fofo113
•
اختي روحي ل شيخ ممكن مسوي سحر او شي لازم تراجعين شيخ والي تقول تغطي والحجاب بالله يعني الي متغطيه ماتشوف بعيونها وش هالتفكير اكيد بتشوفه من وراء الحجاب بس اختي هو ممكن سحر ببيتك او شي لازم تراجعين شيخ
عزيزتي هذا شي نفسي وانتي على كثر ما تشوفينه وتحسسي نفسك انه العامل معجب بك من كثر ما يتشوف عليك وانتي ممكن يكون عندك فتور عاطفي ف اتوقع انك جالسه تعيشي قصه من نسج خيالك
اهم شي انك تداومي على الاستغفار وكل ما جاء العامل ف بالك اشغلي نفسك بشي بحيث تنسين السالفة بكبرها وشغلي قران وتوكلي على الله كل ما خرجتي.
اهم شي انك تداومي على الاستغفار وكل ما جاء العامل ف بالك اشغلي نفسك بشي بحيث تنسين السالفة بكبرها وشغلي قران وتوكلي على الله كل ما خرجتي.
عزيزتي الحل باذن فقط تغضي بصرك
يعني أبدا لا تنظرين اليه ولا كأنه موجود
وهذا ما امرك الله به
قال تعالى ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون )
هذا أمر من الله تعالى للنساء المؤمنات ، وغيرة منه تعالى على المؤمنات وتمييز لهن عن صفة نساء الجاهلية وافعال المشركات .
فقوله تعالى : ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ) أي : عما حرم الله عليهن من النظر إلى غير أزواجهن . ولهذا ذهب إلى أنه : لا يجوز للمرأة أن تنظر إلى الأجانب بشهوة ولا بغير شهوة أصلا . واحتج كثير منهم بما رواه أبو داود والترمذي ان أم سلمة : أنها كانت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وميمونة ، قالت : فبينما نحن عنده أقبل ابن أم مكتوم ، فدخل عليه ، وذلك بعدما أمرنا بالحجاب ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " احتجبا منه " فقلت : يا رسول الله ، أليس هو أعمى لا يبصرنا ولا يعرفنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أو عمياوان أنتما؟ ألستما تبصرانه ، حديث حسن صحيح .
يعني أبدا لا تنظرين اليه ولا كأنه موجود
وهذا ما امرك الله به
قال تعالى ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون )
هذا أمر من الله تعالى للنساء المؤمنات ، وغيرة منه تعالى على المؤمنات وتمييز لهن عن صفة نساء الجاهلية وافعال المشركات .
فقوله تعالى : ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ) أي : عما حرم الله عليهن من النظر إلى غير أزواجهن . ولهذا ذهب إلى أنه : لا يجوز للمرأة أن تنظر إلى الأجانب بشهوة ولا بغير شهوة أصلا . واحتج كثير منهم بما رواه أبو داود والترمذي ان أم سلمة : أنها كانت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وميمونة ، قالت : فبينما نحن عنده أقبل ابن أم مكتوم ، فدخل عليه ، وذلك بعدما أمرنا بالحجاب ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " احتجبا منه " فقلت : يا رسول الله ، أليس هو أعمى لا يبصرنا ولا يعرفنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أو عمياوان أنتما؟ ألستما تبصرانه ، حديث حسن صحيح .
الصفحة الأخيرة