مرحبا احلى اعضاء
فإن مواسم الخير والبركات، وأسواق الآخرة ورفع الدرجات لا تزال تترى وتتوالى على هذه الأمة المرحومة في الحياة وبعد الممات، فإنها لا تخرج من موسم إلا وتستقبل موسماً آخر، ولا تفرغ من عبادة إلا وتنتظرها أخرى، وهكذا ما ودع المسلمون رمضان حتى نفحتهم ستة شوال، وما إن ينقضى ذو القعدة إلا ويكرمون بعشرة ذي الحجة، العشرة التي أخبر الصادق المصدوق عن فضلها قائلاً: "ما من أيام العملُ الصالحُ فيها أحب إلى الله من هذه الأيام"، قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجلاً خرج بنفسه وماله، ثم لم يرجع من ذلك بشيء"
فلاش متكامل عن عشر ذي الحجه ولايخفانها فضل الصيام فيها
عشر ذي الحجة فضائلها والأعمال ...
اضغط هنا
رهوفة النعومة @rhof_alnaaom
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ام بودى68
•
الصفحة الأخيرة