بـنـت صـلالـة
فن الدبرارت وفن النانا الظفاري الريفي ( عبارة عن شلات بدون موسيقى باللغة الجبالية لغة أرياف ظفار )














وخبر جديد أن النمور العربية عادت لمنطقة النجد في ظفار وكان تواجدها مقتصر على محمية جبل سمحان الطبيعية ...

<<< عرفن جبت سيرتهن بالوثائقي ههههههه
كيدااهم
كيدااهم
ماشاء الله تبارك الله صراحة قلبتي عليا المواجع لي 4 سنين في الحر و الغبار ذكرتني ببلدي و بافران سويسرا المغرب
الله يبارك لكم في ارضكم و يرزقكم خيرها تستاهلون والله
بـنـت صـلالـة
ماشاء الله تبارك الله صراحة قلبتي عليا المواجع لي 4 سنين في الحر و الغبار ذكرتني ببلدي و بافران سويسرا المغرب الله يبارك لكم في ارضكم و يرزقكم خيرها تستاهلون والله
ماشاء الله تبارك الله صراحة قلبتي عليا المواجع لي 4 سنين في الحر و الغبار ذكرتني ببلدي و بافران...
:heart::26:آمين يا رب والقائلة الله يحفظك ويحفظ بلدك ومن تحبين ويرزقك ما تتمنين يا رب العالمين ....وأهلاً ومرحباً " كيف عاملة مزيانة ؟... كنتمنى تكوني بخير ومزيانة يا رب " :icon18: :biggrinlo ...

حياكِ الله يا بنت المغرب الحبيب ولا استغرب أن تكون بلدك أجمل مما نراه عندنا فأهلي زاروها وأبهرتهم جمالها وطبيعتها وأتمنى أن أوفق وأزورها واستمتع بجمالها وطيبة أهلها ...وآسفة عزيزتي قلبت مواجعك وبعون الله مأجورة على صبرك وغربتك مع زوجك وأبنائك ...وقريب يا رب تزوري أهلك وأحبابك ...

<<< شكلها ما راح يخلص هالموضوع إلا مقلبة مواجع ومخاوف بنات المنتدى كلهم :biggrin2:ههههههه (أمزح معكن فديتكن )...


وعندما يذكر المغرب وجماله في موضوع ظفار لابد من ذكر الرحالة المغربي الشهير ابن بطوطة الذي كان له الكثير من الفضل في كشف معلومات تاريخية دقيقة ومفيدة ووصف عادات البلدان وأخلاق أهلها ...وكنت دائماً استمتع بوصفه للبلدان وأعجب من دقته وشدة ملاحظته في بعض وصفه ...

وكانت ظفار ( جنوب عُمان حالياً وفي عهد ابن بطوطة كانت مملكة ولها ملك مستقل ) إحدى المحطات التي ارتحل إليها وأقام بها الرحالة ابن بطوطة وزارها مرتين وجعلها المرآة التي رأى بها عرب المغرب الذين عدت أوطانهم خارج الجزيرة العربية ونسبوا للبربر وكان له الفضل في استنتاج أن بعض قبائل صنهاجة المغربية عرباً من حمير ذات النسب القحطاني بعدما وجد بعض الأمور المشتركة بين عرب ظفار وعرب المغرب ...أي أنه أرجع الصنهاجة وأصول بعض قبائلهم إلى عرب الجزيرة العربية وبخاصة عرب الجنوب وخاصة إلى بعض عرب ظفار ... في حين أن ابن خلدون كان مرة يجعل الصنهاجة بربر أمازيغ ومرة يجعلهم قبط ...وهذا ما كتبه ابن بطوطة عند زيارته ظفار في هذا الشأن :

( ومن الغرائب أن أهل هذه المدينة أشبه الناس بأهل المغرب في شئونهم ، فقد نزلت بدار الخطيب بمسجدها الأعظم وهو عيسى بن علي ، فكن له جوار مسميات بأسماء خدام المغرب إحداهن اسمها بخيتة والأخرى زاد المال ، ولم أسمع هذه الأسماء في بلد سواها وفي كل دار من دورهم سجادة الخوص ، معلقة في البيت يصلي عليها صاحب البيت ، كما يفعل أهل المغرب ، وأكلهم الذرة ، وهذا التشابه كله مما يقوي القول بأن صنهاجة ، وسواهم من قبائل المغرب ، أصلهم من حمير )


إضافة لمن يحب قراءة بعض وصف ظفار التي عاصمتها صلالة كما جاء في كتاب ابن بطوطة :

((وركبنا البحر من كلوا إلى مدينة ظفار الحموض " وضبط اسمها بفتح الظاء المعجم والفاء وآخره راء مبنية على الكسر "، وهي على ساحل البحر الهندي، ومنها تحمل الخيل العتاق إلى الهند. ويقطع البحر فيما بينها وبين بلاد الهند مع مساعدة الريح في شهر كامل، قد قطعته مرة في قالقوط من بلاد الهند إلى ظفار في ثمانية وعشرين يوماً بالريح، ولم ينقطع لنا جري بالليل ولا بالنهار. وبين ظفار وعدن في البر مسيرة شهر في صحراء. وبينها وبين حضرموت ستة عشر يوماً، وبينها وبين عمان عشرون يوماً. وأكثر سمكها النوع المعروف بالسردين. ومن العجائب أن دوابهم إنما علفها من هذا السردين وكذلك غنمهم. ولم أر ذلك في سواها وزرع أهلها الذرة، وهم يسقونها من آبار بعيدة الماء ولهم قمح يسمونه العلس وهو في الحقيقة نوع من السلت، والأرز يجلب إليهم من بلاد الهند، وهو أكثر طعامهم. ودراهم هذه المدينة من النحاس والقصدير، ولا تنفق في سواها. وهم أهل تجارة لا عيش لهم إلا منها، وهم أهل تواضع وحسن أخلاق وفضيلة ومحبة للغرباء، ولباسهم القطن، وهو يجلب إليهم من بلاد الهند.ويشدون الفوط في أوساطهم عوضاً عن السروال، وأكثرهم يشد فوطة في وسطه، ويغتسلون مرات في اليوم.وهي كثيرة المساجد. ولهم في كل مسجد مطاهر كثيرة معدة للاغتسال. ويصنع بها ثياب من الحرير والقطن والكتان حسان جداً.

ومن عوايدهم الحسنة التصافح في المسجد إثر صلاة الصبح والعصر، يستند أهل الصف الأول إلى القبلة، ويصافحهم الذين يلونهم. وكذلك يفعلون بعد صلاة الجمعة، يتصافحون أجمعون. ومن خواص هذه المدينة وعجائبها أنه لا يقصدها أحد بسوء إلا عاد عليه مكروه، وحيل بينه وبينها. وذكر لي أن السلطان قطب الدين تمتهن بن طوران شاه صاحب هرمز نازلها مرة من البر والبحر، فأرسل الله سبحانه عليه ريحاً عاصفاً كسرت مراكبه ورجع عن حصارها وصالح ملكها. وكذلك ذكر أن الملك المجاهد سلطان اليمن عين ابن عم له بعسكر كبير، برسم انتزاعها من يد ملكها، وهو أيضاً ابن عمه، فلما خرج ذلك الأمير من داره سقط عليه حائط وعلى جماعة من أصحابه فهلكوا جميعاً. ورجع الملك عن رأيه وترك حصارها وطلبها. ومن الغرائب أن أهل هذه المدينة أشبه الناس بأهل المغرب في شؤونهم. نزلت بدار الخطيب بمسجدها الأعظم، وهو عيسى بن علي، كبير القدر كريم النفس. فكان له جوارٍ مسميات بأسماء خدام المغرب، إحداهن اسمها بخيتة والأخرى زاد المال. ولم أسمع هذه الأسماء في بلد سواها.وفي كل دار من دورهم سجادة الخوص، معلقة في البيت، يصلي عليها صاحب البيت، كما يفعل أهل المغرب. وأكلهم الذرة. وهذا التشابه كله مما يقوي القول بأن صنهاجة وسواهم من قبائل المغرب أصلهم من حمير. وبقرب من هذه المدينة بين بساتينها زاوية الشيخ الصالح العابد أبي محمد بن أبي بكر بن عيسى، من أهل ظفار.وعلى مسيرة نصف يوم من هذه المدينة الأحقاف، وهي منازل عاد. وهنالك زاوية ومسجد على ساحل البحر، وحوله قرية لصيادي السمك. وفي الزاوية قبر مكتوب عليه: هذا قبر هود بن عابر عليه أفضل الصلاة والسلام. وقد ذكرت أن بمسجد دمشق موضعاً مكتوب عليه: هذا قبر هود بن عابر. والأشبه أن يكون قبره بالأحقاف لأنها بلاده، والله أعلم. ولهذه المدينة بساتين فيها موز كثير كبير الجرم. وزنت بمحضري حبة منه فكان وزنها اثنتي عشرة أوقية. وهو طيب المطعم شديد الحلاوة. وبها أيضاً النارجيل المعروف بجوز الهند، ولا يكونان إلا ببلاد الهند، وبمدينة ظفار هذه، لشبهها بالهند وقربها منه..

ذكر النارجيل

وهو جوز الهند، وهذا الشجر من أغرب الأشجار شأناً وأعجبها أمراً، وشجره شبه شجر النخل لا فرق بيهما، إلا أن هذه تثمر جوزاً، وتلك تثمر تمراً. وجوزها يشبه رأس ابن آدم، لأن فيها شبه العينين والفم، وداخلها شبه الدماغ إذا كانت خضراء، وعليها ليف شبه الشعر، وهم يصنعون به حبالاً يخيطون به المراكب عوضاً عن مسامير الحديد، ويصنعون منه الحبال للمراكب ومن خواص هذا الجوز تقوية البدن وإسراع السمن والزيادة في حمرة الوجه. وأما الإعانة على الباءة ففعله فيها عجيب. ومن عجائبه إنه يكون في ابتداء أمره أخضر. فمن قطع بالسكين قطعة من قشره وفتح رأس الجوزة شرب منها ماء في النهاية من الحلاوة والبرودة. ومزاجه حار معين على الباءة. فاذا شرب ذلك الماء أخذ قطعة القشرة وجعلها شبه الملعقة وجرد بها ما في داخل الجوزة من الطعم، فيكون طعمه كطعم البيضة إذا شربت ولم يتم نضجها كل التمام، ويتغذى به. ومنه كان غذائي أيام إقامتي مدة عام ونصف عام. وعجائبه أن يصنع منه الزيت والحليب والعسل.فأما كيفية صناعة العسل منه فإن خدام النخل منه، ويسمون الفازانية، يصعدون إلى النخلة غدواً وعشياً إذا أرادوا أخذ مائها الذي يصنعون منه العسل، وهم يسمونه الأطواق، فيقطعون العذق الذي يخرج منه الثمر، ويتركون منه مقدار إصبعين، ويربطون عليه قدراً صغيرة فيقطر فيها الماء الذي يسيل من العذق. فإذا ربطها غدوة، صعد إليها عشياً ومعه قدحان من قشر الجوز المذكور، أحدهما مملوء ماء فيصب ما اجتمع من ماء العذق في أحد القدحين ويغسله بالماء الذي في القدح الآخر، وينجر من العذق قليلاً ويربط عليه القدر ثانية، ثم يفعل غدوة كفعله عشياً، فإذا اجتمع له الكثير من ذلك الماء طبخه كما يطبخ ماء العنب إذا صنع منه الرب، فيصير عسلاً عظيم النفع طيباً، يشتريه تجار الهند واليمن والصين، ويحملونه إلى بلادهم، ويصنعون منه الحلواء. وأما كيفية صنع الحليب منه فإن بكل دار شبه الكرسي، ويكون بيد عصا، في أحد طرفيها حديدة مشرفة، فيفتحون في الجوزة مقدار ما تدخل تلك الحديد، ويجرشون ما في باطن الجوزة، وكل ما ينزل منها يجتمع في صحفة، حتى لا يبقى في داخل الجوزة شيء، ثم يمرس ذلك الجريش بالماء، فيصير كلون الحليب بياضاً، ويكون طعمه كطعم الحليب، ويأتدم به الناس. وأما كيفية صنع الزيت فإنهم يأخذون الجوز بعد نضجه وسقوطه عن شجره، فيزيلون قشره ويقطعونه قطعاً ويجعل في الشمس، فإذا ذبل طبخوه في القدور واستخرجوا زيته، وبه يستصبحون. ويضعه الناس في شعورهم، وهو عظيم النفع.))

والله يوفقك ويسعدك وبالمغربية " فرصة سعيدة وخليتلك الراحة" ...:heart::26:
كيدااهم
كيدااهم
صراحة دائما تخجليني بردودك و لباقتك و حبك النقي الخالص لبلدي الغالي المغرب وانا اشكرك على مشاعرك الصادقة فلا استغرب هدا الشي من اهل عمان على راسي والله يابنت صلالة

لك ودي
بـنـت صـلالـة
صراحة دائما تخجليني بردودك و لباقتك و حبك النقي الخالص لبلدي الغالي المغرب وانا اشكرك على مشاعرك الصادقة فلا استغرب هدا الشي من اهل عمان على راسي والله يابنت صلالة لك ودي
صراحة دائما تخجليني بردودك و لباقتك و حبك النقي الخالص لبلدي الغالي المغرب وانا اشكرك على مشاعرك...
حياكِ الله عزيزتي وجعلك الله دوماً مرفوعة الرأس والسيرة وصافية النفس والسريرة ...وما قلتُ إلا الحق من حبي العظيم والقديم لكم وللهجتكم من أيام صديقة الطفولة ومعلماتي المغربيات وإعجابي بتاريخ دولة المرابطين ودورها في الأندلس وحكم فن ناس الغيوان والأناشيد ذات المناجاة الربانية المغربية والتي لها ذائقة عالية في الكلمات واللحن والأناشيد الحماسية لفرقة أنصار المغربية وحبنا للصناعة التقليدية المغربية العريقة والتي تحكي الكثير عن أصالة وعراقة هذا البلد الجميل وغيره الكثير مما يجعلني أحبكم وأكن لكم كل الود والتقدير ...:heart::26:

ووالله أعتز بكل بلد عربي وإسلامي وكأنه بلدي وأتذكر أن لي فيه أهل وأخوة ووطن ولا يهمني من ينتقص من قدر أحد وهم يظنون كل الظن بأنهم حين ينتقصون غيرهم يرتفعون في أعين الناس بل الواضح كل الوضوح أنه لا ينتقص من قدر أحد إلا المصابين بمرض النقص الذي كانوا ولازالوا به مبتلين ! ...

حياكِ الله وأسعدني شعورك وأحبك في الله ... وأهديك هذا النشيد باللهجة المغربية العذبة مع صور مناظر من خريف صلالة الذي يعطي تناغم جميل في النفس...وتزيده فرحة الأجواء الماطرة وانتعاش صلالة والكثير من مناطق عُمان بالأمطار هذه الأيام والحمد لله ...















































ومع النشيد والمناظر لازم مزاجنا يصير مثل صاحب هالصورة الله يسعده هههههه ...:biggrin2::icon18: