يعدّ ذكر الله تعالى من أبرز الأمور التي تدل على قرب العبد من ربه ومحبته له، وأمر الله تعالى عباده بذكره وجعله باباً لرضاه،
حيث قال في كتابه الكريم: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً) ،
فالذكر سكينةٌ للنفس وطمأنينةٌ للقلب،
به تنفرج الكروب وتُحلّ العقد، ويؤدي إلى محبة الله عز وجل
ومن فضائل الذكر
الدخول فيمن أظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله.
سبب في جلب الرزق.
مباهاة الله تعالى ملائكتَه بمجالس الذاكرين.
==========
هناك العديد من النصوص الواردة الدالة على أفضلية الذكر،
حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ألا أنبِّئُكُم بخَيرِ أعمالِكُم، وأزكاها عندَ مَليكِكُم وأرفعِها في درَجاتِكُم وخَيرٌ لكُم مِن إنفاقِ الذَّهبِ والورِقِ وخَيرٌ لكُم مِن أن تَلقوا عدوَّكُم فتضرِبوا أعناقَهُم ويضرِبوا أعناقَكُم. قالوا بلَى يا رسولَ اللَّهِ ، قالَ ذِكرُ اللَّهِ) .
الجواهر الغاليه @algoahr_alghalyh
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أمل الأمة 1
•
اللهم صل وسلم وبارك على محمد عدد ما ذكره الذاكرون وعدد ما غفل عنه الغافلون
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله أكبر ولا حولا ولا قوة الا بالله استغفر الله العظيم واتوب اليه
الصفحة الأخيرة