اولا ياعمري تقف حروفي عاجزة عن شكرك وليس بيدي الا الدعاء لك ان يسعدك الله في الدنيا والاخرة كما اسعدتنا بمواضيعك المفيدة
كلماتك كالبلسم على قلوبنا فكثير من الاوقات نحتاج ان نذكر بعضنا بعضا فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين
صدقتي غاليتي لا بد ان نحيا على الامل والثقة بالله مهما تكالبت علينا المصائب والهموم والامراض فلابد ان نعيش لحظتنا بكل امل وتفائل وثقة بالله
كنت امر في مصيبه كبيره حاولت اخرج منها لم استطع هالمصيبه كبيرة بشكل ماتتخيلي وكلما اردت ان اخرج منها لم استطع انعكس ذلك على نفسيتي وفقدت شهيتي وتعبت اكثر واكثر ربما كانت هذه المصيبه اكبر من اصابتي بالمرض
انسدت جميع الابواب في وجهي ولكن هناك باب لم يغلق بابه سبحانه هو من قال ادعوني استجب لكم الله الرحيم بعبادة سبحانه استجاب لابليس حين قال ربي انظرني الى يوم يوعدون فقال له تعالى انك لمن المنظرين الله الرحيم بعباده يجيب دعوة المضطر أي مضطر ولو كان كافرا سبحانه يستحي ان يرد ايدينا صفرا لا اله الا هو فكنت اقوم في اخر الليل يوميا بالرغم من تعبي الشديد واصلي ماكتب الله لي وادعي في جوف الليل والله احيانا من شدة تعبي لا استطيع ان اصلي الا جالسه وركزت على الدعاء والصدقه ولو بمبلغ زهيد المهم ان اخرج صدقه ولو بكلمه طيبه ولو بإبتسامه ولساني لا يفتر عن الاستغفار وكنت اقاوم وساوس الشيطان اللهم رضني بقضائك اللهم رضني بقضائك اللهم اجعلني من الراضين بقضائك وقدرك انتهز ساعات الاستجابه وخاصه يوم الجمعه قبل المغرب اخذت اتأمل وبفضل الله تعالى وحده النعم التي انا فيها واخذت افكر كيف كنت في عداد الموتى يوم اصابتي بالمرض واخذ العلاج حتى دخول الحمام اكرمك الله كانت ماما حفظها الله تدخل معي لتسندني عليها اذن انا الان ولله الحمد لا احتاج احد انا في نعم عديدة غيري الى الان في الاسرة البيضاء غيري يتمنون ان يغمضو اعينهم ويهنؤون بالنوم فقط لساعة واحدة الحمد لله في امن وامان ولله الحمد وغيرنا الكثيرممن يتمنون الامن حمدت الله كثيرا على نعمه التي لاتعد ولاتحصى كنت احمد الله كثيرا وبدأت اتحسن شيئا فشيئا بالرغم من ان المصيبة لم تزول ولكن كانت ثقتي بالله كبيره احسست ان ربي صب الرضا في قلبي ما اجمله من احساس احسسته قريب مني ما اجمل هذه الحظات بالرغم مما كنت اعاني الا انها كانت من اجمل اللحظات التي تسكب فيها الدموع ويحل فيها الخشوع والدعاء الصادق الذي يخرج من صميم القلب والحمد لله ماهي الا شهور قليلة وفرج الله علي ومازاد فرحتي ان الله استجاب دعوتي فله الحمد حمدا كثيرا طيبا ملء السوات وملء الارض وملء مابينهما
وقبل اشهر اصابتني مشكله بسيطه جدا او بمعنى اصح تافه والى الان لم تحل ولكن ثقتي بالله كبيرة وها انا انتضر الفرج القريب
اشكرك مرة اخرى عزيزتي
اولا ياعمري تقف حروفي عاجزة عن شكرك وليس بيدي الا الدعاء لك ان يسعدك الله في الدنيا والاخرة كما...
كلماتك كالبلسم على قلوبنا فكثير من الاوقات نحتاج ان نذكر بعضنا بعضا فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين
صدقتي غاليتي لا بد ان نحيا على الامل والثقة بالله مهما تكالبت علينا المصائب والهموم والامراض فلابد ان نعيش لحظتنا بكل امل وتفائل وثقة بالله
كنت امر في مصيبه كبيره حاولت اخرج منها لم استطع هالمصيبه كبيرة بشكل ماتتخيلي وكلما اردت ان اخرج منها لم استطع انعكس ذلك على نفسيتي وفقدت شهيتي وتعبت اكثر واكثر ربما كانت هذه المصيبه اكبر من اصابتي بالمرض
انسدت جميع الابواب في وجهي ولكن هناك باب لم يغلق بابه سبحانه هو من قال ادعوني استجب لكم الله الرحيم بعبادة سبحانه استجاب لابليس حين قال ربي انظرني الى يوم يوعدون فقال له تعالى انك لمن المنظرين الله الرحيم بعباده يجيب دعوة المضطر أي مضطر ولو كان كافرا سبحانه يستحي ان يرد ايدينا صفرا لا اله الا هو فكنت اقوم في اخر الليل يوميا بالرغم من تعبي الشديد واصلي ماكتب الله لي وادعي في جوف الليل والله احيانا من شدة تعبي لا استطيع ان اصلي الا جالسه وركزت على الدعاء والصدقه ولو بمبلغ زهيد المهم ان اخرج صدقه ولو بكلمه طيبه ولو بإبتسامه ولساني لا يفتر عن الاستغفار وكنت اقاوم وساوس الشيطان اللهم رضني بقضائك اللهم رضني بقضائك اللهم اجعلني من الراضين بقضائك وقدرك انتهز ساعات الاستجابه وخاصه يوم الجمعه قبل المغرب اخذت اتأمل وبفضل الله تعالى وحده النعم التي انا فيها واخذت افكر كيف كنت في عداد الموتى يوم اصابتي بالمرض واخذ العلاج حتى دخول الحمام اكرمك الله كانت ماما حفظها الله تدخل معي لتسندني عليها اذن انا الان ولله الحمد لا احتاج احد انا في نعم عديدة غيري الى الان في الاسرة البيضاء غيري يتمنون ان يغمضو اعينهم ويهنؤون بالنوم فقط لساعة واحدة الحمد لله في امن وامان ولله الحمد وغيرنا الكثيرممن يتمنون الامن حمدت الله كثيرا على نعمه التي لاتعد ولاتحصى كنت احمد الله كثيرا وبدأت اتحسن شيئا فشيئا بالرغم من ان المصيبة لم تزول ولكن كانت ثقتي بالله كبيره احسست ان ربي صب الرضا في قلبي ما اجمله من احساس احسسته قريب مني ما اجمل هذه الحظات بالرغم مما كنت اعاني الا انها كانت من اجمل اللحظات التي تسكب فيها الدموع ويحل فيها الخشوع والدعاء الصادق الذي يخرج من صميم القلب والحمد لله ماهي الا شهور قليلة وفرج الله علي ومازاد فرحتي ان الله استجاب دعوتي فله الحمد حمدا كثيرا طيبا ملء السوات وملء الارض وملء مابينهما
وقبل اشهر اصابتني مشكله بسيطه جدا او بمعنى اصح تافه والى الان لم تحل ولكن ثقتي بالله كبيرة وها انا انتضر الفرج القريب
اشكرك مرة اخرى عزيزتي