وحيده بدنيتي.. @ohydh_bdnyty_11
عضوة نشيطة
فضفضة:
تعبانه ومتنكده وحاسه نفسي ضايعه وكل شي ملخبط ويومي مافيه بركه احس اني اكره الناس ومااحب التقي فيهم وحتا اهلي مااحبهم ومااخذ راحتي في بيتي من اهلي ولا شي اقدر اخذ راحتي فيه ولدي الصغير مريض .ودموعي تنزل تلقائي احاول امسكه قد مااقدر .امي الله يسامحها كل تعبي منها ومن كلامها .اطنش .واقول ربي قال والكاضمين الغيظ ...تعبت من هالعيشه واقسم برب البيت تعبت .فيني ضيييقه مايعلم بها الا الله .الناس صارت تاكل في بعض .ليش ؟ لمتي نفسسسي ابعد عن اهلي وما اشوف احد من قرايبي .كل واحد همه نفسه ولا احد يراعي شعور احد ..يارب هونها .مجرد فضفضه .
13
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
وحيده بدنيتي..
•
لا حول ولا قوة الا بالله
ياقلبي انتي اذا صبرتي
شوفي وش لك يوم القيامه
والصابرون هم من أعظم الناس جزاءً ,
ومن أكثرهم سعادة يوم القيامة
وش تبين اكثر والله انك محظوظه بس لاتخربين اجرك ويروح صبرك
- معنى الصبر :
الصبر معناه : حبس النفس عن الجزع، والتسخط، وحبس اللسان عن الشكوى، وحبس
الجوارح عن كل فعل محرم كلطم الخدود وشق الجيوب والدعاء بالويل والثبور.
قال تعالى : \" إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ
(10) سورة الزمر .
وعَن أَبي سَعِيدٍ الْخُدرِي رضي الله عنه أن نَاساَ مِنَ اَلأنصَارِ
سَاَلُوا رَسُولَ الله ، صلى الله عليه وسلم ، فَأَعْطَاهُمْ ، ثُم
سَأَلُوُهُ فَأَعْطَاهُمْ ، حَتَى نَفِسَ عِنْدَهُ ، فَقَالَ : مَا يَكُونُ
عِنْدِي مِن خَير فَلَنْ أَدخِرَهُ عَنْكُمْ ، وَمَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفهُ
الله ، وَمَنْ يَسْتَغْن يُغْنِهِ الله ، وَمَنْ يَتَصَبرْ يُصَبرهُ الله ،
وَمَا أُعْطِيَ أَحَد عَطَاء خَيْرًا وَأَوْسَعَ مِنَ الصبْر.أخرجه
\"أحمد\" 3/93(11912) و(البُخارى) 2/151(1469) و\"مسلم\" 3/102(2388).
شوفي وش لك يوم القيامه
والصابرون هم من أعظم الناس جزاءً ,
ومن أكثرهم سعادة يوم القيامة
وش تبين اكثر والله انك محظوظه بس لاتخربين اجرك ويروح صبرك
- معنى الصبر :
الصبر معناه : حبس النفس عن الجزع، والتسخط، وحبس اللسان عن الشكوى، وحبس
الجوارح عن كل فعل محرم كلطم الخدود وشق الجيوب والدعاء بالويل والثبور.
قال تعالى : \" إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ
(10) سورة الزمر .
وعَن أَبي سَعِيدٍ الْخُدرِي رضي الله عنه أن نَاساَ مِنَ اَلأنصَارِ
سَاَلُوا رَسُولَ الله ، صلى الله عليه وسلم ، فَأَعْطَاهُمْ ، ثُم
سَأَلُوُهُ فَأَعْطَاهُمْ ، حَتَى نَفِسَ عِنْدَهُ ، فَقَالَ : مَا يَكُونُ
عِنْدِي مِن خَير فَلَنْ أَدخِرَهُ عَنْكُمْ ، وَمَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفهُ
الله ، وَمَنْ يَسْتَغْن يُغْنِهِ الله ، وَمَنْ يَتَصَبرْ يُصَبرهُ الله ،
وَمَا أُعْطِيَ أَحَد عَطَاء خَيْرًا وَأَوْسَعَ مِنَ الصبْر.أخرجه
\"أحمد\" 3/93(11912) و(البُخارى) 2/151(1469) و\"مسلم\" 3/102(2388).
الصفحة الأخيرة