الاصيل :

السلام عليكم .. التسامح شي عظيم انه الانسان يتسامح من الاخرين ويعفو عنهم نحن بشر وكلنا خطاءؤن ويمكن تزل كلمة من غير قصد والعفو والصفح شي جميل جدا .. وهذا الشي نعاني منه الكثييييير في مجال العمل .. وياكثر ما عانيت من الغيرة والقيل والقال و نقل الكلام بغير المعنى المقصود ومشاحنات وهذه اثرت فيني كثييير لكن اكتشفت انه مالها اية فائدة بالعكس ماجاني من وراها غير التفكير والهم وعدم القدرة على النوم في الليل وتكون النفسية تعبانة جدا ومالك نفس تروحي العمل وتكره المكان اوتروحي وانتي مغصوبة عليه لكن الى متى ؟؟؟؟؟ ح نفضل نعيش بهذه الطريقة الى ان تاتينا الامراض وتهلكنا الذنوب ونموت الله يحسن خاتمتنا.. ففكرت كثيييير وجدت انه التسامح او بمعنى اخر كما يسميه البعض التجاهل والتنازل او التساهل لكن لا والف لا هو احترام متبادل وما نعطي الموضوع الحجم الكبير ونصفح عن الناس لانه ديننا دين السماحة والصبر ودائما اقول لزميلاتي خلينا مثل الرسول كيف ماعاني من اهل قريش لكن قابلهم بالعفو والصفح .. البعض الاخر يعتبره ضعف وعجز لا والله الا قوة من الله وكرامة يهبها الله لمن يشاء من عباده ودائما اردد اللهم اني اسالك القوة والصبر والحمد لله الامور صارت الامور الى خيير كنت اتعب جدا في الليل ما اقدر انام واحس قلبي يخفق بشدة كلما اتذكر المواقف واقول ياربي سامحتهم فاغفر لهم وابدا بالاستغفار الى ان تهدا نفسي وانام ترى الامر صعب جدااللي جربه ففكرت انه الانسان يتسامح ويكون سمح مع الاخرين ويقابلهم ببشاشة لا شك أن مبدأ التسامح عظيم، لأننا كلنا أهل خطأ، ونحتاج كثيراً إلى من يصفح عنًا ويحلم علينا، ليصنع لنا بذلك معروفاً ندين له به أبداً، كلنا نخطئ ، كلنا نذنب ، كلنا يحتاج إلى مغفرة ، وكم قسونا وكما تجاوزنا الحدود ، والذي يبقى في النهاية بكل تأكيد هو التسامح. "رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ" [الحشر:8- 11] وتوجد امثلة كثييييير منها على سبيل المثال الخدم عندما يقومون بتلف الاشياء وتكون ثمينة سواء كانت بقصد اوغير قصد كان عندي بلوزة غالية وجاءت الخادمة تكويها فحرقتها صراحة في داخل نفسي انقهرت لكن سامحتها ايش الفائدة انقهر واتعب نفسي واخصم من راتبها هل ح ترجع لي البلوزة مثل ماكانت لا طبعا لكن سامحتها وكسبتها صارت حريصة بعد كده في شغلها ائتمنها على عيالي في حالة خروجي من المنزل حريصة على النعمة ماتحب التبذير كسبت اشياء كثيييرة منها.. واسفة على الاطالة وجزاك الله خير

السلام عليكم .. التسامح شي عظيم انه الانسان يتسامح من الاخرين ويعفو عنهم نحن بشر وكلنا خطاءؤن...

.M&M :

الخطوة الثانية صعبة شوي... التسامح مب على كل الناس على بعضهم بس يعني في حالات الشخص يتعمد اذيتك ولا يعتذر ولا يحس بتأنيب الضمير على سبيل المثال (ان الشخص عرف عن سر لأحد الزوجين مع العلم ان أحد الزوجين لايعرفه ويأتي هذا الشخص بتسريب هذا السر الفاضح للناس الى ان يصل الى احد الزوجين الذي لم يكن يعلم بهذا السر الخطير مما أدا الى تحطيم العلاقة الزوجيه او فتورها او عدم التجانس ......الخ) هل يستحق هذا الشخص العفو والسماح وهو يعيش في فرح وسرور ويتباهى بفضح الناس علانية ويعيش غيرة في هم وغم بفعلته الشنيعه .. هناك اشخاص لاتغتفر افعالهم عند الله بدون ندم او دعاء او تأنيب ضمير فهل نسامح نحن هؤلاء الاشخاص الذين لا تهمهم افعالهم بالناس ؟؟؟؟؟؟ انا بطبعي ازعل يومين بعدين انسى او اتناسى واسامح بس في ناس ماتخليك معاملتهم تسامحينهم لانهم يأذون الناس وعادي عندهم يكملون حياتهم ولا كأنهم سوو شي ف شي طبيعي انك ماتسامحي الخبيثين (يعني لو مرة شفتيهم تغيرت نفسيتهم وصارو احسن في التعامل مع الناس وتقولين الحمدلله تغيرو وصارو طيبين خلاص انا بسامحهم وكان الله غفور رحيم... لا ...هم من اللي يمشون و ماتغيرة العاده عندهم فتقولين مافي امل منهم) وياليت تقولونلي اللي مايخافون ربهم وبالتالي ربي مايسامحهم ....هل الناس تقدر تسامحهم على افعالهم المؤذية؟؟؟؟

الخطوة الثانية صعبة شوي... التسامح مب على كل الناس على بعضهم بس يعني في حالات الشخص يتعمد اذيتك...

المدينة داري :

أختي لاوسي جزاااااااك المولى الكريم عنا بكل خير بالفعل كم نحن بحاجة لمثل هذه الحملات الإيمانية التي تبث فينا روحا إيمانية .. وحياة مفعمة بالحياة .. حياة بكل ماتعنيه هذه الكلمة من معنى .. وليست حياة حيوانية وروحا دنيوية فحسب ,, بل حياة سرمدية أبدية .. نعم فالحياة التي تعيش في ظل الإيمان هي حياة لااااتذبل ولاتنتهي أبدا .. ففي الدنيا تعيش طيبة وفي الآخرة هانئة طيبة .. جعلنا الله ممن تحيا وتبعث أرواحهم بالإيمان ,, آآآآآآآآمين أما بخصوص أولى خطواتك لهذه الحملة المباركة فأنا لن أكتمك سرا بأنني أهرب إلى هذه الخطوة الإيمانية كل ماضاقت بي الدنيا .. نعم .. حين يضيق صدري ويثقل همي ويتفاقم حزني بل وحتى إن لم أكن أشعر بالحزن أو الهم فقط يراودني شعور بالفراغ والملل وشئ من التأفف كلما شعرت بشئ من ذلك فررت بفكري لخالقي ومولاي لن أقول بعيدا بل قريبا وقريبا جدا .. فالله معي .. قريب مني .. آلائه ونعمه تحيط بي من كل صوب .. لاغنى لي طرفة عين عن رحمته .. يااااااااإلهي .. والله الذي لاإله إلا هو إن قلبي ليخفق الآن وأنا أخط هذه الكلمات .. أنا لاأدّعي بأنني ملتزمة ومتدينة بل أنا مقصرة جدا في حق ربي وخالقي .. لكن أجزم بأنني مسلمة ولله الحمد .. مسلمة مؤمنة .. اختارني ربي من بين ملايين البشر لأكون أمة له .. أصلي له .. وأدعوه .. ثم اختارني لأكون في أفضل أمّة بشرية.. مسلمة من الأمّة المحمدية .. تابعة لأفضل بشر بل وأفضل مخلوق في السماء والأرض .. بأبي هو وأمي وروحي صلى الله عليه وسلم .. ثم منّ عليّ سبحانه وتعالى بأن ولدت من أبوين مسلمين .. فرضعت الإسلام مع الحليب من ثدي أمي الحبيبة .. ثم أسكنني سبحانه في أفضل البلاد إلا من مكة .. في مدينة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم .. أمشي على ذات التراب الذي كان يمشي عليه حبيبي صلى الله عليه ةسلم .. وأستنشق ذات الهواء الذي استنشقه رسولي .. وأصلي في مسجده .. وأدعو الله في روضته الشريفة .. في جنة ربي .. يارب أحمدك حمدا يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك .. لك الحمد على أن مكنتني من ذكرك وشكرك .. لك الحمد على ماأنعمت به عليّ من صحة وعافية .. لسانا يذكرك .. وعينا أقرأبهما كلامك .. وقلبا يعبدك .. وأعضاء تركع لك وتسجد .. كل مااستيقظت من نومي هتفت جوارحي بصدق ( الحمدلله الذي ردّ عليّ روحي وعافاني في جسدي وأذن لي بذكره ) .. الحمد لله .. عندي قوت يومي .. فلا أبيت جائعة عطشى .. الحمدلله .. أنام في أمن واطمئنان .. لاأسمع أزيز رصاص .. ولاأخاف سطوة لص .. الحمدلله .. أعيش بين أحضان عائلتي .. فلاأنا مشردة ..ولا أنا بمجهولة النسب .. الحمدلله .. الحمدلله .. الحمدلله .. أنا أمة لله .. كلما شكوت هما .. كلما شكوت ألما .. حزنا .. غما ..مصيبة .. فررت لربي .. لخالقي لمولاي .. ليس لي رب سواه .. ألجأ إليه .. أتذلل له .. أدعوه بشهادة التوحيد .. ليس لي أعمال صالحة كثيرة أتوسل له بها .. لكن يكفيني أنني أعلم أنه لاااااااإله إلا هو .. يكشف الضر .. ويمنح العافية .. ويفرج الهم .. الحمد لله .. الحمدلله .. أختي لاوسي واله الذي لاإله إلا هو إنني لأهرب إلى هذه المعاني كلما تاقت نفسي لإيمان ينعش روحي .. أعيشها وأتأملها وأفكر فيها .. فتحيا نفسي .. وتنتعش روحي .. وأشعر بأنني أزداد إيمانأ ويقينا بربي .. فلا آسف على شئ بعد ذلك أبدا .. ولاأحزن ولاأشعر بالملل أو الفراغ .. يارب لك الحمد .. يارب لك الحمد .. أحمدك بان جعلتني مسلمة .. حقا إن الإيمان لهو بلسم الحياة .. أود أن أسطر أكثر وأكثر .. لكن تزاحم الأفكار في رأسي يمنعني ويربكني ... لاأملك إلا أن أردد : الحمدلله .. الحمدلله .. الحمدلله .. ودمتم بإيمان

أختي لاوسي جزاااااااك المولى الكريم عنا بكل خير بالفعل كم نحن بحاجة لمثل هذه الحملات...