعه جات الفلبينيه طالعت نادت وحده ثانيه وثالثه وياشرون على الراس
خفت انه مشوه قلت فيه شي قالت انت لازم دكتور يشوف طلبت دكتوره ودخلت وكلمتها
ودخلتني على طول سوت اشعه سالت متى اخر مره حسيتي بحركاته ؟قلت الصباح
ليه فيه شي ؟قالت ما نسمع نبض القلب متوقف < يعني ميت > قالت نعم
ما حسيت باي احساس والهمني ربي اقول <لا حول ولا قوة الا بالله اللهم اجرني
في مصيبة واخلف لي خيرا منها >
وكان هذا الحمل اغلى ما عندي وهو كل حياتي ومتعلقه فيه بشكل جنوني
كنت تعبانه بس تعبي زي البلسم على روحي اهم شي اني اشوف حبيبي
واحضنه واسلم عليه
كنت كل ما قمت من النوم اتلمس بطني اشوف حلم ولا علم واذا رحت لموعدي
اشعر اني مو طبيعي اني انتمي للحوامل ودائما احس بالنقص وان الكرسي اللي جالسه
عليه ماراح اقعد فيه مره ثانيه وكل موعد اقول يمكن اخر موعد لي مع الحمل
ومرت الشهور الاولى وكانت حركات الجنين كلها رفس بقوه او انه ما يتحرك نهائي
وزادت احلامي وصرت اكره النوم لو ذكرت الله ما اشوفها بس لو جاني نوم فجاءه
على طول حلم ماهو زين ودخلت السابع ورحت الطواري وقعدت اترجى الدكتوره
تنزله وتحطه في جهاز عشان اشوفه وارتاح من العذاب اللي انا فيه بس عيت وقالت
كل شي طبيعي و الجنين ما فيه شي هذا خديج ليه نزله ونعرض حياته للموت واقنعتني
ودخلت الثامن ورحت موعدي كل شي اوكي بعد اسبوع الاشعه نحدد موعد الولاده فرحت
جاء الفرج في الاشعه جات الفلبينيه طالعت نادت وحده ثانيه وثالثه وياشرون على الراس
خفت انه مشوه قلت فيه شي قالت انت لازم دكتور يشوف طلبت دكتوره ودخلت وكلمتها
ودخلتني على طول سوت اشعه سالت متى اخر مره حسيتي بحركاته ؟قلت الصباح
ليه فيه شي ؟قالت ما نسمع نبض القلب متوقف < يعني ميت > قالت نعم
ما حسيت باي احساس والهمني ربي اقول <لا حول ولا قوة الا بالله اللهم اجرني
في مصيبة واخلف لي خيرا منها >

حتى دموع ما نزلت اعطتني موعد بعد اسبوع للطلق الصناعي ما ناقشت ولا
قلت اي كلمه اخذت الورقه وانا افكر في كلمتها < القلب متوقف > واقول في نفسي
ياترى فيه طريقه تخلي القلب يرجع يشتغل < اطرى علي جهاز الصعق الكهربائي
اللي يحطونه للمتوقف قلبه لكن فجاءه صحيت كاني كنت في حلم وعرفت انه مو حكايه
قلب يتوقف بل هي
< روح تنزع بلا رجعه >
جلست على كرسي ودموعي تنزل بدون صوت بدون شعور بدون اي احساس
واذكر حديث حبيبي ومعلمي "العين تدمع، والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا،
وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون"، وقال عليه الصلاة والسلام: "إن الله لا يعذب
بدمع العين ولا بحزن القلب، ولكن يعذب بهذا -وأشار إلى لسانه- أو يرحم".
واردده واسبوع والجنين في بطني وهو ميت كان شعور قاسي وصعب
وتنومت واخذت طلق صناعي بس ما في فائده واخذت اقرا على بطني
<ويخرج الميت من الحي > والزلزله وادعي لين ولدت
ورحت غرفه ثانيه وشفته وحضنته وكان حضن لانسان حبيب وغالي
والحضن الاول والاخير ورددت < استودعك الله ياوليدي لو بالمال
او اي شي غالي اقدر افديك ما ترددت ثانيه بس هذا الموت ما منه مفر
< وافوض امري الى الله >
وادعي الله يصبرني خرجت بيت اهلي حزنهم علي اكبر من حزني على
جنيني وصرت اضحك واخفف عنهم وصار الكل يتصل ويكلمني ويزورني
ناس اعرفهم وناس ما اعرفهم ورجعت بيتي وزي بيت امي الكل يحكيني
قصته او قصة غيره وعرفت قيمة التكافل الاجتماعي والترابط في ديننا وهذا
خفف عني كثير ..............يتبع <اهم شي في قصتي
ان شاء الله اكتبه قريبا وهو جوهر الموضوع
قلت اي كلمه اخذت الورقه وانا افكر في كلمتها < القلب متوقف > واقول في نفسي
ياترى فيه طريقه تخلي القلب يرجع يشتغل < اطرى علي جهاز الصعق الكهربائي
اللي يحطونه للمتوقف قلبه لكن فجاءه صحيت كاني كنت في حلم وعرفت انه مو حكايه
قلب يتوقف بل هي
< روح تنزع بلا رجعه >
جلست على كرسي ودموعي تنزل بدون صوت بدون شعور بدون اي احساس
واذكر حديث حبيبي ومعلمي "العين تدمع، والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا،
وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون"، وقال عليه الصلاة والسلام: "إن الله لا يعذب
بدمع العين ولا بحزن القلب، ولكن يعذب بهذا -وأشار إلى لسانه- أو يرحم".
واردده واسبوع والجنين في بطني وهو ميت كان شعور قاسي وصعب
وتنومت واخذت طلق صناعي بس ما في فائده واخذت اقرا على بطني
<ويخرج الميت من الحي > والزلزله وادعي لين ولدت
ورحت غرفه ثانيه وشفته وحضنته وكان حضن لانسان حبيب وغالي
والحضن الاول والاخير ورددت < استودعك الله ياوليدي لو بالمال
او اي شي غالي اقدر افديك ما ترددت ثانيه بس هذا الموت ما منه مفر
< وافوض امري الى الله >
وادعي الله يصبرني خرجت بيت اهلي حزنهم علي اكبر من حزني على
جنيني وصرت اضحك واخفف عنهم وصار الكل يتصل ويكلمني ويزورني
ناس اعرفهم وناس ما اعرفهم ورجعت بيتي وزي بيت امي الكل يحكيني
قصته او قصة غيره وعرفت قيمة التكافل الاجتماعي والترابط في ديننا وهذا
خفف عني كثير ..............يتبع <اهم شي في قصتي
ان شاء الله اكتبه قريبا وهو جوهر الموضوع

الصفحة الأخيرة
يالله عاد شوقتينا كملي القصه