خزامى الهاشمية
جزاك الله خير انا شكيت انه قتل بمسدس يمكن ضربه في فمه و الله اعلم ....
جزاك الله خير انا شكيت انه قتل بمسدس يمكن ضربه في فمه و الله اعلم ....
تحليل المخرج محمد بايزيد جزاه الله خيرا - تحليل تفصيلي لمقطع قتل البوطي:

- بداية الصورة آتية من كاميرا مثبتّة في المسجد لتصوير الدروس الدورية، وهو أمر شائع في مساجد دمشق.

- المقطع أدناه مصوّر بكاميرا جوّال متواضعة وذلك عبر شاشة تقوم بعرض الشريط الأصلي، هذا الأمر يتضح تماماً في الثانية 7 حيث عندما تغيب الصورة لثانيتين تقريباً من أثر الانفجار يظهر انعكاس الشخص الجالس أمام الشاشة، كما تهتز كاميرا الجوال قليلاً فزعاً من الانفجار، وبالنسبة لتصوير المقطع عبر شاشة فتخميني هو أن الأمن قام بمصادرة الشريط الخاص بهذا الدرس لاحتواءه على أدلّة تدينه، وهو ما يظهر جلياً أدناه، فقام أحدهم بتصوير المقطع خلسة.

- من الواضح أن قوة الانفجار متواضعة، فالبوطي أكاد أن أقول أنه لم يتأثر من الانفجار، ومن الواضح أن حتى كتبه وأوراقه بقيت مكانها ! حتى الكنبة التي يجلس عليها (وهي جسم رخو للغاية) لم تثقب أو تُحرق أو تتعرض لأي ضرر.

- من الواضح أن البوطي كان محافظاً على وعيه تماماً، تحركات يديه اللتان تحاولان الحفاظ على العمامة في مكانها، أيضاً سرعة إعادة رأسه وجذعه إلى مكانهما تدّلان على وعيه الكامل.

- القاتل يدخل الكادر في الثانية 13، بوضعية القاتل الاحترافية، اليد اليسار تحت عنق البوطي، اليد اليمين لإطلاق الرصاص (سلاح مع كاتم)، القتل حدث في الثانية 14 ويتضح ذلك عبر لغة جسد القاتل وجذبه للبوطي بشدة تجاهه ثم تركه غائباً عن الوعي تماماً في الثانية 16.

- القاتل يمثّل برداءة دور المفجوع بعد حركته الواثقة السابقة، يضرب بيده على جبينه ويغادر الكادر من جهة اليسار.

- البوطي بُعيد الانفجار لم يكن هناك آثار للدماء عليه، وبعد خروج القاتل مباشرة يفقد وعيه تماماً والدماء تسيل من فمه، من الواضح أن إطلاق الرصاص تم في الفم أو بجواره.

- الانفجار غير كاف أبداً لقتل بضعة أشخاص فما بالك بأكثر من 40 قتيل !! بعد مشاهدة الفيديو أجزم بشكل قاطع أن أغلب من قتلوا تم قتلهم لاحقاً بأسلوب مختلف.

- تحركات الأشخاص الذين دخلوا الكادر أخيراً احترافية ولا يبدو عليهم الجزع أو الخوف (تذكروا أنه من المفترض أنهم يتابعون مجزرة ل 40 شخصاً ! ناهيك عن قربهم منها دون تعرضهم لأي ضرر !)، كما لا يبدو عليهم أي احترام للبوطي وقدره من طريقة سحبه، أيضاً تذكروا أنه وفي الغالبية الساحقة من التفجيرات يهرع الناس خوفاً مبتعدين عن مكان التفجير فلا أحد يعلم إن كان سيحصل تفجير آخر في نفس المكان، بينما دخول هؤلاء الأشخاص بهذه الطريقة ينافي المنطق تماماً.

- تابعت الانفجار كادر كادر، وأجزم أنه من جهة الأسفل وليس من الأعلى كما أشيع من قبل البعض (صاروخ أو من السقف .. الخ).. عبر دراسة هالة التفجير يبدو واضحاً وبشكل قاطع أن مركز التفجير يقع على مستوى الأرض وبما لا يبعد عن البوطي أكثر من بضع أمتار قليلة.

- أخيراً حسب خبرتي الفيديو صحيح بنسبة تتجاوز ال95%، وأود رؤية النسخة الأصلية فرداءة الجودة حالياً تمنعني من رؤية سلاح الجريمة بوضوح في الثانية 13 تقريباً، ومرة أخرى في الثانية 16 بعد الانتهاء من القتل.

برأيي أن هذا المقطع يعتبر دليلاً على أن النظام هو من قام بقتل البوطي (شخصياً لا أحتاج إلى أي دليل يضاف إلى النقاط التي ذكرتها في بوست سابق)، وهي حجّة على من ما يزال يصدّق مسرحيات النظام المهترئة.

--------------------


@HasanSari7:

مصادر: مقتل البوطي صورته سيدة كانت تتابع من قاعة في الطابق الثاني وتصور بكاميرا هاتفها شاشة تلفزيونية تبث المحاضرة واستطاعت تهريب الصور.

@HasanSari7:

الشخص الذي صور لم يكن أمام البوطي وتم التصوير بشكل غير مباشر عبر شاشة وهذا واضح لأن كاميرا البث كانت قريبة من السقف
الواحه النديه
الله يرحم البوطي:44: هو مجبور يكون مع بشار الاسد وسبب مقتله أنه كان يريد يروح للأردن , والله هو العالم بالخفاء بس عرفوا النظام قالوا نقتله قبل لايفضحنا :icon36:
الله يرحم البوطي:44: هو مجبور يكون مع بشار الاسد وسبب مقتله أنه كان يريد يروح للأردن ,...
القول في تأويل قوله ( إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم وكان الله عفوا غفورا ومن ( 99 ) ( 97 ) )


"قالوا فيم كنتم" ، يقول : قالت الملائكة لهم : "فيم كنتم" ، في أي شيء كنتم من دينكم " قالوا كنا مستضعفين في الأرض " ، يعني : قال الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم : " كنا مستضعفين في الأرض " ، يستضعفنا أهل الشرك بالله في أرضنا وبلادنا بكثرة عددهم وقوتهم ، فيمنعونا من الإيمان بالله ، واتباع رسوله صلى الله عليه وسلم ، معذرة ضعيفة وحجة واهية " قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها " ، يقول : فتخرجوا من أرضكم ودوركم ، وتفارقوا من يمنعكم بها من الإيمان بالله واتباع رسوله صلى الله عليه وسلم ، إلى الأرض التي يمنعكم أهلها من سلطان أهل الشرك بالله ، فتوحدوا الله فيها وتعبدوه ، وتتبعوا نبيه؟ يقول الله جل ثناؤه : " فأولئك مأواهم جهنم " ، أي : فهؤلاء الذين وصفت لكم صفتهم الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم "مأواهم جهنم" ، يقول : مصيرهم في الآخرة جهنم ، وهي مسكنهم " وساءت مصيرا " ، يعني : وساءت جهنم لأهلها الذين صاروا إليها "مصيرا" ومسكنا ومأوى .

ثم استثنى جل ثناؤه المستضعفين الذين استضعفهم المشركون " من الرجال والنساء والولدان " ، وهم العجزة عن الهجرة بالعسرة ، وقلة الحيلة ، وسوء البصر والمعرفة بالطريق من أرضهم أرض الشرك إلى أرض الإسلام ، من القوم الذين أخبر جل ثناؤه أن مأواهم جهنم : أن تكون جهنم مأواهم ، للعذر الذي هم فيه ، على ما بينه تعالى ذكره .

يقول الله جل ثناؤه : " فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم " ، يعني هؤلاء المستضعفين ، يقول : لعل الله أن يعفو عنهم ، للعذر الذي هم فيه وهم مؤمنون ، فيفضل عليهم بالصفح عنهم في تركهم الهجرة ، إذ لم يتركوها اختيارا ولا إيثارا منهم لدار الكفر على دار الإسلام ، ولكن للعجز الذي هم فيه عن النقلة عنها "وكان الله عفوا غفورا" يقول : ولم يزل الله "عفوا" يعني : ذا صفح بفضله عن ذنوب عباده ، بتركه العقوبة عليها "غفورا" ساترا عليهم ذنوبهم بعفوه لهم عنها .

وذكر أن هاتين الآيتين والتي بعدهما ، نزلت في أقوام من أهل مكة كانوا قد أسلموا وآمنوا بالله وبرسوله ، وتخلفوا عن الهجرة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حين هاجر ، وعرض بعضهم على الفتنة فافتتن ، وشهد مع المشركين حرب المسلمين ، فأبى الله قبول معذرتهم التي اعتذروا بها ، التي بينها في قوله خبرا عنهم : " قالوا كنا مستضعفين في الأرض " .
اغصان الشمال
اغصان الشمال
يابنات انا قلت لله يرحمه لاني سمعت انه سني ويمكن سبب قتله يمكن انه صار معارض لبشار .
والميت مايجوز عليه الا الرحمه وربي هو اللي بيحاسبه
الامل الجديد 2013
لاحول ولا قوة الا بالله
الله يرحمه و يغفر له
مياسن البدر
مياسن البدر
يستاهل خل بشاروه ينفع

دامه يدعو لقتال السوريين واخر فتواه يقول

يجب الجهاد ضد المسلحين

الله يحط حليهم بينهم