السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
موقع أمريكي يعرض سرقات علي الغامدي رسام الكاريكتير في جريدة الوطن مع التحفظ على كلمة (رسام كاريكتير) .
المزيد على هذا الرابط
http://cagle.slate.msn.com/news/blog/SAUDI.asp
خير النساء @khyr_alnsaaa
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
فعلا انا تفاجئت بذلك
ولاكن سرعان ماتتذكر اننا نقلد الاخرين بسوئاتهم
والان نسرق افكارهم بمنتهى الاستخفاف بعقلية القراء
بس عندي سؤال
هل الافكار نضبت لدرجة سرقت افكار نااااس اخرين
سبحان الله:08: :ohwe: :ohmy: :eek:
ولاكن سرعان ماتتذكر اننا نقلد الاخرين بسوئاتهم
والان نسرق افكارهم بمنتهى الاستخفاف بعقلية القراء
بس عندي سؤال
هل الافكار نضبت لدرجة سرقت افكار نااااس اخرين
سبحان الله:08: :ohwe: :ohmy: :eek:
ام مسك
•
(من ستر على مسلم في الدنيا ستر الله عليه في الدنيا والآخرة)
معليش ممكن اسألك سؤال؟
ماذا استفدتي من هذا التشهير؟!!!!
الا يكفي امريكا تشهر بنا؟!!!
معليش ممكن اسألك سؤال؟
ماذا استفدتي من هذا التشهير؟!!!!
الا يكفي امريكا تشهر بنا؟!!!
علي الغامدي يرد من على صفحات جريدة الوطن:
الكل منا يحمل في داخله هاجس التجديد والتحديث, ولا يحدث التجديد إلا بأن تقارن نفسك بمن هو أفضل منك لكي تحاول أن تصل إلى ما وصل إليه، وأن تأخذ منه ما ينفعك ويضيف إليك, وتترك ما يضرك. إذن فهي استفادة من خبرات الآخرين ومحاولة للتطوير. والمتتبع للعديد من مجالات الفنون مثل (السينما والغناء والرسم) يرى مدى التأثر الواضح بحضارات من سبقهم. على سبيل المثال السينما المصرية تقتبس من الأفلام الأمريكية بدءا من القصة والسيناريو والحوار وانتهاء بالإخراج, كما أن أغلب البرامج التلفزيونية التي تعرض حاليا في الفضائيات مقلدة من برامج غربية مثل برنامج "مباشر" ما هو إلا نسخة مقلدة لبرنامج "Larry King Live"" الذي تقدمه محطة الـ(سي إن إن) منذ سنوات طويلة، وذلك ابتداء من عنوان البرنامجين وانتهاءً بديكوراتهما والخلفية التي تُحيط بالمقدم والضيوف ومرورا بنوعية الضيوف والأسئلة المطروحة عليهم. أما عن نوعية البرنامجين فهي متطابقة تماما حيث يستضيفان النجوم والمشاهير، وتتطابق كذلك نوعية الأسئلة وطريقة إلقائها من المقدمين . وبرغم التشابه بين البرنامجين إلا أنني لم أكن أعتقده عيبا في الاستفادة من خبرات من سبقونا في المجال الإعلامي. وحول ما أثير مؤخرا عن تأثري ببعض المدارس الأمريكية. فلقد كان ذلك نتاج متابعتي الدائمة لهم ودراسة زوايا كثيرة في لوحاتهم من طريقة عرض الفكرة بأقل العبارات والمفردات بعيدا عن اللهجة المغرقة في البيئة أو الكاريكاتير الذي يعتمد على النكتة اللفظية. وهذا ما جعلني أقتنع بطريقة طرحهم للفكرة وأنها خبرات لا ضير من التأثر بها والاستفادة منها. ومن هنا انطلق لدي فهم خاطئ عن مفهوم الاقتباس. ظهر ذلك في التشابه الذي حدث في بعض الرسومات التي طرحت مؤخرا من حيث الإخراج بعيدا عن الفكرة. وقد نبهني إلى ذلك أحد مسؤولي صحيفة الوطن قبل ثلاثة أشهر بتغيير مفهوم الاقتباس لدي، ولا مانع من الاستفادة من خبرات الغير ولكن برؤيتي الخاصة، دون نقل الرسوم وإنما الاستفادة من الفكرة والرؤية. وما لفت انتباهي أيضا هو أن هذا الموضوع قد أثير في منتديات وجروبات على الإنترنت ومعظم هذه المنتديات والجروبات تستخدم العديد من شخصياتي الكاريكاتورية كشعارات لمواقعها في الصفحات الرئيسية بدون إذن مسبق مني أو الإشارة إلى مصدر هذه الرسومات!. عموما هي مرحلة تدرج وانتقال من خط وأسلوب في الكاريكاتير إلى أسلوب أفضل بإذن الله كأي موهبة تنتقل من مرحلة النقل والمحاكاة إلى مرحلة الابتكار، والانتقال دائما يحتمل الإصابة والخطأ، ويظل الإبداع اليومي المستمر عناء ونحتا في الصخر لا يعرفه إلا من يكابده كل يوم، في ظل اعتبارات عديدة ليس أقلها ضوابط النشر في الصحيفة، والتي آمل أن تتجاوز في تمرير عبارتي هذه.
رسام الكاريكاتير علي الغامدي
الكل منا يحمل في داخله هاجس التجديد والتحديث, ولا يحدث التجديد إلا بأن تقارن نفسك بمن هو أفضل منك لكي تحاول أن تصل إلى ما وصل إليه، وأن تأخذ منه ما ينفعك ويضيف إليك, وتترك ما يضرك. إذن فهي استفادة من خبرات الآخرين ومحاولة للتطوير. والمتتبع للعديد من مجالات الفنون مثل (السينما والغناء والرسم) يرى مدى التأثر الواضح بحضارات من سبقهم. على سبيل المثال السينما المصرية تقتبس من الأفلام الأمريكية بدءا من القصة والسيناريو والحوار وانتهاء بالإخراج, كما أن أغلب البرامج التلفزيونية التي تعرض حاليا في الفضائيات مقلدة من برامج غربية مثل برنامج "مباشر" ما هو إلا نسخة مقلدة لبرنامج "Larry King Live"" الذي تقدمه محطة الـ(سي إن إن) منذ سنوات طويلة، وذلك ابتداء من عنوان البرنامجين وانتهاءً بديكوراتهما والخلفية التي تُحيط بالمقدم والضيوف ومرورا بنوعية الضيوف والأسئلة المطروحة عليهم. أما عن نوعية البرنامجين فهي متطابقة تماما حيث يستضيفان النجوم والمشاهير، وتتطابق كذلك نوعية الأسئلة وطريقة إلقائها من المقدمين . وبرغم التشابه بين البرنامجين إلا أنني لم أكن أعتقده عيبا في الاستفادة من خبرات من سبقونا في المجال الإعلامي. وحول ما أثير مؤخرا عن تأثري ببعض المدارس الأمريكية. فلقد كان ذلك نتاج متابعتي الدائمة لهم ودراسة زوايا كثيرة في لوحاتهم من طريقة عرض الفكرة بأقل العبارات والمفردات بعيدا عن اللهجة المغرقة في البيئة أو الكاريكاتير الذي يعتمد على النكتة اللفظية. وهذا ما جعلني أقتنع بطريقة طرحهم للفكرة وأنها خبرات لا ضير من التأثر بها والاستفادة منها. ومن هنا انطلق لدي فهم خاطئ عن مفهوم الاقتباس. ظهر ذلك في التشابه الذي حدث في بعض الرسومات التي طرحت مؤخرا من حيث الإخراج بعيدا عن الفكرة. وقد نبهني إلى ذلك أحد مسؤولي صحيفة الوطن قبل ثلاثة أشهر بتغيير مفهوم الاقتباس لدي، ولا مانع من الاستفادة من خبرات الغير ولكن برؤيتي الخاصة، دون نقل الرسوم وإنما الاستفادة من الفكرة والرؤية. وما لفت انتباهي أيضا هو أن هذا الموضوع قد أثير في منتديات وجروبات على الإنترنت ومعظم هذه المنتديات والجروبات تستخدم العديد من شخصياتي الكاريكاتورية كشعارات لمواقعها في الصفحات الرئيسية بدون إذن مسبق مني أو الإشارة إلى مصدر هذه الرسومات!. عموما هي مرحلة تدرج وانتقال من خط وأسلوب في الكاريكاتير إلى أسلوب أفضل بإذن الله كأي موهبة تنتقل من مرحلة النقل والمحاكاة إلى مرحلة الابتكار، والانتقال دائما يحتمل الإصابة والخطأ، ويظل الإبداع اليومي المستمر عناء ونحتا في الصخر لا يعرفه إلا من يكابده كل يوم، في ظل اعتبارات عديدة ليس أقلها ضوابط النشر في الصحيفة، والتي آمل أن تتجاوز في تمرير عبارتي هذه.
رسام الكاريكاتير علي الغامدي
الصفحة الأخيرة
:11:
..
.