رياح الغربة
رياح الغربة
بسم الله الرحمن الرحيم

أقامت المدرسة السابعة لمحو الأمية مهرجاناً للجنادرية مشتركا مع المدرسة السادسة عشر لتعليم الكبيرات يوم الثلاثاء بتاريخ 10/3/1429هـ تزامناً مع احتفالات المملكة العربية السعودية بمهرجان الجنادرية في السابع العشرين من شهر صفر 1429هـ الموافق الخامس من شهر مارس 2008م
وقد حضر الحفل مشرفات قسم تعليم الكبيرات
الاستاذة /فاطمة السمري
الاستاذة ليلى البدراني
الاستاذة/هدى العقَيل
ومنسوبات ودارسات المدرستين

وتم تفعيل مهرجان الجنادرية داخل خيمة نُصبت في ساحة المدرسة ، وتتضمن المهرجان فقرات عديدة من التراث الشعبي للمملكة العربية السعودية منها
1- حمس القهوة وطبخها
2- اعداد التاوة
3- 3-غسل الملابس قديما
4- 4-طحن البهارات بالرحى
5- 5-حناء اليدين وطريقتة قديما
6- العاب الاطفال قديما
-
وكان هذا الحفل من إعداد مديرة المدرسة السابعة الاستاذة/ مريم الضويان
ومديرة المدرسة السادسة عشر الاستاذة / مزنة الصقر
ومنسوبات المدرستين الاستاذات القديرات
أ\ حصة الغفيلي أ/هند الضويان أ/عناهل المطيري أ/مريم العوض
أ/هدى المطيري أ/فاطمة الظاهري أ/ ريم العضيب أ/نورة المطيري

وتم عرض الأزياء والأكلات الشعبية القديمة وإقامة المسابقات والمشاهد الشعبية والاشعار القديمة بمشاركة معلمات ودارسات المدرستين
والصورة ابلغ من الكلام
( الصــــــــــــــــــــــــــــــــــور )






مجسم السوق الشعبي قديما




رياح الغربة
رياح الغربة
الاطفال قديما




حلويات وايس كريم زمان (التوت )


عمل التاوة




القهوة



ولا ننسى قدوع الشاهي
رياح الغربة
رياح الغربة
البوفية الشعبي









شكر خاص
للمساعدة بالروضة الحكومية الاولى الاستاذة /بدرية الضويان على تسهيل الحفل بعد الله
وللمكشات والرويضة للاحتفالات

كـــــــــــــل الشكر
رياح الغربة
رياح الغربة
اليوم الأربعاء 24/4/1429هـ كنا على موعد مع الإبداع والتعاون والتميز في الابتدائية التاسعة

حيث تمت إقامة برنامج النشاط لليوم الكامل تحت شعار وطني الحبيب

وقد تم تقسيم الصفوف العليا إلى ثلاث ورش
الورشة الأولى تحت مسمى وطني حبيبي

بإشراف المعلمتين القديرتين / نورة سليمان السمنان والمعلمة / موضي عبدالله البندر

وهذه نماذج من ورشة العمل التي اندمجت فيها الطالبات بكل نشاط وإبداع











فاصل وأنتظرو الجزء الثاني













وهذه زائرة من مدرسة التحفيظ الأولى




رياح الغربة
رياح الغربة
نكمل مشوارنا مع المجهود الرائع للمعلمتين القديرتين نورة السمنان والمعلمة موضي البندر