( وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ )
أي: واذكر عبدنا ورسولنا، أيوب - مثنيا معظما له، رافعا لقدره
حين ابتلاه، ببلاء شديد، فوجده صابرا راضيا عنه، وذلك أن الشيطان سلط على جسده، ابتلاء من الله
وامتحانا فنفخ في جسده، فتقرح قروحا عظيمة ومكث مدة طويلة، واشتد به البلاء، ومات أهله
وذهب ماله، فنادى ربه: رب
فتوسل إلى الله بالإخبار عن حال نفسه، وأنه بلغ الضر منه كل مبلغ.
السعدي رحمه الله

ورده الجوري @ordh_algory
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

رند 88
•




ما بتآخذ منك دقيقة:
اذكروا الله وصلّوا على النبيﷺ لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت بيده الخير وهو على كل شيء قدير اللهم صلّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم تسليماً كثيرا سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحيّ القيوم وأتوب إليه سبحان الله ، الحمد لله ، لا إله إلا الله ، الله أكبر .
اذكروا الله وصلّوا على النبيﷺ لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت بيده الخير وهو على كل شيء قدير اللهم صلّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم تسليماً كثيرا سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحيّ القيوم وأتوب إليه سبحان الله ، الحمد لله ، لا إله إلا الله ، الله أكبر .
الصفحة الأخيرة