mmm1408 @mmm1408
عضوة مميزة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
mmm1408
•
.
حياتنا كـــآلألوان نلونها كما نشاء وكما نريـــد .. فــــإن أردنـــآ السعادهـ
سنلونها بــطـآعـةِ الله وبــإجتنابِ نواهيه .. وإن أردنــآ التعاسه فسنلونها
بلون الظلام ............. فياترى ما هو لونك المفضل .................؟؟؟؟؟؟؟؟
إن من أسباب رضا الله سبحانــه وتعالى هو تحقيق ماأمرنــآ بــه كتلك الصور
التي تمثل نوعــاُ من التكافل الإجتماعـــي التي تلاشت وباتت عمله نادرهـ
في مجتمعنا الإسلامــي وهي ] إلا من رحم ربــــي ..........,
تلك العلاقه الثمينه التي أمرنــآ بها الإســــلام ونهانــآ ومهما كانت الأسباب
عــــن قطعها ... لأن قطع مثل هذهـ العلاقــه هي إنذآر لنهايــة البشريـــــــه
ولنهايــة ركيزهـ مـــن ركــــــــآئز الإسلام التي حثنا عليها وعلى العمل بها
يقول الله عز وجل في كتابه
{{{ ...فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ... }}}
.......... وأيضاً قول الرسول صلى الله عليه عليه وسلم ..........
{الرحمُ معلقةٌ بالعرشِ تقول :: من وصلني وصلهُ الله ومن قطعني قطعه الله}
يُشَكِلُ التلآحمُ الأُسَري إحدى نقاط التفوق على العالم الغربــــــــي ,,, فنحن
المسلمون نتفاخر ونعتز بالرآبطه الإجتماعيه العظيمه التي تـــــــــربطُ أفرآدُ
الأسَر بعضها ببعض ,,, وإن كانت ضغوطــآت الحياهـ ومتطلبات العمل باتت
عـــآئـق ,,, ودفعت الكثير من الناس نحو الإنشغال بــأنفسهم عـــن الإهتمامِ
بِــآبــآئـهـم وأمهاتهم وأقــــــــــاربهم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فهذا النوعُ من الناس يخْسَرُونَ شيئاً عظيماً وهي فـي الحقيقه أكبر من تلك
المكاسب التي يحصُلون عليها ,,,,
حياتنا كـــآلألوان نلونها كما نشاء وكما نريـــد .. فــــإن أردنـــآ السعادهـ
سنلونها بــطـآعـةِ الله وبــإجتنابِ نواهيه .. وإن أردنــآ التعاسه فسنلونها
بلون الظلام ............. فياترى ما هو لونك المفضل .................؟؟؟؟؟؟؟؟
إن من أسباب رضا الله سبحانــه وتعالى هو تحقيق ماأمرنــآ بــه كتلك الصور
التي تمثل نوعــاُ من التكافل الإجتماعـــي التي تلاشت وباتت عمله نادرهـ
في مجتمعنا الإسلامــي وهي ] إلا من رحم ربــــي ..........,
تلك العلاقه الثمينه التي أمرنــآ بها الإســــلام ونهانــآ ومهما كانت الأسباب
عــــن قطعها ... لأن قطع مثل هذهـ العلاقــه هي إنذآر لنهايــة البشريـــــــه
ولنهايــة ركيزهـ مـــن ركــــــــآئز الإسلام التي حثنا عليها وعلى العمل بها
يقول الله عز وجل في كتابه
{{{ ...فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ... }}}
.......... وأيضاً قول الرسول صلى الله عليه عليه وسلم ..........
{الرحمُ معلقةٌ بالعرشِ تقول :: من وصلني وصلهُ الله ومن قطعني قطعه الله}
يُشَكِلُ التلآحمُ الأُسَري إحدى نقاط التفوق على العالم الغربــــــــي ,,, فنحن
المسلمون نتفاخر ونعتز بالرآبطه الإجتماعيه العظيمه التي تـــــــــربطُ أفرآدُ
الأسَر بعضها ببعض ,,, وإن كانت ضغوطــآت الحياهـ ومتطلبات العمل باتت
عـــآئـق ,,, ودفعت الكثير من الناس نحو الإنشغال بــأنفسهم عـــن الإهتمامِ
بِــآبــآئـهـم وأمهاتهم وأقــــــــــاربهم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فهذا النوعُ من الناس يخْسَرُونَ شيئاً عظيماً وهي فـي الحقيقه أكبر من تلك
المكاسب التي يحصُلون عليها ,,,,
وطني أجمل :. لــيــكــن شعارنـــــــآ .( ( ... صِلْ من قطعك ,, وأعطِ من حرمك ,, وأعرض عمن ظلمك ... )). ماأسرع أيـــآمـك يـــآرمضان ...!! تــأتـي كالطيفِ وتبقى مثل الحلمِ ثم تـــــــــــــــرحـل ,,, هــآقـد أنقضت العشرُ الأوآئـل والعشرُ ليس بقليل كنا ندعوا الله بــ اللهم بلغنا رمضان ,,,,, والآن نشكو من قــــربِ رحيلك ونستعدُ لإستقبالِ عيدُ الْفِطْرِ ,,, بدأتَ بالرحيلِ يارمضان فــــــــأرفق بنا يــــــــاشهر القرآن ,,,,,, فَــإنك كالضيفِ وحقُ الضيفِ فــوق المستطـــآع فهذا هو حالنا نستقبلُ عامٌ تلو الآخر ... وهاهو رمضان شارف على الرحيل لينتهي مابه من عِبَرٌ ودروس ,,, ليتبعه عيدُ الفطر الـــــذي تتآلف فيه النفوس ,,,, ويــَزولُ فيه الحقدُ والعبوس ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,. لــيــكــن شعارنـــــــآ .( ( ... صِلْ من قطعك ,, وأعطِ من حرمك ,, وأعرض...
.
الله سبحانــه وتعالــى أرســــــــــل نبيه محمد صلى الله عليه وسلــــــم
رحمةً للعـالمين ,,, وهـــذا يَتَطَّلَّبُ مـــــن كـلِ مسلمٍ أن يتأسَّــىْ بنبيه حتى
يَسودُ أجــــــــوآئنا الإجتماعيه التعاطف والتراحــــــم ,,, والشفقة والبر ,,,
وتزول الأحقاد والأضغان التي باتت في بعض قلوب من يشهد بالتوحيد ,,,,,
إن من وسائلِ زيــــآدة رصيد الشخص من الحسنات هي ]
وخــــاصةً نحن الآن نتمتعُ بشهرِ فضيل ,,, وبجوِ إِيمانـــي رآئـــــــــــع
يجب إستغلالــه في صلة الرحم التي أمرنــــــــــآ الله بها ونهانـــآ عـــن
قطعها ,,, لذلك وجب علينا حل الخلافـــآت الأسريــــــــه .... وتعزيز
وتقويــــة الروابطُ الإجتماعيه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الله سبحانه وتعالى ماوضع أيُّ شـــــيٍ إلا لحكمه لايعلمها إلآ هـــــــــو
فعندما وصَّــآنـــآ بصلة الرحم وبتوثيق الروابط البشريــه لعلمه بأهمية
ترابط الأســـر التي تؤثـــر نتائجه على المجتمع وبالتالي على أفــرآدهـ ,,
فــــالمتأمل للعولـمـه أو مـــــــــــايسمى بالإنفتاح الحضاري نجدها دائما
تسعى لنشر روح التفرقــه ,,, وتحارب الإجتماعـــات والروابط البشريــــه
ونشرِ الفساد فـي نفس الوقت الذي أمرنــآ الله بتوثيقها ,,,,,,,,,,,,,,,,,
فالمتأمل لهذهِ الآيــةُ الكريمه
{{{ ...فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ... }}}
يجد أن الله سبحانه وتعالــــــــى شبه قطع الأرحــآم بـــــــالفساد فـــي
الأرض ,,,, فقطيعة الرحم صورهـ من صور الفسادِ في الأرض المنهي عنهُ ,,
فــــلابــد أن يحرص المسلم دوما على صلة الرحم حتى لايكون مثل الذي
شبهه الله كالمفسدين في الأرض وعليه تقويــة صلته بـآلأخرين وبأقربآئـه
اللهم أنَّـــآ نسألك من خير ماسألك به محمد صلى الله عليه وسلم
وأستعيذُ بك مــن شـــر ماأستعاذ به محمد صلى الله عليه وسلم
واللهم أرزقنا وإيّـــآنـــآ قـآرئــة المـــوضوع مغفرتك بــــــلا عذاب
وجنتك بـــــــلا حساب ,,,, ورؤيتك بلا حجاب ,,,, وأسكنا الفردوس
الأعلى بـــــــلا حساب وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آلــه
وصحبه الكرام أجمعين ,,,,,,,,,,,,
الله سبحانــه وتعالــى أرســــــــــل نبيه محمد صلى الله عليه وسلــــــم
رحمةً للعـالمين ,,, وهـــذا يَتَطَّلَّبُ مـــــن كـلِ مسلمٍ أن يتأسَّــىْ بنبيه حتى
يَسودُ أجــــــــوآئنا الإجتماعيه التعاطف والتراحــــــم ,,, والشفقة والبر ,,,
وتزول الأحقاد والأضغان التي باتت في بعض قلوب من يشهد بالتوحيد ,,,,,
إن من وسائلِ زيــــآدة رصيد الشخص من الحسنات هي ]
وخــــاصةً نحن الآن نتمتعُ بشهرِ فضيل ,,, وبجوِ إِيمانـــي رآئـــــــــــع
يجب إستغلالــه في صلة الرحم التي أمرنــــــــــآ الله بها ونهانـــآ عـــن
قطعها ,,, لذلك وجب علينا حل الخلافـــآت الأسريــــــــه .... وتعزيز
وتقويــــة الروابطُ الإجتماعيه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الله سبحانه وتعالى ماوضع أيُّ شـــــيٍ إلا لحكمه لايعلمها إلآ هـــــــــو
فعندما وصَّــآنـــآ بصلة الرحم وبتوثيق الروابط البشريــه لعلمه بأهمية
ترابط الأســـر التي تؤثـــر نتائجه على المجتمع وبالتالي على أفــرآدهـ ,,
فــــالمتأمل للعولـمـه أو مـــــــــــايسمى بالإنفتاح الحضاري نجدها دائما
تسعى لنشر روح التفرقــه ,,, وتحارب الإجتماعـــات والروابط البشريــــه
ونشرِ الفساد فـي نفس الوقت الذي أمرنــآ الله بتوثيقها ,,,,,,,,,,,,,,,,,
فالمتأمل لهذهِ الآيــةُ الكريمه
{{{ ...فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ... }}}
يجد أن الله سبحانه وتعالــــــــى شبه قطع الأرحــآم بـــــــالفساد فـــي
الأرض ,,,, فقطيعة الرحم صورهـ من صور الفسادِ في الأرض المنهي عنهُ ,,
فــــلابــد أن يحرص المسلم دوما على صلة الرحم حتى لايكون مثل الذي
شبهه الله كالمفسدين في الأرض وعليه تقويــة صلته بـآلأخرين وبأقربآئـه
اللهم أنَّـــآ نسألك من خير ماسألك به محمد صلى الله عليه وسلم
وأستعيذُ بك مــن شـــر ماأستعاذ به محمد صلى الله عليه وسلم
واللهم أرزقنا وإيّـــآنـــآ قـآرئــة المـــوضوع مغفرتك بــــــلا عذاب
وجنتك بـــــــلا حساب ,,,, ورؤيتك بلا حجاب ,,,, وأسكنا الفردوس
الأعلى بـــــــلا حساب وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آلــه
وصحبه الكرام أجمعين ,,,,,,,,,,,,
الصفحة الأخيرة
لــيــكــن شعارنـــــــآ
.( ( ... صِلْ من قطعك ,, وأعطِ من حرمك ,, وأعرض عمن ظلمك ... )).
ماأسرع أيـــآمـك يـــآرمضان ...!! تــأتـي كالطيفِ وتبقى مثل الحلمِ ثم
تـــــــــــــــرحـل ,,, هــآقـد أنقضت العشرُ الأوآئـل والعشرُ ليس بقليل
كنا ندعوا الله بــ اللهم بلغنا رمضان ,,,,, والآن نشكو من قــــربِ رحيلك
ونستعدُ لإستقبالِ عيدُ الْفِطْرِ ,,, بدأتَ بالرحيلِ يارمضان فــــــــأرفق بنا
يــــــــاشهر القرآن ,,,,,, فَــإنك كالضيفِ وحقُ الضيفِ فــوق المستطـــآع
فهذا هو حالنا نستقبلُ عامٌ تلو الآخر ... وهاهو رمضان شارف على الرحيل
لينتهي مابه من عِبَرٌ ودروس ,,, ليتبعه عيدُ الفطر الـــــذي تتآلف فيه
النفوس ,,,, ويــَزولُ فيه الحقدُ والعبوس ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,