فمن اكرمني بلطفه واحترامه وتقديره
فله المثل ومن اساء لي ابتعد عنه بدون ايذاء
لاني على يقين بان لي رب هو من يتولى امري .
وهذا ليس تزكية لنفسي
ولكن عمل اجاهد نفسي عليه
فماقيمة حامل القرآن وهو لايطبق مايحفظه
فطيبتي اوتسامحي ليس غباء اوسذاجه .
والحقيقه أن حسن النوايا صفة حسنه
.ومعاملة الناس بأخلاقي لابأخلاقهم خصلة حميده
على هذا تربيت ومن القرآن والسنة تعلمت
قال تعالى.خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ
الْجَاهِلِينَ. الآيه اختصرت الكلام
وخير الناس من أتى ربه بقلب سليم
وشرهم من أظهر الخير وأبطن الشر
وهذا النفاق بعينه
خادمة القرآن
