السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى
﴿وَلْتَكُن مِّنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ﴾
حبيت اشارككم مقطع وصلني
رغم انه اثلج صدري الا انه حسسني بثقل مسؤولية تواجدي في استراليا
امام الله
فهل سعيت انا وانت وهو وهي
هل قدمنا عمل او نشرنا كلمة عن رسول الله
هل اعنا ديننا على الوصول للعزة ام اعنا عليه الاعداء
الله اكبر
اللهم ياعالم الغيب وماتخفي الصدور انت اعلم بحالنا وسرائرنا
فاغفر لنا زللنا وتقصيرنا وظلمنا لانفسنا
فيديو… مواقف صعبه واجهها الشيخ محمد بن حمدان آل نهيان في الدعوه للإسلام
جزاهم الله عنا خيرا
http://t.co/GPr7zSlEYx
اللهم اعز الاسلام والمسلمين وانصرهم وارفع رايتهم وارفع عنهم الجهل والنفاق
هنا احاديث تحث على الدعوة ووجوبها وفضلها
جاء في صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: "من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا"
وقال: صلى الله عليه وسلم: "لأن يهدي الله بك رجلاً واحدًا خير لك من حمر النعم"
ويقول علية الصلاة والسلام (من رأى منكم منكرأ فليغيره بيده فأن لم يستطع فبلسانه وأن لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الايمان)
عن عبدالله بن عمرو بن العاص قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) : بلغوا عنى ولو آية وحدثوا عن بنى اسرائيل ولاحرج ومن كذب على متعمدا فليتبوأ مقعده من النار .. رواه البخارى
فالحديث رواه أحمد وأبو داود عن أبي هريرة بلفظ: "حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج".
ورواه البخاري من حديث عبد الله بن عمرو بلفظ: "بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج، ومن كذب علي متعمداً، فليتبوأ مقعده من النار".
وعلى كل، فالمعنى واحد وهو: أنه يجوز للمسلم أن ينقل كلامهم وأخبارهم الموجودة في كتبهم دون تقيد بالبحث عن صحة الإسناد، بل تحكى أخبارهم كما هي للعبرة والاتعاظ، إلا ما علم أنه كذب.
قال الإمام الخطابي: ليس معناه إباحة الكذب في أخبار بني إسرائيل، ورفع الحرج عمن نقل عنهم الكذب، ولكن معناه الرخصة في الحديث عنهم على معنى البلاغ، وإن لم يتحقق صحة ذلك بنقل الإسناد، وذلك لأنه أمر قد تعذر في أخبارهم لبعد المسافة وطول المدة، ووقوع الفترة بين زماني النبوة، وفيه دليل على أن الحديث لا يجوز عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا بنقل الإسناد والتثبت فيه.
وقال في عون المعبود: وقال مالك: المراد جواز التحدث عنهم بما كان من أمر حسن، أما ما علم كذبه فلا، قاله في الفتح.
ونقل الحافظ في الفتح عن الشافعي قوله: من المعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يجيز التحدث بالكذب، فالمعنى: حدثوا عن بني إسرائيل بما لا تعلمون كذبه، وأما ما تجوّزونه، فلا حرج عليكم في التحدث به عنهم، وهو نظير قوله صلى الله عليه وسلم: "إذا حدثكم أهل الكتاب، فلا تصدقوهم، ولا تكذبوهم"، ولم يرد الإذن ولا المنع من التحدث بما يقطع بصدقه.
وقال الطيبي: ولا منافاة بين إذنه هنا، ونهيه في خبر آخر عن التحدث، وفي آخر عن النظر في كتبهم، لأنه أراد هنا التحديث بقصصهم نحو قتل أنفسهم لتوبتهم، وبالنهي: العمل بالأحكام، لنسخها بشرعه، أو النهي في صدر الإسلام قبل استقرار الأحكام الدينية والقواعد الإسلامية، فلما استقرت أذن لأمن المحذور. نقله المناوي في فيض القدير.
um joud @um_joud
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
ماشاء الله تبارك الله هنيئاً له بالاجر وفي مثله نفتخر
لذه الدعوه الى لله لا يوازيها اي لذه كانوا محتاجين لعودة الاسلام وسماع الاذان وارسل لهم الله من اعادها اليهم
الله ينفع به الاسلام ويكتب اجره