زائرة :
اللهُمّ منزل الكتاب، ومُجريَ السحاب، وهازم الأحزاب، اهزمهم وانصُرنا عليهم.. اللهُمّ أحصهم عددًا، واقتُلهم بددًا، ولا تُبقِ منهم أحدًا. اللهمّ إنّا نستودعك كل شبر في فلسطين نستودعك رجالها ونسائها أطفالها وشبابها وشيوخها يامن لاتضيع عنده الودائع أحفظهم وأجبرهم وأشفي مرضاهم وداوي جرحاهم أنت المعين ياالله وبك الأنفس تستعيناللهُمّ منزل الكتاب، ومُجريَ السحاب، وهازم الأحزاب، اهزمهم وانصُرنا عليهم.. اللهُمّ أحصهم عددًا،...
نسمة :
سؤالك ماهو غبي حشاك. بالعكس كثير من الأجانب يسألوا فينا على الوضع. لو أنا راح أقارن بين أيام القذافي والآن راح يكون فيه ظلم للجميع لأن القياس مع الفارق. من حيث الأمان: حاليًا في كل ليبيا فيه انتشار للسلاح بس السنوات الأخيرة مايستخدم الا لو صارت اشتباكات بين الفصائل أما عامة الناس مرتاحين يطلعوا ويتفسحوا ويسافروا والبنات يسوقوا سيارتهم حتى في الليل ويروحوا لدراستهم ومافي أحد يقرب عليهم إذا ما كان عندهم خرابيط مع أحد. صحيح مرت علينا سنوات صعبة بعد الثورة فيها خطف وطلب الفدية شي يصير بشكل يومي وكان القتل على الهوية منتشر بس حاليًا ماعاد يصير لأنه صارت عندنا أجهزة تكافح في الإجرام مدربة في الخارج تدريبات قوية وفككت أغلب العصابات. أيام القذافي ماحد عنده قطعة سلاح واحدة حتى بنادق صيد عند كتائب معمر وماحد يقرب على أحد من الشعب إلا إذا شكوا بس انه معارض وقتها أهله يودعوه للأبد. يعني كانت أجهزة معمر تدخل المساجد وتلقي القبض على أي شخص محافظ على صلاة الفجر في المسجد أو يعفي لحيته اعفاء اللحية وتقصير الثوب بس يعتبر جريمة وياما ناس انسجنت سنوات لهذا السبب. من الناحية الإقتصادية: في حكم معمر الوضع كل مرة بطريقة اجت فترات التجارة حكر على الدولة بالثمانينات والجيوب مليانة فلوس بس مافيه بضاعة لأن الطلب أكبر من العرض وكانت تسمى بطوابير الموز لأن حتى الفواكه بيد الدولة يقفوا ليها الناس طوابير طويلة عشان يشتروا وكان داعم للجمعيات الاستهلاكية الي تدعم السلع بأسعار رمزية وبالألفينات رفع القيود وسمح بالتجارة الخاصة ودخلت البضائع. حاليا بعد القذافي كل شي متوفر أقصد البضائع تدخل بجميع أنواعها والمرتبات في أغلب القطاعات زادت قيمتها وحتى المرأة الي ماعندها عمل سواء المتزوجة أولا عندها منحة مالية شهرية ونفس الشي الأطفال الي تحت سن ١٨ عندهم منح شهرية بس عندنا أزمتين الأولى نقص السيولة المصرفية يعني تجي فترات حسابك في المصرف مليان بس ماتقدري تسحبي دينار واحد لأن مافيه نقد. ثاني شي انخفاض سعر العملة الليبية أمام الدولار وهذه تصير كل ما كانت ظروف البلاد مو مستقرة يعني السعر يتغير وهذا يأثر على المعيشة. بس بشكل عام الحمد لله الوضع أحسن من زمان لأن الكهرباء والماء كانت تنقطع كثير بس حاليًا بعد توقف الحروب صار استقرار. بالنسبة لسكان غرب ليبيا (طرابلس والمدن المجاورة) فيه حرية كبيرة عادي الناس تنتقد الحكومة تتكلم على الدبيبة ماحد يحاسبهم بس المنطقة الشرقية الناس ماتقدر تفتح فمها بحرف على حفتر وأولاده بس عادي ينتقدوا الحكومة والا البرلمان. بالنسبة للحكومات بصراحة حكومة الشرق شكلية ماحد معترف بيها دوليا ماعندها ميزانية فالحكومة الي حاكمة من الناحية الواقعية حكومة الدبيبة بس من الناحية الأمنية حفتر مسيطر على الشرق والجنوب، وكل سكان منطقة يخضعوا لمنطقتهم. الإنقسام كبير جدًا ماحد يتخيله مرة شفت واحد سوري اجى لليبيا قال أنا انصدمت بس اجيت ما كنت أظن ان كل اقليم لحاله كأنه دولة. حاليًا خاصة بعد كارثة درنة الوضع الاجتماعي أفضل لأن بعد فيضان درنة أهل الغرب راحوا للشرق ساعدوهم بالي يقدروا عليهم بالرغم من أن جزء كبير من أبناء الشرق شاركوا مع حفتر في الحرب على طرابلس. يمكن تقولي في نفسك شلون كذا أقولك نحنا طيبيين جدًا وفي نفس الوقت سريعين الغضب جدًا عادي تصير بينا حروب لسنوات ونفيقوا الصبح نلاقوا الي كانوا يتحاربوا واخذين بعضهم بالأحضان. المشكلة مو بالشعب المشكلة إن الدول الأجنبية مو مخليتنا في حالنا هي الي تدعم في الصراع لأن من مصلحتها ليبيا تقعد غير مستقرة.سؤالك ماهو غبي حشاك. بالعكس كثير من الأجانب يسألوا فينا على الوضع. لو أنا راح أقارن بين أيام...
يا الله نسمه! الوضع السياسي تحسينه منقسم جدا. وأنا أقرأ دخت . لكن دام أهم شي متحقق فهو الأمن فالحمد لله. إذا إنعدم الأمن معد فيه طعم لأي شي. الله يديم عليكم نعمة الأمن والأمان ويرد كيد من يريد بليبيا وأهلها شر إلى نحره. السائد عن أهل ليبيا والمتعارف بيننا عنهم إنهم أهل نخوه وعروبه ووفاء ومبدأ. والمستوى الثقافي جدًا عالي ماشاء الله تبارك الله🤍🤍يا الله نسمه! الوضع السياسي تحسينه منقسم جدا. وأنا أقرأ دخت . لكن دام أهم شي متحقق فهو الأمن...
لو أنا راح أقارن بين أيام القذافي والآن راح يكون فيه ظلم للجميع لأن القياس مع الفارق.
من حيث الأمان: حاليًا في كل ليبيا فيه انتشار للسلاح بس السنوات الأخيرة مايستخدم الا لو صارت اشتباكات بين الفصائل أما عامة الناس مرتاحين يطلعوا ويتفسحوا ويسافروا والبنات يسوقوا سيارتهم حتى في الليل ويروحوا لدراستهم ومافي أحد يقرب عليهم إذا ما كان عندهم خرابيط مع أحد. صحيح مرت علينا سنوات صعبة بعد الثورة فيها خطف وطلب الفدية شي يصير بشكل يومي وكان القتل على الهوية منتشر بس حاليًا ماعاد يصير لأنه صارت عندنا أجهزة تكافح في الإجرام مدربة في الخارج تدريبات قوية وفككت أغلب العصابات.
أيام القذافي ماحد عنده قطعة سلاح واحدة حتى بنادق صيد عند كتائب معمر وماحد يقرب على أحد من الشعب إلا إذا شكوا بس انه معارض وقتها أهله يودعوه للأبد. يعني كانت أجهزة معمر تدخل المساجد وتلقي القبض على أي شخص محافظ على صلاة الفجر في المسجد أو يعفي لحيته
اعفاء اللحية وتقصير الثوب بس يعتبر جريمة وياما ناس انسجنت سنوات لهذا السبب.
من الناحية الإقتصادية: في حكم معمر الوضع كل مرة بطريقة اجت فترات التجارة حكر على الدولة بالثمانينات والجيوب مليانة فلوس بس مافيه بضاعة لأن الطلب أكبر من العرض وكانت تسمى بطوابير الموز لأن حتى الفواكه بيد الدولة يقفوا ليها الناس طوابير طويلة عشان يشتروا
وكان داعم للجمعيات الاستهلاكية الي تدعم السلع بأسعار رمزية
وبالألفينات رفع القيود وسمح بالتجارة الخاصة ودخلت البضائع.
حاليا بعد القذافي كل شي متوفر أقصد البضائع تدخل بجميع أنواعها والمرتبات في أغلب القطاعات زادت قيمتها وحتى المرأة الي ماعندها عمل سواء المتزوجة أولا عندها منحة مالية شهرية ونفس الشي الأطفال الي تحت سن ١٨ عندهم منح شهرية
بس عندنا أزمتين الأولى نقص السيولة المصرفية يعني تجي فترات حسابك في المصرف مليان بس ماتقدري تسحبي دينار واحد لأن مافيه نقد.
ثاني شي انخفاض سعر العملة الليبية أمام الدولار وهذه تصير كل ما كانت ظروف البلاد مو مستقرة يعني السعر يتغير وهذا يأثر على المعيشة.
بس بشكل عام الحمد لله الوضع أحسن من زمان لأن الكهرباء والماء كانت تنقطع كثير بس حاليًا بعد توقف الحروب صار استقرار.
بالنسبة لسكان غرب ليبيا (طرابلس والمدن المجاورة) فيه حرية كبيرة عادي الناس تنتقد الحكومة تتكلم على الدبيبة ماحد يحاسبهم بس المنطقة الشرقية الناس ماتقدر تفتح فمها بحرف على حفتر وأولاده بس عادي ينتقدوا الحكومة والا البرلمان.
بالنسبة للحكومات بصراحة حكومة الشرق شكلية ماحد معترف بيها دوليا ماعندها ميزانية فالحكومة الي حاكمة من الناحية الواقعية حكومة الدبيبة بس من الناحية الأمنية حفتر مسيطر على الشرق والجنوب، وكل سكان منطقة يخضعوا لمنطقتهم.
الإنقسام كبير جدًا ماحد يتخيله مرة شفت واحد سوري اجى لليبيا قال أنا انصدمت بس اجيت ما كنت أظن ان كل اقليم لحاله كأنه دولة.
حاليًا خاصة بعد كارثة درنة الوضع الاجتماعي أفضل لأن بعد فيضان درنة أهل الغرب راحوا للشرق ساعدوهم بالي يقدروا عليهم بالرغم من أن جزء كبير من أبناء الشرق شاركوا مع حفتر في الحرب على طرابلس.
يمكن تقولي في نفسك شلون كذا أقولك نحنا طيبيين جدًا وفي نفس الوقت سريعين الغضب جدًا
عادي تصير بينا حروب لسنوات ونفيقوا الصبح نلاقوا الي كانوا يتحاربوا واخذين بعضهم بالأحضان.
المشكلة مو بالشعب المشكلة إن الدول الأجنبية مو مخليتنا في حالنا هي الي تدعم في الصراع لأن من مصلحتها ليبيا تقعد غير مستقرة.