

كل الخير
•
“سلوا الله العفو والعافية والمعافاة”.
فالعفو: محو الذنوب.
والعافية: أن يعافيه الله من سقم أو بلية.
وأما المعافاة: أن يعافيك الله من الناس ويعافيهم منك...
أي ..يغنيك عنهم ويغنيهم عنك ويصرف أذاهم عنك ويصرف أذاك عنهم
فالعفو: محو الذنوب.
والعافية: أن يعافيه الله من سقم أو بلية.
وأما المعافاة: أن يعافيك الله من الناس ويعافيهم منك...
أي ..يغنيك عنهم ويغنيهم عنك ويصرف أذاهم عنك ويصرف أذاك عنهم

rozy2011
•
في عصر الإمام أحمد بن حنبل ، كان
الإمام احمد مسافراً فمر بمسجد
يصلي فيه ولم يكن يعرف احداً في
تلك المنطقة وكان وقت النوم قد حان
فافترش الإمام أحمد مكانه في
المسجد واستلقى فيه لينام وبعد
لحظات إذا بحارس المسجد يطلب من
الأمام عدم النوم في المسجد ويطلب
منه الخروج وكان هذا الحارس لا
يعرفه ، فقال له الأمام احمد
لا أعرف لي مكان أنام فيه ولذلك
أردت النوم هنا فرفض الحارس أن
ينام الإمام وبعد تجاذب أطراف
الحديث قام الحارس بجره
إلى الخارج جرا
والإمام متعجب حتى
وصل إلى خارج المسجد . وعند وصولهم
للخارج إذا بأحد الاشخاص يمر بهم
والحارس يجر الإمام فسأل ما بك ؟
فقال الإمام أحمد لا أجد مكانا أنام
فيه والحارس يرفض أن أنام في المسجد
، فقال الرجل تعال معي لبيتي لتنام
هناك ، فذهب الإمام أحمد معه وهناك
تفاجأ الإمام بكثرة تسبيح هذا
الرجل وقد كان خبازاً وهو يعد
العجين ويعمل في المنزل كان يكثر
من الاستغفار فأحس الإمام بأن أمر
هذا الرجل عظيم من كثرة تسبيحه ..
فنام الإمام وفي الصباح سأل الإمام
الخباز سؤالاً
قال له : هل رأيت
أثر التسبيح عليك؟
فقال الخباز نعم ووالله إن كل ما
أدعو الله دعاءاً يستجاب لي ، إلا
دعاءاً واحدا لم يستجاب حتى الآن ،
فقال الإمام وما ذاك الدعاء ؟ فقال
الخباز أن أرى الإمام أحمد بن حنبل
فقال الشيخ أنا الإمام أحمد بن
حنبل فوالله إنني كنت أجرّإليك
جراً ، وها قد أستجيبت دعواتك كلها
الإمام احمد مسافراً فمر بمسجد
يصلي فيه ولم يكن يعرف احداً في
تلك المنطقة وكان وقت النوم قد حان
فافترش الإمام أحمد مكانه في
المسجد واستلقى فيه لينام وبعد
لحظات إذا بحارس المسجد يطلب من
الأمام عدم النوم في المسجد ويطلب
منه الخروج وكان هذا الحارس لا
يعرفه ، فقال له الأمام احمد
لا أعرف لي مكان أنام فيه ولذلك
أردت النوم هنا فرفض الحارس أن
ينام الإمام وبعد تجاذب أطراف
الحديث قام الحارس بجره
إلى الخارج جرا
والإمام متعجب حتى
وصل إلى خارج المسجد . وعند وصولهم
للخارج إذا بأحد الاشخاص يمر بهم
والحارس يجر الإمام فسأل ما بك ؟
فقال الإمام أحمد لا أجد مكانا أنام
فيه والحارس يرفض أن أنام في المسجد
، فقال الرجل تعال معي لبيتي لتنام
هناك ، فذهب الإمام أحمد معه وهناك
تفاجأ الإمام بكثرة تسبيح هذا
الرجل وقد كان خبازاً وهو يعد
العجين ويعمل في المنزل كان يكثر
من الاستغفار فأحس الإمام بأن أمر
هذا الرجل عظيم من كثرة تسبيحه ..
فنام الإمام وفي الصباح سأل الإمام
الخباز سؤالاً
قال له : هل رأيت
أثر التسبيح عليك؟
فقال الخباز نعم ووالله إن كل ما
أدعو الله دعاءاً يستجاب لي ، إلا
دعاءاً واحدا لم يستجاب حتى الآن ،
فقال الإمام وما ذاك الدعاء ؟ فقال
الخباز أن أرى الإمام أحمد بن حنبل
فقال الشيخ أنا الإمام أحمد بن
حنبل فوالله إنني كنت أجرّإليك
جراً ، وها قد أستجيبت دعواتك كلها

الصفحة الأخيرة
سأظل دائما اتقبل رأي الناقد والحاسد
فالأول يصحح مساري والثاني يزيد من اصراري