اية الامورة
اية الامورة
ايييييييييييييييييه يا شام الله يسامحك رح تبكيني الله يرجعنا للشام بالسلامة
orkidia
orkidia
عارفة يا شام الدبق اللي بيصتادوا عليه العصافير

موضوعك عامل متل الدبق عم يلقط السوريات

يعني بصير فيك تعمليلهن احصاء
mijo
mijo
tamo tamo :
موضوع رائع اشتقنا لسوريا وخصوصي لدمشق فأنا دمشقية ودمشق عشقي
موضوع رائع اشتقنا لسوريا وخصوصي لدمشق فأنا دمشقية ودمشق عشقي
آه عا ليالي الشام وذكريات الشام وريحة الاخوال في الشام ...... شكرا كتيييييييييييييييييييير يا شام

ام فارس
mijo
mijo
السلام عليكم هلا اختي شام مشكوره علي الموضوع والصور الاحلي مشالله طبيعه مرره حلووه الله يحفظ بلادكم يارررب وجميع البلدان العربيه والاسلاميه... سلااام
السلام عليكم هلا اختي شام مشكوره علي الموضوع والصور الاحلي مشالله طبيعه مرره حلووه الله...
اروع ما قرأت في الشام


ترصيع بالذهب على سيف دمشقي



أتراها تحبني ميسـون..؟

أم توهمت والنساء ظنون



يا ابنـة العمّ... والهوى أمويٌ

كيف أخفي الهوى وكيف أبين



هل مرايا دمشق تعرف وجهي

من جديد أم غيّرتني السنيـنُ؟



يا زماناً في الصالحية سـمحاً

أين مني الغِوى وأين الفتونُ؟



يا سريري.. ويا شراشف أمي

يا عصافير.. يا شذا، يا غصون



يا زورايب حارتي.. خبئني

بين جفنيك فالزمان ضنين



واعذريني إن بدوت حزيناً

إن وجه المحب وجه حزين



ها هي الشام بعد فرقة دهر

أنهر سبعـة ..وحـور عين



آه يا شام.. كيف أشرح ما بي

وأنا فيـكِ دائمـاً مسكونُ



يا دمشق التي تفشى شذاها

تحت جلدي كأنه الزيزفونُ



قادم من مدائن الريح وحـدي

فاحتضني ،كالطفل، يا قاسيونُ



أهي مجنونة بشوقي إليها...

هذه الشام، أم أنا المجنون؟



إن تخلت كل المقادير عني

فبعيـني حبيبتي أستعيـنُ



جاء تشرين يا حبيبة عمري

أحسن وقت للهوى تشرين



ولنا موعد على جبل الشيخ

كم الثلج دافئ.. وحنـونُ



سنوات سبع من الحزن مرت

مات فيها الصفصاف والزيتون



شام.. يا شام.. يا أميرة حبي

كيف ينسى غرامـه المجنون؟



شمس غرناطةَ أطلت علينا

بعد يأس وزغردت ميسلون



جاء تشرين.. إن وجهك أحلى

بكثير... ما سـره تشـرينُ ؟



إن أرض الجولان تشبه عينيك

فماءٌ يجري.. ولـوز.. وتيـنُ



مزقي يا دمشق خارطة الذل

وقولي للـدهر كُن فيـكون



استردت أيامها بكِ بدرٌ

واستعادت شبابها حطينُ



كتب الله أن تكوني دمشقاً

بكِ يبدا وينتهي التكويـنُ



هزم الروم بعد سبع عجاف

وتعافى وجداننا المـطعـونُ



اسحبي الذيلَ يا قنيطرةَ المجدِ

وكحِّل جفنيك يـا حرمونُ



علمينا فقه العروبـة يا شام

فأنتِ البيـان والتبيـيـنُ



وطني، يا قصيدة النارِ والورد

تغنـت بما صنعتَ القـرونُ



إركبي الشمس يا دمشق حصاناً

ولك الله ... حـافظ و أميـنُ


آمين يا رب
mijo
mijo
mijo mijo :
اروع ما قرأت في الشام ترصيع بالذهب على سيف دمشقي أتراها تحبني ميسـون..؟ أم توهمت والنساء ظنون يا ابنـة العمّ... والهوى أمويٌ كيف أخفي الهوى وكيف أبين هل مرايا دمشق تعرف وجهي من جديد أم غيّرتني السنيـنُ؟ يا زماناً في الصالحية سـمحاً أين مني الغِوى وأين الفتونُ؟ يا سريري.. ويا شراشف أمي يا عصافير.. يا شذا، يا غصون يا زورايب حارتي.. خبئني بين جفنيك فالزمان ضنين واعذريني إن بدوت حزيناً إن وجه المحب وجه حزين ها هي الشام بعد فرقة دهر أنهر سبعـة ..وحـور عين آه يا شام.. كيف أشرح ما بي وأنا فيـكِ دائمـاً مسكونُ يا دمشق التي تفشى شذاها تحت جلدي كأنه الزيزفونُ قادم من مدائن الريح وحـدي فاحتضني ،كالطفل، يا قاسيونُ أهي مجنونة بشوقي إليها... هذه الشام، أم أنا المجنون؟ إن تخلت كل المقادير عني فبعيـني حبيبتي أستعيـنُ جاء تشرين يا حبيبة عمري أحسن وقت للهوى تشرين ولنا موعد على جبل الشيخ كم الثلج دافئ.. وحنـونُ سنوات سبع من الحزن مرت مات فيها الصفصاف والزيتون شام.. يا شام.. يا أميرة حبي كيف ينسى غرامـه المجنون؟ شمس غرناطةَ أطلت علينا بعد يأس وزغردت ميسلون جاء تشرين.. إن وجهك أحلى بكثير... ما سـره تشـرينُ ؟ إن أرض الجولان تشبه عينيك فماءٌ يجري.. ولـوز.. وتيـنُ مزقي يا دمشق خارطة الذل وقولي للـدهر كُن فيـكون استردت أيامها بكِ بدرٌ واستعادت شبابها حطينُ كتب الله أن تكوني دمشقاً بكِ يبدا وينتهي التكويـنُ هزم الروم بعد سبع عجاف وتعافى وجداننا المـطعـونُ اسحبي الذيلَ يا قنيطرةَ المجدِ وكحِّل جفنيك يـا حرمونُ علمينا فقه العروبـة يا شام فأنتِ البيـان والتبيـيـنُ وطني، يا قصيدة النارِ والورد تغنـت بما صنعتَ القـرونُ إركبي الشمس يا دمشق حصاناً ولك الله ... حـافظ و أميـنُ آمين يا رب
اروع ما قرأت في الشام ترصيع بالذهب على سيف دمشقي أتراها تحبني ميسـون..؟ أم...
فرشتُ فوقَ ثراكِ الطاهـرِ الهدبـا

فيا دمشـقُ... لماذا نبـدأ العتبـا؟

يا شامُ، إنَّ جراحي لا ضفافَ لها

فمسّحي عن جبيني الحزنَ والتعبا

وأرجعيني إلى أسـوارِ مدرسـتي

وأرجعيني الحبرَ والطبشورَ والكتبا

تلكَ الزواريبُ كم كنزٍ طمرتُ بها

وكم تركتُ عليها ذكرياتِ صـبا

وكم رسمتُ على جدرانِها صـوراً

وكم كسرتُ على أدراجـها لُعبا

أتيتُ من رحمِ الأحزانِ... يا وطني

أقبّلُ الأرضَ والأبـوابَ والشُّـهبا

حبّي هـنا.. وحبيباتي ولـدنَ هـنا

فمـن يعيـدُ ليَ العمرَ الذي ذهبا؟

أنا قبيلـةُ عشّـاقٍ بكامـلـها

ومن دموعي سقيتُ البحرَ والسّحُبا

هـذي البساتـينُ كانت بينَ أمتعتي

لما ارتحلـتُ عـن الفيحـاءِ مغتربا

فلا قميصَ من القمصـانِ ألبسـهُ

إلا وجـدتُ على خيطانـهِ عنبا

كـم مبحـرٍ.. وهمومُ البرِّ تسكنهُ

وهاربٍ من قضاءِ الحبِّ ما هـربا

يا شـامُ، أيـنَ هما عـينا معاويةٍ

وأيـنَ من زحموا بالمنكـبِ الشُّهبا

فلا خيـولُ بني حمـدانَ راقصـةٌ

زُهــواً... ولا المتنبّي مالئٌ حَـلبا

وقبـرُ خالدَ في حـمصٍ نلامسـهُ

فـيرجفُ القبـرُ من زوّارهِ غـضبا

يا رُبَّ حـيٍّ.. رخامُ القبرِ مسكنـهُ

ورُبَّ ميّتٍ.. على أقدامـهِ انتصـبا

يا ابنَ الوليـدِ.. ألا سيـفٌ تؤجّرهُ؟

فكلُّ أسيافنا قد أصبحـت خشـبا

دمشـقُ، يا كنزَ أحلامي ومروحتي

أشكو العروبةَ أم أشكو لكِ العربا؟

أدمـت سياطُ حزيرانَ ظهورهم

فأدمنوها.. وباسوا كفَّ من ضربا

وطالعوا كتبَ التاريخِ.. واقتنعوا

متى البنادقُ كانت تسكنُ الكتبا؟

سقـوا فلسطـينَ أحلاماً ملوّنةً

وأطعموها سخيفَ القولِ والخطبا

وخلّفوا القدسَ فوقَ الوحلِ عاريةً

تبيحُ عـزّةَ نهديها لمـن رغِبـا..

هل من فلسطينَ مكتوبٌ يطمئنني

عمّن كتبتُ إليهِ.. وهوَ ما كتبا؟

وعن بساتينَ ليمونٍ، وعن حلمٍ

يزدادُ عنّي ابتعاداً.. كلّما اقتربا

أيا فلسطينُ.. من يهديكِ زنبقةً؟

ومن يعيدُ لكِ البيتَ الذي خربا؟

شردتِ فوقَ رصيفِ الدمعِ باحثةً

عن الحنانِ، ولكن ما وجدتِ أبا..

تلفّـتي... تجـدينا في مَـباذلنا..

من يعبدُ الجنسَ، أو من يعبدُ الذهبا

فواحـدٌ أعمـتِ النُعمى بصيرتَهُ

فللخنى والغـواني كـلُّ ما وهبا

وواحدٌ ببحـارِ النفـطِ مغتسـلٌ

قد ضاقَ بالخيشِ ثوباً فارتدى القصبا

وواحـدٌ نرجسـيٌّ في سـريرتهِ

وواحـدٌ من دمِ الأحرارِ قد شربا

إن كانَ من ذبحوا التاريخَ هم نسبي

على العصـورِ.. فإنّي أرفضُ النسبا

ماذا سأقرأُ مـن شعري ومن أدبي؟

حوافرُ الخيلِ داسـت عندنا الأدبا

وحاصرتنا.. وآذتنـا.. فلا قلـمٌ

قالَ الحقيقةَ إلا اغتيـلَ أو صُـلبا

يا من يعاتبُ مذبوحـاً على دمـهِ

ونزفِ شريانهِ، ما أسهـلَ العـتبا

من جرّبَ الكيَّ لا ينسـى مواجعهُ

ومن رأى السمَّ لا يشقى كمن شربا

حبلُ الفجيعةِ ملتفٌّ عـلى عنقي

من ذا يعاتبُ مشنوقاً إذا اضطربا؟

الشعرُ ليـسَ حمامـاتٍ نـطيّرها

نحوَ السماءِ، ولا ناياً.. وريحَ صَبا

لكنّهُ غضـبٌ طـالت أظـافـرهُ

ما أجبنَ الشعرَ إن لم يركبِ الغضبا