فــقــــــــــــــــــــــــــ ـط ..فقـــــط اللي رضعوا عيالهم سنة ونصف أو أكثر يدخلون

يا عالم حواء

ليش المنتدى صار كذا الخط صغير

غصب نشوف المواضيع

وانتم يا عضوات تكفووووون ساعدوني أو ارفعوا الموضوع

وادعوا للدلوعة بالهداية ولي بالصبر والأجر

بنات سويت بحث وطلع لي هالموضوع ..مما زاد حالتي حيرة


الأطباء يحذرون من الفطام الفجائي للأطفال وينصحون بالتدرج
2008-11-28
القاهرة - عبير بدوي
«الفطام» واحدة من أهم وأخطر مراحل حياة الطفل، وقد يتعرض خلالها للإصابة بالأمراض الخطيرة، خاصة في ظل جهل غالبية الأمهات بالطريقة المثلى للفطام، لدرجة أن بعضهن يلجأن إلى وضع مواد ذات طعم شديد المرارة على الثدي عند الفطام، دون الالتفات إلى أن ذلك يسبب صدمات نفسية للطفل، ويصاب بحالة نفور وخوف من الأم.
لكن الأطباء يقدمون «روشتة» نموذجية لفطام الطفل مؤكدين أن الفطام مرحلة طويلة تستغرق شهوراً وليس أياما. وتقول استشارية طب الأطفال د. ثناء عبدالمحسن إن عملية الفطام تمثل منعطفاً مهماً في حياة الطفل، وتعتبر أولى مراحل اعتماده على نفسه في حياته، مشيرة إلى أن الفطام يتم على مرحلتين، الأولى تبدأ من سن ستة أشهر وحتى عامين وتسمى الفطام الجزئي وهى إدخال طعام خارجي للطفل بجوار لبن الأم مع الاعتماد بصفة أساسية على لبن الأم، والثانية تبدأ في سن العامين وتعرف بالفطام الكلي وهي التحول نهائياً من لبن الأم إلى الفطام الخارجي.
وتؤكد د. ثناء أنه طبقاً للتقسيم السابق فإن الفطام النموذجي والصحي يعتمد على التدريج على مدى شهور طويلة، ويبدأ الفطام في الشهر السادس بإدخال أغذية خارجية إلى جوار الرضاعة الطبيعية ولا بد أن تكون تلك الأغذية في صورة سائلة، كتحضير وجبة من البطاطس المهروسة مع الجزر والكوسة والأرز، ويجري سلق هذه الأغذية ثم ضربها في الخلاط وتمنح للطفل بالمعلقة، ويجب التنويع في هذه الأغذية إذ يمكن منح الطفل الزبادي مضافاً إليه العسل الأبيض، أو إعطاؤه الفواكه مثل التفاح والبرتقال والأناناس، بعد تقشيره وضربه في الخلاط ، مع مراعاة أن يتم إيقاف هذه الأغذية فوراً في حالة ظهور أعراض جانبية واستشارة الطبيب. وتتابع قائلة: «يمكن إضافة اللحوم البيضاء أو الحمراء إلى غذاء الطفل بدءا من الشهر السابع مع مراعاة أن يتم سلقها ثم ضربها في الخلاط مع الخضروات والأرز وتكون في صورة سائلة أيضا، و ما بين الشهرين الخامس والتاسع ينبغي التحول من الصورة السائلة إلى الطعام ذي القوام السميك، بحيث يكتفى عند تقديم الأطعمة السابقة للطفل بأن تكون مسلوقة ويتم هرسها فقط، مع مراعاة ألا تُفرض عليه أو يتم إجباره على الأكل وأن يتم ذلك طواعية. وخلال هذين الشهرين يكون الفارق الزمني بين كل رضعه وأخرى أربع ساعات بدلاً من ساعتين، ومن الشهر العاشر حتى إتمام العام الأول يمكن تعويد الطفل على تناول الطعام العادي مسلوقا، مع تدريبه على تناول كوب لبن.
وتستطرد طبيبة الأطفال «بدءا من العام الأول وحتى العام الثاني، يمكن إعطاء الطفل الأطعمة العادية التي تتناولها الأسرة مع مراعاة أن يأكل كميات ضئيلة جداً، لذا لا بد أن يقدم الطعام في صورة 5 و6 وجبات يومياً، حسب رغبته، مع عدم إغفال تقديم العصائر والفواكه الطبيعية، ويجب على الأم التدرج في تقليل عدد الرضعات بحيث تكتفي برضعه واحدة عند سن العام والنصف، وبنهاية سن العامين يتم الفطام نهائياً دون تعريض حياة الطفل للخطر.
ويقدم د.وليد أبو السعود استشاري أمراض الأطفال مجموعة من النصائح المهمة عند الفطام قائلاً: «خلال السنة الأولى، لا تكون مَعِدة الطفل قادرة على التعامل مع أية أنواع من الأغذية سوى لبن الأم، لذا لا بد من بدء الفطام من الشهر السادس ويلزم ذلك أن يكون الطفل في صحة جيدة وليس مريضاً، وكذلك يجب أن يبدأ الفطام خلال شهور الشتاء حيث تقل فرص الإصابة بالبكتريا والميكروبات وتقل نسبة الملوثات في الجو، وعلى الأم أن تغسل يدها بالماء والصابون جيداً وكذلك الأواني المستخدمة في الطعام قبل بدء إعداد الوجبة للطفل.. وعلى أن الأم أن توقن في قرار نفسها أن لبنها هو الغذاء الأساسي طول المرحلة الأولى مع الفطام.. لذا يجب أن لا تحرم منه الطفل ولو ليوم واحد».
ويواصل د.أبوالسعود قائلاً «في حالة إصابة الطفل بالإسهال أو القيء أو الإمساك خلال الفطام ينبغي منع الأطعمة الخارجية عنه والاكتفاء بلبن الأم، فعلمياً تصيب الأطعمة الغنية بالدهون والدسمة مثل اللحوم أو الزبد والأطعمة المحفوظة والمعلبات، الطفل بهذه الأمراض وتسبب له اضطرابات معدية.
وحذر من تقديم المشروبات والمأكولات المثلجة، أو التي تحتوي على الكافين خلال العام الأول مثل المياه الغازية أو الأيس كريم، والأطعمة التي تحتوي على مواد حافظة لأنها تؤثر على معدة وكبد الطفل سلبا.
من جهتها تحذر أستاذ طب الأطفال د.لطيفة عبدالحميد من تناول الطفل الحلوى أو الشوكولاتة قبل الوجبة أثناء الفطام لأنها تغلق شهيته، وتحذر من إجبار الطفل على الطعام، فقد يكون مصاباً بقرحة في الفم أو يعاني من التهابات أثناء التسنين لذا يجب عرضه على الطبيب فوراً.
وتنصح د.لطيفة الأم بالتنويع في الأطعمة المقدمة للطفل في رحلة الفطام حتى لا يفقد شهيته بسبب تكرار نوع واحد من الطعام، وتراعي أن تمنحه رضعة بعد تناول الطعام مباشرة كنوع من المكافأة.
وتقدم قائمة للأطعمة المفيدة للطفل في مرحلة الفطام ومنها الموز والتفاح والأناناس والبرتقال والكمثرى والعنب والجوافة، بعد استخراج البذور منها، إضافة إلى الخضروات مثل الخيار والطماطم والخس والجزر والبطاطس والكوسا، كما أن الحبوب مثل العدس والأرز والفاصوليا مفيدة للطفل، إضافة إلى اللبن والجبن القريش والسمك المشوي والمسلوق، وكلها من الأغذية الصحية والمقوية للطفل خلال مرحلة الفطام. وتحذر د.لطيفة الأمهات من الإقدام على وضع مواد ذات طعم مر مثل «الصبار» أو المواد ذات الألوان السوداء مثل «الكحل» لإجبار الابتعاد عن الثدي، والاعتماد على الطعام، مشيرة إلى أن ذلك يسبب للطفل صدمات نفسية حادة، ويكون سبباً في كرهه للطعام،إضافة إلى إصابته بحالة نفور من الأم.

أنا أفطم الطفل فجأة أحط مرة مطحونة ويكرهه بس يقعد يصيح كم يوم يمكن اسبوع خاصة وقت النوم بس عطيها حليب لو نكهات اصبري فترة ماراح تنامين بس بعدها بترتاحين ان شالله وصدرك عادي بيحتقن فترة ويوجعك بس بيروووح في حبوب بالصيدلية تخفف الاحتقان بس ماجربتها صراحة ولك اجر عظيم على صبرك 

انا فطمته فجأه علشاني حملت وكان عمره سنه و11 شهر

وفطمته بنسكافيه كل مايبي يرضع احطه في تقرف منه ولم يشوفه على صدري يتقرف ومايرضع

وصار يبكي وقت النووم كثير لانه يبي يرضع ولم يرضع يتقرف والله حزني بس غصب عني

وصار مايناام بحضني فتره وبعدين رجع نام بحضني وكان متعود يناام ولازم يلمسني صرت احط مخده بجنيه علشان يحس احد جنبه

وبنتك انتي معودتها ماتنام الا وصدرك بفمها وحركاتها دلع وتعويد منك على تنفيض طلباتها مو علشان الرضاعه الطبيعيه صدقيني

والصداع والتعب والشحوب الي فيك والعصبيه كلها من قله النووم

واذا صحيت ارجعي نوميها مو تقوميها وتسهري معاها هي ختر بيجيها ارهاااق وتعب

انا ولدي اذا حاول يقوم وهو اساسا ماناام زي النااس ارجع انومه وينام عاادي

اب