تكفون ردوا علي محتاجتها ضروري
دعواتكم لاختي بالشفاء
جزاكم الله خير
دادوو2 @dadoo2
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
منوةالخيال
•
لا اله الا الله محمد رسول الله
اختي كنت ابحث عنها مثلك الى ان قرأت فتوى لابن عثيمين رحمه الله
تحرمها
سأنقلها لك
من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
الله يشفي اختك ويعافيها
تحرمها
سأنقلها لك
من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
الله يشفي اختك ويعافيها
قال الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى: والذي أرى في هذه المسألة هو ترك الأسورة المذكورة - أسورة نحاسية يراد بها علاج بعض الأمراض - وعدم استعمالها سدا لذريعة الشرك وحسما لمادة الفتنة بها، والميل إليها.
وتعلق النفوس بها، ورغبة في توجيه المسلم بقلبه إلى الله سبحانه وتعالى ثقة به واعتمادا عليه، واكتفاء بالأسباب المشروعة المعلومة إباحتها بلا شك وفيما أباح الله ويسر لعباده غنية عما حرم عليهم وعما اشتبه أمره.... إلى أن قال رحمه الله تعالى:
ولا ريب أن تعليق الأسورة المذكورة يشبه ما تفعله الجاهلية في سابق الزمان، فهو إما من الأمور المحرمة الشركية، أو من وسائلها، وأقل ما يقال فيه: إنه من المشتبهات. فالأولى بالمسلم والأحوط له أن يترفع بنفسه عن ذلك، وأن يكتفي بالعلاج الواضح البعيد عن الشبهة، هذا ما ظهر لي ولجماعة من المشايخ والمدرسين. اهـ.
وأما الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – فقد قال: سؤالكم عمن أعطاه الصيدلي دواء للروماتزم على شكل سوار يلبسه في اليد إلى آخر ما ذكرتم.
جوابه:
أن تعلم أن الدواء سبب للشفاء، والمسبِّب هو الله تعالى، فلا سبب إلا ما جعله الله تعالى سببا، والأسباب التي جعلها الله تعالى أسبابا نوعان:
أسباب شرعية كالقرآن والدعاء: كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في سورة الفاتحة:
وما يدريك أنها رقية؟!، وكما كان صلى الله عليه وسلم يرقى المرضى بالدعاء لهم فيشفي الله تعالى بدعائه من أراد شفاءه به.
والنوع الثاني: أسباب حسية كالأدوية المادية المعلومة عن طريق الشرع، كالعسل أو عن طريق التجارب مثل كثير من هذه الأدوية، وهذا النوع لابد أن يكون تأثيره عن طريق المباشرة لا عن طريق الوهم والخيال، فإذا ثبت تأثيره بطريق مباشر محسوس، صح أن يتخذ دواء يحصل به الشفاء بإذن الله تعالى.
أما إذا كان مجرد أوهام وخيالات يتوهمها المريض، فتحصل له الراحة النفسية بناء على ذلك الوهم والخيال، ويهون عليه المرض، وربما ينبسط السرور النفسي على المرض فيزول، فهذا لا يجوز الاعتماد عليه، ولا إثبات كونه دواء، لئلا ينساب الإنسان وراء الأوهام والخيالات، ولهذا نهى عن لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع المرض أو دفعه، لأن ذلك ليس سببا شرعيا ولا حسيا، وما لم يثبت كونه سببا شرعيا ولا حسيا لم يجز أن يجعل سببا، فإنّ جعْله سببا نوع من منازعة الله تعالى في ملكه وإشراك به، حيث شارك الله تعالى في وضع الأسباب لمسبَّباتِها. اهـ.
والله أعلم.
وتعلق النفوس بها، ورغبة في توجيه المسلم بقلبه إلى الله سبحانه وتعالى ثقة به واعتمادا عليه، واكتفاء بالأسباب المشروعة المعلومة إباحتها بلا شك وفيما أباح الله ويسر لعباده غنية عما حرم عليهم وعما اشتبه أمره.... إلى أن قال رحمه الله تعالى:
ولا ريب أن تعليق الأسورة المذكورة يشبه ما تفعله الجاهلية في سابق الزمان، فهو إما من الأمور المحرمة الشركية، أو من وسائلها، وأقل ما يقال فيه: إنه من المشتبهات. فالأولى بالمسلم والأحوط له أن يترفع بنفسه عن ذلك، وأن يكتفي بالعلاج الواضح البعيد عن الشبهة، هذا ما ظهر لي ولجماعة من المشايخ والمدرسين. اهـ.
وأما الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – فقد قال: سؤالكم عمن أعطاه الصيدلي دواء للروماتزم على شكل سوار يلبسه في اليد إلى آخر ما ذكرتم.
جوابه:
أن تعلم أن الدواء سبب للشفاء، والمسبِّب هو الله تعالى، فلا سبب إلا ما جعله الله تعالى سببا، والأسباب التي جعلها الله تعالى أسبابا نوعان:
أسباب شرعية كالقرآن والدعاء: كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في سورة الفاتحة:
وما يدريك أنها رقية؟!، وكما كان صلى الله عليه وسلم يرقى المرضى بالدعاء لهم فيشفي الله تعالى بدعائه من أراد شفاءه به.
والنوع الثاني: أسباب حسية كالأدوية المادية المعلومة عن طريق الشرع، كالعسل أو عن طريق التجارب مثل كثير من هذه الأدوية، وهذا النوع لابد أن يكون تأثيره عن طريق المباشرة لا عن طريق الوهم والخيال، فإذا ثبت تأثيره بطريق مباشر محسوس، صح أن يتخذ دواء يحصل به الشفاء بإذن الله تعالى.
أما إذا كان مجرد أوهام وخيالات يتوهمها المريض، فتحصل له الراحة النفسية بناء على ذلك الوهم والخيال، ويهون عليه المرض، وربما ينبسط السرور النفسي على المرض فيزول، فهذا لا يجوز الاعتماد عليه، ولا إثبات كونه دواء، لئلا ينساب الإنسان وراء الأوهام والخيالات، ولهذا نهى عن لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع المرض أو دفعه، لأن ذلك ليس سببا شرعيا ولا حسيا، وما لم يثبت كونه سببا شرعيا ولا حسيا لم يجز أن يجعل سببا، فإنّ جعْله سببا نوع من منازعة الله تعالى في ملكه وإشراك به، حيث شارك الله تعالى في وضع الأسباب لمسبَّباتِها. اهـ.
والله أعلم.
انا شفتها بساكو وصيدليات النهدي
وبالنسبه لتحريمها اش الحكمه منه او اش الحرام فيها حالها حال اي حبوب تهدي الاعصاب
بعدين هي لسا طالعه اتوقع مالحق عليها الشيخ الله يرحمه لكن حاولي تجيبين الفتوى ونشوف
لكن بالعقل مافيها محظور ان شاء الله
وبالنسبه لتحريمها اش الحكمه منه او اش الحرام فيها حالها حال اي حبوب تهدي الاعصاب
بعدين هي لسا طالعه اتوقع مالحق عليها الشيخ الله يرحمه لكن حاولي تجيبين الفتوى ونشوف
لكن بالعقل مافيها محظور ان شاء الله
دادوو2
•
غندورة أمها :اختي كنت ابحث عنها مثلك الى ان قرأت فتوى لابن عثيمين رحمه الله تحرمها سأنقلها لك من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه الله يشفي اختك ويعافيهااختي كنت ابحث عنها مثلك الى ان قرأت فتوى لابن عثيمين رحمه الله تحرمها سأنقلها لك من ترك شيئا...
جزاك الله خير اختي
الاسورة ماهي الاوسيلة للعلاج لانها تعمل على سحب الشحنات الكهربائية من الجسم ولا اعتقد انها محرمة لاني قرات عنها كثير واستشرت الدكتور في استعمالها والشفاء بيد الله عزوجل
جزاك الله خير وشافا مريضنا ومريضكم
الاسورة ماهي الاوسيلة للعلاج لانها تعمل على سحب الشحنات الكهربائية من الجسم ولا اعتقد انها محرمة لاني قرات عنها كثير واستشرت الدكتور في استعمالها والشفاء بيد الله عزوجل
جزاك الله خير وشافا مريضنا ومريضكم
الصفحة الأخيرة