حلوة الباديه1
حلوة الباديه1
إذاً نصيحة لاتقدمين على الزواج لأنك ماراح ترتاحين ولعل الله اختار لك أفضل منه وأنفصالك الان أفضل من بعد الزواج,, الله يكتب لك الخير أينما كنت
كريشما سان
كريشما سان
6 اشهر مده كافيه انك تعرفينه وتعرفين شخصيتك..المطلوب في هالفترة مو الحب بس على الاقل يكون فيه قبول مابينكم..طالما لا هذا ولا هذا ما انصحك تكملين معاه..احسبيها بعقلك مو بقلبك وربي ييسر امرك للي فيه خيره لك.
ll عبير
ll عبير
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالطلاق في الأصل مبغوض في الشرع فلا ينبغي أن يصار إليه إلا بعد تعذر جميع وسائل الإصلاح، وليس للمرأة أن تطلب الطلاق من زوجها إلا لمسوّغ كما لو كان ظالما لها أو لفسقه وفجوره، أو نفورها منه لعيب في خلقه أو خلقته، وقد ورد وعيد شديد لمن تطلب الطلاق لغير مسوغ، قال صلى الله عليه وسلم: أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ زَوْجَهَا الطَّلَاقَ مِنْ غَيْرِ مَا بَأْسٍ فَحَرَامٌ عَلَيْهَا رَائِحَةُ الْجَنَّةِ. رواه أحمد.


وعليه، فليس لك الحق في طلب الطلاق لمجرد أنك لا تشعرين تجاه زوجك بمشاعر الحب، واعلمي أن مشاعر الحب والمودة ليست شرطاً لاستقرار الحياة الزوجية، قال عمر ـ رضي الله عنه ـ لرجل يريد أن يطلق زوجته معللاً ذلك بأنه لا يحبها: ويحك ألم تبن البيوت إلا على الحب، فأين الرعاية وأين التذمم؟.


وقال أيضاً لامرأة سألها زوجها هل تبغضه؟ فقالت: نعم، فقال لها عمر:فلتكذب إحداكن ولتجمل، فليس كل البيوت تبنى على الحب، ولكن معاشرة على الأحساب والإسلام. أورده في كنز العمال.


كما أن حصول المودة والتفاهم بين الزوجين يحتاج إلى الصبر وإلى التجاوزعن بعض الأخطاء والتغاضي عن الزلات والهفوات والنظر إلى الجوانب الطيبة في أخلاق الطرف الآخر.
ll عبير
ll عبير
ويا حبيبتي الغالية ،،
ما يتعلق بالأمور الشرعية هذه لا تؤخذ من كل أحد ، بل إسألي فيها العلماء .


اللهم يسر لها زواجها على خير :)
اخت واختها
اخت واختها
اسمحي لي امك جاهلة وضيعتك ومحد بياكلها غيرك
خلاص البنت ماعجبها الخاطب مب غصب ترا!
انصحك تستخرين وماعاد تمشين بشي الا وانتي مقتنعة ومرتاحة مبسوطة
الله يعوضك ويشرح صدرك