فرنسية باكية بالحرم

فرنسا دولة صليية تحارب الاسلام في شتى الوسائل


ومن وسائل الحرب التفنن بالأزياء للمرأة المسلمة ومحاولة نزع الحجاب بطريقة تدريجية

العباءة هي للحجاب وعبادة تتقرب الرأة بلبسها لله تعالى

فكانت فرنسا صانعة عباءة مخصرة ثم فراشة ثم سمكة والمحزن جدا انسياق بناتنا خلف هذه الموضة السائرة في النهاية الى نزع لحجاب وكونه عادة قديمة


معاناتنا نحن دائما في تبرج النساء هداهن الله في الحرم

نقطع المسافات الطويلة لمكة لكي نعبد الله ونتقرب اليه في بيت الله الحرام

لكننا للأسف نتأذى من لباس النساء هناك من العباءة الفرنسية والنقاب والعطر

فمتى نحترم بيت الله وضيوفه من الحجاج والمعتمرين

متى تشعر المرأة المسلمة السائرة خلف دعوات الغرب واليهود والنصارى بلبسها الملابس التي صنعوها لبث الفتنة بين المسلمين انها اصبحت تؤدي دورا مهما في تسويق شعارتهم ومحاربتهم للكاتب والسنة

أخواتي

والانتصار الحقيقي هو مخالفة النفس والهوى ولن يقف معنا يوم القيامة امام الله الا عملنا الصالح والطالح

لماذا لانكون دعاة الى الله باللباس الشرعي والحجاب الكامل

كثيرا من النساء وفقهن الله بالالتزام باللباس الشرعي فكانت قدوة لكثير من النساء وخاصة الوافدات من خارج المملكة فهذه المحجبة نشرت السنة واصبحت داعية الى الله وهي صامته فهنيئا لها الاجر من الله